أحدث الأخبار مع #BigDipper


الديار
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الديار
النجم المتألق على وشك الانفجار
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في حدث ينتظره علماء الفلك وهواة مراقبة السماء منذ ثمانية عقود، يقترب النجم الثنائي "الإكليل الشمالي تي" (T Crb) من لحظة الانفجار الحاسمة. وهذا العملاق السماوي، الذي يبعد عنا ثلاثة آلاف سنة ضوئية في أعماق كوكبة الإكليل الشمالي، على وشك منحنا عرضا مبهرا لن يتكرر مرة أخرى في حياة معظمنا. ويدور في هذا النظام النجمي الثنائي شريكان غير متكافئين: عملاق أحمر عجوز وقزم أبيض جشع يسرق مواده ببطء. وكل ثمانين عاما تقريبا، عندما يصل تراكم المواد إلى نقطة حرجة، ينفجر القزم الأبيض في ظاهرة تعرف بالمستعر الأعظم. ويعد هذا الحدث المرتقب فرصة علمية نادرة، وعندما ينفجر "الإكليل الشمالي تي" أو كما يعرف أيضا باسم النجم المتألق، سيتحول فجأة من نقطة خافتة لا ترى إلا بالتلسكوبات إلى نجم لامع يمكن رؤيته بالعين المجردة، بمستوى سطوع يشبه النجم القطبي. ولكن هذه الفرصة لن تدوم طويلا، فالعرض السماوي سيكون قصيرا، ربما أسبوعا واحدا فقط، قبل أن يعود النجم إلى خموله لعقود قادمة. ولا أحد يعلم تحديدا متى سيثور نجم "الإكليل الشمالي تي"، ومع ذلك، مع بداية نيسان 2025، يشرق النجم ضمن كوكبة الإكليل الشمالي في السماء الشرقية بعد ثلاث إلى أربع ساعات من غروب الشمس. ويمكنك تحديد موقع الكوكبة بالبحث بين النجمين اللامعين "النسر الواقع" (Vega) و"السماك الرامح" (Arcturus)، أو بتتبع نجوم الدب الأكبر (Big Dipper)، ثم تتبع النجوم الأربعة التي تشكل "النعش" في كويكبة بنات نعش الكبرى. وفي كل شهر حتى ايلول، سيشرق "الإكليل الشمالي تي" في وقت أبكر، ما يجعله هدفا أسهل للرصد. وللحصول على أفضل تجربة مشاهدة، ينصح الخبراء بالتعرف مسبقا على هذه المنطقة من السماء. ويمكنك استخدام تطبيقات الفلك مثل Stellarium، أو حتى مجرد الخروج في ليلة صافية للتعرف على نمط النجوم في كوكبة الإكليل الشمالي. وعندما يحين الوقت، ستلاحظ فجأة نجما جديدا لامعا يظهر حيث لم يكن موجودا من قبل. ووفقا لحساباته، ينفجر T CrB كل 128 دورة، وتستغرق الدورة الكاملة للنظام 227 يوما. وكانت التقديرات الأولى وفقا لهذه المعادلة، تفترض أن يحدث الانفجار في 27 مارس الماضي. لأن هذا لم يحدث، فإن التواريخ المحتملة التالية تشمل 10 نوفمبر 2025 أو 25 يونيو 2026. وهذه الظاهرة ليست مجرد مشهد جميل، بل نافذة نادرة لفهم أحد أكثر العمليات الكونية إثارة. وكل انفجار من هذا النوع يقدم للعلماء فرصة لدراسة التفاعلات المعقدة بين النجوم الثنائية، وآليات نقل المواد بينها، والفيزياء النووية الحرارية التي تحدث في مثل هذه الانفجارات. وفي المرة الأخيرة التي انفجر فيها هذا النجم، كان العالم عام 1946، في حقبة ما قبل غزو الفضاء، عندما كانت التلسكوبات بدائية مقارنة بما لدينا اليوم. الآن، مع تطور التكنولوجيا الفلكية، قد نتمكن من جمع بيانات غير مسبوقة عن هذا الحدث النادر. لذا احتفظ بهذا التاريخ في ذاكرتك، وجهز معداتك الفلكية، وتأهب لفرصة قد لا تتكرر في حياتك. لأنك إذا فوت هذه الظاهرة، فإن الحدث القادم سيكون في العام 2100 تقريبا.


الدستور
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الدستور
يمكن رؤيته بالعين المجردة.. انفجار هائل فى السماء خلال هذا الموعد
في ظاهرة فلكية نادرة قد لا تتكرر قبل عام 2100، يترقب علماء الفلك وعشاق الرصد السماوي انفجار النجم الثنائي "الإكليل الشمالي تي" (T CrB)، الذي يقع على بعد 3000 سنة ضوئية ضمن كوكبة الإكليل الشمالي. يُتوقع أن يتحول هذا النجم الخافت إلى جرم سماوي ساطع يمكن رؤيته بالعين المجردة، ما يوفر فرصة استثنائية للرصد والدراسة العلمية. آلية الانفجار المرتقب يتألف نظام الإكليل الشمالي تي من نجمين غير متكافئين: عملاق أحمر قديم قزم أبيض نشط يقوم بجذب المواد من رفيقه الأحمر حتى تصل إلى كتلة حرجة تؤدي إلى انفجار نووي هائل، يُعرف باسم المستعر الأعظم المتكرر. وتحدث هذه الظاهرة كل 80 عامًا تقريبًا، وكان آخر انفجار لهذا النجم عام 1946، ومنذ ذلك الحين، يراقبه الفلكيون تحسبًا لثوران جديد قد يحدث في أي لحظة. متى يمكن رؤية الانفجار؟ على الرغم من عدم تحديد موعد دقيق لانفجار النجم، فإن التقديرات الفلكية تشير إلى احتمال حدوثه في إحدى التواريخ التالية: 10 نوفمبر 2025 25 يونيو 2026 مع بداية أبريل 2025، سيظهر النجم في كوكبة الإكليل الشمالي بعد 3 إلى 4 ساعات من غروب الشمس، ويمكن رصده بسهولة في الأشهر التالية كلما أشرق في وقت أبكر. طريقة رصد النجم "الإكليل الشمالي تي" للعثور على كوكبة الإكليل الشمالي، يمكن البحث عنها في السماء بين النجمين اللامعين "النسر الواقع" (Vega) و"السماك الرامح" (Arcturus) أو تتبع نجوم الدب الأكبر (Big Dipper) للوصول إلى موقعه بدقة. للحصول على تجربة مشاهدة مثالية، ينصح الفلكيون باستخدام تطبيقات فلكية مثل Stellarium أو مراقبة النمط النجمي في ليالٍ صافية؛ استعدادًا لظهور النجم عند انفجاره. الأهمية العلمية للحدث يعتبر هذا الانفجار فرصة ذهبية لعلماء الفلك لفهم التفاعلات بين النجوم الثنائية، وآليات نقل المادة، والانفجارات النووية الحرارية. وعلى عكس انفجار 1946، يمكن لتقنيات الرصد الحديثة جمع بيانات دقيقة وغير مسبوقة عن هذه الظاهرة الفريدة.


حدث كم
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- حدث كم
انفجار نجمي نادر يرى بالعين المجردة قد يضيء سماء الأرض قريبا
يترقب عشاق الظواهر الكونية حول العالم حدثا استثنائيا، حيث يتوقع أن ينفجر نجم في نظام نجمي بعيد، وقد يكون هذا الانفجار مرئيا بالعين المجردة من الأرض خلال الأيام القليلة المقبلة. ويقع هذا النجم المثير للاهتمام ضمن كوكبة 'الإكليل الشمالي' (Corona Borealis)، وهو ينتمي إلى فئة نادرة من النجوم تعرف باسم 'المستعرات المتكررة' (recurrent novae)، حيث ينفجر بشكل دوري كل 80 عاما تقريبا. ويشير العلماء إلى أن هذا الحدث الفلكي النادر قد يحدث في أي لحظة، مع توقع مرجح لحدوثه يوم 27 مارس الجاري. وإذا ما تحققت التوقعات، فسوف يلمع النجم بشكل لافت، حيث قد يصل سطوعه إلى مستوى نجم الشمال، ما يجعله مرئيا بوضوح في سماء الليل. وهذه الفرصة الاستثنائية تتيح لعشاق الفلك فرصة مشاهدة ظاهرة كونية مدهشة دون الحاجة إلى معدات متخصصة، حيث يمكن رصد الانفجار – إذا حدث – بالعين المجردة من مواقع مظلمة بعيدا عن تلوث الضوء. ويطلق على النجم اسم T Crb. وقد شهدت الأرض آخر انفجار لهذا النجم عام 1946. وقبل ذلك، سجلت انفجارات في أعوام 1866 و1787. وقد رصد العلماء تقلبات في سطوع النجم في مارس 2023 تشبه تلك التي سبقت انفجار 1946، ما جعلهم يتوقعون انفجارا جديدا قد يحدث. وعند انفجاره، قد يصل سطوعه إلى مستوى نجم الشمال (Polaris)، ما يجعله مرئيا بالعين المجردة. ولرؤية الانفجار (إذا حدث)، يجب التوجه إلى مكان مظلم والنظر نحو كوكبة الإكليل الشمالي، الموجودة في الجهة الشرقية من السماء. ويمكن العثور عليها باتباع نجوم الدب الأكبر (Big Dipper)، ثم تتبع النجوم الأربعة التي تشكل 'النعش' في كويكبة بنات نعش الكبرى للوصول إلى النجم اللامع 'السماك الرامح' (Arcturus). وأسفل إلى يسار كوكبة العواء (Boötes)، ستظهر مجموعة نجوم على شكل نصف دائرة صغيرة، وهي كوكبة الإكليل الشمالي. ونظرا لصعوبة تحديد الموعد الدقيق للانفجار، ينصح الفلكيون بمراقبة السماء بعد حوالي 3 ساعات من غروب الشمس، عندما تكون الكوكبة مرتفعة في السماء. المصدر: ذا صن


ليبانون 24
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- ليبانون 24
فرصة لا تتكرر قبل عقود.. انفجار نجم قد يُرى من الأرض قريبًا
يترقب عشاق الفلك حول العالم ظاهرة استثنائية، حيث يتوقع أن ينفجر نجم في نظام نجمي بعيد، ليصبح مرئيًا بالعين المجردة خلال الأيام القليلة المقبلة. يقع هذا النجم، المعروف باسم T CrB، ضمن كوكبة الإكليل الشمالي (Corona Borealis)، وهو ينتمي إلى فئة نادرة من النجوم تُعرف بـ"المستعرات المتكررة" (Recurrent Novae)، حيث ينفجر دوريًا كل 80 عامًا تقريبًا. يشير العلماء إلى أن هذا الحدث الفلكي قد يحدث في أي لحظة، مع توقع مرجح لحدوثه في 27 آذار الجاري. وفي حال وقوع الانفجار، قد يصل سطوع النجم إلى مستوى نجم الشمال (Polaris)، ما يجعله مرئيًا بوضوح في سماء الليل دون الحاجة إلى معدات متخصصة، خاصة في المناطق البعيدة عن التلوث الضوئي. وشهدت الأرض آخر انفجار لهذا النجم عام 1946، وقبله في 1866 و1787. وقد رصد العلماء تقلبات في سطوعه خلال آذار 2023، تشبه تلك التي سبقت انفجار 1946، مما عزز التوقعات بحدوث انفجار جديد قريبًا. كيف يمكن مشاهدة الانفجار؟ لمراقبة الحدث ، يُنصح بالتوجه إلى مكان مظلم بعيد عن أضواء المدن، والنظر نحو كوكبة الإكليل الشمالي. يمكن العثور عليها بسهولة عبر اتباع نجوم الدب الأكبر (Big Dipper)، ثم تتبع النجوم الأربعة التي تشكل "النعش" في كويكبة بنات نعش الكبرى للوصول إلى النجم اللامع السماك الرامح (Arcturus). أسفل يسار كوكبة العوّاء (Boötes)، ستظهر مجموعة نجوم على شكل نصف دائرة صغيرة، وهي كوكبة الإكليل الشمالي. وبما أن موعد الانفجار غير محدد بدقة، يوصي الفلكيون بمراقبة السماء بعد حوالي 3 ساعات من غروب الشمس، عندما تكون الكوكبة في ارتفاع مناسب لمشاهدتها. وإذا تحقق الانفجار المتوقع، فسيكون هذا المشهد فرصة نادرة لعشاق الفلك، حيث لن تتكرر هذه الظاهرة قبل عام 2105، ما يجعلها حدثًا فلكيًا استثنائيًا يستحق المتابعة. (روسيا اليوم)