#أحدث الأخبار مع #BurkhanWorldInvestmentsالدستور١٣-٠٥-٢٠٢٥أعمالالدستورصفقات معادن نادرة.. ترامب يوقع اتفاقيات استراتيجية مع السعودية والإماراتتعمل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على المضي قُدمًا في الموافقة على صفقات ضخمة تتضمن بيع مئات الآلاف من شرائح الذكاء الاصطناعي لشركتين مرتبطتين بدولتي الإمارات والسعودية، وفق ما كشفت صحيفة واشنطن بوست الأميركية، في تقرير موسّع نُشر بالتزامن مع زيارة ترامب الحالية التي يجريها لمنطقة الخليج. شركات خليجية في قلب الصفقة ووفقًا للتقرير، فإن الشركات المستفيدة من هذه الاتفاقات تشمل، شركة G42 الإماراتية، وهي من أبرز الشركات في مجال الذكاء الاصطناعي والتقنيات السحابية في المنطقة، والتي ارتبط اسمها في السنوات الأخيرة بمشاريع شراكة دولية كبرى. بالإضافة إلى شركة "هيوماين" السعودية، وهي شركة جديدة أُعلن عنها رسميًا هذا الأسبوع، وتُعدّ من بين المبادرات التقنية التي تنسجم مع "رؤية السعودية 2030" الطموحة. وبحسب مصادر مطلعة على سير المفاوضات، فإن الشركتين ستحصلان على شرائح ذكاء اصطناعي أميركية الصنع من شركات أميركية رائدة، على الأرجح بقيادة "إنفيديا"، في إطار اتفاقيات قد تُبرم رسميًا خلال زيارة الرئيس ترامب الحالية. شراكة بين G42 وOpenAI أوضح أحد المصادر أن جزءًا من هذه الشرائح سيُسلّم من خلال شراكة جديدة بين G42 الإماراتية وشركة OpenAI، الرائدة في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، بينما ستُرسل كميات أخرى من الشرائح مباشرة إلى الشركة الإماراتية، بحسب واشنطن بوست. ويُنظر إلى هذه الشراكة كخطوة متقدمة في ربط القدرات التكنولوجية الإقليمية بمنصات الذكاء الاصطناعي العالمية، خصوصًا في ظل سباق التسلح التكنولوجي الدائر بين الصين والولايات المتحدة. اتفاق سعودي-أميركي ضخم في قطاع المعادن وفي سياق موازٍ، كشفت الصحيفة الأميركية عن مذكرة تفاهم بقيمة 9 مليارات دولار تم التوصل إليها بين شركة أمريكية خاصة وشركاء سعوديين، تهدف إلى استخراج ومعالجة المعادن الإستراتيجية المستخدمة في الصناعات الدفاعية والتكنولوجيا المتقدمة والطاقة. وتنص الاتفاقية على قيام شركة سعودية بالتنقيب عن معادن مثل الليثيوم، الكوبالت، والعناصر الأرضية النادرة، داخل الأراضي السعودية وفي مناطق أخرى في أفريقيا، مع تصدير المواد المستخرجة إلى الولايات المتحدة لتعزيز صناعاتها الحيوية. وأكد شاهال خان، مؤسس ورئيس شركة "Burkhan World Investments" الأميركية، وهي الطرف الأساسي في الصفقة، أن هذا التعاون يُشكّل "تحالفًا استراتيجيًا في سلسلة الإمداد العالمية، ويضمن تدفقًا مستقرًا للمعادن الحساسة للصناعات الأميركية".
الدستور١٣-٠٥-٢٠٢٥أعمالالدستورصفقات معادن نادرة.. ترامب يوقع اتفاقيات استراتيجية مع السعودية والإماراتتعمل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على المضي قُدمًا في الموافقة على صفقات ضخمة تتضمن بيع مئات الآلاف من شرائح الذكاء الاصطناعي لشركتين مرتبطتين بدولتي الإمارات والسعودية، وفق ما كشفت صحيفة واشنطن بوست الأميركية، في تقرير موسّع نُشر بالتزامن مع زيارة ترامب الحالية التي يجريها لمنطقة الخليج. شركات خليجية في قلب الصفقة ووفقًا للتقرير، فإن الشركات المستفيدة من هذه الاتفاقات تشمل، شركة G42 الإماراتية، وهي من أبرز الشركات في مجال الذكاء الاصطناعي والتقنيات السحابية في المنطقة، والتي ارتبط اسمها في السنوات الأخيرة بمشاريع شراكة دولية كبرى. بالإضافة إلى شركة "هيوماين" السعودية، وهي شركة جديدة أُعلن عنها رسميًا هذا الأسبوع، وتُعدّ من بين المبادرات التقنية التي تنسجم مع "رؤية السعودية 2030" الطموحة. وبحسب مصادر مطلعة على سير المفاوضات، فإن الشركتين ستحصلان على شرائح ذكاء اصطناعي أميركية الصنع من شركات أميركية رائدة، على الأرجح بقيادة "إنفيديا"، في إطار اتفاقيات قد تُبرم رسميًا خلال زيارة الرئيس ترامب الحالية. شراكة بين G42 وOpenAI أوضح أحد المصادر أن جزءًا من هذه الشرائح سيُسلّم من خلال شراكة جديدة بين G42 الإماراتية وشركة OpenAI، الرائدة في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، بينما ستُرسل كميات أخرى من الشرائح مباشرة إلى الشركة الإماراتية، بحسب واشنطن بوست. ويُنظر إلى هذه الشراكة كخطوة متقدمة في ربط القدرات التكنولوجية الإقليمية بمنصات الذكاء الاصطناعي العالمية، خصوصًا في ظل سباق التسلح التكنولوجي الدائر بين الصين والولايات المتحدة. اتفاق سعودي-أميركي ضخم في قطاع المعادن وفي سياق موازٍ، كشفت الصحيفة الأميركية عن مذكرة تفاهم بقيمة 9 مليارات دولار تم التوصل إليها بين شركة أمريكية خاصة وشركاء سعوديين، تهدف إلى استخراج ومعالجة المعادن الإستراتيجية المستخدمة في الصناعات الدفاعية والتكنولوجيا المتقدمة والطاقة. وتنص الاتفاقية على قيام شركة سعودية بالتنقيب عن معادن مثل الليثيوم، الكوبالت، والعناصر الأرضية النادرة، داخل الأراضي السعودية وفي مناطق أخرى في أفريقيا، مع تصدير المواد المستخرجة إلى الولايات المتحدة لتعزيز صناعاتها الحيوية. وأكد شاهال خان، مؤسس ورئيس شركة "Burkhan World Investments" الأميركية، وهي الطرف الأساسي في الصفقة، أن هذا التعاون يُشكّل "تحالفًا استراتيجيًا في سلسلة الإمداد العالمية، ويضمن تدفقًا مستقرًا للمعادن الحساسة للصناعات الأميركية".