logo
#

أحدث الأخبار مع #CAPTAINCHRISTOS

تتبع السفن يكشف مسارا صادما.. سفينة تبحر من الجزائر ترسو مباشرة في إسرائيل
تتبع السفن يكشف مسارا صادما.. سفينة تبحر من الجزائر ترسو مباشرة في إسرائيل

ناظور سيتي

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ناظور سيتي

تتبع السفن يكشف مسارا صادما.. سفينة تبحر من الجزائر ترسو مباشرة في إسرائيل

المزيد من الأخبار تتبع السفن يكشف مسارا صادما.. سفينة تبحر من الجزائر ترسو مباشرة في إسرائيل ناظورسيتي: متابعة تحولت سفينة الشحن 'CAPTAIN CHRISTOS' إلى مادة جدل واسع في الجزائر بعد أن ظهرت فجأة في ميناء أشدود الإسرائيلي، قادمة من ميناء بجاية، حيث كانت قد رست هناك بتاريخ 11 أبريل 2025، قبل أن ترصد في ميناء أشدود يوم 18 من الشهر نفسه. هذا المسار غير المتوقع أثار سيلا من التساؤلات على منصات التواصل، وسط صدمة واسعة عبر عنها نشطاء وجمعيات داعمة للقضية الفلسطينية. وتعود تفاصيل الواقعة إلى بيانات دقيقة وفرها نظام تتبع حركة السفن العالمية، والذي أظهر خط سير السفينة بما لا يدع مجالا للتأويل. غير أن غياب أي رد فعل رسمي من قبل السلطات الجزائرية زاد من اشتعال الموقف، حيث لم تصدر أي توضيحات بشأن طبيعة الحمولة أو الجهة التي أذنت بمرور السفينة نحو موانئ الكيان الإسرائيلي. أعاد النقاش المحتدم إلى الواجهة اتهامات قديمة للنظام الجزائري بـ"ممارسة سياسة الكيل بمكيالين"، إذ يرفع شعارات الدعم غير المشروط لفلسطين، ويرفض علانية أي شكل من أشكال التطبيع، بينما يتهم اليوم، بحسب تعليقات عديدة، بغض الطرف عن معاملات تجارية تتم تحت الطاولة. في ظل هذا الصمت الرسمي، ذهب عدد من الأصوات الجزائرية إلى المطالبة بفتح تحقيق شفاف لتحديد خلفيات هذه الرحلة، والكشف عما إذا كانت جزءا من اتفاقيات شحن دولية لا علاقة لها بالموقف السياسي، أم أنها تمثل اختراقا حقيقيا للسياسة الخارجية الجزائرية.

معارض جزائري يفضح اتجار العسكر بالقضية الفلسطينية علنا وتعاملهم مع إسرائيل في الخفاء
معارض جزائري يفضح اتجار العسكر بالقضية الفلسطينية علنا وتعاملهم مع إسرائيل في الخفاء

الجريدة 24

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجريدة 24

معارض جزائري يفضح اتجار العسكر بالقضية الفلسطينية علنا وتعاملهم مع إسرائيل في الخفاء

سمير الحيفوفي سقط القناع.. فبينما يصدع النظام العسكري الجزائري العالمين بشعاره "مع غزة ظالمة أو مظلومة"، فإنه في الظلام وبعيدا عن الأعين لا يتردد في التودد لإسرائيل، بل ويربط بين موانئها ومواني الجارة الشرقية، بسفن تزود الدولة العبرية بما تحتاجه. هذا ما كشفه المعارض الجزائري "وليد كبير"، الذي رصد مسار سفينة "CAPTAIN CHRISTOS"، والتي أبحرت منذ يوم 11 أبريل الجاري من ميناء بجاية الجزائري نحو إسرائيل حيث رست بعد سبعة أيام بميناء أشدود الإسرائيلي. وأفاد المعارض الجزائري بأن النظام الجزائري، لم يتوان يوما عن التعامل مع إسرائيل، في الخفاء، ومع ذلك لا ينفك عن الصراخ بشعارات "نصرة فلسطين" و"محاربة التطبيع". ووفق تغريدة على منصة "X" فإن النظام العسكري الجزائري، يتحرى تجارة رخيصة بالقضية الفلسطينية، وما حدث مع السفينة "CAPTAIN CHRISTOS"، يفضح نفاقه وازدواجيته الأخلاقية التي تطبع سلوكه. وفيما نشر المعارض الجزائري رابطا يؤكد رسو السفينة التي انطلقت من ميناء بجاية بميناء أشدود بتاريخ 18 أبريل 2025، عرج على المارق "عبد القادر بن قرينة"، الذي "أطال لسانه على المغرب". وتحدى المعارض الجزائري "عبد القادر بن قرينة"، إن استطاع فتح فمه في مواجهة الـ"كابرانات"، ودعوة أنصاره إلى الاحتجاج وتنظيم وقفة بميناء بجاية. وأحال "وليد كبير" على أن عبارات "الخيانة" و"التطبيع" جاهزة لتكفير الشعوب والدول، قبل أن يردف بأنه و"على أرض الواقع، فالتجارة مستمرة، والصمت مطبق حين يتعلق الأمر بمصالح العصابة الحاكمة!". وتساءل المعارض الجزائر "كيف يبرر النظام المنافق أن سفينة كانت ترسو في ميناء جزائري، تتابع مسارها بكل أريحية نحو إسرائيل؟ أين شعارات المقاطعة؟ أين 'التشدد الثوري' الذي يزايدون به على الشعوب الأخرى؟ هل أصبح التعامل مع إسرائيل حلالا إذا جرى في الظلام؟". وخلص "وليد كبير" إلى أن الأمر يتعلق بفضيحة وهي تؤكد أن النظام العسكري الجزائري، ليس غير تاجر بمآسي الشعوب عبر ماكينة دعائية موجهة للاستهلاك الداخلي، وتلهي الشعب عن أزماته الحقيقية، من قمع الحريات إلى الانهيار الاقتصادي". ولم يفت المعارض الجزائري كشف انتقائية العسكر في اللعب بورقة فلسطين، مشيرا على أن المثير للسخرية هو عدم جرأة النظام الذي يتشدق بمعاداة التطبيع، على دعوة مواطنيه للاحتجاج أمام السفارات الأجنبية، ولا إلى المطالبة بمقاطعة فعلية للمصالح المتشابكة مع دول يعاديها في العلن ويتعامل معها في الخفاء.

سفينة جزائرية ترسو بميناء إسرائيلي.. واقعة تفضح نفاق الخطاب الرسمي في الجزائر (صورة)
سفينة جزائرية ترسو بميناء إسرائيلي.. واقعة تفضح نفاق الخطاب الرسمي في الجزائر (صورة)

برلمان

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • برلمان

سفينة جزائرية ترسو بميناء إسرائيلي.. واقعة تفضح نفاق الخطاب الرسمي في الجزائر (صورة)

الخط : A- A+ إستمع للمقال أثار رسو السفينة التجارية 'CAPTAIN CHRISTOS' بميناء أشدود الإسرائيلي، يوم 18 أبريل الجاري، جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما تبيّن أنها غادرت قبل أيام قليلة ميناء بجاية الجزائري، في رحلة تجارية وصفت بـ'الفضيحة السياسية' التي تكشف زيف الخطاب الرسمي الجزائري. وبحسب بيانات الملاحة البحرية، فإن السفينة المذكورة كانت قد غادرت ميناء بجاية يوم 11 أبريل، متجهة نحو إسرائيل، في وقت تدعي فيه الجزائر تبنيها لموقف رسمي يرفض بشكل قاطع أي شكل من أشكال التطبيع مع تل أبيب، بل وتُزايد به على عدد من الدول العربية. الواقعة فجّرت موجة من الغضب والتساؤلات على منصات التواصل، حيث طالب نشطاء وحقوقيون السلطات الجزائرية بتوضيح طبيعة الشحنة التي كانت على متن السفينة، وكيف تم السماح لها بالإبحار نحو ميناء إسرائيلي، في ظل سياق إقليمي متوتر، وادعاءات جزائرية مستمرة حول 'الوفاء للمبادئ الثورية' و'دعم القضية الفلسطينية'. ويرى متابعون أن ما حدث يكشف بوضوح ازدواجية خطاب النظام الجزائري، الذي يرفع شعارات مناهضة للتطبيع في العلن، بينما يُمارس في الخفاء سلوكاً مناقضاً، لأسباب تجارية أو سياسية. ففي الوقت التي يتهم نظام العسكر عدة دول عربية بـ'خيانة القضية الفلسطينية'، ها هي سفن جزائرية تشق البحر المتوسط نحو إسرائيل دون أن يرفّ للمسؤولين جفن، أو تُفتح تحقيقات، أو تُصدر توضيحات للرأي العام. وتأتي هذه الواقعة لتُضاف إلى سلسلة من المؤشرات التي تُؤكد أن الخطاب الرسمي الجزائري مجرد واجهة للاستهلاك الداخلي، يُستخدم لتوجيه الأنظار بعيداً عن الأزمات الاقتصادية والاجتماعية التي تخنق البلاد، من غلاء المعيشة إلى تدهور الخدمات وقمع الحريات. في ظل هذا الصمت الرسمي، يُطرح السؤال مجدداً، هل يُمكن الوثوق بخطاب نظام يصرخ بـ'تحرير فلسطين' نهاراً، بينما تُبحر موانئه ليلاً نحو إسرائيل؟

سفينة شحن إسرائيلية تكشف إزدهار التبادل التجاري بين تل أبيب والجزائر
سفينة شحن إسرائيلية تكشف إزدهار التبادل التجاري بين تل أبيب والجزائر

زنقة 20

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • زنقة 20

سفينة شحن إسرائيلية تكشف إزدهار التبادل التجاري بين تل أبيب والجزائر

زنقة20ا الرباط أثارت سفينة الشحن 'CAPTAIN CHRISTOS'، التي رست بميناء بجاية الجزائري بتاريخ 11 أبريل 2025 قبل أن تظهر لاحقا في ميناء أشدود الإسرائيلي يوم 18 من الشهر نفسه، جدلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي، وسط تساؤلات حادة حول خلفيات الرحلة وحمولتها، وما إذا كانت تعكس تحولا في سياسة الانفتاح الاقتصادي أو تناقضا مع الخطاب الرسمي للدولة الجزائرية. المعطيات المتداولة استقيت من مواقع تتبع حركة السفن الدولية، والتي أظهرت المسار البحري للسفينة. وقد خلف هذا المسار علامات استفهام كثيرة في أوساط المتابعين، خاصة في ظل الموقف الرسمي الجزائري الذي 'يعلن رفضه القاطع لأي تطبيع مع إسرائيل'، ويظهر دعمه الثابت للقضية الفلسطينية. الواقعة أعادت إلى الواجهة الاتهامات الموجهة للنظام الجزائري بـ'الازدواجية السياسية'، حيث يتبنى خطابا معاديا للتطبيع في المحافل الدولية، بينما تتواصل، بحسب نشطاء، بعض أشكال العلاقات التجارية في الخفاء. في المقابل، لم يصدر إلى حدود الساعة أي توضيح رسمي من السلطات الجزائرية حول الرحلة أو طبيعة السلع المحملة، وهو ما زاد من حدة الانتقادات، خصوصًا في ظل غياب الشفافية بشأن المعاملات التجارية التي تمر عبر الموانئ الوطنية. عدد من النشطاء الجزائريين طالبوا السلطات بتوضيح عاجل للرأي العام حول ما إذا كانت هذه الرحلة جزءا من اتفاقات شحن عالمية عابرة، أم تتعلق بمعاملات مباشرة بين مؤسسات جزائرية ونظيرتها الإسرائيلية. كما دعوا إلى فتح تحقيق يحدد المسؤوليات ويوضح ما إذا كان ما جرى يُمثل خرقًا للسياسة الرسمية التي ترفض أي تطبيع اقتصادي أو دبلوماسي مع إسرائيل.

فضيحة جزائرية.. سفينة شحن ترسو في ميناء إسرائيلي بعد انطلاقها من بجاية(صورة)
فضيحة جزائرية.. سفينة شحن ترسو في ميناء إسرائيلي بعد انطلاقها من بجاية(صورة)

هبة بريس

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • هبة بريس

فضيحة جزائرية.. سفينة شحن ترسو في ميناء إسرائيلي بعد انطلاقها من بجاية(صورة)

تفجرت موجة جدل واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، عقب تداول أنباء تفيد بأن سفينة شحن تحمل اسم 'CAPTAIN CHRISTOS'، كانت قد رست في ميناء بجاية الجزائري يوم 11 أبريل الجاري، وصلت بعد أيام قليلة إلى ميناء أشدود في إسرائيل، بتاريخ 18 أبريل. المعلومة، التي وثقتها منصات تتبع السفن، أثارت تساؤلات عديدة حول طبيعة الحمولة المنقولة من الجزائر، وحقيقة الوجهة النهائية للسفينة، خاصة في ظل الخطاب الرسمي الجزائري الرافض لأي شكل من أشكال التطبيع مع إسرائيل. الحدث أثار موجة انتقادات حادة للنظام الجزائري، حيث اعتبره عدد من النشطاء والفاعلين السياسيين 'تناقضًا صارخًا' بين الخطاب السياسي الرسمي الذي يرفع شعارات دعم القضية الفلسطينية، والممارسات الميدانية التي توحي بوجود تعاملات بحرية غير معلنة مع إسرائيل. وتساءل عدد من المعلقين عن موقف السلطات الجزائرية من هذه الواقعة، وسط مطالب بكشف تفاصيل الحمولة المنقولة ومسار السفينة قبل وبعد مغادرتها ميناء بجاية، وعمّا إذا كانت هناك صفقات تجارية ضمنية تمر عبر وسطاء أو شركات مسجلة في دول أخرى. ولم يصدر إلى حد الساعة أي تعليق رسمي من الحكومة الجزائرية أو سلطات الموانئ لتوضيح ملابسات هذا التنقل، الأمر الذي يزيد من حدة الانتقادات، في وقت تعيش فيه المنطقة توترات سياسية وإعلامية مرتبطة بملف التطبيع. ويذكر أن الجزائر دأبت على إعلان رفضها المطلق لأي علاقة مع إسرائيل، سواء على المستوى الرسمي أو الشعبي، وتعتبر نفسها من الدول المناهضة للتطبيع في العالم العربي. ويبقى السؤال مطروحًا: هل تم خرق هذا الموقف بشكل غير مباشر؟ وهل سيتم فتح تحقيق شفاف لتوضيح ما حدث؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store