أحدث الأخبار مع #BusinessWastecouk


أخبارنا
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
جزيئات البلاستيك الدقيقة: خطر خفي يُهدد أجسامنا من العلكة إلى أكياس الشاي
أصبحت جزيئات البلاستيك الدقيقة جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، فهي موجودة في منتجات بسيطة كالعلكة وأكياس الشاي، وصولاً إلى الطعام والملابس. هذه الجزيئات، التي لا يتجاوز حجمها 5 ملم، غير قابلة للتحلل وتبقى في البيئة وأجسامنا لسنوات طويلة، ما يثير مخاوف صحية متصاعدة. في تجربة مرئية مثيرة للقلق، استخدم موقع الذكاء الاصطناعي لتصوير التأثيرات المحتملة لهذه الجزيئات على البشر، استناداً إلى دراسات علمية أولية. الصور أظهرت أعراضاً مثل تساقط الشعر، الطفح الجلدي، الإرهاق، وزيادة الوزن، في مشهد صادم يهدف لإثارة الوعي بمخاطر التلوث البلاستيكي المتصاعد. ويؤكد الخبراء أن مستويات التعرض لهذه الجزيئات تتفاوت بين شخص وآخر. فالتعرض المنخفض قد يسبب اضطرابات في الجهاز الهضمي وجفاف الجلد، بينما قد يؤدي التعرض المتوسط إلى الشيخوخة المبكرة، تقلبات في الوزن، وصعوبات في التنفس. أما التعرض الشديد، المرتبط بظروف العمل أو أنماط حياة محددة، فقد يُسبب ارتباكاً ذهنياً، مشكلات في الذاكرة، تغير لون الجلد، وترقق الشعر. ولتقليل هذا التعرض، توصي الباحثة دانا زاكسيليكوفا بعدة خطوات عملية، منها تجنب الزجاجات والأدوات البلاستيكية، استخدام أدوات خشبية ومعدنية، واستبدال أكياس الشاي الجاهزة بأوراق الشاي السائبة. كما شددت على تقليل استخدام المنتجات ذات التغليف البلاستيكي قدر الإمكان. في ظل تزايد الأدلة العلمية، لم تعد جزيئات البلاستيك الدقيقة مجرد ملوثات بيئية، بل تحوّلت إلى تهديد صحي عالمي يتطلب وعياً جماعياً وتغييراً جذرياً في نمط الاستهلاك اليومي.


موقع 24
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- موقع 24
صور مرعبة.. كيف يشوه البلاستيك الدقيق ملامحك وصحتك؟
من العلكة إلى أكياس الشاي، أصبحت جزيئات البلاستيك الدقيقة جزءاً من حياتنا اليومية، إذ اكتُشفت في مجموعة واسعة من المنتجات التي نستهلكها بانتظام. وهذه الجزيئات، التي لا يتجاوز طولها 5 ملليمترات، غير قابلة للتحلل، مما يعني أنها قد تظل في البيئة وأجسامنا لمئات، إن لم يكن آلاف السنين. وفي تطور جديد، كشفت صور مروعة، أنتجها الذكاء الاصطناعي، عن التأثيرات المحتملة لهذه الجزيئات على البشر، بدءاً من زيادة الوزن وتساقط الشعر، وصولًا إلى الطفح الجلدي الحاد والإرهاق الشديد، وفق تقرير نشرته "دايلي ميل". وأجرى فريق من موقع هذه المحاكاة الرقمية، حيث علق مارك هول، خبير النفايات البلاستيكية في الموقع، قائلاً: "رغم أن الأبحاث حول تأثير الجزيئات البلاستيكية الدقيقة على البشر لا تزال في مراحلها الأولى، إلا أن هناك مؤشرات مقلقة على أضرارها المحتملة. الصور التي أنشأناها تستند إلى نتائج دراسات علمية، ونأمل أن تدفع هذه المشاهد الصادمة الناس إلى التفكير بجدية في خطورة المشكلة واتخاذ إجراءات للحد من التلوث البلاستيكي." وقال هول: "للأسف، أصبح البلاستيك الدقيق جزءاً لا يتجزأ من بيئتنا، مما يجعل تجنبه أمراً بالغ الصعوبة. ورغم إمكانية تقليل تعرضنا له في بعض المنتجات، إلا أن الحل الحقيقي يكمن في معالجة مشكلة النفايات البلاستيكية من جذورها، والحد من اعتمادنا المتزايد عليها." التعرض المنخفض في المراحل الأولى من التعرض لجزيئات البلاستيك الدقيقة، تكون معظم الأعراض داخلية وغير ملحوظة بشكل كبير، لكنها قد تؤثر على الجهاز الهضمي، مسببة الانتفاخ، اضطراب المعدة، وعسر الهضم. مشاكل جلدية ملحوظة قد تؤدي هذه الجزيئات إلى تغيرات طفيفة في الجلد، مثل الجفاف، الاحمرار، والتهيج، نتيجة تفاعلها مع مسببات اختلال الغدد الصماء. ومع استمرار التعرض، يمكن أن تتفاقم الأعراض إلى التهاب الجلد المزمن، الطفح الجلدي، وحالات تشبه الأكزيما. ضعف وظائف الرئة والإرهاق يمكن أن يؤثر البلاستيك الدقيق على الجهاز التنفسي، مما يؤدي إلى شحوب الجلد أو ظهور لون أزرق أو بنفسجي، نتيجة ضعف وظائف الرئة. كما قد يتسبب الالتهاب الخفيف في الشعور بالإرهاق المستمر، حتى في غياب مجهود بدني كبير. التعرض المتوسط إذا كنت تستهلك بانتظام أطعمة مصنعة أو مأكولات بحرية، أو تستخدم أقمشة صناعية بكثرة، فمن المحتمل أنك تعاني من تعرض متوسط للبلاستيك الدقيق. قد تظهر هذه المستويات على شكل زيادة في تهيج الجلد، إلى جانب علامات الشيخوخة المبكرة مثل الخطوط الدقيقة والتجاعيد، وقد تشعر باحمرار وتهيج في عينيك، وقد تواجه صعوبات تنفسية خفيفة مثل السعال والصفير، نتيجة التعرض للبلاستيك الدقيق في الهواء. وفي الوقت نفسه، قد تؤدي المواد الكيميائية المتسربة من البلاستيك الدقيق إلى خلل في هرموناتك، مما يؤدي إلى تقلبات في الوزن واضطرابات في الجهاز الهضمي. أخيراً، قد تعاني من إرهاق مستمر وضباب ذهني. التعرض الشديد وقد يعاني الأشخاص الذين يتعرضون لفترات طويلة ومتواصلة للمواد البلاستيكية الدقيقة من مستوى عالٍ من الأذى. وأوضح الخبراء: "قد يكون ذلك من خلال بيئة عملهم، بسبب مياه الشرب الرديئة، والاستخدام المتكرر للأقمشة الصناعية في المنزل والملابس". وتشمل مشاكل الجلد التهاب الجلد المزمن، والطفح الجلدي، أو حالات تشبه الأكزيما، بينما قد يؤدي ضعف وظائف الرئة إلى تحول لون الجلد إلى الأزرق أو الأرجواني. نظرة شاملة قد يؤدي تراكم المواد البلاستيكية الدقيقة في الدماغ إلى تباطؤ ردود الفعل، ومشاكل في الذاكرة، وارتباك ذهني، بالإضافة إلى احتمالية ارتعاش اليدين. وقد تشمل الآثار الجانبية السيئة الأخرى فقدان أو زيادة الوزن غير المبرر، وترقق الشعر، وتغير لون الجلد. كيفية تقليل تعرضك للجسيمات البلاستيكية الدقيقة هناك العديد من التغييرات البسيطة التي يمكنك القيام بها لتجنب تناول كميات زائدة من هذه الجسيمات المزعجة. ونشرت دانا زاكسيليكوفا، باحثة في مجال الجسيمات البلاستيكية الدقيقة بجامعة نزارباييف، مؤخراً مقطع فيديو على إنستغرام يوضح هذه التغييرات. وقالت: "الجسيمات البلاستيكية الدقيقة موجودة في كل مكان، ومؤخراً وُجدت في كل عضو من أعضاء الأشخاص الذين خضعوا للاختبار، ويأتي الكثير منها من الأشياء التي نستخدمها يومياً مثل زجاجات المياه البلاستيكية أو الأكواب الورقية". وتنصح الخبيرة باستخدام زجاجات المياه الزجاجية أو المعدنية فقط، وعدم تسخين بقايا الطعام في عبوات بلاستيكية في الميكروويف. كما تنصح باستخدام ألواح التقطيع الخشبية فقط، والتخلص من الأدوات البلاستيكية، وتجنب الأكواب والأطباق الورقية، واستبدال أكياس الشاي بأوراق الشاي السائبة. وأخيراً، تقترح زاكسيليكوفا شراء منتجات قليلة التغليف البلاستيكي أو خالية منه، وحمل أكياسكم الخاصة.


الدستور
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
كيف يؤثر البلاستيك الدقيق على جسمك؟
اكتشف عدد من الخبراء أن الجزيئات البلاستيكية الدقيقة، المنتشرة في العديد من المنتجات اليومية، قد تترك آثارا مروعة على صحة الإنسان. استعان خبراء من بالذكاء الاصطناعي لإنشاء صور تتوقع كيف يمكن أن يبدو الأشخاص بعد التعرض المستمر لهذه الجزيئات، والتي أظهرت مشكلات صحية خطيرة مثل تساقط الشعر والطفح الجلدي وزيادة الوزن والإرهاق المزمن. توجد الجزيئات البلاستيكية الدقيقة، التي لا يتجاوز طولها 5 ملليمترات، في كل مكان، من أكياس الشاي والعلكة إلى المياه والهواء. ورغم صغر حجمها، فإنها غير قابلة للتحلل، ما يعني أنها تظل في البيئة – بل وفي أجسادنا – لمئات السنين. وحذّر مارك هول، خبير النفايات البلاستيكية في من أن الدراسات لا تزال في مراحلها الأولى، لكنها تقدم إشارات مقلقة عن تأثير البلاستيك الدقيق على الصحة. وأوضح أن الصور التي أُنتجت تعتمد على أبحاث قائمة حول مستويات التعرض المختلفة وتأثيراتها على الجسم. Terrifying images reveal what microplastics can do to your body - including weight gain، hair thinning، and eczema-like rashes — Zicutake USA Comment (@Zicutake) March 31، 2025 كيف يؤثر التعرض للبلاستيك الدقيق على الصحة؟ - التعرض المنخفض (من خلال الطعام والشراب والهواء): جفاف وتهيج الجلد بسبب تفاعل الجزيئات مع الغدد الصماء. مشاكل هضمية مثل الانتفاخ واضطراب المعدة. إرهاق خفيف ناتج عن التهابات بسيطة داخل الجسم. - التعرض المتوسط (نتيجة استهلاك الأطعمة المصنعة والمأكولات البحرية، أو ارتداء الملابس المصنوعة من أقمشة صناعية): علامات شيخوخة مبكرة (ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة). احمرار العينين وتهيج الجهاز التنفسي بسبب استنشاق الجسيمات البلاستيكية. اختلال هرموني يؤثر على الوزن والجهاز الهضمي. إرهاق مزمن وضبابية ذهنية. - التعرض الشديد (نتيجة التعرض المستمر في بيئة العمل أو استهلاك مياه ملوثة): التهابات جلدية مزمنة، وطفح جلدي يشبه الأكزيما. ضعف في وظائف الرئة قد يؤدي إلى ازرقاق الجلد. بطء في ردود الفعل ومشاكل في الذاكرة وارتعاش في اليدين بسبب تراكم البلاستيك في الدماغ. تساقط الشعر وتغير لون الجلد وزيادة أو فقدان الوزن غير المبرر.

عمون
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- عمون
كيف يؤثر البلاستيك الدقيق على جسمك؟
عمون - استعان خبراء من بالذكاء الاصطناعي لإنشاء صور تتوقع كيف يمكن أن يبدو الأشخاص بعد التعرض المستمر لهذه الجزيئات، والتي أظهرت مشكلات صحية خطيرة مثل تساقط الشعر والطفح الجلدي وزيادة الوزن والإرهاق المزمن. توجد الجزيئات البلاستيكية الدقيقة، التي لا يتجاوز طولها 5 ملليمترات، في كل مكان، من أكياس الشاي والعلكة إلى المياه والهواء. ورغم صغر حجمها، فإنها غير قابلة للتحلل، ما يعني أنها تظل في البيئة – بل وفي أجسادنا – لمئات السنين. وحذّر مارك هول، خبير النفايات البلاستيكية في من أن الدراسات لا تزال في مراحلها الأولى، لكنها تقدم إشارات مقلقة عن تأثير البلاستيك الدقيق على الصحة. وأوضح أن الصور التي أُنتجت تعتمد على أبحاث قائمة حول مستويات التعرض المختلفة وتأثيراتها على الجسم. كيف يؤثر التعرض للبلاستيك الدقيق على الصحة؟ - التعرض المنخفض (من خلال الطعام والشراب والهواء): جفاف وتهيج الجلد بسبب تفاعل الجزيئات مع الغدد الصماء. مشاكل هضمية مثل الانتفاخ واضطراب المعدة. إرهاق خفيف ناتج عن التهابات بسيطة داخل الجسم. - التعرض المتوسط (نتيجة استهلاك الأطعمة المصنعة والمأكولات البحرية، أو ارتداء الملابس المصنوعة من أقمشة صناعية): علامات شيخوخة مبكرة (ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة). احمرار العينين وتهيج الجهاز التنفسي بسبب استنشاق الجسيمات البلاستيكية. اختلال هرموني يؤثر على الوزن والجهاز الهضمي. إرهاق مزمن وضبابية ذهنية. - التعرض الشديد (نتيجة التعرض المستمر في بيئة العمل أو استهلاك مياه ملوثة): التهابات جلدية مزمنة، وطفح جلدي يشبه الأكزيما. ضعف في وظائف الرئة قد يؤدي إلى ازرقاق الجلد. بطء في ردود الفعل ومشاكل في الذاكرة وارتعاش في اليدين بسبب تراكم البلاستيك في الدماغ. تساقط الشعر وتغير لون الجلد وزيادة أو فقدان الوزن غير المبرر.