أحدث الأخبار مع #CNRS


مراكش الآن
منذ 3 أيام
- علوم
- مراكش الآن
الصويرة تحتضن مؤتمرا علميا حول 'الرياضيات والذكاء الاصطناعي'
تنظم المدرسة العليا للتكنولوجيا بالصويرة، التابعة لجامعة القاضي عياض، يوم الاثنين القادم 26 ماي الجاري، مؤتمرا مفتوحا للعموم تحت عنوان 'الرياضيات والذكاء الاصطناعي'. اللقاء المنظم بشراكة مع عدد من الهيئات العلمية الوطنية والدولية تنطلق فعالياته على الساعة السادسة والنصف مساء، بقاعة المحاضرات بالمركز الثقافي للصويرة. اللقاء العلمي يؤطره البروفيسور غابرييل بيغي، مدير الأبحاث بالمركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي (CNRS)، والمتخصص في الرياضيات التطبيقية والذكاء الاصطناعي. هذا المؤتمر يهدف إلى تسليط الضوء على الدور المتزايد للذكاء الاصطناعي، خاصة في ظل التطورات السريعة في نماذج اللغة الكبيرة والشبكات العصبية، كما سيتطرق المحاضر إلى آخر الابتكارات في هذا المجال من حيث بنية الشبكات العصبية، وطرق التدريب، وتطبيقاتها المتعددة. كما سيبرز البروفيسور كيف أن الرياضيات تعتبر العمود الفقري لهذه الثورة التكنولوجية، حيث تُستخدم في وصف وتحليل العمليات المعقدة التي تقوم بها أنظمة الذكاء الاصطناعي الحديثة. هذا اللقاء العلمي يندرج ضمن مدرسة بحث علمي ينظمها المركز الدولي للرياضيات البحتة والتطبيقية (CIMPA)، تحت عنوان 'النقل الأمثل، المعادلات التفاضلية والتحسين: تطبيقات في علوم البيانات'، الممتدة الى غاية 31 ماي الحالي . ويشارك في تنظيم هذه الفعالية العلمية كل من: مختبر الرياضيات والمعلوميات ونمذجة الأنظمة المعقدة (EST-الصويرة، جامعة القاضي عياض) معهد البحث XLIM بجامعة ليموج الفرنسية المركز الدولي للرياضيات البحتة والتطبيقية (CIMPA).


الدستور
منذ 6 أيام
- علوم
- الدستور
مكتبة الإسكندرية تستقبل وفدًا رفيع المستوى من المركز القومي للبحث العلمي الفرنسي
استقبل الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، أنطوان بيتي، رئيس المركز القومي للبحث العلمي الفرنسي (CNRS)، في زيارة رسمية للمكتبة، رافقه خلالها وفد رفيع المستوى من المركز. شارك في الاستقبال عدد من قيادات مكتبة الإسكندرية، إلى جانب السفير الفرنسي لدى مصر إيريك شوفالييه، ولينا بلان، القنصل العام الفرنسي بالإسكندرية. ضم الوفد كل من ماري غاي، مديرة معهد العلوم الإنسانية والاجتماعية، وستيفان بوردان، المدير العلمي والمساعد المسؤول عن البحث في مجال علم الآثار، وويليام بيرتوميير، المدير العلمي المساعد المسؤول عن التعاون الأوروبي والدولي، وهالة بيومي، رئيس قسم العلوم الإنسانية الرقمية. وقد أعرب الدكتور زايد عن سعادته الكبيرة بهذه الزيارة، مشيرًا إلى أهمية تعزيز التعاون العلمي والثقافي بين المؤسستين. ورافق مدير المكتبة الوفد في جولة شاملة داخل أروقة المكتبة، شملت المعارض والمتاحف، والمعمل الرقمي، إلى جانب عروض العالم الافتراضي والبانوراما الحضارية التي تعكس غنى وتنوع المحتوى المعرفي بالمكتبة. وأشاد أنطوان بيتي والوفد المرافق بجمال التصميم المعماري الفريد لمكتبة الإسكندرية وبثقلها الثقافي والعلمي، مؤكدين أن المكتبة تمثل نموذجًا رائدًا لمؤسسة معرفية متكاملة، تتخطى حدود المفهوم التقليدي للمكتبة لتصبح مركزًا نابضًا بالحياة للعلوم والثقافة. وتمثل هذه الزيارة خطوة هامة في مسار التعاون المشترك بين مكتبة الإسكندرية والمؤسسات العلمية والثقافية الفرنسية، بما يسهم في تعزيز الحوار المعرفي وتبادل الخبرات في مجالات البحث والابتكار. وكان قد استقبل الدكتور أحمد زايد؛ مدير مكتبة الإسكندرية، أمس، فكتوريا كارسليفا، مدير مركز يفغيني بريماكوف، وارسيني ماتشينكو، القائم بأعمال مدير المركز الثقافي الروسي في القاهرة. تم خلال اللقاء بحث أوجه التعاون المشترك بين مكتبة الإسكندرية ومركز بريماكوف. ورحب الدكتور أحمد زايد بالوفد الروسي، وقال إن العلاقات المصرية الروسية قديمة وقوية، مشيرًا الى أن هناك اتجاه ملحوظ في كل من روسيا والصين واليابان لتعلم اللغة العربية، يقابله رغبة في الاتجاه شرقًا. وقال "زايد" إننا نرحب بالتعاون مع مركز بريماكوف، على أن يتم بلورة ذلك في شكل مذكرة تفاهم تتيح الاطلاع على خبرات جديدة، وتبادل الخبرات والزيارات في مجالات المكتبات والمتاحف. IMG-20250521-WA0015 IMG-20250521-WA0014 IMG-20250521-WA0016

أخبار السياحة
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- أخبار السياحة
شراكة بين 'التعبئة العامة والإحصاء' و'الوطني للبحث العلمي الفرنسي'
في إطار تعزيز العلاقات المصرية الفرنسية، استقبل الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء برئاسة اللواء خيرت بركات، وفد المركز الوطني للبحث العلمي الفرنسي برئاسة الدكتور أنطوان بيتي، وذلك بمقر الجهاز. وتأتي هذه الزيارة في وقت تتسم فيه العلاقات بين البلدين بروابط تاريخية قوية ونموذج متميز للتعاون المتوازن، في ظل الزيارة التاريخية التي قام بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمصر في أبريل الماضي، والتي شكلت فصلًا جديدًا في العلاقات الثنائية، توج بالإعلان عن ترقية العلاقات إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية، وتوقيع العديد من الاتفاقيات والشراكات الدولية في مختلف القطاعات، مما يعكس عمق ومتانة العلاقات الممتدة عبر التاريخ. العلوم الإنسانية الرقمية وتعد هذه الزيارة تتويجًا للتعاون المثمر والمستمر بين الجهاز والمركز الوطني للبحث العلمي الفرنسي (CNRS)، والذي يمتد لأكثر من ثلاثة عقود منذ عام 1993، وصولًا إلى توقيع الاتفاقية الجديدة بين الجانبين في 30 سبتمبر الماضي بمقر المركز في فرنسا. وتمثل هذه الاتفاقية نقلة نوعية في مجالات التعاون البحثي، لا سيما في ميادين العلوم الإنسانية الرقمية، والتحليل الجغرافي، والبحوث متعددة التخصصات. اتفاقية التعاون خلال الزيارة، ألقى اللواء خيرت بركات كلمة ترحيبية بوفد المركز برئاسة الدكتور أنطوان بيتي، بحضور ممثلي المركز، ومن بينهم ماري جي مديرة معهد العلوم الإنسانية والاجتماعية، وستيفان بوردان المدير العلمي المساعد المسؤول عن بحوث علم الآثار، وويليام بيرتوميير المدير العلمي المساعد المسؤول عن التعاون الأوروبي والدولي. كما رحب بحضور فريدريك لاجرونج مدير مركز الدراسات والوثائق الاقتصادية والقانونية والاجتماعية، والدكتورة هالة بيومي رئيس قسم العلوم الإنسانية الرقمية بمركز CNRS/CEDAJ والمسؤول العلمي عن اتفاقية التعاون. وجّه اللواء بركات الشكر لوزارة الخارجية على دورها الفعال في تسهيل التعاون بين الجانبين، ممثلة في حضور السفير محمد المهدي. بنود الاتفاقية أكد اللواء خيرت بركات أن التحديات المتسارعة التي يشهدها العالم في مختلف الميادين تجعل من تعزيز التعاون العلمي وتبادل الخبرات ضرورة لا غنى عنها. وأوضح أن الالتزام المشترك ببنود الاتفاقية الموقعة يشكل حجر الزاوية لضمان نجاح المشاريع وتحقيق الأهداف المرجوة بروح من الجدية والمسؤولية المتبادلة. بدوره، أعرب الدكتور أنطوان بيتي عن أن زيارة وفده إلى الجهاز ليست مجرد زيارة بروتوكولية، بل تمثل تجسيدًا فعليًا لشراكة علمية طموحة تجمع بين الجهاز والمركز. منصة رقمية وأشار إلى أن اتفاقية الشراكة العالمية ترتكز على ثلاثة محاور رئيسية: إعداد الأطلس الاجتماعي والاقتصادي لجمهورية مصر العربية، وتعزيز تبادل المعارف، وتوظيف الرصيد الإحصائي الذي أصدره الجهاز على مدار العقود. وتأتي على رأس المبادرات المشتركة مشروع 'الأطلس الإلكتروني التفاعلي لمصر'، الذي يمثل تجسيدًا عمليًا لهذا التوجه المشترك. وهو مشروع استراتيجي يهدف إلى بناء منصة رقمية حديثة لعرض وتحليل البيانات الجغرافية والديموغرافية والاجتماعية والاقتصادية، بشكل يسهل على صناع القرار والباحثين والمواطنين الوصول إلى المعلومات الدقيقة. الذكاء الاصطناعي تعكس هذه الشراكة العلمية بين الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء والمركز الوطني للبحث العلمي الفرنسي مواكبة التطورات التكنولوجية والسعي المستمر للابتكار. ويشكل التفاعل بين الإحصاءات الرسمية، والعلوم الاجتماعية، والجغرافيا الرقمية، والذكاء الاصطناعي، أحد أبرز أدوات التحليل والابتكار الحديثة، التي تفتح آفاقًا واعدة لمعارف أكثر دقة وعمقًا ونفعًا.


جريدة المال
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- جريدة المال
شراكة علمية بين «الإحصاء» و«الوطني الفرنسي» للبحث العلمي (CNRS)
استقبل الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، برئاسة اللواء خيرت بركات، وفدًا من المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي (CNRS)، برئاسة الدكتور أنطوان بيتي، وذلك بمقر الجهاز، في إطار تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا. وذكر الجهاز في بيان له، أن الزيارة تأتي في وقت تشهد فيه العلاقات المصرية الفرنسية تطورًا ملحوظًا، يعكس عمق الروابط التاريخية بين البلدين، وذلك في أعقاب الزيارة الرسمية للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر في أبريل الماضي، والتي أسفرت عن رفع مستوى العلاقات إلى شراكة استراتيجية شاملة، وتوقيع عدد من الاتفاقيات في مختلف المجالات. وتمثل الزيارة تتويجًا لمسار طويل من التعاون العلمي المثمر بين الجهاز والمركز الفرنسي، والذي بدأ منذ عام 1993، وتواصل حتى توقيع الاتفاقية الجديدة بين الطرفين في 30 سبتمبر الماضي بمقر المركز في فرنسا. وتمثل هذه الاتفاقية نقلة نوعية في مجالات التعاون البحثي، لا سيما في ميادين العلوم الإنسانية الرقمية، والتحليل الجغرافي، والبحوث متعددة التخصصات. كما حضر اللقاء فريدريك لاجرونج، مدير مركز الدراسات والوثائق الاقتصادية والقانونية والاجتماعية (CEDEJ)، والدكتورة هالة بيومي، رئيس قسم العلوم الإنسانية الرقمية، والمسئول العلمي عن اتفاقية التعاون، إلى جانب السفير محمد المهدي ممثل وزارة الخارجية، الذي ثمّن رئيس الجهاز حضوره ودور الوزارة الفاعل في دعم هذا التعاون. وأكد اللواء بركات في كلمته أن التحديات العالمية الراهنة تفرض الحاجة إلى تعزيز التعاون العلمي وتبادل الخبرات، مشددًا على أهمية الالتزام ببنود الاتفاقية الموقعة بين المؤسستين كركيزة أساسية لضمان نجاح المشاريع وتحقيق الأهداف المشتركة بروح من المسؤولية والجدية. من جانبه، أعرب الدكتور أنطوان بيتي عن سعادته بهذه الشراكة التي وصفها بأنها ليست زيارة بروتوكولية فحسب، بل تجسيد فعلي لشراكة علمية طموحة تهدف إلى إنتاج المعرفة وتوظيف البيانات الإحصائية التي راكمها الجهاز على مدى العقود. وتنص الاتفاقية على التعاون في ثلاث محاور رئيسية: إعداد الأطلس الاجتماعي والاقتصادي لمصر، وتعزيز تبادل المعارف العلمية، وتطوير استخدام البيانات الإحصائية الوطنية. ومن أبرز المشاريع المشتركة: 'الأطلس الإلكتروني التفاعلي لمصر'، وهو مشروع استراتيجي يهدف إلى تطوير منصة رقمية حديثة لعرض وتحليل البيانات الجغرافية والديموغرافية والاجتماعية والاقتصادية، بما يدعم متخذي القرار، ويُيسّر الوصول إلى المعلومات للباحثين والجمهور العام. وتؤكد هذه الشراكة العلمية بين الجهاز والمركز الفرنسي مواكبتها للتطورات التكنولوجية، وسعيها المستمر نحو الابتكار، من خلال دمج الإحصاءات الرسمية مع العلوم الاجتماعية، والجغرافيا الرقمية، وتقنيات الذكاء الاصطناعي، التي باتت أداة رئيسية في تعزيز التحليل واتخاذ القرار، مما يفتح آفاقًا واسعة نحو معرفة أكثر دقة وعمقًا وفائدة.


الدستور
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الدستور
شراكة علمية بين "الإحصاء" والمركز الوطني للبحث العلمـي الفرنسي
استقبل الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء برئاسة اللواء خيرت بركات، وفد المركز الوطني للبحث العلمي الفرنسي برئاسة الدكتور أنطوان بيـتي بمقر الجهاز، في إطار تعزيز العلاقات المصرية - الفرنسية. العلاقات المصرية الفرنسية تأتي هذه الزيارة في وقت تشهد فيه العلاقات المصرية الفرنسية روابط تاريخية مميزة، ونموذجًا قويًا للعلاقات المتوازنة، في ظل الزيارة التاريخية التي قام بها الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون" لمصر في أبريل الماضي، لتشكل فصلًا جديدًا في العلاقات الثنائية بين البلدين، والتي توجت بالإعلان عن ترفيع العلاقات إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية، وتوقيع العديد من الاتفاقيات والشراكات الدولية في مختلف القطاعات، مما يعكس عمق ومتانة العلاقات المصرية الفرنسية الممتدة عبر التاريخ. وتعد هذه الزيارة تتويجًا للتعاون المثمر والمستمر من الشراكة البنّاءة بين الجهاز والمركز القومي للبحث العلمي الفرنسي (CNRS) والتي استمرت لسنوات عديدة منذ عام 1993 وصولاً لتوقيع الاتفاقية الجديدة بين الجانبين في الثلاثين من سبتمبر الماضي بمقر المركز في فرنسا، والتي تمثل نقلة نوعية في مجالات التعاون البحثي، لا سيما في ميادين العلوم الإنسانية الرقمية، والتحليل الجغرافي، والبحوث متعددة التخصصات. التعاون مع وزارة الخارجية وتناولت الزيارة كلمة ترحيب من اللواء خيرت بركات - رئيس الجهاز المركزي للتعبئة العامة والاحصاء بوفد المركز الوطني للبحث العلمي الفرنسي برئاسة الدكــتور أنطوان بيـتي وبرفقته ممثلي المركز ماري جي مديرة معهد العلوم الإنسانية والاجتماعية، وستيفان بوردان المدير العلمي المساعد المسؤول عن البحث في مجال علم الآثار، وويليام بيرتوميير المدير العلمي المساعد المسؤول عن التعاون الأوروبي والدولي، كما رحب بحضور فريدريك لاجرونج - مدير مركز الدراسات والوثائق الاقتصادية والقانونية والاجتماعية والدكتورة هالة بيومي رئيس قسم العلوم الإنسانية الرقمية CNRS / CEDAJ والمسئول العلمي لإتفاقيه التعاون، كما وجة رئيس الجهاز الشكر لوزراة الخارجية ودورها الفعال في تسهيل التعاون بين الجانيبين متمثلا في حضور السفير محمد المهدي. تعزيز التعاون العلمي وتبادل الخبرات وقد أكد بركات في كلمته علي أن ما يشهده العالم اليوم من تحديات متسارعة في مختلف الميادين يجعل من تعزيز التعاون العلمي وتبادل الخبرات ضرورة لا غنى عنها، وإن الإلتزام المشترك باحترام بنود الاتفاقية الموقعة بين مؤسستينا يُشكل حجر الزاوية لضمان نـجاح هذه المشاريع وتحقيق الأهداف المرجوة منها، بروح من الجدية والمسؤولية المتبادلة وقد أعرب أنطوان بيتي، إن زيارتهم للجهاز لا تندرج في إطار مجرّد زيارة بروتوكولية، بل هـو تجسيد فعلي لشراكة علمية طموحة تجمع بين الجهاز والمركز، حيث تنص اتفاقية الشراكة العالمية إلى ثلاثة محاور رئيسية: إعداد الأطلس الاجتماعــي والاقتصـــادي لجمهورية مصر العربية وتعزيز تبادل المعارف وتوظيف الرصيد الاحصائي الذي أصدره الجهاز عبر العقود. ويأتي على رأس هذه المبادرات مشروع "الأطلس الإلكتروني التفاعلي لمصر"، الذي يعتبر تجسيدًا عمليًا لهذا التوجه المشترك. وهو مشروع استراتيجي يهدف إلى بناء منصة رقمية حديثة لعرض وتحليل البيانات الجغرافية والديموغرافية والاجتماعية والاقتصادية، بشكل يدعم صُنّاع القرار، ويُيسر الوصول إلى المعلومات من قبل الباحثين والمواطنين على حدّ سواء. إنّ هذة الشراكة العلمية بين الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء والمركز الوطني للبحث العلي تُواكب التطورات. التكنولوجية، وتسعي الي الإبتكار المتواصل ،وإنّ التفاعل الخلاق بين الإحصاءات الرسمية، والعلوم الاجتماعية، والجغرافيا الرقمية، والذكاء الاصطناعي الذي بات اليوم من أبرز أدوات التحليل والابتكار،والذي يفتح آفاقًا واعدة لمعارف أكثر دقة، وأكثر عمقًا، وأكثر نفعًا.