أحدث الأخبار مع #BorninCairo


الدستور
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
أبرز مشاهد إفطار المطرية 2025.. موائد عامرة ورسائل إنسانية عابرة للحدود
قبل أحد عشر عامًا، بدأت فكرة بسيطة هدفها نشر التكافل بين الجيران في منطقة المطرية، حيث اجتمع الأهالي لأول مرة لتناول الإفطار معًا في الشوارع والأزقة. ومع مرور السنوات، تحولت هذه الفكرة الصغيرة إلى واحدة من أكبر الفعاليات الرمضانية التي تجمع آلاف المشاركين، وتحظى بزيارة كبار المسؤولين والمؤثرين في مصر والعالم. حفل الإفطار هذا العام شعار "مصر بخير والسنة الـ11 غير"، وجاءت أجواؤه حافلة بالمشاهد الرائعة التي تعكس روح التآخي والترابط بين أبناء المطرية. وسنسرد لكم أبرز تلك المشاهد في هذا التقرير. مشاركة الوزراء والمسؤولين والمؤثرين شهد حفل إفطار المطرية هذا العام حضورًا لافتًا لعدد من الشخصيات البارزة، من بينهم الدكتور أسامة الأزهري مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الدينية، والدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، والدكتور إبراهيم صابر نائب محافظ القاهرة، والدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة. كما شارك عدد من القيادات التنفيذية، من بينهم المهندسة منى البطراوي نائب المحافظ للمنطقة الشرقية، واللواء يحيى الأدغم السكرتير العام لمحافظة القاهرة، إلى جانب عدد من المسؤولين ورجال الدولة. ولم يقتصر الحضور على المسؤولين فحسب، بل شهد الحدث مشاركة عدد من الشخصيات العامة، مثل وزيرة الهجرة السابقة نبيلة مكرم، والمطرب الشعبي شحتة كاريكا، و"عم حارث" أقدم عامل غرف ملابس في النادي الأهلي، الذي يتمتع بشهرة واسعة، بالإضافة إلى عدد من المدونين و"اليوتيوبرز" و"التيك توكرز"، الذين حرصوا على توثيق اللحظات الاستثنائية التي شهدها الإفطار. تخليد ذكرى الراحلين من أبناء المطرية من المشاهد المؤثرة في الإفطار، حرص أبناء المطرية على تعليق صور الراحلين الذين شاركوا في تنظيم الحدث في السنوات الماضية على واجهات المباني، كتعبير عن وفائهم وتقديرهم لمن كانوا جزءًا من هذه الفعالية. وأكد ياسر محمد، أحد أبناء المنطقة، أن هذه الخطوة جاءت تكريمًا لمن جمعوا الأهالي وزرعوا بينهم المحبة، لتستمر هذه العادة جيلًا بعد جيل. عبارات ورسومات رمضانية تزين المطرية كعادتها كل عام، تزينت جدران المطرية برسومات رمضانية مستوحاة من الشخصيات التي ارتبطت بذاكرة المصريين، مثل "بوجي وطمطم" و"بكار" و"عمو فؤاد"، بالإضافة إلى لوحات فنية لمشاهد من المسلسلات الرمضانية الشهيرة. كما لم تغب صور أعلام التلاوة المصرية، مثل "الشيخ النقشبندي" و"عبدالباسط عبدالصمد" و"محمد رفعت" عن المشهد. وتنوعت العبارات المرسومة على الجدران بين "رمضان جانا"، و"رمضان كريم"، و"رمضان في مصر حاجة تانية"، إضافة إلى العبارات الخاصة بالفعالية، مثل "رمضان في المطرية" و"المطرية السنة الـ11 غير". أكبر مطبخ لإعداد 50 ألف وجبة في يوم واحد كان أحد أبرز المشاهد هو المطبخ الجماعي الذي خصصه أبناء المطرية لإعداد وجبات الإفطار للصائمين، حيث عمل العشرات من أبناء المنطقة كخلية نحل في تجهيز الطعام وفق معايير النظافة والسلامة، مرتدين أغطية الرأس والقفازات للحفاظ على جودة الوجبات المقدمة. عرض أزياء في قلب إفطار المطرية في مفاجأة غير متوقعة، شهد الإفطار عرض أزياء قدمه فريق "ريِسكي بويز"، المعروف بأسلوبه الفريد في تقديم عروض الـ"كات ووك"، حيث سار العارضون بين موائد الإفطار مرتدين ملابس مستوحاة من التراث المصري، ما أثار دهشة الحاضرين وأدى إلى تفاعل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي. وفي تعليقها على الحدث، أوضحت نورجين الشاذلي، المديرة الإبداعية لشركة Born in Cairo، أن الهدف من العرض هو تقديم رسالة بأن الموضة ليست حكرًا على طبقة معينة، بل هي للجميع، وأن مصر تمتلك صناعة أزياء قادرة على المنافسة عالميًا. وأشارت إلى أن التحدي الأكبر كان تنظيم العرض في مكان غير تقليدي وسط آلاف المشاركين، إلا أن التعاون الكبير من أهالي المطرية سهل تنفيذ الفكرة بشكل مميز. علم فلسطين حاضر بقوة في إفطار المطرية في مشهد مميز، خرج عدد من شباب المطرية من منازلهم، يحمل كل منهم قطعة قماش بلون من ألوان العلم الفلسطيني، ثم تجمعوا في إحدى الحارات ليأتي أحدهم بالمثلث الأحمر، ويكتمل شكل العلم في مشهد لاقى استحسانًا واسعًا وحصد إشادات كثيرة على وسائل التواصل الاجتماعي. كما انتشرت على الجدران رسومات وعبارات دعم لأهل غزة، تعكس تضامن المصريين الدائم مع أشقائهم الفلسطينيين. تنظيم دقيق ولجان مخصصة لإنجاح الحدث حرص أبناء المطرية على تنظيم الحدث بكفاءة عالية، من خلال تقسيم أنفسهم إلى لجان، كل مجموعة ترتدي "تي شيرت" يحمل شعار العام بلون يميز مهامها بين لجان تنظيمية، ولجان إعداد الطعام، ولجان إعلامية خاصة بالتغطية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ولجان إرشاد الزوار. حيث عمل الجميع بتناغم منذ بداية الحدث وحتى نهايته، ليحتفلوا في الختام بنجاح السنة الحادية عشرة، مرددين هتافات "مطرية المطرية"، والتقاط الصور التذكارية تخليدًا لهذه اللحظة التي أصبحت واحدة من أهم الفعاليات الرمضانية في مصر. أشهر قطة في المطرية.. تجذب أنظار الزوار وتتفاعل معهم بمرح من بين المشاهد التي أضفت لمسة من البهجة والمرح على أجواء إفطار المطرية، لفتت فتاة صغيرة الأنظار وهي تتابع الحدث من شرفة منزلها، مصطحبة معها قطتها وصديقتها المقربة التي تشاركها دائمًا أجمل اللحظات. لم يكن الأمر عاديًا، بل أدهشت القطة الجميع بتفاعلها المذهل، حيث كانت تتابع المشهد بعينيها الواسعتين، تندهش مما تراه من أضواء وزحام وفرحة في الشوارع. أما الفتاة، فلم تتوقف عن التلويح للزائرين والابتسام لهم، وحين يردون التحية، كانت تهمس في أذن قطتها فتلتفت القطة نحوها بفضول، وكأنها تحاول فهم ما تقوله صديقتها. مشهد عفوي بسيط، لكنه عكس روح المطرية في رمضان، حيث تتجلى المودة والفرحة في أدق التفاصيل، حتى في نظرات قطة صغيرة تتفاعل مع الحدث وكأنها فرد من العائلة. جانب من إفطار المطرية جانب من إفطار المطرية جانب من إفطار المطرية جانب من إفطار المطرية جانب من إفطار المطرية جانب من إفطار المطرية جانب من إفطار المطرية جانب من إفطار المطرية جانب من إفطار المطرية جانب من إفطار المطرية


مصراوي
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصراوي
مواقف أثارت الجدل في إفطار المطرية.. 25 صورة لعرض أزياء ورقص وغناء وأشياء أخرى
في مشهد غير تقليدي، اجتمع الآلاف في عزبة حمادة بمنطقة المطرية بالقاهرة للاحتفال بمائدة إفطار رمضان لهذا العام، التي تعد الأكبر في مصر، ولكن هذه المرة كانت الأجواء مختلفة عن المعتاد. عروض "الكات ووك" في إفطار المطرية ففي حدث استثنائي، شهد الإفطار الذي يُنظم للعام الـ11 على التوالي، مفاجآت غير متوقعة، كان أبرزها حضور فريق "ريسكي بويز"، المعروفين بعروض "الكات ووك"، والذين قدموا عرض أزياء في وسط هذا الإفطار الشعبي. وأثار هذا العرض الذي تضمن ملابس مستوحاة من الصعيد والفلاحين والتقاليد المصرية، جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب تجاوز السياق الرمضاني الشعبي الذي يعتبر المائدة عمل خيري، بعيدا عن عروض الأزياء. وكتب أحد وراد السوشيال ميديا عبر فيسبوك، تعليقا على عروض الأزياء في إفطار المطرية: "ليه يا جماعة الأفورة دي يعني عمل خير لوجه الله حولتوه لعرض أزياء، هو لازم يعني ناخد اللقطة وخلاص". فيما كتب حساب آخر: "الصراحة إفطار المطرية هيفضل رايق والأكبر في الشرق الأوسط، حتى لو تعرض لانتقادات، لأنه حدث كبير وطبيعي يبقى فيه أغاني واحتفالات وفرحة". الشركة المنظمة ترد وردا على ذلك، أكدت نورجين الشاذلي، المديرة الإبداعية لشركة "Born in Cairo" التي نظمت الحدث، في حديثها لـ"مصراوي"، أن ردود الفعل كانت مليئة بالدهشة. وقالت: "لم يتوقع أحد رؤية عرض أزياء في هذا السياق، ولكن كانت الفكرة تتمثل في تقديم عرض يعكس ثراء الثقافة المصرية في مجال الأزياء، ويظهر للعالم أن مصر تمتلك صناعة أزياء قادرة على المنافسة عالميًا". وأوضحت أن الهدف الرئيس من العرض، وهو تأكيد أن الموضة ليست حكرًا على الأغنياء فقط، بل هي حق للجميع، وأنه يمكن للجميع الاستمتاع بها كوسيلة للتعبير عن الذات، وكان العرض بمثابة احتفالية شعبية تساهم في تعزيز الترابط بين الناس رقص في إفطار المطرية وانتشرت مقاطع فيديو بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، تظهر أجواء احتفالية في عزبة حمادة خلال إفطار المطرية، حيث احتشد الشباب في الشوارع، ومارسوا رقصات على أنغام الموسيقى الشعبية، ما أضفى جوًا مختلفًا على الحدث. كما رافق الرقص زغاريد من الحاضرات، بالإضافة إلى الغناء في بعض الأماكن، ما جعل هذا الإفطار الشعبي يشهد تنوعًا في أشكال الاحتفال، ويعكس تفاعلًا شعبيًا أصيلًا. صناع محتوى في إفطار المطرية وشهد إفطار المطرية أيضًا حضور عدد من صناع المحتوى للمشاركة في المائدة الجماعية، الأكبر في مصر، من بينهم البلوجر أسما رؤوف وجنكيز المصري وعدنان، وغيرهم. وأثار ظهور صناع المحتوى والعلامات التجارية الشهيرة مثل "بلبن" جدلًا على منصات التواصل الاجتماعي، فقد كتب أحد رواد المنصة: "هي الناس ليه بتحاول تستغل أي فرصة للظهور حتى لو في حدث خيري" بينما اتخذت بعض التعليقات مواقف إيجابية فكتب أحدهم: "الناس بتشارك المصريين الفرحة بشهر رمضان، سيبوا الخير يوصل للمحتاج". فيما قطع الشاب العشريني عمرو عادل 148 كيلومترًا من محافظة بورسعيد إلى القاهرة للمشاركة في إفطار المطرية الذي يعد الحدث الرمضاني الأبرز في مصر.


مصراوي
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصراوي
إفطار المطرية يثير الجدل.. 25 صورة لـ عرض أزياء ورقص وغناء وأشياء أخرى
في مشهد غير تقليدي، اجتمع الآلاف في عزبة حمادة بمنطقة المطرية بالقاهرة للاحتفال بمائدة إفطار رمضان لهذا العام، التي تعد الأكبر في مصر، ولكن هذه المرة كانت الأجواء مختلفة عن المعتاد. ففي حدث استثنائي، شهد الإفطار الذي يُنظم للعام الـ11 على التوالي، مفاجآت غير متوقعة، كان أبرزها حضور فريق "ريسكي بويز"، المعروفين بعروض "الكات ووك"، والذين قدموا عرض أزياء في وسط هذا الإفطار الشعبي. وأثار هذا العرض الذي تضمن ملابس مستوحاة من الصعيد والفلاحين والتقاليد المصرية، جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب تجاوز السياق الرمضاني الشعبي الذي يعتبر المائدة عمل خيري، بعيدا عن الصخب وعروض الأزياء. وكتب أحد وراد السوشيال ميديا عبر فيسبوك، تعليقا على إفطار المطرية: "فطار المطرية فقد حالة البهجة السنة دي.. تفتكروا إيه السبب؟". وعلق آخر: "ليه يا جماعة الأوفرة دي يعني عمل خير لوجه الله حولتوه لعرض أزياء وأغاني وطبول، هو لازم يعني ناخد اللقطة وخلاص". فيما كتب حساب آخر: "الصراحة إفطار المطرية هيفضل رايق والأكبر في الشرق الأوسط، حتى لو تعرض لانتقادات، لأنه حدث كبير وطبيعي يبقى فيه حالات غريبة لكنه في النهاية بيعدكس الخير في أم الدنيا". وردا على ذلك، أكدت نورجين الشاذلي، المديرة الإبداعية لشركة "Born in Cairo" التي نظمت الحدث، في حديثها لـ"مصراوي"، أن ردود الفعل كانت مليئة بالدهشة. وقالت: "لم يتوقع أحد رؤية عرض أزياء في هذا السياق، ولكن كانت الفكرة تتمثل في تقديم عرض يعكس ثراء الثقافة المصرية في مجال الأزياء، ويظهر للعالم أن مصر تمتلك صناعة أزياء قادرة على المنافسة عالميًا". وأوضحت أن الهدف الرئيس من العرض، وهو تأكيد أن الموضة ليست حكرًا على الأغنياء فقط، بل هي حق للجميع، وأنه يمكن للجميع الاستمتاع بها كوسيلة للتعبير عن الذات، وكان العرض بمثابة احتفالية شعبية تساهم في تعزيز الترابط بين الناس وانتشرت مقاطع فيديو بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، تظهر أجواء غريبة في الحارات الشعبية خلال إفطار المطرية، حيث احتشد الشباب في الشوارع، ومارسوا رقصات على أنغام الموسيقى الشعبية، ما أضفى جوًا مختلفا على الحدث. كما رافق الرقص زغاريد من الحاضرات، وبالإضافة إلى الغناء في بعض الأماكن، ما جعل هذا الإفطار الشعبي يشهد تنوعًا في أشكال الاحتفال، ويعكس تفاعلًا شعبيًا أصيلًا مختلفا عن الأعوام الماضية. من الأشياء التي لفتت الانتباه في إفطار المطرية حضور عدد من المسؤولين والمشاهير، بينهم الدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة، والدكتور أسامة الأزهرى وزير الأوقاف، والدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، كما ظهر في الإفطار، عصام العرجاني، أحد الأمناء المؤسسين لحزب الجبهة الوطنية الجديد. فيما قطع الشاب العشريني عمرو عادل 148 كيلومتراً من محافظة بورسعيدإلى القاهرة للمشاركة في إفطار المطرية الذي يُعدُّ الحدث الرمضاني الأبرز في مصر.


الاقباط اليوم
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاقباط اليوم
إزاي ده يحصل؟.. عرض أزياء في إفطار المطرية يثير جدلًا.. والشركة المنظمة ترد
أثار إفطار المطرية جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن شهدت السجادة الحمراء ظهورا لافتا لفريق "ريسكي بويز"، المعروفين بتقديم عروض "الكات ووك" في المناطق الشعبية. وقد خطف عرض الأزياء الأنظار، حيث فاجأ الحضور بتقديمه في مكان غير تقليدي، وهو إفطار شعبي في منطقة المطرية. مفاجأة غير متوقعة وردود فعل إيجابية في هذا الصدد، أوضحت نورجين الشاذلي المديرة الإبداعية لشركة "Born in Cairo"، المنظمة والمنسقة للحدث، أن ردود فعل الناس وقت العرض كانت مليئة بالدهشة والاستغراب، حيث لم يتوقع أحد رؤية عرض أزياء في هذا السياق. وأشارت في تصريح لـ"مصراوي" إلى أنهم حرصوا على التنسيق مع منظمي إفطار المطرية لضمان سلامة الحضور وتنظيم العرض بشكل جيد. وقد كان الهدف من العرض هو تقديم عرض أزياء مصري بملابس مستوحاة من التراث المصري، في أماكن مصرية، لإيصال رسالة للعالم بأن مصر لديها صناعة أزياء قادرة على المنافسة عالميا. وقد لاقى العرض إعجاب الكثيرين، الذين عبروا عن سعادتهم وترحيبهم بالفكرة. تحديات التنظيم في موقع غير تقليدي أكدت المديرة الإبداعية على أنهم واجهوا بعض التحديات في تنظيم العرض، نظرا لطبيعة المكان غير التقليدية، ولكنهم وجدوا تعاونا كبيرا من أهالي المطرية، الذين أتاحوا لهم حرية الحركة والتعبير. وأشارت إلى أن التحدي الأكبر كان في تنظيم العرض بشكل مفاجئ، ما تطلب اتخاذ إجراءات احترازية لضمان سلامة العارضين والملابس. وأوضحت أن طبيعة عروض الأزياء لا تسمح بالتكرار، ما يعني أنه لا مجال للأخطاء، وأن كل شيء يجب أن يتم بشكل مثالي من المرة الأولى. عرض أزياء للجميع وليس للأثرياء فقط كان الهدف من عرض الأزياء هو إيصال رسالة بأن الموضة ليست حكرا على طبقة معينة، بل هي حق للجميع، وأنها وسيلة للتعبير عن الذات يمكن للجميع الاستمتاع بها. وأكدت أنهم أرادوا أن يكون العرض احتفالا شعبيا يعزز الترابط بين الناس. أزياء مستوحاة من التراث المصري شمل عرض الأزياء مشاركة ثلاثة علامات تجارية مصرية، قدمت تصاميم مستوحاة من الملابس الصعيدية والفلاحية والتقليدية، كما تضمن العرض أحذية بتصاميم مستوحاة من "البلغة" التقليدية، وعلامة تجارية تعيد تدوير الأحذية القديمة. وقد كان الهدف من ذلك هو إبراز مواهب المصممين المصريين وإبراز ثراء الثقافة المصرية في مجال الأزياء. تصور فني وإبداعي من "ريسكي بويز" أضاف فريق "ريسكي بويز" لمسة فنية وإبداعية للعرض، من خلال تقديم عروض "الكات ووك" بأسلوبهم المميز. تعليقات إيجابية عبر العديد من رواد السوشيال ميديا عن إعجابهم الشديد بهذه المبادرة غير التقليدية، وجاءت أبرز التعليقات الإيجابية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مثل "المطرية بتفرح"، و"يا جمال المطرية"، و"المطرية سيتي"، و"حلوين"، و"فاشونستا الغلابة"، و"أحلى ناس". في المقابل، عبر البعض عن استغرابهم وتساؤلاتهم حول طبيعة الحدث، حيث رأوا فيه خروجا عن المألوف في شهر رمضان، وجاءت أبرز التعليقات السلبية: "دا بجد ولا بيهزروا"، و"مش لاقي كلمة تعبر عن المشهد"، و"هو إيه دا"، و"أنتو متأكدين إننا في رمضان".


مصراوي
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصراوي
إزاي ده يحصل؟.. عرض أزياء في إفطار المطرية يثير جدلًا.. والشركة المنظمة ترد
كتبت- أسماء مرسي: أثار إفطار المطرية جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن شهدت السجادة الحمراء ظهورا لافتا لفريق "ريسكي بويز"، المعروفين بتقديم عروض "الكات ووك" في المناطق الشعبية. وقد خطف عرض الأزياء الأنظار، حيث فاجأ الحضور بتقديمه في مكان غير تقليدي، وهو إفطار شعبي في منطقة المطرية. مفاجأة غير متوقعة وردود فعل إيجابية في هذا الصدد، أوضحت نورجين الشاذلي المديرة الإبداعية لشركة "Born in Cairo"، المنظمة والمنسقة للحدث، أن ردود فعل الناس وقت العرض كانت مليئة بالدهشة والاستغراب، حيث لم يتوقع أحد رؤية عرض أزياء في هذا السياق. وأشارت في تصريح لـ"مصراوي" إلى أنهم حرصوا على التنسيق مع منظمي إفطار المطرية لضمان سلامة الحضور وتنظيم العرض بشكل جيد. وقد كان الهدف من العرض هو تقديم عرض أزياء مصري بملابس مستوحاة من التراث المصري، في أماكن مصرية، لإيصال رسالة للعالم بأن مصر لديها صناعة أزياء قادرة على المنافسة عالميا. وقد لاقى العرض إعجاب الكثيرين، الذين عبروا عن سعادتهم وترحيبهم بالفكرة. تحديات التنظيم في موقع غير تقليدي أكدت المديرة الإبداعية على أنهم واجهوا بعض التحديات في تنظيم العرض، نظرا لطبيعة المكان غير التقليدية، ولكنهم وجدوا تعاونا كبيرا من أهالي المطرية، الذين أتاحوا لهم حرية الحركة والتعبير. وأشارت إلى أن التحدي الأكبر كان في تنظيم العرض بشكل مفاجئ، ما تطلب اتخاذ إجراءات احترازية لضمان سلامة العارضين والملابس. وأوضحت أن طبيعة عروض الأزياء لا تسمح بالتكرار، ما يعني أنه لا مجال للأخطاء، وأن كل شيء يجب أن يتم بشكل مثالي من المرة الأولى. عرض أزياء للجميع وليس للأثرياء فقط كان الهدف من عرض الأزياء هو إيصال رسالة بأن الموضة ليست حكرا على طبقة معينة، بل هي حق للجميع، وأنها وسيلة للتعبير عن الذات يمكن للجميع الاستمتاع بها. وأكدت أنهم أرادوا أن يكون العرض احتفالا شعبيا يعزز الترابط بين الناس. أزياء مستوحاة من التراث المصري شمل عرض الأزياء مشاركة ثلاثة علامات تجارية مصرية، قدمت تصاميم مستوحاة من الملابس الصعيدية والفلاحية والتقليدية، كما تضمن العرض أحذية بتصاميم مستوحاة من "البلغة" التقليدية، وعلامة تجارية تعيد تدوير الأحذية القديمة. وقد كان الهدف من ذلك هو إبراز مواهب المصممين المصريين وإبراز ثراء الثقافة المصرية في مجال الأزياء. تصور فني وإبداعي من "ريسكي بويز" أضاف فريق "ريسكي بويز" لمسة فنية وإبداعية للعرض، من خلال تقديم عروض "الكات ووك" بأسلوبهم المميز. تعليقات إيجابية عبر العديد من رواد السوشيال ميديا عن إعجابهم الشديد بهذه المبادرة غير التقليدية، وجاءت أبرز التعليقات الإيجابية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مثل "المطرية بتفرح"، و"يا جمال المطرية"، و"المطرية سيتي"، و"حلوين"، و"فاشونستا الغلابة"، و"أحلى ناس". في المقابل، عبر البعض عن استغرابهم وتساؤلاتهم حول طبيعة الحدث، حيث رأوا فيه خروجا عن المألوف في شهر رمضان، وجاءت أبرز التعليقات السلبية: "دا بجد ولا بيهزروا"، و"مش لاقي كلمة تعبر عن المشهد"، و"هو إيه دا"، و"أنتو متأكدين إننا في رمضان".