logo
#

أحدث الأخبار مع #BlackMirror

«موبايل شفاف» يجتاح تيك توك.. هل يمكن أن يعالج إدمان الهواتف الذكية؟
«موبايل شفاف» يجتاح تيك توك.. هل يمكن أن يعالج إدمان الهواتف الذكية؟

بوابة الأهرام

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

«موبايل شفاف» يجتاح تيك توك.. هل يمكن أن يعالج إدمان الهواتف الذكية؟

عمرو النادي انتشر مؤخرًا على تيك توك مقطع فيديو لفتاة تقف في طابور بمحل مشروبات وتحمل في يدها ما يبدو أنه هاتف شفاف، الفيديو حقق ملايين المشاهدات، واعتقد البعض أن الهاتف ينتمي إلى عالم الخيال العلمي أو إحدى حلقات مسلسل "Black Mirror". لكن الحقيقة كانت أغرب من الخيال: الهاتف لم يكن جهازًا حقيقيًا على الإطلاق، وفقا لـ ياهو فاينانس موضوعات مقترحة السر وراء الهاتف الشفاف: قطعة بلاستيك وحيلة اجتماعية الفيديو كان جزءًا من تجربة اجتماعية ابتكرتها صانعة المحتوى التكنولوجي "كاثرين جويتزه" المعروفة باسم "CatGPT". القطعة التي ظهرت في يدها تُسمى "الميثافون" (Methaphone)، وهي ببساطة قطعة أكريليك شفافة على شكل آيفون، لا تحتوي على أي تقنيات إلكترونية. هل قطعة بلاستيك يمكن أن تخدع العقل؟ الفكرة بدأت مع صديق لجويتزه، وهو مبتكر "الميثافون". هدفه كان بسيطًا لكنه عميق: "إذا كنا جميعًا مدمنين على هواتفنا، فهل يمكن أن تساعدنا قطعة تشبه الهاتف في كسر هذا الإدمان؟" الفكرة تُشبه استخدام "الميثادون" في علاج مدمني الهيروين، hence the name "Methaphone". انعكاس لحالة نفسية أكثر من كونه أداة تقنية يقول مبتكر الميثافون على موقعه: "أردت شيئًا يجعلك تفكر. أداة تجعلك تسأل نفسك: لماذا لهذا الشيء كل هذا التأثير في حياتي؟ وماذا لو حملته معي طوال اليوم دون استخدامه؟" جويتزه من جانبها بدأت تطلب من الناس تجربة الميثافون ومشاركة تجاربهم، مؤكدة أن الأمر ليس في تقليل الاستخدام فعليًا، ولكن في فتح باب الحوار حول علاقتنا بأجهزتنا. هل فعلاً يقلل الميثافون من استخدام الهاتف؟ التعليقات على تيك توك جاءت ساخرة أحيانًا ومشككة أحيانًا أخرى: "أنا مدمن تيك توك، مش التليفون نفسه." "المشكلة في التطبيقات، مش في شكل الجهاز." "أنا من جيل التسعينات، مدمن على المعلومات مش على التليفون." هذه التعليقات تطرح نقطة مهمة: الإدمان ليس في الجهاز نفسه، بل في ما يحتويه. علم النفس يوضح: الإدمان سببه المحتوى وليس الشكل د. كوستادين كوشليف، أستاذ مساعد بجامعة جورجتاون، أوضح أن الإدمان على الهواتف الذكية له علاقة بما يُعرف بـ"اقتصاد الانتباه"، حيث تُصمم التطبيقات خصيصًا لاستغلال انتباهنا وزيادة وقت الاستخدام. التطبيقات تعتمد على ما يُسمى "التعزيز المتغير"، وهي نفس الطريقة التي تعمل بها ماكينات القمار. فأنت لا تعرف متى ستحصل على إعجاب أو تعليق، لذلك تظل تتحقق باستمرار – وهذا بالضبط ما يُنتج السلوك الإدماني. الميثافون: بداية حوار.. لا أكثر رغم أن "الميثافون" قد لا يكون الحل السحري لإدمان الهواتف، إلا أنه فتح بابًا مهمًا للنقاش حول علاقتنا المعقدة بالأجهزة الذكية. فربما نحتاج لأكثر من قطعة بلاستيك... لكن الخطوة الأولى تبدأ دائمًا بالوعي.

"الهاتف الشفاف" أثار حيرة الإنترنت.. وقصة إنتاجه ونفاده من متجر أكثر غرابة
"الهاتف الشفاف" أثار حيرة الإنترنت.. وقصة إنتاجه ونفاده من متجر أكثر غرابة

صحيفة سبق

timeمنذ 6 أيام

  • ترفيه
  • صحيفة سبق

"الهاتف الشفاف" أثار حيرة الإنترنت.. وقصة إنتاجه ونفاده من متجر أكثر غرابة

إذا صدقنا الفيديو الذي انتشر على نطاق واسع، فإن أحدث ابتكار من كاليفورنيا هو هاتف ذكي شفاف تمامًا. وبحسب صحيفة "الديلي ميل"، نشرت مستخدمة تيك توك " askcatgpt " مقطع فيديو لنفسها وهي "تستخدم" الهاتف الشفاف تمامًا أثناء وقوفها في متجر في مدينة سان فرانسيسكو، بينما تقف صانعة المحتوى في الطابور، تتصفح الهاتف ببطء قبل أن تنظر إلى الكاميرا. يقول التعليق : "رُصد هاتف شفاف تمامًا في سان فرانسيسكو يوم 14 مايو...؟!''. وأثار المقطع القصير حيرة مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، حيث قال أحدهم : "إنها قادمة من المستقبل عبر الزمن، في مهمة". وردّ آخر : "قد يكون هذا إعلانًا ترويجيًا لمسلسل Black Mirror""، بينما مزح آخر قائلاً : "الآن، لا أستطيع حتى العثور على هاتفي.. لن أجده أبدًا وهو شفاف". منتج معروض للبيع وتقول "الديلي ميل"، على الرغم من أنه منتج معروض للبيع بالفعل، إلا أن فيديو تيك توك ليس كما يبدو. ففي فيديو لاحق بعد يوم، كشفت صانعة المحتوى " askcatgpt "، واسمها الحقيقي كاثرين غوتزه، أن المستطيل الشفاف - الذي نفدت الكمية منه الآن عبر الإنترنت - هو مجرد لوح أكريليك على شكل هاتف آيفون. ونظرًا لخلوه التام من المكونات الداخلية، فإنه لا يقوم بأي وظيفة من وظائف الهواتف الذكية، مثل إرسال الرسائل أو طلب الطعام الجاهز. يبدو أن خطيب "غوتزه" أهداها لوح زجاج مماثل للهاتف في الحجم والشكل، ليعرف إذا كان مجرد وجود شيء يشبه الهاتف سيُقلل من استخدامها للهاتف الحقيقي. قالت "غوتزه" في فيديو آخر : "هل يُمكنك الحد من إدمان شخص ما باستبدال شعور وجود هاتف في جيبك بشيء يُعطيك الشعور نفسه تمامًا؟". وقالت مستخدمة تيك توك إن هذا الشيء "يُشعرها بأنها تمسك بالهاتف"، مع أنها أقرت بأنه ربما لم يُقلل من استخدامها لهاتفها الحقيقي. أُطلق على لوح الأكريليك الشفاف اسم "الميثافون"، في إشارة إلى الميثادون، وهو دواء يُستخدم طبيًا لعلاج إدمان المخدرات والألم المزمن. وكتب أحد مستخدم تيك توك : "ببساطة.. إنه مجرد قطعة زجاج". وكتب آخر : "إذن، هذا ليس هاتفًا حقيقيًا". وقال ثالث : "لا أحد مدمن على حمل الهواتف، بل مدمنون على التطبيقات"، بينما قال رابع : "فقط اترك هاتفك في المنزل وتخيل أنك في التسعينيات".

من شاشة مسلسل "بلاك ميرور" إلى واقع نعيشه اليوم
من شاشة مسلسل "بلاك ميرور" إلى واقع نعيشه اليوم

سرايا الإخبارية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سرايا الإخبارية

من شاشة مسلسل "بلاك ميرور" إلى واقع نعيشه اليوم

سرايا - كان العالم مختلفا في عام 2011 عندما صدر مسلسل "بلاك ميرور" (Black Mirror) للمرة الأولى على منصة "نيتفلكس"، إذ كان العديد من التقنيات المعتادة الآن مثل الذكاء الاصطناعي ضربا من الخيال، لكن مع مرور الأيام، بدأت هذه التقنيات تصبح واقعا نتعامل معه بشكل يومي. وبعد أن كان مسلسل "بلاك ميرور" ينتمي إلى فئة الخيال العلمي المتطرفة التي تعرض أشياءً غير واقعية، أصبح ينتمي إلى فئة المذكرات التشاؤمية، ليتحول سؤاله الرئيسي من: هل يمكن تواجد هذه التقنية؟ إلى ماذا يحدث إن أصبحت التقنية شريرة؟ وعبر حلقاته المختلفة، عرض المسلسل مجموعة من التقنيات التي نعرفها اليوم، بدءا من الذكاء الاصطناعي المتطور وبناء الشخصيات الحاسوبية وحتى التوأم الرقمي، طارقا العديد من القضايا المهمة حول أهمية خصوصية البيانات ومنصات التواصل الاجتماعي وأضرارها، وصولا إلى المراقبة المتطرفة وأزمات الواقع الافتراضي. وفي حين كانت هذه التقنيات بعيدة المنال منذ 14 عاما عند طرح المسلسل للمرة الأولى، أصبحت الآن شيئا يُناقَش باستمرار داخل الشركات التقنية العملاقة وفي المعامل البحثية، ومن ضمن هذه التقنيات: أصبح من المعتاد الآن وجود روبوتات الدردشة الذكية والقادرة على التفاعل مع المشاعر بشكل أقرب إلى البشر (رويترز) الروبوتات البشرية والذكاء الاصطناعي المقلد في عام 2013، افتتح مسلسل "بلاك ميرور" موسمه الثاني بحلقة تدعى "بي رايت باك" (Be Right Back)، تدور حول حادث مروري تسبب في وفاة الزوج تاركا زوجته بمفردها تواجه أهوال الحياة، وفي وسط حالة الحزن الذي تعيشه الزوجة، تظهر أمامها خدمة جديدة تستنسخ الزوج عبر منشورات التواصل الاجتماعي ورسائله ومكالمات الفيديو وغيرها من الأمور المسجلة، ثم تصنع منه روبوت دردشة معززا بالذكاء الاصطناعي. إعلان يقوم هذا الذكاء الاصطناعي بتقليد الزوج في جميع تصرفاته وجوانب حياته المختلفة، لتشعر بأن الفقيد ما زال على قيد الحياة، ومع توطد علاقة الزوجة بهذا الروبوت، تطلب من الشركة صناعة نسخة مادية مكتملة الأركان من زوجها، لتعاود العيش معه مجددا حتى تتجه القصة إلى جانبها المظلم. منذ 12 عاما، كانت هذه القصة ضربا من الخيال العلمي، لكن اليوم، هي ليست بعيدة المنال أو غريبة كما كانت وقتها، إذ أصبح من المعتاد الآن وجود روبوتات الدردشة الذكية والقادرة على التفاعل مع المشاعر بشكل أقرب إلى البشر، لدرجة أن رفقاء الذكاء الاصطناعي أصبحت خدمة مطلوبة عالميا، وربما كانت خدمة "ريبليكا" (Replika) التي تملك ملايين المستخدمين المثال الأوضح على هذا الأمر، ناهيك عن خدمات أخرى مثل "كاركتر" (Character)، التي تساعدك على التحدث مع المشاهير أو نسخ ذكاء اصطناعي منهم على الأقل. روبوتات التوصيل تصبح آلات قتل طرحت حلقة "ميتال هيد" (MetalHead) في عام 2017 ضمن أحداث الموسم الرابع من المسلسل، وفيها ظهرت مجموعة من روبوتات التوصيل على شكل حيوانات تحولت إلى آلات قتل يسيطر عليها الذكاء الاصطناعي من أجل القضاء على البشر. ورغم أن الروبوتات القاتلة واحدة من أقدم الأفكار في فئة أفلام الخيال العلمي، إذ ظهرت للمرة الأولى عام 1984 مع فيلم "ترميناتور" (Terminator)، فإن "بلاك ميرور" تمكّن من عرضها بشكل أقرب إلى ما قد يحدث في الواقع، خاصة بعدما كشفت "بوسطن داينامكس" (Boston Dynamics) عن تطوير الروبوتات الخاصة بها والتي تشبه الحيوانات. نظرة واحدة إلى نموذج الروبوت الذي تطوره "بوسطن داينامكس" وروبوت "بلاك ميرور" تجعلك تتأكد أن الشركة تسعى لتطوير هذه الروبوتات القاتلة، مما يجعل حلقة المسلسل تبدو متنبئة بالمستقبل، خاصة أن الشركة تحاول دمج الاستخدامات العسكرية مع الروبوت. الرقابة المستمرة للأطفال قدم مسلسل "بلاك ميرور" في الموسم الرابع أيضا واحدة من الحلقات المميزة التي جذبت أنظار العديد من المستخدمين حول العالم، وذلك لأنها طرحت قضية أخلاقية مبتكرة تتأرجح في المنطقة الرمادية دون وجود خطر على البشرية مثل بقية الحلقات. تناقش هذه الحلقة مسألة الرقابة الأبوية الرقمية على أطفالهم، وذلك بعد أن تتوه طفلة ماري، وعندما تجدها، تذهب بها إلى شركة جديدة تدعى "آرك إينجل" (Arkangel)، تقوم بتثبيت جهاز رقمي في عقل الطفلة الصغيرة يتيح لوالدتها مراقبتها عن بُعد ومعرفتها مكانها طوال الوقت، فضلا عن مراقبة ما تراه وتسمعه مع إتاحة خاصية للحظر، إذ يمكن للوالد أن يحظر المشاهد التي يعتقد أنها خطرة أكثر من اللازم. ورغم أن هذه التقنية اليوم لم تصل إلى هذه النقطة بعد، فإن العديد من التطبيقات التي يتم تطويرها للهواتف المحمولة والحواسيب تتيح للآباء مراقبة أطفالهم ونشاطهم عبر الإنترنت، فضلا عن إمكانية حظر بعض التطبيقات والخدمات. ومع تطور تقنية المتعقبات الصغيرة مثل "آير تاغ" (AirTag) إلى جانب المتعقبات التي يتم تطويرها خصيصا لتتبع الأطفال، تصبح هذه الحلقة أقرب إلى الواقع بشكل غير مسبوق. باقات الاشتراكات وعرض الإعلانات في الموسم الأول لمسلسل "بلاك ميرور" عرضت "نيتفلكس" حلقة تدعى "فيفتين مليون ميرتس" (Fifteen Million Merits)، تدور حول شاب يعيش في غرفة محاطة بكافة أنواع الشاشات التي تتيح له مشاهدة الأعمال السينمائية والألعاب كما يحب. ومن أجل استخدام هذه الشاشات، يجب عليه أن يتدرب على عجلة ثابتة ليكسب ما يُعرَف باسم "ميرتس" وهي أشبه بالعملة في هذه الحلقة، يمكن للشاب إنفاق هذه العملات من أجل مشاهدة برامج التلفاز والألعاب دون الحاجة إلى مشاهدة الإعلانات المرفقة معها، ولكن في حالة انتهت العملات التي يملكها، فإنه لن يستطيع مشاهدة الحلقات أو الألعاب دون إعلانات. وإذا حاول إغلاق عينيه أو تخطي الإعلان، فإن الشاشة والنظام يحذرونه بأنه لا يملك نقاطا كافية لتخطي هذا الإعلان وعليه مشاهدته حتى النهاية، وبينما كانت "نيتفلكس" في تلك الفترة لا تملك باقة اشتراك تضم الإعلانات، أصبحت اليوم تملك هذه البطاقة، لتصبح الحلقة أقرب إلى سخرية مباشرة لما تقوم به "نيتفلكس". ولا تقتصر هذه الحلقة على فكرة مشاهدة الإعلانات فقط، بل تمتد إلى أبعد من ذلك، إذ يوجد برنامج داخل الحلقة يضم جمهورا من الذكاء الاصطناعي والروبوتات بدلا من الجمهور الحقيقي، ورغم أن الحلقة طرحت منذ 14 عاما تقريبا، فإننا اليوم نرى تطبيقا يدعى "فاميفاي" (Famify) يقدم الخدمة ذاتها، إذ يمكنك أن تصبح مشهورا أمام الملايين من المتابعين، لكن هؤلاء المتابعين هم أجهزة ذكاء اصطناعي فقط دون وجود أي بشر.

نتفليكس تودّع "Bandersnatch": الحلقة التفاعلية الشهيرة من Black Mirror على وشك الرحيل
نتفليكس تودّع "Bandersnatch": الحلقة التفاعلية الشهيرة من Black Mirror على وشك الرحيل

بوابة الفجر

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

نتفليكس تودّع "Bandersnatch": الحلقة التفاعلية الشهيرة من Black Mirror على وشك الرحيل

تستعد منصة نتفليكس لإزالة واحدة من أبرز تجاربها التفاعلية، وهي حلقة Bandersnatch من سلسلة Black Mirror، وذلك ضمن عملية تحديث شاملة لتصميم المنصة. العمل، الذي عُرض عام 2018، أحدث ضجة كبيرة آنذاك بفضل طبيعته التفاعلية التي سمحت للمشاهدين باختيار مسار الأحداث وصنع نهايات مختلفة، مما جعله تجربة غير مسبوقة في عالم البث الرقمي. بطولة الحلقة جمعت بين ويل بولتر وفيون وايتهايد، ودارت أحداثها في أجواء غامضة داخل عالم تطوير ألعاب الفيديو خلال الثمانينيات. وقد فازت الحلقة بجائزتي إيمي ونالت استحسانًا نقديًا واسعًا بفضل فكرتها الثورية. قرار الإزالة يأتي بالتزامن مع عرض الموسم السابع من السلسلة، والذي شهد في حلقته الرابعة – بعنوان Plaything – عودة مفاجئة لبعض شخصيات Bandersnatch. تدور القصة الجديدة حول صحفي ألعاب كمبيوتر يعترف بجريمة قتل وقعت في التسعينيات، ويشارك في بطولتها كل من بولتر وآصف شودري، لكن دون أن تكون استكمالًا مباشرًا للحلقة الأصلية.

نتفليكس تزيل هذه الحلقة من Black Mirror.. اعرفها
نتفليكس تزيل هذه الحلقة من Black Mirror.. اعرفها

اليوم السابع

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليوم السابع

نتفليكس تزيل هذه الحلقة من Black Mirror.. اعرفها

سيتم قريبًا إزالة حلقة تفاعلية طويلة من مسلسل Black Mirror من على نتفليكس ، وذلك بعد إجراء المنصة تحديثًا شاملًا على تصميمها، حيث صدرت حلقة Black Mirror: Bandersnatch في خلال عام 2018، وكان من أوائل الحلقات التفاعلية على المنصة، حيث تمكّن المشاهدون من اختيار ما يُغيّر مجرى السرد، مما أدى إلى سيناريوهات ونهايات مختلفة. قام ببطولة الحلقة كل من ويل بولتر وفيون وايتهايد، وتدور أحداثه في عالم تطوير الألعاب في ثمانينيات القرن الماضي، فازت حلقة Black Mirror: Bandersnatch بجائزتي إيمي، وحظي بإشادة واسعة لابتكاره، مما دفع بإمكانيات تقنية البث إلى آفاق جديدة. تأتي هذه الخطوة بالتزامن مع انطلاق الموسم السابع من مسلسل Black Mirror مؤخرًا، مع عودة شخصيات الحلقة التفاعلية الخاصة في الحلقة الرابعة، وتدور أحداث القصة، التي تحمل عنوان " Plaything"، في نفس عالم " Bandersnatch"، حيث يُعيد كلٌّ من بولتر وآصف شودري تمثيل أدوارهما، مع أنها ليست جزءًا ثانيًا مباشرًا للقصة، بل تُركز على صحفي ألعاب كمبيوتر يروي كيف ارتكب جريمة قتل في التسعينيات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store