أحدث الأخبار مع #BlackMyth


VGA4A
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- VGA4A
طور اللعب الجماعي للعبة Black Myth: Wukong! مود جديد أصبح متوفرًا
تعد لعبة Black Myth: Wukong واحدة من أهم وأشهر الألعاب التي تركز على تجربة اللاعب الفردي القصصي في عالم مستوحى من الأساطير الصينية، ولكن يبدو أن مجتمع اللاعبين لا يطيق الانتظار لتجربة عالمها الغني مع الأصدقاء، فقد شهدنا مؤخراً إطلاق تعديل جديد يُدعى WukongMP يهدف إلى جلب إمكانية اللعب الجماعي إلى هذه المغامرة الفردية. تم تطوير هذا التعديل بواسطة فريق ReadyM، المعروف بعمله على تعديلات لعب جماعي ناجحة لألعاب أخرى فردية كبرى، ويقدم تعديل WukongMP حالياً دعماً لمعارك لاعب ضد لاعب (PVP)، حيث يمكن لما يصل إلى 20 لاعباً التنافس في ساحات مخصصة، مع إمكانية إضافة الروبوتات والأعداء لإثراء المواجهات، ويتيح التعديل هذا التعديل أيضاً استكشاف خوادم مجتمعية مخصصة بتغييرات مخصصة على قواعد اللعبة، بالإضافة إلى إمكانية استضافة خادمك الخاص. والخبر الجميل هنا والأكثر ترقباً بالنسبة للكثيرين، هو أن فريق ReadyM يخطط بقوة لإضافة دعم اللعب التعاوني الكامل (Full Co-op)، حيث يُشير الفريق إلى أن هذا الدعم سيصبح متاحاً في وقت لاحق من شهر مايو الجاري، وهذا سيفتح الباب أمام اللاعبين لتجربة مغامرة Black Myth: Wukong بأكملها جنباً إلى جنب مع أصدقائهم، حيث يؤكد المطورون أن دعم اللعب التعاوني سيصدر في مرحلة الألفا. يتميز WukongMP بتصميمه ليكون سلساً وسريعاً وسهل الاستخدام، وأحد أبرز جوانبه التقنية هو قدرته على مزامنة إعدادات اللعبة تلقائياً بين جميع اللاعبين، وهذا يعني أنه يتجاوز المتاعب المرتبطة بتنزيل وتثبيت الملفات الإضافية يدوياً، بل ويوفر التعديل أيضاً متصفح خوادم مدمجاً لتسهيل العثور على الجلسات المتاحة، ودعم إمكانية استضافة خادمك الخاص للتحكم الكامل في التجربة. وقد تلقى التعديل مؤخراً تحديثاً بالإصدار 0.8.1، الذي أضاف دعماً لـ 8 لغات لواجهة مشغّل التعديل، وقدم زراً لتسجيل الخروج، كما تم إنهاء دعم مزامنة الخوادم لألعاب Valheim و Sons of The Forest للتركيز على المشاريع الحالية، ويشير فريق ReadyM في خريطة طريقه إلى أن إصدار دعم اللعب التعاوني يمثل المحطة الكبرى القادمة في مسار تطوير WukongMP. تابعنا على


العين الإخبارية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
السينما الصينية.. مؤشر حيوي مستقبلي للنمو الاقتصادي
تتجه الصين الآن للاعتماد على الطلب الداخلي كمحرك رئيسي للنمو، في ظل تباطؤ الصادرات وتصاعد الحرب التجارية مع الولايات المتحدة. في عام 2025، أصبح فيلم "نزها 2" الأعلى إيراداً في تاريخ السينما الصينية، محققًا أكثر من ملياري دولار، متفوقًا على فيلم Inside Out 2 كأعلى فيلم رسوم متحركة تحقيقاً للإيرادات عالمياً. لكن هذا النجاح لا يقتصر فقط على الأرقام القياسية، بل يعكس لحظة اقتصادية وثقافية حاسمة في الصين، التي تتجه الآن للاعتماد على الطلب الداخلي كمحرك رئيسي للنمو، في ظل تباطؤ الصادرات وتصاعد الحرب التجارية مع الولايات المتحدة. هذا ما توصل إليه تقرير نشرته مجلة "فورين بوليسي" التي ذكرت إن الرئيس الصيني شي جين بينغ دعا إلى "إطلاق العنان" لقوة الاستهلاك الداخلي في البلاد، باعتبارها استراتيجية لمواجهة تباطؤ الصادرات والرسوم الجمركية المتزايدة من الولايات المتحدة. وعلى عكس السنوات الماضية التي ركزت فيها الحكومة على تحديث الصناعة والاكتفاء التكنولوجي، أصبح تعزيز الإنفاق الاستهلاكي هو الأولوية القصوى للحكومة، كما أشار رئيس الوزراء لي تشيانغ خلال افتتاح الدورة السنوية لمؤتمر الشعب الوطني في عام 2025. تحفيز الإنفاق وعلى الرغم من تردد القيادة الصينية تقليدياً في تقديم مساعدات مالية مباشرة للأسر، خوفاً من إنشاء دولة رفاهية يصعب تمويلها مع تفاقم مستويات الدين، إلا أن الضغوط الاقتصادية دفعت المسؤولين إلى البحث عن طرق بديلة لتحفيز الإنفاق، وأبرزها الاستثمار في الصناعات الثقافية المحلية. والنجاح الساحق لفيلم "نزها 2" دليل على رغبة المستهلكين الصينيين في منتجات ترفيهية محلية عالية الجودة. وبين عامي 2009 و2012، كانت أكثر من نصف الأفلام الأعلى إيراداً في الصين من إنتاج هوليوود. أما في عامي 2023 و2024، فكانت جميع الأفلام العشرة الأولى محلية بالكامل، في تحول لافت امتد أيضاً إلى قطاعات ثقافية أخرى. ومن الأمثلة البارزة أيضًا لعبة الفيديو Black Myth: Wukong، التي طورت بالكامل من قبل استوديو صيني، وحققت نجاحًا عالميًا على منصة "ستيم" في 2024، بفضل المبيعات القوية في السوق الصينية. مثل نزها 2، تستلهم اللعبة قصصها من الأساطير الصينية الكلاسيكية، وأدت إلى ولادة موجة من المنتجات المرتبطة بها مثل التذكارات السياحية والفنادق ذات الطابع الأسطوري. وفي ظل القيود التي تفرضها بكين على استيراد أفلام هوليوود، كجزء من الرد على الرسوم الأمريكية، أصبح من المرجح أن نشهد المزيد من النجاحات الثقافية ذات الطابع الصيني الخالص، المصممة والموجهة للسوق المحلي. على سبيل المثال، فإن الغالبية الساحقة من إيرادات نزها 2 (أكثر من 1.97 مليار دولار) جاءت من داخل الصين، بينما لم يُروّج للفيلم خارجيًا إلا في أوساط الجاليات الصينية. العلاقة مع القطاع الخاص ويتماشى هذا التحول الثقافي مع بوادر تغيير في علاقة الحكومة الصينية بالقطاع الخاص. فبعد سنوات من القيود الصارمة على شركات التكنولوجيا والترفيه، جاءت لقاءات الرئيس شي مع كبار رجال الأعمال في فبراير/شباط ومارس/آذار لتبث بعض الثقة في أن مرحلة التضييق قد انتهت. ويبدو أن الحكومة باتت أكثر قبولًا بأهمية الابتكار القادم من القاعدة الشعبية، كما ظهر في تأثير فيلم نزها 2 واختراقات الذكاء الاصطناعي المحلية. وفي 16 مارس/آذار الماضي، أعلنت الحكومة خطة لتعزيز الاستهلاك، لم تقتصر على دعم سوق العقارات والأسهم، بل شملت قطاعات الخدمات مثل الألعاب الإلكترونية والأنيمي والرياضات الإلكترونية. وقد أظهرت تجربة نزها 2 أن الناس مستعدون للإنفاق، بشرط وجود منتجات تستحق هذا الإنفاق. ويُلاحظ أن الصينيين باتوا ينفقون أكثر على "التجارب" بدلًا من السلع. خلال عطلة رأس السنة القمرية 2025، ارتفع الإنفاق على الخدمات بنسبة 12%، مع زيادة بنسبة 84% في العروض الثقافية والخدمات الإبداعية. قطاعات تلقى قبول وإقبال ورغم التحديات القائمة، فإن الصين تمتلك المواهب ورؤوس الأموال اللازمة لصنع تجارب ومنتجات عالمية. ومع تخفيف القيود على صناعات التكنولوجيا والثقافة، يمكن أن تزدهر هذه القطاعات وتخاطب تطلعات المستهلكين الصينيين. ففي حين أن الاستهلاك المحلي لا يزال يمثل حوالي 40% فقط من الناتج المحلي، مقارنة بـ 56% في اليابان وقرابة 70% في الولايات المتحدة، فإن أي زيادة فيه ستكون دفعة قوية للنمو الاقتصادي. وأظهر استطلاع حديث لبنك "دويتشه" ارتفاعًا في ثقة المستهلكين، حيث يتوقع 60% من الصينيين زيادة في دخلهم هذا العام. كما شهدت الأسواق الصينية انتعاشًا قويًا، إذ تفوق مؤشر "هانغ سنغ" على مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" لأول مرة منذ 2009. وبجانب النجاح التجاري، أثار نزها 2 أيضًا تفسيرات رمزية، حيث يرى البعض في قصة بطل الفيلم تشبيهًا بموقف الصين على الساحة العالمية: "شيطان" مظلوم يسعى لتحقيق مصيره رغم رفض القوى المتسلطة. كما أثارت بعض الرموز البصرية بالفيلم جدلًا، مثل تصميم القلعة البيضاء الشبيهة بالبنتاغون، و"بطاقات الهوية" الخضراء التي رآها البعض إسقاطًا على البطاقة الأمريكية للإقامة الدائمة. ورغم أن هذه القراءات قد تكون مبالغة للبعض، إلا أن الحقيقة الأهم هي أن "الطفل الشيطاني" الصيني تفوق على "كابتن أمريكا" في شباك التذاكر. والسؤال الآن: هل سيواصل الصينيون الإنفاق بعد هذه الموجة من الحماس؟ الإجابة تعتمد على مدى قدرة الحكومة على ترجمة هذا الزخم إلى سياسة اقتصادية فعّالة. aXA6IDQ1LjgyLjE5OS44OSA= جزيرة ام اند امز PL


النبأ
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- النبأ
أبرز العلامات العالمية الغائبة عن معرض شانجهاي للسيارات
شهد معرض شنغهاي الدولي للسيارات هذا العام مشهدا غير مسبوق يعكس التحولات الكبرى التي تشهدها صناعة السيارات العالمية. ففي الوقت الذي غابت فيه عشرات العلامات العالمية الكبرى عن المشاركة، برزت العلامات الصينية بقوة لتهيمن على المشهد بابتكاراتها وتقنياتها المتطورة. من أبرز الغيابات اللافتة كانت تسلا رغم وجود مصنعها الرئيسي في شنغهاي، وجميع ماركات مجموعة ستيلانتيس بما فيها بيجو وسيتروين وجيب، بالإضافة إلى هيونداي وكيا بالكامل، وجاغوار ولاند روفر، وميتسوبيشي وسوزوكي، وفولفو وبولستار المملوكتين لشركة جيلي الصينية، وشيفروليه رغم حضور بويك وكاديلاك من جنرال موتورز. في المقابل، سيطرت العلامات الصينية على المعرض بعروض مبهرة، حيث قدمت بي واي دي سيارتها الجديدة "Black Myth: Wukong" بتصميم ثوري، وكشفت جريت وول موتورز عن محرك V8 هجين جديد بقوة 500 حصان، كما عرضت شركات صينية أخرى سيارات بتصاميم غير تقليدية منها سيارات مغطاة بالفرو. يأتي هذا المشهد في وقت أصبحت فيه الصين أكبر مصدر للسيارات في العالم، حيث تشير التقديرات إلى تصدير 5 ملايين سيارة صينية هذا العام. وتجدر الإشارة إلى أن 90% من السيارات المعروضة كانت كهربائية أو هجينة، فيما خصصت 75% من مساحة المعرض للعلامات الصينية. هذا التحول الكبير في موازين القوى يعكس التقدم التكنولوجي الكبير الذي حققته الصين في صناعة السيارات، حيث لم تعد مجرد ورشة تصنيع للعالم، بل أصبحت منبعا للابتكار والتقنيات المتطورة. كما أن الغياب الكبير للعديد من العلامات العالمية يطرح تساؤلات حول تأثير التوترات التجارية العالمية وزيادة النزعات الحمائية على مستقبل هذه العلامات في السوق الصينية.


أخبار مصر
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
إطلاق عائلة NVIDIA GeForce RTX 5060 وتوسعة DLSS 4 لمزيد من الألعاب
إطلاق عائلة NVIDIA GeForce RTX 5060 وتوسعة DLSS 4 لمزيد من الألعاب خبر صحفي- بدءًا من 16 أبريل، ستقدّم NVIDIA تقنية DLSS 4 ومجموعة ابتكارات Blackwell لكل لاعب، مع إطلاق عائلة بطاقات GeForce RTX 5060 الجديدة، بدايةً ببطاقة GeForce RTX 5060 Ti.تتضمن هذه البطاقة تقنيات NVIDIA DLSS 4، تتبع الأشعة الكامل، معالجة الصور بالذكاء الإصطناعي، وتقنية NVIDIA Reflex لتقديم أداء وصورة استثنائيين.وبفضل القوة الإضافية لعائلة GeForce RTX 5060 ودعمها لتقنية DLSS 4 مع توليد الإطارات المتعددة، الدقة الفائقة، وإعادة بناء الأشعة في الألعاب المدعومة، فإن وحدات المعالجة الرسومية الجديدة من NVIDIA أسرع بمرتين مقارنة بالجيل السابق.أيضًا هذا الأسبوع، تعمل تقنية DLSS 4 مع توليد الإطارات المتعددة على مضاعفة الأداء في ألعاب Black Myth: Wukong، وEXFIL، وNo More Room In Hell 2، وSQUAD.في لعبة Black Myth: Wukong، إحدى أكثر الألعاب مبيعًا في عام 2024، خاض ملايين اللاعبين معارك ضد زعماء مرعبين في عوالم عالية التفاصيل ومدعومة بتقنية تتبع الأشعة الكاملة. والآن، أداء اللعبة أصبح أسرع بفضل إصدار تحديث DLSS مع توليد الإطارات المتعددة.يتم طرح تحديث DLSS Multi Frame Generation الجديد في المتاجر على مدار الأسبوع، ويمكن للاعبي سلسلة GeForce RTX 50 مضاعفة الأداء حتى 10 مرات بفضل DLSS 4 Multi Frame Generation وتقنية DLSS Super Resolution.هذا التحسّن الهائل في الأداء يتيح للاعبي GeForce RTX 5070 اللعب بأكثر من 110 إطارًا في الثانية، ولمستخدمي GeForce RTX 5070 Ti اللعب بأكثر من 130 إطارًا في الثانية، ولأصحاب GeForce RTX 5080 اللعب بأكثر من 150 إطارًا في الثانية، ولمستخدمي GeForce RTX 5090 اللعب بأكثر من 240 إطارًا في الثانية، مما يستغل أقصى قدرات الشاشات ذت مدخل DisplayPort 2.1 والمتوافقة مع G-SYNC وبدقة 4K OLED.من تطوير Offworld Industries، تأتي لعبة Squad، وهي لعبة تصويب من منظور الشخص الأول متعددة اللاعبين تركز على المعارك الواقعية على نطاق واسع باستخدام الأسلحة، وتعتمد بشكل كبير على التواصل بين اللاعبين، والعمل الجماعي، وتماسك الفرق، مما يعزز…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


VGA4A
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- VGA4A
لعبة Astro Bot تفوز بلقب أفضل لعبة في حفل جوائز BAFTA
تستمر لعبة Astro Bot في حصد الجوائز والألقاب بكل جدارة واستحقاق، حيث فازت قبل لحظات خلال حفل الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتلفزيون المعروفة ب(BAFTA) بلقب أفضل ألعاب نسخة الحفل الأخيرة. ومن المعروف ان جوائز الأكاديمية البريطانية لألعاب الفيديو السنوي والمعروف اختصارا BAFTA هو حفل توزيع جوائز سنوي لتكريم الإنجاز الإبداعي المتميز في مجال صناعة ألعاب الفيديو، ويتمتع بمصداقية عالية، وفوز لعبة مثل آسترو بوت يعتبر تكريما عظيما من نوع خاص لمطور اللعبة Team Asobi، بعد فوزها بجوائز لعبة السنة الماضية. كانت هناك منافسة كبيرة على لقب لعبة السنة، حيث تفوقت حصرية منصةوبلايستيشن 5 على قائمة من الألعاب المتميزة مثل Black Myth: Wukong و Helldivers 2 و The Legend of Zelda: Echoes of Wisdom وكذلك لعبة Balatro، ولم تكتفي بذلك، حيث حصدت اللعبة أيضا جواز أخرى. أخبرونا، هل في رأيكم تستحق اللعبة هذا اللقب الجديد؟ شاركونا أدناه في قسم التعليقات. Astro Bot ملخص مراجعتنا للعبة Astro Bot. تعتبر تعتبر لعبة Astro Bot رحلة ممتعة ومليئة بالمغامرات، مصممة خصيصًا لتناسب جميع أفراد العائلة، فتصميمها الجذاب وألوانها الزاهية، إلى جانب الألغاز المبتكرة والتحديات المرحة تجعل كل مستوى مغامرة جديدة تستحق الاستكشاف، تجعل منها تجربة لعب مثالية للأطفال والكبار على حد سواء. فإذا كنت تبحث عن لعبة تجعلك تبتسم وتستمتع بكل لحظة فيها، فإنها الخيار الأمثل لك. تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا