logo
#

أحدث الأخبار مع #CETI

تسوية وضعية لاجئين ماليين بعد أسابيع من المعاناة والمبيت في العراء بمليلية
تسوية وضعية لاجئين ماليين بعد أسابيع من المعاناة والمبيت في العراء بمليلية

ناظور سيتي

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ناظور سيتي

تسوية وضعية لاجئين ماليين بعد أسابيع من المعاناة والمبيت في العراء بمليلية

ناظورسيتي: متابعة قامت سلطات مليلية المحتلة بتسوية الوضع الإداري لسبعة طالبي لجوء من جنسية مالية، وذلك بعد فترة عصيبة قضوها في ظروف غير إنسانية بالشارع، نتيجة إلغاء مواعيد مقابلاتهم دون سابق إنذار، ما حرمهم من الولوج إلى نظام الاستقبال الرسمي. وبعد تدخل السلطات، سُمح للمهاجرين السبعة بدخول مركز الإقامة المؤقتة للمهاجرين (CETI)، وذلك إثر استيفائهم للشروط والمعايير المطلوبة، خاصة تلك المرتبطة بالسلامة داخل المركز، حيث تم هذا القرار بعد دراسة دقيقة لحالاتهم، حسب ما صرّحت به مندوبة الحكومة الإسبانية في مليلية، صابرينا موح، التي وصفت الملف بـ"المعقّد". وأكدت المسؤولة الإسبانية أن تسوية هذه الحالات كانت ضرورية، مشيرة إلى أن اللاجئين كانوا يعيشون في أوضاع هشّة على الأرصفة، بسبب عوائق إدارية حالت دون استكمال طلباتهم، أبرزها إلغاء مواعيدهم الإلكترونية بشكل مفاجئ. وفي سياق متصل، أوضحت المندوبة أن نظام الحجز الإلكتروني للمواعيد لم يعد معمولًا به في مليلية المحتلة، نظراً لما وصفته بـ"الخصوصيات المحلية" التي تميز المدينة عن باقي مناطق إسبانيا، دون تقديم تفاصيل دقيقة حول تلك الخصوصيات. وكان اللاجئون السبعة قد وجّهوا رسالة رسمية إلى وزيرة الإدماج والضمان الاجتماعي والهجرة، إلما سايث، وإلى المديرة العامة للرعاية الإنسانية، عبّروا فيها عن قلقهم من الوضع 'غير العادل'، مطالبين بإيجاد حل قانوني وإنساني يسمح بمعالجة ملفاتهم بشكل سليم. كما شدّدت الرسالة على أهمية مقابلة اللجوء كخطوة أساسية في مسار التسوية، مؤكدين أنهم التزموا بالقوانين المعمول بها، لكنهم وقعوا ضحايا فراغ إداري جعلهم خارج دائرة الحماية الرسمية، ومجبرين على التشرّد المؤقت في الشارع. وتزامن هذا التطور مع زيارة الوزيرة إلما سايث إلى المدينة المحتلة، حيث واجهت أسئلة من الصحافة المحلية حول مصير اللاجئين. وردّت الوزيرة بالتشديد على أن الإجراءات المعتمدة تهدف إلى محاربة شبكات الاتجار بالبشر، مؤكدة على ضرورة حماية الفئات الهشة دون الوقوع في فخ التلاعب بهم من طرف مافيات الهجرة.

هل يمكن أن يفهم الذكاء الاصطناعي نباح الكلب؟
هل يمكن أن يفهم الذكاء الاصطناعي نباح الكلب؟

النبأ

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • النبأ

هل يمكن أن يفهم الذكاء الاصطناعي نباح الكلب؟

يُعدّ عدم القدرة على فهم نباح الكلب مصدر إحباط دائم لأي مالك كلب، وهنا يكون حل الذكاء الاصطناعي في طريقه أخيرًا. ويخطط خبراء شركة بايدو الصينية لاستخدام الذكاء الاصطناعي لترجمة أصوات الحيوانات، مثل نباح الكلب والمواء، إلى لغة بشرية. قدّم عملاق البحث على الإنترنت، ومقره بكين، براءة اختراع لدى الإدارة الوطنية للملكية الفكرية في الصين لنظام ترجمة جديد عالي التقنية. سيجمع نظام بايدو المقترح بيانات حيوانية متنوعة - ليس فقط الأصوات الصوتية المُجمعة من الصوت، بل أيضًا "لغة الجسد والتغيرات السلوكية وغيرها من العلامات البيولوجية. وستُعالَج البيانات مسبقًا وتُدمج قبل أن يُعطي تحليل مدعوم بتقنية الذكاء الاصطناعي، مُصمّم للتعرف على الحالة العاطفية للحيوان. وسيتم بعد ذلك ربط الحالات العاطفية بمعاني دلالية وترجمتها إلى لغة بشرية - مثل الصينية أو حتى الإنجليزية. وصرحت بايدو في وثيقة براءة الاختراع أن النظام سيسمح "بتواصل وفهم عاطفي أعمق بين الحيوانات والبشر، مما يُحسّن دقة وكفاءة التواصل بين الأنواع". وأقرت بايدو علنًا ببراءة الاختراع، لكنها حذرت من أن المشروع "لا يزال في مرحلة البحث". وعندما سُئل متحدث باسم بايدو عن موعد تحويل براءة الاختراع إلى منتج، قال: "كان هناك اهتمام كبير بتقديم طلب براءة الاختراع". ومن غير الواضح شكل المنتج النهائي، وقالت بايدو إن العمل لا يزال في مراحله الأولى، ولكن هناك بالفعل مبادرات مماثلة لفك رموز أصوات الحيوانات. ويسعى مشروع أنواع الأرض، وهو منظمة غير ربحية تأسست عام ٢٠١٧، ومن بين داعميها ريد هوفمان من لينكدإن، إلى استخدام الذكاء الاصطناعي لفك شفرة تواصل الحيوانات. ويستخدم الباحثون في مشروع CETI التحليل الإحصائي والذكاء الاصطناعي منذ عام ٢٠٢٠ لفهم كيفية تواصل حيتان العنبر. في غضون ذلك، ترجم علماء دنماركيون أصوات خنازير إلى مشاعر حقيقية لأول مرة باستخدام الذكاء الاصطناعي. وأثارت تقارير إعلامية محلية حول طلب براءة اختراع بايدو نقاشًا على منصات التواصل الاجتماعي الصينية في وقت متأخر من يوم الأربعاء. وبينما أبدى البعض حماسهم لإمكانية فهم حيواناتهم الأليفة بشكل أفضل في نهاية المطاف، أبدى آخرون تشككهم. تجارب سابقة لطالما حاول العلماء فك رموز التواصل بين الحيوانات، وتمثل براءة اختراع بايدو أحدث الجهود المبذولة للاستفادة من الذكاء الاصطناعي لتحقيق ذلك. وهناك بالفعل العديد من التطبيقات التي تزعم توفير ترجمة من الحيوانات الأليفة إلى البشر، لكن هذه التطبيقات لا تحظى بتقييمات جيدة وتُعتبر بدائية.

هل يقترب الذكاء الاصطناعي من فك شيفرة لغة الحيوانات؟
هل يقترب الذكاء الاصطناعي من فك شيفرة لغة الحيوانات؟

أخبارنا

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبارنا

هل يقترب الذكاء الاصطناعي من فك شيفرة لغة الحيوانات؟

هل تخيلت يوماً أن تتمكن من فهم ما تحاول قطتك إخبارك به؟ هذا الحلم قد يصبح حقيقة قريباً، حيث كشفت شركة "بايدو"، عملاق التكنولوجيا الصيني، عن تقديم براءة اختراع إلى الإدارة الوطنية الصينية للملكية الفكرية، تقترح فيها نظاماً مبتكراً لتحويل أصوات الحيوانات إلى لغة بشرية، وفقاً لوثيقة براءة الاختراع التي نُشرت هذا الأسبوع. وتسعى "بايدو" من خلال هذا الابتكار إلى استخدام الذكاء الاصطناعي في فك شيفرات التواصل الحيواني. وأطلقت الشركة برنامج "شينشيانج" للذكاء الاصطناعي على هواتف أندرويد الذكية، حيث سيتم جمع بيانات الحيوانات، بما في ذلك الأصوات والإشارات الفسيولوجية والأنماط السلوكية. بعد ذلك، تُعالَج هذه البيانات عبر تقنيات متقدمة لتحليل المشاعر، ثم تُترجم إلى لغة بشرية لتسهيل التواصل بين الإنسان والحيوان. وذكرت "بايدو" في وثيقة براءة الاختراع أن هذا النظام قد يُحدث "تواصلاً وفهماً عاطفياً أعمق بين الحيوانات والبشر"، مما قد يرفع من دقة التواصل بين الأنواع المختلفة. ورغم الإعلان، أكدت الشركة أن المشروع لا يزال في مرحلة البحث والتطوير، دون موعد محدد لتحويله إلى منتج متاح في الأسواق. ويُذكر أن هذه المبادرة ليست الوحيدة في هذا المجال، حيث يعمل مشروع CETI منذ عام 2020 على استخدام التحليل الإحصائي والذكاء الاصطناعي لفهم كيفية تواصل حيتان العنبر. كما يسعى مشروع "أنواع الأرض"، الذي تأسس في عام 2017 بدعم من ريد هوفمان، إلى فك شيفرة تواصل الحيوانات باستخدام تقنيات متقدمة. وأثار طلب براءة الاختراع نقاشاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي الصينية، حيث عبّر البعض عن حماستهم لإمكانية فهم حيواناتهم الأليفة بشكل أعمق، بينما أبدى آخرون شكوكهم حول مدى فعالية التقنية في التطبيقات العملية. ويبدو أن المستقبل قد يحمل لنا ثورة جديدة في عالم التواصل بين الإنسان والحيوان بفضل الذكاء الاصطناعي.

تقربر: هاجس الرعاية الصحية يحاصر المهاجرين غير النظاميين في سبتة المحتلة
تقربر: هاجس الرعاية الصحية يحاصر المهاجرين غير النظاميين في سبتة المحتلة

24 طنجة

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 طنجة

تقربر: هاجس الرعاية الصحية يحاصر المهاجرين غير النظاميين في سبتة المحتلة

يتجدد الجدل حول محدودية ولوج المهاجرين غير النظاميين إلى الخدمات الصحية في مدينة سبتة المحتلة، في ظل عراقيل بيروقراطية معقدة وغياب حلول مؤسساتية مستدامة. فبالنسبة للعديد من هؤلاء، يظل قسم المستعجلات الخيار الوحيد لتلقي الرعاية، في غياب أي إمكانية للمتابعة الطبية أو الفحوص المنتظمة. ووفق تقرير نشرته صحيفة ' إل فارو' ضمن اصدارها الخاص بسبتة، فإن شهادات لفاعلين جمعويين تعكس ما يصفونه بـ'الوضع المزمن'، حيث يواجه المهاجرون صعوبات في الاستفادة من منظومة صحية لا تعترف بحقهم في العلاج المنتظم ما لم يكونوا حاملين لبطاقة صحية رسمية، تُمنح فقط لمن يتوفرون على وضع إداري قانوني. وأكد رامسيس أزوميك، وهو متطوع بجمعية 'إلين' التي تنشط ميدانيا بالمدينة المحتلة، أن 'المهاجرين لا يملكون أدوات التعبير عن معاناتهم بالأرقام، لكن تجاربهم الفردية تختزل واقعاً بنيوياً صعباً'، مضيفاً أن 'كل من لا يتوفر على وثائق إقامة، يُحرم من المتابعة الطبية، حتى في حالات تستوجب مراقبة مستمرة'. في مركز الإيواء المؤقت للمهاجرين (CETI)، يستفيد القاطنون من خدمات تمريضية محدودة، أما من يعيشون خارجه، فيواجهون عراقيل مضاعفة، حيث يُحرمون من خدمات الرعاية الأولية، ويُضطرون إلى اللجوء المتكرر إلى المستعجلات، ما يؤدي إلى ضغط إضافي على المرافق الصحية، وفق ما أكده مهنيون بقطاع الصحة. ويورد التقرير أن حالات عدة، مثل إصابات العظام أو الأمراض التنفسية، تظل دون متابعة طبية رغم خطورتها، وهو ما تسبب، بحسب الشهادات، في مضاعفات دائمة لعدد من المهاجرين، بينهم شاب مغربي أصيب بكسر خلال فترة الجائحة ولم يتلقَّ سوى علاج أولي، ما أدى إلى فقدانه القدرة على الحركة بشكل طبيعي. وتواجه هذه الفئة عائقا إضافيا يتمثل في غياب وسطاء لغويين داخل المراكز الصحية، مما يضعف التواصل بين المريض والطبيب. وعلى الرغم من أن بعض المهنيين يتحدثون الدارجة أو العربية، إلا أن غياب آلية رسمية للترجمة يظل أحد أوجه الإقصاء الصامتة، كما يشير أزوميك. ورغم وجود تقارير صادرة عن منظمة 'أطباء العالم' توثق هذه الإشكالات على المستوى الوطني، إلا أن واقع سبتة، كما توضح الصحيفة، لا يزال يفتقر إلى معطيات رسمية دقيقة، وسط صمت مؤسساتي متواصل حيال مطالب الجمعيات المحلية التي تطالب بإرساء مساطر مرنة تضمن الحق في العلاج كحق إنساني غير قابل للتجزيء. في سبتة، حيث تختلط الهويات وتتعقد الانتماءات، يظل الحق في الصحة مؤجلا لفئة واسعة من المهاجرين، يُنظر إليهم كمجرد حالات مستعجلة، لا كأشخاص يحق لهم الحياة بكرامة ورعاية مستدامة. ظهرت المقالة تقربر: هاجس الرعاية الصحية يحاصر المهاجرين غير النظاميين في سبتة المحتلة أولاً على طنجة24 صحيفة تتجدد على مدار الساعة.

مأساة جديدة تضرب الشباب المغربي في مليلية؟
مأساة جديدة تضرب الشباب المغربي في مليلية؟

أريفينو.نت

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أريفينو.نت

مأساة جديدة تضرب الشباب المغربي في مليلية؟

على مدى أكثر من أسبوعين، تشهد شوارع مدينة مليلية المحتلة مأساة إنسانية مستمرة، حيث يتعرض تسعة مهاجرين مغاربة للتشريد والحرمان من المأوى والحماية. جاء ذلك عقب إغلاق مركز الإقامة المؤقتة للمهاجرين (CETI) أبوابه في وجوههم. هذه الحادثة تكشف واقعًا مؤلمًا يتسم بالإهمال والمعاناة التي يعيشها هؤلاء المهاجرون، والذين يفتقرون إلى أدنى مستويات الدعم أو الاعتراف بمشكلاتهم. انتقدت 28 منظمة غير حكومية بشدة تصرفات السلطات الإسبانية، معتبرة أن استبعاد المغاربة من المساعدات الإنسانية يشكل انتهاكًا واضحًا لحقوق الإنسان. وبينما يتم استقبال مهاجرين من جنسيات أخرى في نفس المركز، يُمارس تمييز ممنهج ضد المغاربة، مما ينتهك مبدأ المساواة أمام القانون. وأظهرت تقارير حقوقية أن اعتماد نظام طلب اللجوء عبر الإنترنت أدى إلى تعقيد أوضاع هؤلاء المهاجرين. فمعظمهم يفتقر إلى أجهزة ذكية أو اتصال بالإنترنت، ما يجعل إمكانية الاستفادة من المساعدات الإنسانية شبه معدومة. يتعرض المهاجرون المغاربة للطرد بشكل متكرر من قبل أفراد الأمن الخاص بالمركز، ليُعادوا إلى معبري بني أنصار وترخال في ظروف قاسية، حيث يجدون جميع المكاتب هناك مغلقة أمامهم. واشتكى عدد منهم من حالات صحية طارئة لم تلقَ أي استجابة طبية أو دعم لمساعدتهم في الوصول إلى المستشفيات. إقرأ ايضاً بررت إدارة مركز مليلية هذه السياسة بما وصفته بـ'اتفاق غير معلن' بين السلطات المغربية والإسبانية. غير أن المنظمات الحقوقية وصفت هذا الإجراء بكونه غير شفاف ويشرعن سياسات التمييز. الأزمة تتفاقم في ظل غياب أي حلول عمليّة، حيث تقدمت منظمات مثل 'سوليداري ويلز' و'العفو الدولية – إسبانيا' بشكاوى إلى أمين المظالم الإسباني. وأكدت هذه المنظمات أن ما يجري يعكس عنصرية بنيوية مستمرة في السياسات الحدودية الإسبانية. وترى المنظمات الحقوقية أن الحل يتطلب تحقيق مساواة حقيقية في التعامل مع جميع المهاجرين، وضمان عدم التمييز بينهم وفقًا لجنسيتهم أو أي اعتبارات أخرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store