logo
#

أحدث الأخبار مع #COAG

بروكسيل تُبرأ المغرب من التهريب الضريبي في صادرات الطماطم
بروكسيل تُبرأ المغرب من التهريب الضريبي في صادرات الطماطم

كش 24

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • كش 24

بروكسيل تُبرأ المغرب من التهريب الضريبي في صادرات الطماطم

قالت مجلة ( الإسبانية، أن بروكسل استبعدت وجود تهرب ضريبي من قبل المغرب على صادراته من الطماطم إلى الاتحاد الأوروبي، وذلك حسب ما صرح بيه مفوض الزراعة كريستوف هانسن ردًا على سؤال مكتوب من عضو البرلمان الأوروبي عن الحزب الشعبي كارمن كريسبو. وفي يناير الماضي، قال أندريس غونغورا، المسؤول النقابي عن قطاع الفواكه والخضروات في منظمة 'COAG'، أن واردات الطماطم المغربية تسببت للاتحاد الأوروبي في خسائر على مستوى الإرادات، بلغت قيمتها 72 مليون على شكل تهرب ضريبي. وأضاف المتحدث ذاته، في مؤتمر صحفي، أن المغرب تجاوز منذ عام 2019 الحد الأقصى من الواردات المعفية من الضرائب بنحو 230 ألف طن سنويا، والذي يتم تحديده بناءا على معيار البيع بسعر لا يقل عن 0.46 أورو للكيلو الواحد. وصرح وزير الزراعة الأوروبي أن سلطات الجمارك في الاتحاد الأوروبي جمعت بين عامي 2019 و2024 رسومًا جمركية بقيمة 81 مليون يورو على واردات الطماطم الطازجة من المغرب، وبناءً على ذلك، "لم تكتشف المفوضية أي تهرب ضريبي".

الطماطم… تصاعد الضغوط الأوروبية على الصادرات المغربية
الطماطم… تصاعد الضغوط الأوروبية على الصادرات المغربية

لكم

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • لكم

الطماطم… تصاعد الضغوط الأوروبية على الصادرات المغربية

تواجه المنتجات الفلاحية المغربية، وعلى رأسها الطماطم، انتقادات حادة مجددًا من قبل الفلاحين الأوروبيين، وفي طليعة المعارضة تقود تنسيقية منظمات المزارعين ومربي الماشية الإسبانية (COAG) حملة جديدة تسعى للحصول على دعم الاتحاد الفلاحي الفرنسي للتنديد باتفاقية التبادل الحر بين الاتحاد الأوروبي والمغرب. ووفق معطيات حصل عليها موقع 'لكم'، فإن الهدف الرئيسي للحملة هو وقف تدفق الصادرات المغربية من الطماطم، التي يتهم المغرب بإغراق السوق الأوروبية بها، مما يضر بالمزارعين المحليين الأوروبيين. تصاعد الغضب ضد الصادرات المغربية شهدت الفترة الأخيرة سلسلة من الهجمات على الشاحنات التي تنقل المنتجات الفلاحية المغربية إلى أوروبا، مما يعكس تصاعد التوترات بين المزارعين الأوروبيين والمصدرين المغاربة. وبعد محاولات سابقة لم تُكلل بالنجاح، تسعى (COAG) إلى توحيد جهودها مع الاتحاد الفلاحي الفرنسي لمواجهة ما تعتبره منافسة غير عادلة من الطماطم المغربية. وترى التنسيقية أن الاتفاق التجاري بين المغرب والاتحاد الأوروبي، إلى جانب الاختلافات التنظيمية في معايير الإنتاج، منح المغرب ميزة تنافسية كبيرة. ووفقًا للمنظمة، تجاوز المغرب الحصة السنوية المعفاة من الرسوم الجمركية (230,000 طن) منذ 2019، مما تسبب في خسائر ضريبية تُقدر بـ71.7 مليون يورو لإسبانيا خلال خمس سنوات. رفض مغربي لهذه الادعاءات من جانبهم، يرفض المصدرون المغاربة هذه الاتهامات، مؤكدين التزامهم ببنود الاتفاقية التجارية. وأشار أحد المنتجين إلى أن 'المنتجين الأوروبيين يعملون وفق دورات زراعية موسمية، بينما تُطرح المنتجات المغربية في الأسواق قبل مواسم الإنتاج الأوروبية'. وأضاف أن 'هذه محاولات لإخراج المغرب من السوق وضغط على الحكومات الأوروبية للحصول على دعم مالي'. اتهامات بالحماية التجارية من الجانب الأوروبي ويرى المصدرون المغاربة أن نجاح منتجاتهم يعود إلى كفاءتهم الإنتاجية وانخفاض التكاليف، معتبرين الحملة الأوروبية 'محاولة لحماية المنتجات المحلية من المنافسة'. وأكدت المفوضية الأوروبية أن مسؤولية مراقبة الحصص الجمركية تقع على عاتق كل دولة عضو. ورغم ذلك، تدرس (COAG) رفع دعوى قضائية أمام محكمة الحسابات الأوروبية بتهمة التهرب الضريبي، مع توسيع نطاق الاحتجاجات بالتعاون مع الفلاحين الفرنسيين.

شكوى ضد الطماطم المغربية: إسبانيا وفرنسا تواجهان تحديات من المنافسة
شكوى ضد الطماطم المغربية: إسبانيا وفرنسا تواجهان تحديات من المنافسة

عبّر

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عبّر

شكوى ضد الطماطم المغربية: إسبانيا وفرنسا تواجهان تحديات من المنافسة

في هذا الإطار، عقد وفد رسمي من جمعية 'COAG' الإسبانية مؤخرًا اجتماعًا مع ممثلي اتحاد الفلاحين الفرنسيين لدراسة الخطوات المقبلة بشأن إستيراد الطماطم المغربية ، حسبما أفادت وسائل إعلام إسبانية. وذكرت صحيفة 'الـ ديباتي ' أن تنسيقية منظمات المزارعين ومنتجي الماشية (COAG)، واحدة من أبرز المنظمات الزراعية في إسبانيا، تواصل انتقادها للمنافسة التي تصفها بأنها 'غير عادلة' من قبل المغرب. المغرب يتفوق على إسبانيا في تصدير الطماطم إلى أوروبا توضح الصحيفة الإسبانية أن الطماطم المغربية اصبحت المورد الرئيسي إلى أوروبا منذ العام الماضي، متجاوزًا إسبانيا. ويستفيد المغرب من اتفاقية التجارة الحرة مع الاتحاد الأوروبي لتوسيع نفوذه في الأسواق الأوروبية. ويستمر المغرب في تعزيز مكانته في هذا القطاع، مما يشكل تهديدًا للمزارعين الإسبان. اتهام المغرب بالتهرب الضريبي وتأثيراته الاقتصادية على إسبانيا في شكوى قُدِّمت إلى محكمة المحاسبات الإسبانية في يناير الماضي، اتُّهمت المملكة المغربية بالتهرب الضريبي. وأشارت الشكوى إلى أن المغرب قد تجاوز سنويًا الحد المعفى من الضرائب بمقدار 230 ألف طن منذ سنة 2019، مما أدى إلى تراكم دين مقدر بـ 71.7 مليون يورو لصالح إسبانيا عن الكميات الزائدة المصدرة إلى أوروبا. 'COAG' تواصل حملتها ضد تدفق الطماطم المغربية حتى مع انتظار نتائج الإجراء القانوني، تواصل جمعية 'COAG' حملتها ضد ما تعتبره تدفقًا غير 'مشروع' لـ 'الطماطم المغربية' إلى الأسواق الأوروبية. استراتيجيات قانونية لمواجهة المنافسة المغربية: الخيارين المطروحين على هامش مؤتمر دولي بعنوان 'أسعار عادلة للمزارعين' الذي انعقد هذا الأسبوع في بروكسل، اجتمع وفد إسباني من اتحاد المزارعين الفرنسيين مع شركائهم الفرنسيين من الكونفدرالية الفلاحية لمناقشة 'الاستراتيجيات اللازمة للتصدي لهذه المنافسة المتزايدة'. اللجوء إلى محكمة العدل الأوروبية: أفق قانوني جديد وفقًا لما ذكره أندريس غونغورا، رئيس قسم الفواكه والخضروات بجمعية 'COAG'، يتم النظر في خيارين قانونيين: إما تقديم دعاوى قضائية محلية بشكل فردي في كل من إسبانيا وفرنسا، أو اللجوء مباشرة إلى محكمة العدل الأوروبية لفرض عقوبات على المغرب. وقد أشار غونغورا إلى أن مكتب محاماة فرنسي أوصى باتخاذ المسار الأوروبي للحصول على نتائج أكثر تأثيرًا. مستقبل العلاقات التجارية بين الاتحاد الأوروبي والمغرب تجدر الإشارة إلى أن نفس المكتب القانوني سبق أن أوصى بوضع علامات على الطماطم المنتجة في الصحراء المغربية، وهو ما تسبب في إلغاء اتفاقية سابقة بين الاتحاد الأوروبي والمغرب. علّق غونغورا قائلًا إن المسألة تتعدى الجوانب التجارية البسيطة؛ فبالنسبة لإسبانيا وفرنسا، الأمر متعلق بالتجارة العادلة والأسواق، بينما تُعتبر هذه القضية بالنسبة للمغرب مسألة سيادة وطنية.

المغرب يتفوق على إسبانيا كثاني مورد للطماطم في الاتحاد الأوروبي بزيادة 48 ألف طن في 2024
المغرب يتفوق على إسبانيا كثاني مورد للطماطم في الاتحاد الأوروبي بزيادة 48 ألف طن في 2024

اليوم 24

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليوم 24

المغرب يتفوق على إسبانيا كثاني مورد للطماطم في الاتحاد الأوروبي بزيادة 48 ألف طن في 2024

أصبح موقع إسبانيا كثاني مورد للطماطم في الاتحاد الأوروبي (EU) من الماضي، حيث عززت هولندا موقعها الريادي، بينما اقتحم المغرب السوق الأوروبية بقوة، ليصبح لاعبًا رئيسيًا في القطاع الفلاحي ويُطيح بالطموحات الإسبانية في أن تكون « حديقة أوروبا ». تعاني إسبانيا من نقص المياه وارتفاع تكاليف الإنتاج، مما أثر سلبًا على مردودية محاصيلها. في المقابل، ورغم معاناة المغرب من سبع سنوات متتالية من الجفاف، فقد طور أساليبه الزراعية وأصبح أكثر قدرة على الاستفادة من مميزاته التنافسية. ووفقًا لبيانات خدمة الإحصاء الأوروبية Euroestacom (ICEX-Eurostat) ، فقد بلغت صادرات المغرب من الطماطم إلى الاتحاد الأوروبي 579,792 طنًا بقيمة 999,04 مليون يورو في 2024، مقابل 531,766.4 طنًا بقيمة 933,82 مليون يورو لصادرات إسبانيا، مما جعل المغرب يتفوق على إسبانيا بفارق 48,025.6 طن. دعم مغربي وقيود أوروبية يطالب مزارعو الطماطم الإسبان بفرض « بنود المرآة » على المغرب، مؤكدين صعوبة المنافسة في ظل الفجوة التنظيمية بين الطرفين. فبينما يخضع المزارعون الأوروبيون لقيود صارمة في استخدام المبيدات الزراعية وإدارة الموارد المائية والظروف العمالية، تقدم الحكومة المغربية دعمًا سخيًا يتراوح بين 50% و70% من قيمة الإنتاج. وتشير تنسيقية منظمات المزارعين ومربي الماشية الإسبانية (COAG) إلى أن المغرب تجاوز منذ 2019 الحصة المتفق عليها في اتفاقية التجارة الحرة مع الاتحاد الأوروبي بنحو 230 ألف طن، والتي تدخل السوق الأوروبية دون رسوم جمركية. ووفقًا لأندريس غونغورا، المسؤول عن قطاع الفواكه والخضروات في COAG ، فإن المغرب يصدر حوالي 500 ألف طن سنويًا منذ 2019، مما أدى إلى خسائر قدرت بـ71.7 مليون يورو خلال السنوات الخمس الماضية بسبب دخول كميات زائدة دون دفع الرسوم المقررة. وأدت المنافسة المغربية إلى تقلص المساحات المزروعة بالطماطم في إسبانيا بنسبة 30%، حيث يعتبر المنتجون الإسبان أن الوضع غير عادل. وبينما تواصل هولندا تصدر قائمة موردي الطماطم للاتحاد الأوروبي ببيع 743,291.8 طنًا في 2024، فإن المغرب يواصل تقليص الفجوة، إذ انخفض الفارق بينه وبين هولندا من 222,240 طنًا في 2023 إلى 163,499.8 طنًا فقط العام الماضي، مما يعكس طموحه للوصول إلى المركز الأول قريبًا.

حملة اوروبية جديدة على هذه الفاكهة المغربية الشهيرة؟
حملة اوروبية جديدة على هذه الفاكهة المغربية الشهيرة؟

أريفينو.نت

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • أريفينو.نت

حملة اوروبية جديدة على هذه الفاكهة المغربية الشهيرة؟

تفاعلا مع 'ذروة جديدة' تتشكل من غضب مزارعي دول أوروبية، أساسا فرنسا وإسبانيا، من تنامي حصة الصادرات الفلاحية المغربية بأسواقها، رافقتها تقارير إعلامية 'مضللة' بشأن احتواء 'البطيخ المغربي على مبيدات ضارة'، أفاد رشيد بنعلي، رئيس الكونفدرالية المغربية للفلاحة والتنمية القروية (كومادير)، بأن 'الباطرونا الفلاحية' تتريث قبل اتخاذ قرار المتابعة القضائية، غير أنها 'لن تتسامح مع تشويه السمعة أو التعدي على المنتجات المغربية'، معلنا أنها 'سوف تتدارس هذا الأمر مع نقابات المزارعين الفرنسيين'. وعلى بعد ثلاثة أيام من المعرض الدولي للفلاحة بباريس، المنظم ما بين 22 فبراير الجاري و2 مارس المقبل، لم تستبعد وسائل إعلام أوروبية أن 'يستغل' اتحاد التنسيقية الريفية (Coordination Rurale)، وهو منظمة يمينية تلم المزارعين الفرنسيين، الحدث لإيصال رسالته بشأن 'التحرك ضد الطماطم المغربية، وإنهاء الاتفاق بين الاتحاد الأوروبي والمملكة'. في غضون ذلك، كانت تنسيقية منظمات المزارعين ومربي المواشي الإسبان (COAG)، من الجانب الإسباني، 'تقدمت مؤخرا بشكوى ضد المغرب، متهمة إياه بتجاوز الحصة السنوية من الطماطم المعفاة من الرسوم الجمركية بنحو 230 ألف طن سنويا، وهو ما يتسبب في خسارة إسبانيا 14 مليون يورو سنويا'، وفق وسائل إعلام أوروبية. بالموازة، استبقت منصات إعلامية أوروبية كذلك، ضمنها 'EADTV'، بدء موسم جني البطيخ المغربي المرتقب في مارس لتتطرق إلى ما أسمته 'العواقب الخطيرة لتناول هذا البطيخ الملوث بمبيدات حشرية محظورة' مبرزة في هذا الجانب أنه 'تم تسجيل وجود هذه (المبيدات) رسميًا في 5 أبريل 2024، وتم تصنيفها بمستوى خطر 'خطير محتمل'، وفقًا لتقارير الاتحاد الأوروبي'. رشيد بنعلي، رئيس الكونفدرالية المغربية للفلاحة والتنمية القروية، أوضح أن 'الأنباء المتعلقة بوجود مبيدات حشرية في البطيخ المغربي غير صحيحة نهائيا'، مفيدا بأنه 'بإمكانهم (المزارعين الأوروبيين) أن يقولوا بأن الثمن رخيص مثلا، غير أنه لا يمكن الحديث بالإطلاق عن تضمن المنتج الزراعي المغربي لهذه المبيدات'. وأكد بنعلي، أن 'الكونفدرالية في تواصل مستمر مع الصحافة الأوروبية، بما فيها الفرنسية، لتوضيح هذه المعطيات، التي قالت عدة مرات إنها غير صحيحة قطعا'، مذكرا بأن 'المنتجات الزراعية المغربية يتم فحصها من قبل الجمارك في الدول الأوروبية دائما، ولم تثبت التحاليل المتخذة في هذا الصدد أي مشاكل نهائيا في البطيخ المغربي'. وزاد: 'تكون لدينا بالفعل بعض التنبيهات بين الفينة والأخرى، ولكنها بسيطة وأي دولة مصدرة للمنتجات الزراعية تواجهها. أمر عادي في نهاية المطاف'، مشددا على أن 'هدف الفلاحين ومن يروجون مثل هذه الأنباء التي نحن بصددها، هو الضرب في الفلاحين المغاربة في البيع والشراء'، بتعبيره. إقرأ ايضاً وبشأن اعتزام التنسيقية الريفية استغلال تغطية المعرض الدولي للفلاحة بباريس لرفع مطالبها بشأن 'التحرك ضد الطماطم المغربية'، قال بنعلي: 'مثلما رفعت الكونفدرالية المغربية للفلاحة والتنمية القروية دعوة قضائية ضد المزارعين الإسبان الذين خربوا صادرات المغرب من هذه المادة، ستفعل الأمر ذاته عندما تواجه أي اعتداءات، فهذا ما بيدنا في نهاية المطاف'. وزدا شارحا: 'ليست لدينا قوة وسائل إعلامهم التي يتكلمون فيها عن هذا الموضوع. نحن من جهتنا نقوم بما يتعين علينا من خلال الحديث إلى وسائل الإعلام التابعة لبلدانهم (المزارعين الأوروبيين)'. وعاد المسؤول نفسه إلى متابعة الكونفدرالية مخربي الطماطم المغربية، قائلا إن 'الدعوة القضائية التي رفعت ضدهم آتت أكلها؛ إذ أمر وكيل الملك عندهم بوقف هذه الممارسات، فباتت الشاحنات المغربية المحملة بصادرات المنتجات الزراعية تمر بسلام'، مبرزا أن المعنيين ما زالوا متابعين أمام القضاء. وشدد بنعلي على أن 'كل من لجأ إلى تشويه سمعة المزارعين المغاربة بالإمكان التعرض له بالمتابعات القضائية؛ فعندما يتحدثون عما هو موجود بالفعل، كأن الثمن رخيص مثلا، فقد لا ندخل في نقاش مدى صحة هذا الأمر، غير أن الدفع بأن المنتجات الفلاحية المغربية تتضمن مبيدات غير مرخصة، أمر غير مقبول'، بتعبيره. وبشأن إمكانية متابعة 'وسائل الإعلام التي تسند المزارعين في التضليل ضد المنتجات الفلاحية الوطنية'، أكد رئيس 'الباطرونا الفلاحية' أن الأخيرة 'لديها محامون ملمون بما يتعين فعله، غير أنه في نهاية المطاف لا تريد الكونفدرالية الدخول حالا في متابعة قضائية لهذه الأطراف، خصوصا أن للمغرب شراكة كبيرة سواء مع فرنسا أو إسبانيا'. وكشف رئيس الكونفدرالية المغربية للفلاحة والتنمية القروية أن 'كل هذه المسائل سوف تكون موضوع اللقاءات المرتقبة للكونفدرالية مع نقابات المزارعين في فرنسا، في خضم المعرض الدولي للفلاحة بباريس'، مشددا على أنه 'ليس من مصلحتنا التوجه إلى المحكمة بشكل عاجل. لذلك، سوف ننتظر ونتريث'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store