logo
#

أحدث الأخبار مع #Boötes

علماء الفلك يحلون سر أضخم تراكم مجري في الكون!
علماء الفلك يحلون سر أضخم تراكم مجري في الكون!

يمن مونيتور

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • يمن مونيتور

علماء الفلك يحلون سر أضخم تراكم مجري في الكون!

يمن مونيتور/قسم الأخبار حقق علماء الفلك اكتشافا ثوريا يحل أحد الألغاز الكونية، حيث تبين أن 'سور هرقل-الإكليل الشمالي العظيم' (أضخم تراكم مجري معروف في الكون) هو أكبر وأقرب إلى الأرض مما كان يُعتقد سابقا. ونُشرت النتائج الأولية للدراسة على موقع Live Science. يذكر أن 'سور هرقل' يتكون من مجموعات هائلة من المجرات تشكل 'خيوطا' في الشبكة الكونية، ويمتد عبر مناطق من السماء بين كوكبة العواء (Boötes) وكوكبة التوأمين (Gemini)، وسُمي بهذا الاسم من قِبَل عالم الفلك الفلبيني الهاوي جوندريك فالديز. كان يُعتقد سابقا أن طوله 10 مليارات سنة ضوئية، وارتفاعه 7.2 مليار سنة ضوئية، وسماكته مليار سنة ضوئية. لكن البيانات الجديدة تشير إلى أن أجزاء منه أقرب إلينا مما نعتقد. ولو اصطفت مجرات بحجم درب التبانة بطوله لاحتاج الأمر إلى 94000 مجرة! ويُغطي هذا الهيكل 10% من الكون المرئي، بينما مجرة درب التبانة هي جزء من هيكل أصغر حجما بكثير يُسمى 'لانياكيا'. واستخدم العلماء في الدراسة انفجارات أشعة غاما (GRBs)، وهي: انفجارات طويلة ناتجة عن انهيار النجوم العملاقة وانفجارات قصيرة ناتجة عن تصادم نجوم نيوترونية. وهذه الانفجارات ساطعة جدا، مما يجعلها علامات مثالية لتحديد مواقع المجرات البعيدة. ويشكك هذا الاكتشاف في 'المبدأ الكوني' الذي يفترض أن الكون متجانس ومتماثل في المقاييس الكبيرة. أما وجود هياكل ضخمة غير منتظمة، مثل هذا السور يدفع العلماء لإعادة التفكير في فهمنا للكون. وقال الباحث جون هاكيلا من جامعة ألاباما إن 'أكثر ما يثير الاهتمام هو أن الأجزاء الأقرب من هذا الهيكل المجري الضخم تبعد عنا مسافة أقل مما كنا نعتقد.' ويشكل هذا الاكتشاف خطوة مهمة على طريق فهم أكبر أسرار الكون! المصدر: مقالات ذات صلة

انفجار نجمي نادر يرى بالعين المجردة قد يضيء سماء الأرض قريبا
انفجار نجمي نادر يرى بالعين المجردة قد يضيء سماء الأرض قريبا

حدث كم

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • حدث كم

انفجار نجمي نادر يرى بالعين المجردة قد يضيء سماء الأرض قريبا

يترقب عشاق الظواهر الكونية حول العالم حدثا استثنائيا، حيث يتوقع أن ينفجر نجم في نظام نجمي بعيد، وقد يكون هذا الانفجار مرئيا بالعين المجردة من الأرض خلال الأيام القليلة المقبلة. ويقع هذا النجم المثير للاهتمام ضمن كوكبة 'الإكليل الشمالي' (Corona Borealis)، وهو ينتمي إلى فئة نادرة من النجوم تعرف باسم 'المستعرات المتكررة' (recurrent novae)، حيث ينفجر بشكل دوري كل 80 عاما تقريبا. ويشير العلماء إلى أن هذا الحدث الفلكي النادر قد يحدث في أي لحظة، مع توقع مرجح لحدوثه يوم 27 مارس الجاري. وإذا ما تحققت التوقعات، فسوف يلمع النجم بشكل لافت، حيث قد يصل سطوعه إلى مستوى نجم الشمال، ما يجعله مرئيا بوضوح في سماء الليل. وهذه الفرصة الاستثنائية تتيح لعشاق الفلك فرصة مشاهدة ظاهرة كونية مدهشة دون الحاجة إلى معدات متخصصة، حيث يمكن رصد الانفجار – إذا حدث – بالعين المجردة من مواقع مظلمة بعيدا عن تلوث الضوء. ويطلق على النجم اسم T Crb. وقد شهدت الأرض آخر انفجار لهذا النجم عام 1946. وقبل ذلك، سجلت انفجارات في أعوام 1866 و1787. وقد رصد العلماء تقلبات في سطوع النجم في مارس 2023 تشبه تلك التي سبقت انفجار 1946، ما جعلهم يتوقعون انفجارا جديدا قد يحدث. وعند انفجاره، قد يصل سطوعه إلى مستوى نجم الشمال (Polaris)، ما يجعله مرئيا بالعين المجردة. ولرؤية الانفجار (إذا حدث)، يجب التوجه إلى مكان مظلم والنظر نحو كوكبة الإكليل الشمالي، الموجودة في الجهة الشرقية من السماء. ويمكن العثور عليها باتباع نجوم الدب الأكبر (Big Dipper)، ثم تتبع النجوم الأربعة التي تشكل 'النعش' في كويكبة بنات نعش الكبرى للوصول إلى النجم اللامع 'السماك الرامح' (Arcturus). وأسفل إلى يسار كوكبة العواء (Boötes)، ستظهر مجموعة نجوم على شكل نصف دائرة صغيرة، وهي كوكبة الإكليل الشمالي. ونظرا لصعوبة تحديد الموعد الدقيق للانفجار، ينصح الفلكيون بمراقبة السماء بعد حوالي 3 ساعات من غروب الشمس، عندما تكون الكوكبة مرتفعة في السماء. المصدر: ذا صن

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store