logo
#

أحدث الأخبار مع #BkRHFVAFlp

احتفاء مصري واسع على مواقع التواصل بموقف الرئيس السيسي في القمة العربية ببغداد
احتفاء مصري واسع على مواقع التواصل بموقف الرئيس السيسي في القمة العربية ببغداد

الاقباط اليوم

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الاقباط اليوم

احتفاء مصري واسع على مواقع التواصل بموقف الرئيس السيسي في القمة العربية ببغداد

حالة احتفاء واسعة أطلقها رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعد إلقاء كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي في القمة العربية بغداد، وتحولت إلى ثلاث وسوم تصدرا ترند تويتر حول «الرئيس المصري، ومصر العظمى، والقمة العربية». وجاء موقف الرئيس السيسي، حاسمًا فيما يخص القضية الفلسطينية، والتمسك بإقامة دولة ووقف كامل لإطلاق النار، لكن أبرز الكلمات التي لاقت احتفاء واسع على مواقع التواصل الاجتماعي كانت :«حتى لو نجحت إسرائيل، في إبرام اتفاقيات تطبيع مع جميع الدول العربية، فإن السلام الدائم والعادل والشامل في الشرق الأوسط، سيظل بعيد المنال، ما لم تقم الدولة الفلسطينية، وفق قرارات الشرعية الدولية». ردود الأفعال على مواقع التواصل الاجتماعي اكتر واحد اتخون كان هو الأمين كلهم تاجروا بالقضية إلا هو فى كل خطاب بيجيب حق فلسطين♥️#السيسي_زعيم_بحجم_عالم#مصـــــــــر_العظمى المقاتلة العنيـــدة 💚🇪🇬 (@jwry_shry) May 17, 2025 #السيسي_زعيم_بحجم_عالم 🔴 الرئيس #السيسي قالها بمنتهي الوضوح بانه حتى لو نجحت #إسرائيل في إبرام اتفاقات تطبيع مع جميع الدول العربية فإن السلام العادل والشامل في الشرق الأوسط سيظل بعيد المنال ما لم تقم الدولة الفلسطينية ….لا نخشي في الحق شيئاً 🤚🫵 🎙️Ashgaan Nabil🎙️ (@DrJian_Nabil) May 17, 2025 ايه الجملة دي؟ ده اللي اسمه من آخر الآخر.. — Loay Alkhteeb (@LoayAlkhteeb) May 17, 2025 لا حياد عن العدل أو تهاون في الحق.. نص كلمة الرئيس السيسي في القمة العربية بغداد تنعقد قمتنا اليوم، في ظرف تاريخى، حيث تواجه منطقتنا تحديات معقدة، وظروف غير مسبوقة، تتطلب منا جميعا- قادة وشعوبا- وقفة موحدة، وإرادة لا تلين.. وأن نكون على قلب رجل واحد، قولا وفعلا.. حفاظا على أمن أوطاننا، وصونا لحقوق ومقدرات شعوبنا الأبية. ولا يخفى على أحد، أن القضية الفلسطينية تمر بمرحلة من أشد مراحلها خطورة، وأكثرها دقة.. إذ يتعرض الشعب الفلسطينى، لجرائم ممنهجة وممارسات وحشية، على مدار أكثر من عام ونصف، تهدف إلى طمسه وإبادته، وإنهاء وجوده في قطاع غزة.. حيث تعرض القطاع لعملية تدمير واسعة، لجعله غير قابل للحياة، في محاولة لدفع أهله إلى التهجير، ومغادرته قسرا تحت أهوال الحرب. فلم تبق آلة الحرب الإسرائيلية، حجرا على حجر، ولم ترحم طفلا أو شيخا.. واتخذت من التجويع والحرمان من الخدمات الصحية سلاحا، ومن التدمير نهجا.. مما أدى إلى نزوح قرابة مليونى فلسطينى داخل القطاع، في تحد صارخ لكل القوانين والأعراف الدولية. وفى الضفة الغربية، لا تزال آلة الاحتلال، تمارس ذات السياسة القمعية من قتل وتدمير.. ورغم ذلك يبقى الشعب الفلسطينى صامدا، عصيا على الانكسار، متمسكا بحقه المشروع في أرضه ووطنه. ومنذ أكتوبر 2023، كثفت مصر جهودها السياسية، لوقف نزيف الدم الفلسطينى، وبذلت مساعى مضنية، للوصول إلى وقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية.. مطالبة المجتمع الدولى، وعلى رأسه الولايات المتحدة، باتخاذ خطوات حاسمة، لإنهاء هذه الكارثة الإنسانية. ولا يفوتنى هنا، أن أثمن جهود الرئيس «دونالد ترامب»، الذي نجح في يناير 2025، في التوصل إلى اتفاق، لوقف إطلاق النار في القطاع.. إلا أن هذا الاتفاق، لم يصمد أمام العدوان الإسرائيلى المتجدد، في محاولة لإجهاض أي مساع نحو الاستقرار. وعلى الرغم من ذلك، تواصل مصر بالتنسيق مع قطر والولايات المتحدة، شريكيها في الوساطة، بذل الجهود المكثفة لوقف إطلاق النار، مما أسفر مؤخرا عن إطلاق سراح الرهينة الأمريكى/ الإسرائيلى «عيدان ألكسندر». وفى إطار مساعيها، بادرت مصر، بالدعوة لعقد قمة القاهرة العربية غير العادية، في 4 مارس 2025.. التي أكدت الموقف العربى الثابت، برفض تهجير الشعب الفلسطينى، وتبنت خطة إعادة إعمار قطاع غزة، دون تهجير أهله.. وهى الخطة التي لقيت تأييدا واسعا؛ عربيا وإسلاميا ودوليا. وفى هذا الصدد، أذكركم بأننا نعتزم تنظيم، مؤتمر دولى للتعافى المبكر وإعادة إعمار قطاع غزة، فور توقف العدوان. وقد وجه العرب من خلال قمة القاهرة، رسالة حاسمة للعالم، تؤكد أن إنهاء الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، على خطوط الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها «القدس الشرقية»، هو السبيل الأوحد، للخروج من دوامة العنف، التي ما زالت تعصف بالمنطقة، مهددة استقرار شعوبها كافة.. بلا استثناء. وأكرر هنا، أنه حتى لو نجحت إسرائيل، في إبرام اتفاقيات تطبيع مع جميع الدول العربية، فإن السلام الدائم والعادل والشامل في الشرق الأوسط، سيظل بعيد المنال، ما لم تقم الدولة الفلسطينية، وفق قرارات الشرعية الدولية. ومن هذا المنطلق، فإننى أطالب الرئيس «ترامب»، بصفته قائدا يهدف إلى ترسيخ السلام، ببذل كل ما يلزم من جهود وضغوط، لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، تمهيدا لإطلاق عملية سياسية جادة- يكون فيها وسيطا وراعيا- تفضى إلى تسوية نهائية تحقق سلاما دائما، على غرار الدور التاريخى الذي اضطلعت به الولايات المتحدة، في تحقيق السلام بين مصر وإسرائيل في السبعينيات.

احتفاء مصري واسع على مواقع التواصل بموقف الرئيس السيسي في القمة العربية ببغداد
احتفاء مصري واسع على مواقع التواصل بموقف الرئيس السيسي في القمة العربية ببغداد

المصري اليوم

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المصري اليوم

احتفاء مصري واسع على مواقع التواصل بموقف الرئيس السيسي في القمة العربية ببغداد

حالة احتفاء واسعة أطلقها رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعد إلقاء كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال القمة العربية في بغداد، وتحولت إلى ثلاثة وسوم تصدرت ترند تويتر حول «الرئيس المصري، ومصر العظمى، والقمة العربية». وجاء موقف الرئيس السيسي حاسمًا فيما يخص القضية الفلسطينية، والتمسك بإقامة دولة، ووقف كامل لإطلاق النار، لكن أبرز الكلمات التي لقيت احتفاء واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي كانت: «حتى لو نجحت إسرائيل في إبرام اتفاقيات تطبيع مع جميع الدول العربية، فإن السلام الدائم والعادل والشامل في الشرق الأوسط سيظل بعيد المنال، ما لم تقم الدولة الفلسطينية، وفق قرارات الشرعية الدولية». ردود الأفعال على مواقع التواصل الاجتماعي اكتر واحد اتخون كان هو الأمين كلهم تاجروا بالقضية إلا هو في كل خطاب بيجيب حق فلسطين♥️ #السيسي_زعيم_بحجم_عالم #مصـــــــــر_العظمى — المقاتلة العنيـــدة 💚🇪🇬 (@jwry_shry) May 17، 2025 #السيسي_زعيم_بحجم_عالم 🔴 الرئيس #السيسي قالها بمنتهي الوضوح بانه حتى لو نجحت #إسرائيل في إبرام اتفاقات تطبيع مع جميع الدول العربية فإن السلام العادل والشامل في الشرق الأوسط سيظل بعيد المنال ما لم تقم الدولة الفلسطينية ….لا نخشي في الحق شيئًا 🤚🫵 — 🎙️Ashgaan Nabil🎙️ (@DrJian_Nabil) May 17، 2025 ايه الجملة دي؟ ده اللي اسمه من آخر الآخر.. — Loay Alkhteeb (@LoayAlkhteeb) May 17، 2025 لا حياد عن العدل أو تهاون في الحق.. نص كلمة الرئيس السيسي في القمة العربية بغداد تنعقد قمتنا اليوم، في ظرف تاريخى، حيث تواجه منطقتنا تحديات معقدة، وظروفا غير مسبوقة، تتطلب منا جميعا- قادة وشعوبا- وقفة موحدة، وإرادة لا تلين.. وأن نكون على قلب رجل واحد، قولا وفعلا.. حفاظا على أمن أوطاننا، وصونا لحقوق ومقدرات شعوبنا الأبية. ولا يخفى على أحد أن القضية الفلسطينية تمر بمرحلة من أشد مراحلها خطورة، وأكثرها دقة.. إذ يتعرض الشعب الفلسطينى لجرائم ممنهجة وممارسات وحشية، على مدار أكثر من عام ونصف، تهدف إلى طمسه وإبادته، وإنهاء وجوده في قطاع غزة.. حيث تعرض القطاع لعملية تدمير واسعة لجعله غير قابل للحياة، في محاولة لدفع أهله إلى التهجير، ومغادرته قسرا تحت أهوال الحرب، فلم تُبقِ آلة الحرب الإسرائيلية حجرا على حجر، ولم ترحم طفلا أو شيخا.. واتخذت من التجويع والحرمان من الخدمات الصحية سلاحا، ومن التدمير نهجا.. ما أدى إلى نزوح قرابة مليونى فلسطينى داخل القطاع، في تحد صارخ لكل القوانين والأعراف الدولية. وفى الضفة الغربية، لا تزال آلة الاحتلال تمارس ذات السياسة القمعية من قتل وتدمير.. ورغم ذلك يبقى الشعب الفلسطينى صامدا، عصيا على الانكسار، متمسكا بحقه المشروع في أرضه ووطنه. ومنذ أكتوبر ٢٠٢٣، كثفت مصر جهودها السياسية لوقف نزيف الدم الفلسطينى، وبذلت مساعى مضنية للوصول إلى وقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية، مطالبة المجتمع الدولى، وعلى رأسه الولايات المتحدة، باتخاذ خطوات حاسمة لإنهاء هذه الكارثة الإنسانية. ولا يفوتنى هنا أن أثمن جهود الرئيس «دونالد ترامب»، الذي نجح في يناير ٢٠٢٥ في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في القطاع.. إلا أن هذا الاتفاق لم يصمد أمام العدوان الإسرائيلى المتجدد، في محاولة لإجهاض أي مساع نحو الاستقرار. وعلى الرغم من ذلك، تواصل مصر بالتنسيق مع قطر والولايات المتحدة، شريكيها في الوساطة، بذل الجهود المكثفة لوقف إطلاق النار، ما أسفر مؤخرا عن إطلاق سراح الرهينة الأمريكى/ الإسرائيلى «عيدان ألكسندر». وفى إطار مساعيها، بادرت مصر، بالدعوة لعقد قمة القاهرة العربية غير العادية، في ٤ مارس ٢٠٢٥.. التي أكدت الموقف العربى الثابت برفض تهجير الشعب الفلسطينى، وتبنت خطة إعادة إعمار قطاع غزة، دون تهجير أهله.. وهى الخطة التي لقيت تأييدا واسعا؛ عربيا وإسلاميا ودوليا. وفى هذا الصدد، أذكركم بأننا نعتزم تنظيم مؤتمر دولى للتعافى المبكر وإعادة إعمار قطاع غزة، فور توقف العدوان. وقد وجه العرب من خلال قمة القاهرة، رسالة حاسمة للعالم، تؤكد أن إنهاء الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧، وعاصمتها «القدس الشرقية»، هو السبيل الأوحد، للخروج من دوامة العنف، التي ما زالت تعصف بالمنطقة، مهددة استقرار شعوبها كافة.. بلا استثناء. وأكرر هنا أنه حتى لو نجحت إسرائيل في إبرام اتفاقيات تطبيع مع جميع الدول العربية، فإن السلام الدائم والعادل والشامل في الشرق الأوسط سيظل بعيد المنال، ما لم تقم الدولة الفلسطينية، وفق قرارات الشرعية الدولية. ومن هذا المنطلق، فإننى أطالب الرئيس «ترامب»، بصفته قائدا يهدف إلى ترسيخ السلام، ببذل كل ما يلزم من جهود وضغوط لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، تمهيدا لإطلاق عملية سياسية جادة- يكون فيها وسيطا وراعيا- تفضى إلى تسوية نهائية تحقق سلاما دائما، على غرار الدور التاريخى الذي اضطلعت به الولايات المتحدة في تحقيق السلام بين مصر وإسرائيل في السبعينيات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store