#أحدث الأخبار مع #CAMMأخبار اليوم المصريةمنذ 3 أيامسياسةأخبار اليوم المصريةبريطانيا وألمانيا تطوران سلاحًا بعيد المدى بمدى بحلول 2030بريطانيا وألمانيا تكشفان عن مشروع مشترك لتطوير قدرة ضاربة بعيدة المدى تتجاوز 2000 كيلومتر، ضمن اتفاقية أمنية استراتيجية أوروبية من المقرر أن ترى النور في ثلاثينيات هذا القرن. اقرأ أيضًا| أعلنت المملكة المتحدة وألمانيا عن عزمهما تطوير منظومة هجومية بعيدة المدى قادرة على تنفيذ ضربات دقيقة على مسافة تتجاوز 2000 كيلومتر، في خطوة من شأنها تعزيز الردع الدفاعي الأوروبي. ولم يتم حتى الآن الكشف عن تفاصيل فنية دقيقة بشأن نوع السلاح المزمع تطويره، إلا أن المؤشرات تشير إلى احتمال أن يكون صاروخًا باليستيًا متوسط المدى أو صاروخ كروز فائق الدقة. وجاء هذا الإعلان في 15 مايو خلال اجتماع مجلس وزراء الدفاع بين البلدين في برلين، حيث استقبل وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس نظيره البريطاني جون هيلي. وقد ناقش الوزيران التعاون الدفاعي في إطار "اتفاقية ترينيتي هاوس" الثنائية، التي وُقعت في أكتوبر 2024، لتعزيز الأمن والدفاع الأوروبي في ظل التحديات المتزايدة. ويعد هذا التعاون بين دولتين من أعضاء الناتو جزءًا من جهود أوروبية أوسع تهدف إلى امتلاك قدرات " ضربات عميقة" استراتيجية، خاصة مع تزايد الحاجة لأنظمة قادرة على استهداف تهديدات بعيدة المدى بدقة وفعالية. يُذكر أن فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبولندا سبق أن وقعت على اتفاق نوايا لتطوير منظومة أوروبية مماثلة تُعرف باسم "ELSA"، بمدى يتجاوز 1000 كيلومتر، حيث اعتبرتها فرنسا "أداة حيوية للدفاع القاري". من جانب آخر، تعمل المملكة المتحدة على مشروع منفصل يُعرف باسم " بريكستوب"، لتطوير سلاح بعيد المدى بمدى يفوق 500 كيلومتر، ضمن مساعيها لتحديث ترسانتها العسكرية، وتجاوز قدرات الصواريخ الحالية مثل "ستورم شادو" (250 كم) و"هاربون" (240 كم) وصواريخ الدفاع الجوي CAMM (25 كم). ومن المتوقع أن تتواصل الاجتماعات الدفاعية الأوروبية في 16 مايو في العاصمة الإيطالية روما، بمشاركة وزراء دفاع فرنسا وإيطاليا وبولندا، لبحث التنسيق في تطوير القدرات العسكرية المستقبلية.
أخبار اليوم المصريةمنذ 3 أيامسياسةأخبار اليوم المصريةبريطانيا وألمانيا تطوران سلاحًا بعيد المدى بمدى بحلول 2030بريطانيا وألمانيا تكشفان عن مشروع مشترك لتطوير قدرة ضاربة بعيدة المدى تتجاوز 2000 كيلومتر، ضمن اتفاقية أمنية استراتيجية أوروبية من المقرر أن ترى النور في ثلاثينيات هذا القرن. اقرأ أيضًا| أعلنت المملكة المتحدة وألمانيا عن عزمهما تطوير منظومة هجومية بعيدة المدى قادرة على تنفيذ ضربات دقيقة على مسافة تتجاوز 2000 كيلومتر، في خطوة من شأنها تعزيز الردع الدفاعي الأوروبي. ولم يتم حتى الآن الكشف عن تفاصيل فنية دقيقة بشأن نوع السلاح المزمع تطويره، إلا أن المؤشرات تشير إلى احتمال أن يكون صاروخًا باليستيًا متوسط المدى أو صاروخ كروز فائق الدقة. وجاء هذا الإعلان في 15 مايو خلال اجتماع مجلس وزراء الدفاع بين البلدين في برلين، حيث استقبل وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس نظيره البريطاني جون هيلي. وقد ناقش الوزيران التعاون الدفاعي في إطار "اتفاقية ترينيتي هاوس" الثنائية، التي وُقعت في أكتوبر 2024، لتعزيز الأمن والدفاع الأوروبي في ظل التحديات المتزايدة. ويعد هذا التعاون بين دولتين من أعضاء الناتو جزءًا من جهود أوروبية أوسع تهدف إلى امتلاك قدرات " ضربات عميقة" استراتيجية، خاصة مع تزايد الحاجة لأنظمة قادرة على استهداف تهديدات بعيدة المدى بدقة وفعالية. يُذكر أن فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبولندا سبق أن وقعت على اتفاق نوايا لتطوير منظومة أوروبية مماثلة تُعرف باسم "ELSA"، بمدى يتجاوز 1000 كيلومتر، حيث اعتبرتها فرنسا "أداة حيوية للدفاع القاري". من جانب آخر، تعمل المملكة المتحدة على مشروع منفصل يُعرف باسم " بريكستوب"، لتطوير سلاح بعيد المدى بمدى يفوق 500 كيلومتر، ضمن مساعيها لتحديث ترسانتها العسكرية، وتجاوز قدرات الصواريخ الحالية مثل "ستورم شادو" (250 كم) و"هاربون" (240 كم) وصواريخ الدفاع الجوي CAMM (25 كم). ومن المتوقع أن تتواصل الاجتماعات الدفاعية الأوروبية في 16 مايو في العاصمة الإيطالية روما، بمشاركة وزراء دفاع فرنسا وإيطاليا وبولندا، لبحث التنسيق في تطوير القدرات العسكرية المستقبلية.