أحدث الأخبار مع #BerlinerZeitung


روسيا اليوم
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
زيلينسكي: أوكرانيا تريد ضمانات أمنية أمريكية على غرار إسرائيل
وأضاف زيلينسكي: "هناك ضمانات أمنية تحتاجها أوكرانيا. هناك قضايا تمت مناقشتها في لندن فيما يتعلق بالضمانات الأمنية من الولايات المتحدة. نريدها بشدة أن تكون قوية، على الأقل، مثل دولة إسرائيل". وذكرت صحيفة "واشنطن بوست" يوم الأربعاء الماضي أن الولايات المتحدة غاضبة من عدم رغبة أوكرانيا في قبول عروض التنازل عن الأراضي وحقيقة أن نظام كييف يفضل "مناقشة وقف إطلاق النار الكامل أولا وكل شيء آخر لاحقا". وكانت الصحيفة قد كتبت في يوم الثلاثاء الماضي أن الولايات المتحدة ستعرض على الدول الأوروبية وأوكرانيا الاعتراف بالقرم كأرض روسية في اجتماع حول تسوية النزاع الأوكراني في لندن، مع أمل حلفاء نظام كييف في الحصول على ضمانات أمنية لأوكرانيا في المقابل. وبعد تصريحات زيلينسكي حول رفض الاعتراف بسيطرة روسيا على القرم، رفض وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو والممثل الخاص للرئيس الأمريكي ستيف ويتكوف حضور الاجتماع في لندن، وعقدت المحادثات على مستوى أقل، وتم تأجيل الاجتماع الوزاري. المصدر: RT ردت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، على تصريحات زعيم نظام كييف فلاديمير زيلينسكي، بأن شبه جزيرة القرم "يمكن استعادتها" من خلال الدبلوماسية والعقوبات. وصف المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف الزيارة الثانية للمبعوث الأمريكي الخاص ستيفن ويتكوف إلى روسيا خلال آخر أسبوعين بأنها "دبلوماسية المكوك" ضمن جهود تسوية الأزمة الأوكرانية. أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال تصريحات أدلى بها للصحفيين أن واشنطن لم تحدد موعدا نهائيا لإنهاء المفاوضات بشأن أوكرانيا. أعلنت وزارة الدفاع الروسية تكبيد قوات كييف 160 فردا على أطراف مقاطعة كورسك خلال 24 ساعة، وبلوغ خسائر الجيش الأوكراني هناك أكثر من 75870 عسكريا منذ الـ6 من أغسطس. اعتبرت صحيفة Berliner Zeitung الألمانية أن اقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقرم أرضا روسية قد يسبب انقسام حلف "الناتو". أعلن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو أن الولايات المتحدة ستركز على قضايا مهمة أخرى إذا لم يحدث تقدم في المفاوضات لتسوية الأزمة الأوكرانية. ألغى وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو يوم الثلاثاء سفره إلى لندن لحضور اجتماع حول مفاوضات السلام في أوكرانيا بعد تصريح فلاديمير زيلينسكي بشأن شبه جزيرة القرم.


روسيا اليوم
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
عمدة كييف: قد نضطر للتخلي عن بعض الأراضي مقابل السلام
وقال كليتشكو في مقابلة مع وسائل إعلام بريطانية.: "أحد السيناريوهات هو.. التخلي عن الأراضي. هذا غير عادل. لكن من أجل السلام، سلام مؤقت، ربما يكون هذا حلا مؤقتا". وأضاف أن فلاديمير زيلينسكي قد يجبر على اتخاذ "قرار مؤلم". وعند سؤاله عما إذا كان زيلينسكي ناقش معه أي تفاصيل متعلقة بتسوية محتملة، أجاب كليتشكو بالنفي، مشيرا إلى أن زعيم نظام كييف لا يرى ضرورة لإشراكه في مثل هذه المناقشات، موضحا: "هذه ليست وظيفتي، بل وظيفة زيلينسكي". كما علق على الخلاف بين زيلينسكي وترامب في البيت الأبيض، مؤكدا أن القضايا الأساسية بين القادة السياسيين الكبار يفضل مناقشتها "بدون كاميرات". من جانبه، هاجم ترامب زيلينسكي منتقدا رفضه الاعتراف بانضمام القرم لروسيا، قائلا إن هذا الموقف يعيق المفاوضات السلمية، كما أوضح الرئيس الأمريكي أن الوضع في أوكرانيا مأساوي، وأن على زيلينسكي إما أن يبرم السلام، وإلا فإنه سيخسر البلاد بأكملها خلال ثلاث سنوات.المصدر: نوفوستي اعتبرت صحيفة Berliner Zeitung الألمانية أن اقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقرم أرضا روسية قد يسبب انقسام حلف "الناتو". أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في مقابلة صحافية، أن موسكو مستعدة لعقد صفقة لتسوية الأزمة في أوكرانيا، لكن هناك عناصر معينة يجب العمل على إتمامها. رجحت مصادر بريطانية يوم الخميس، أن ترفض لندن إرسال قوات إلى أوكرانيا، على عكس ما كانت فرنسا ترغب فيه، بسبب المخاطر العالية جدا. أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الخميس، أنه سيكون من الصعب على كييف "استعادة" شبه جزيرة القرم التي تم تسليمها إلى روسيا دون إطلاق رصاصة واحدة. أكد الكرملين أن تصريح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول أن أوكرانيا خسرت القرم بلا رجعة منذ سنوات، يتطابق بالمطلق مع رؤية روسيا.


CNN عربية
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- CNN عربية
الجيل "زد" يهدد مشهد الملاهي الليلية الأسطورية في برلين
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يصطف مئات الأشخاص عند الساعة الثانية صباحًا أمام ملهى "Berghain"، الأسطوري لموسيقى الـ"تكنو" في العاصمة الألمانية برلين. لا يبدو مشهد النوادي الليلية في العاصمة مشجعُا، إذ يُخطط ملهى ليلي يُدعى "Wilde Renate" الممتد داخل مبنى سكني قديم على بُعد مسافة قصيرة فقط من "Berghain"، للإغلاق بحلول نهاية العام. على الضفة الأخرى من النهر، ساد الصمت في ساحات الرقص المطلة على الواجهة المائية في نادي "Watergate" منذ حفل الوداع الأخير الذي أٌقيم ليلة رأس السنة، منهيًا بذلك مسيرة الملهى التي استمرت 22 عامًا كواحد من أشهر وجهات الموسيقى الإلكترونية في أوروبا. وأعلنت إدارة "Watergate" في منشور عبر "إنستغرام" العام الماضي عن قرار الإغلاق بعبارة: "انتهت أيام ازدحام برلين بزوار النوادي"، وأضافت أنّ "التغيير في ديناميكيات الحياة الليلية للجيل القادم من النوادي، والتحول في أهمية ثقافة النوادي بشكل عام" ساهم في اتخاذ قرار القيمين على النادي بالإغلاق.صرّح أُولي فومباخر، وهو أحد مالكي النادي لصحيفة "Berliner Zeitung" المحلية بعد نشر الإعلان بفترةٍ وجيزة، أنّ جيلاً كاملاً من الشباب، الذين نشأوا خلال فترة الإغلاق بسبب فيروس كورونا عندما أُغلقت غالبية نوادي برلين، لم يتعرّف قط على ثقافة النوادي الشهيرة في المدينة. لا شكّ أنّ الأمور أصبحت أكثر صعوبة، إذ أن مشهد برلين السري الجامح والعفوي، الذي نشأ بعد سقوط "جدار برلين" في تسعينيات القرن الماضي، قد أفسح المجال أمام التحسين الحضري، وتدفّق رؤوس الأموال، والشركات الكبرى. نالت ثقافة النوادي السائدة في برلين الاحترام الذي يأتي مع مرور الوقت، إذ أنّ آباء جيل الشباب الحالي كانوا هم أنفسهم جزءاً من هذا العالم في شبابهم، ورقصوا في نوادٍ شهيرة مثل "Berghain " و" Tresor". كما رحّب السياسيون الألمان المحافظون العام الماضي بإدراج لجنة اليونسكو في البلاد ثقافة موسيقى الـ"تكنو" في برلين ضمن قائمة التراث الثقافي غير المادي. لذا قد لا يكون من المفاجئ أن يرغب بعض الشباب في تشكيل مشهد حفلات خاص بهم. لا تزال نوادي برلين وجهةً جاذبةً لعشاق الحفلات والموسيقى الإلكترونية، حتى في مرحلة منتصف العمر وما بعدها. ورُغم أنّ رواد النوادي الشباب يشكلون نسبةً كبيرةً من الجمهور، إلا أنّ جيلهم لا يتمتع بالمستوى ذاته من الحضور. وقد يعكس ذلك جزئيًا ارتفاع التكاليف وأنماط الحياة الصحية، فعلى سبيل المثال، أظهرت العديد من الدراسات الحديثة أن جيل "زد" حول العالم يشربون كميات أقل من الكحول. وقال خوسيه، وهو طالب يبلغ من العمر 26 عامًا نشأ في برلين ولم يرغب في الكشف عن اسمه الكامل لأسباب تتعلق بالخصوصية: "بدأ مشهد النوادي الليلية في برلين كثقافة مضادة، لكنه الآن أصبح شائعًا جدًا وأقل إثارة".يعكس الشغف بأماكن مثل "Berghain" مدى جِدّية سكان برلين بشأن حفلات موسيقى الـ"تكنو"، ولكنه يزعج بعض رواد الحفلات الذين يبحثون عن أجواء أكثر مرحًا للاسترخاء فحسب.وقالت داريا، البالغة من العمر 24 عامًا، والتي لم ترغب في الكشف عن اسمها الكامل لأسباب تتعلق بالخصوصية: "نحن لا نبحث عن نوع صارم وجِدّي من السهر، وهو ما شعرتُ أن برلين كانت تمثّله بالنسبة لي منذ فترة". كما أضافت: "بالنسبة لي، ارتياد النوادي يعني قضاء الوقت مع من نحب، والقدرة على التعبير عن أنفسنا بحرية". أوضحت المتحدثة باسم لجنة نوادي برلين، إميكو جيجيك، وهي جهة تُعنى بحماية مشهد النوادي في المدينة، أنّ جيلًا جديدًا من المجموعات الموسيقية ومنظّمي الفعاليات يقدّم حالياً "أسلوبًا مختلفًا" يضفي طابعًا متجددًا على ثقافة النوادي، ويوسّع من تنوّع الأنشطة والعروض المقدّمة فيها. وأشارت جيجيك إلى أنه "غالبًا ما تستضيف هذه النوادي مساحةً اجتماعيةً أكثر. هناك العديد من المجموعات الشبابية، الخاصة بالأشخاص الملونين، ومجموعات قائمة على مجتمع الميم.. التي تركز بشكلٍ أكبر على الهوية وخلق مساحات أكثر أمانًا". نشأ عزيز سار، البالغ من العمر 44 عامًا، في بيئة نابضة بالحياة الليلية في برلين. وقال سار، الذي بدأ بتنظيم حفلاته الخاصة منذ أكثر من عقد: "أصبحت برلين أكثر تنوعًا، وهذا واضح. جميع هذه المجتمعات ترغب في الاحتفال، وهي بالتالي تُشكل الحياة الليلية".لا شك أن ارتفاع التكاليف صعّب من ازدهار مشهد الحفلات، إذ أن رسوم الدخول، التي كانت تتراوح بين 11 و17 دولارًا قبل فترة وجيزة، ارتفعت إلى 23 أو حتى 34 دولارًا. عوامل مغرية شجعت هؤلاء الأمريكيين على الانتقال إلى أوروبا بشكلٍ دائم وذكرت داريا: "يود الكثير من أصدقائي السهر، لكنهم لا يستطيعون إنفاق 40 يورو ببساطة".كما لاحظ زُهر جزمتي، الذي أطلق عدّة فعاليات بالتعاون مع مجموعة "ADIRA" في عام 2023، أنّ الشباب لا يخرجون للسهر كثيرًا، ويعود ذلك جزئيًا إلى حرمانهم من فرصة الاستمتاع بالحفلات خلال الجائحة. لكن ارتفاع تكلفة السهر في النوادي المشهورة دفع أيضًا بجيل الشباب إلى إحياء بعض الحفلات السرّية مجددًا. وأكّد جزمتي: "كانت الحياة الليلية في برلين ثقافة فرعية سهلة المنال، وكانت دائمًا مخصصة للغريبين، والذين لم يندمجوا في المجتمع قط، والذين كانوا يرغبون حقًا في مساحة للهروب. هذا ما يجعل برلين ساحرة ومثيرة للاهتمام". رومانيا وبلغاريا تنضمان بالكامل إلى منطقة "شنغن" العابرة للحدود في أوروبا


مراكش الآن
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مراكش الآن
ميركل: روسيا دولة نووية قوية يقودها رئيس قوي وهذا يثير إعجاب ترامب
وصفت المستشارة الألمانية السابقة أنغيلا ميركل روسيا بأنها دولة نووية قوية تتمتع بموارد معدنية غنية ويقودها رئيس قوي، مشيرة إلى أن ذلك يثير إعجاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقالت ميركل في مقابلة مع صحيفة 'Berliner Zeitung': 'روسيا هي دولة ضخمة يسوسها رئيس قوي وتحتوي على العديد من الموارد المعدنية، ولديها قوة نووية هائلة'. وأضافت: 'من الواضح أن مثل هذه الدولة تثير إعجاب شخص مثل دونالد ترامب'. ومع ذلك، كما ترى المستشارة الألمانية السابقة، فإن هذا لا يعني أنه يريد تقديم أي خدمة لروسيا. واختتمت ميركل بالقول: 'ما يهتم به ترامب بالدرجة الأولى هو مصالحه الخاصة: جعل أمريكا عظيمة مرة أخرى، ولكن في الوقت نفسه، لا بد من مناقشة مصالح روسيا معها'. وتجدر الإشارة إلى أن ميركل شغلت منصب المستشارة الفيدرالية لألمانيا في الفترة من عام 2005 إلى عام 2021، ومن عام 2000 إلى عام 2018 كانت رئيسة حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي. وقبل فترة نشرت مذكراتها التي تحمل عنوان 'الحرية' في وقت واحد في 31 دولة، بما في ذلك روسيا والصين. ونشرت المستشارة الألمانية السابقة مذكراتها التي تضم 740 صفحة تقريبا الخريف الماضي والتي حملت عنوان 'الحرية: ذكريات 1954-2021'. و يروي كتاب 'الحرية: ذكريات 1954-2021' تجارب ميركل خلال حياتها الشخصية ومسيرتها السياسية الممتدة لعقود، بما في ذلك تعاملها مع شخصيات عالمية بارزة مثل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.


المدى
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المدى
ميركل: روسيا دولة نووية قوية يقودها رئيس قوي وهذا يثير إعجاب ترامب
وصفت المستشارة الألمانية السابقة أنغيلا ميركل روسيا بأنها دولة نووية قوية تتمتع بموارد معدنية غنية ويقودها رئيس قوي، مشيرة إلى أن ذلك يثير إعجاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. ميركل: روسيا دولة نووية قوية يقودها رئيس قوي وهذا يثير إعجاب ترامب المستشارة الألمانية السابقة أنغيلا ميرك / Sputnik وقالت ميركل في مقابلة مع صحيفة 'Berliner Zeitung': 'روسيا هي دولة ضخمة يسوسها رئيس قوي وتحتوي على العديد من الموارد المعدنية، ولديها قوة نووية هائلة'. وأضافت: 'من الواضح أن مثل هذه الدولة تثير إعجاب شخص مثل دونالد ترامب'. ومع ذلك، كما ترى المستشارة الألمانية السابقة، فإن هذا لا يعني أنه يريد تقديم أي خدمة لروسيا. واختتمت ميركل بالقول: 'ما يهتم به ترامب بالدرجة الأولى هو مصالحه الخاصة: جعل أمريكا عظيمة مرة أخرى، ولكن في الوقت نفسه، لا بد من مناقشة مصالح روسيا معها'. وتجدر الإشارة إلى أن ميركل شغلت منصب المستشارة الفيدرالية لألمانيا في الفترة من عام 2005 إلى عام 2021، ومن عام 2000 إلى عام 2018 كانت رئيسة حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي. وقبل فترة نشرت مذكراتها التي تحمل عنوان 'الحرية' في وقت واحد في 31 دولة، بما في ذلك روسيا والصين. ونشرت المستشارة الألمانية السابقة مذكراتها التي تضم 740 صفحة تقريبا الخريف الماضي والتي حملت عنوان 'الحرية: ذكريات 1954-2021″، و يروي كتاب 'الحرية: ذكريات 1954-2021' تجارب ميركل خلال حياتها الشخصية ومسيرتها السياسية الممتدة لعقود، بما في ذلك تعاملها مع شخصيات عالمية بارزة مثل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.