logo
#

أحدث الأخبار مع #COPD

أخبار مصر : لا تغضب.. 3 أضرار خطيرة لـ العصبية على الصحة
أخبار مصر : لا تغضب.. 3 أضرار خطيرة لـ العصبية على الصحة

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • نافذة على العالم

أخبار مصر : لا تغضب.. 3 أضرار خطيرة لـ العصبية على الصحة

السبت 24 مايو 2025 08:00 صباحاً نافذة على العالم - يؤثر الإجهاد على جميع أنظمة الجسم بما في ذلك الجهاز العضلي الهيكلي، والجهاز التنفسي، والقلب والأوعية الدموية، والغدد الصماء، والجهاز الهضمي، والجهاز العصبي، والجهاز التناسلي. أضرار العصبية على الصحة - الجهاز العضلي الهيكلي عندما يتعرض الجسم للتوتر، تتوتر العضلات، توتر العضلات هو رد فعل لاإرادي للتوتر، وهو وسيلة الجسم للحماية من الإصابات والألم. مع التوتر المفاجئ، تتوتر العضلات فجأةً، ثم تخفّ توترها مع زوال التوتر، يُسبب التوتر المزمن حالةً من الحذر الدائم لعضلات الجسم، عندما تكون العضلات مشدودةً ومتوترةً لفترات طويلة، فقد يُحفّز ذلك ردود فعل أخرى في الجسم، بل ويُعزّز الاضطرابات المرتبطة بالتوتر. - الجهاز التنفسي يزود الجهاز التنفسي الخلايا بالأكسجين ويتخلص من ثاني أكسيد الكربون، يدخل الهواء عبر الأنف، ثم يمر عبر الحنجرة في الحلق، ثم عبر القصبة الهوائية، وصولًا إلى الرئتين عبر الشعب الهوائية، ثم تنقل الشعب الهوائية الأكسجين إلى خلايا الدم الحمراء لتنشيط الدورة الدموية. قد يصاحب التوتر والانفعالات القوية أعراض تنفسية، مثل ضيق التنفس وسرعة التنفس، نتيجة انقباض مجرى الهواء بين الأنف والرئتين، بالنسبة للأشخاص غير المصابين بأمراض تنفسية، لا تُشكل هذه المشكلة عادةً مشكلة، إذ يستطيع الجسم تحمل الجهد الإضافي اللازم للتنفس بشكل مريح، إلا أن الضغوط النفسية قد تُفاقم مشاكل التنفس لدى الأشخاص المصابين بأمراض تنفسية سابقة، مثل الربو ومرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD؛ ويشمل انتفاخ الرئة والتهاب الشعب الهوائية المزمن). - الجهاز الهضمي تحتوي الأمعاء على مئات الملايين من الخلايا العصبية التي تعمل باستقلالية تامة، وهي على تواصل دائم مع الدماغ، مما يُفسر الشعور بـ"فراشات" في المعدة، يمكن أن يؤثر التوتر على هذا التواصل بين الدماغ والأمعاء، وقد يُسبب الشعور بالألم والانتفاخ واضطرابات معوية أخرى بسهولة أكبر، كما تسكن الأمعاء ملايين البكتيريا التي قد تؤثر على صحتها وصحة الدماغ، مما قد يؤثر بدوره على القدرة على التفكير والتأثير على المشاعر. يرتبط التوتر بتغيرات في بكتيريا الأمعاء، مما يؤثر بدوره على المزاج، وبالتالي، تؤثر أعصاب وبكتيريا الأمعاء بشدة على الدماغ، والعكس صحيح.

إضعاف مناعة الرئتين... خطر صامت يهدّد صحّة الجهاز التنفسي
إضعاف مناعة الرئتين... خطر صامت يهدّد صحّة الجهاز التنفسي

الديار

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • الديار

إضعاف مناعة الرئتين... خطر صامت يهدّد صحّة الجهاز التنفسي

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تُعد الرئتان من أهم أعضاء الجسم الحيوية، فهي المسؤولة عن تبادل الغازات وإمداد الجسم بالأوكسجين اللازم لوظائفه الحيوية. ولكن ما لا يعرفه كثيرون هو أن للرئتين جهازًا مناعيًا خاصًا بها، يعمل على التصدي للفيروسات والبكتيريا والملوثات الهوائية التي تدخل عبر التنفس. وعندما تضعف مناعية الرئتين، تصبح عُرضة للإصابة بعدد من الأمراض التنفسية الخطيرة، وقد ينعكس ذلك على صحة الجسم بأكمله. تتعدد الأسباب التي تؤدي إلى ضعف مناعة الرئتين، ويأتي في مقدمتها التدخين، سواء الإيجابي أو السلبي. إذ يُعدّ استنشاق الدخان عاملاً مباشرًا في تدمير الخلايا المناعية في الشعب الهوائية، ويؤثر على نشاط الأهداب التي تطرد الملوثات من مجرى التنفس. كما تلعب الملوثات البيئية، مثل عوادم السيارات والغبار الصناعي والمبيدات الحشرية، دورًا كبيرًا في إنهاك الجهاز المناعي التنفسي. بالإضافة إلى ذلك، يسهم ضعف التغذية وعدم الحصول على كميات كافية من الفيتامينات، وخصوصًا فيتامين C وD، في إضعاف الخلايا المناعية داخل الرئة. كما يمكن أن تساهم بعض الأمراض المزمنة، مثل السكري وأمراض القلب، في تقليل كفاءة الجهاز المناعي بشكل عام، بما في ذلك مناعة الرئتين. إن ضعف مناعة الرئتين لا يقتصر أثره على تعرض الفرد لنزلات البرد أو الإنفلونزا، بل يتعداه إلى احتمالية الإصابة بالتهابات رئوية حادة، وتفاقم أمراض مزمنة مثل الربو ومرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD). كما أن الرئة الضعيفة لا تقاوم العدوى بنفس الكفاءة، ما يجعل المريض أكثر عرضة للعدوى المتكررة، والتي قد تؤدي إلى تلف أنسجة الرئة بشكل دائم. ومن التداعيات الخطيرة أيضًا تراجع القدرة التنفسية واللياقة البدنية، مما يُضعف جودة الحياة بشكل عام. وقد يُصاب بعض الأشخاص بحالات خطرة عند التعرض لفيروسات مثل الإنفلونزا الموسمية أو كوفيد-19، حيث لا تستطيع الرئة الضعيفة التصدي للفيروس بشكل فعّال، مما يؤدي إلى تدهور سريع في الحالة الصحية. هذا وتتفاوت قدرة الجهاز المناعي للرئتين من شخص إلى آخر، لكن هناك فئات تُعد أكثر عرضة للإصابة بهذا الضعف. من بينها كبار السن، الذين تتراجع وظائف أجسامهم تدريجيًا، بما في ذلك الجهاز التنفسي والمناعي. كما يُعد المدخنون، سواء الحاليون أو السابقون، من أكثر الفئات عرضة، بسبب الأثر التراكمي للنيكوتين والمواد السامة في تدمير الخلايا المناعية. ولا يمكن إغفال الأطفال، الذين لا تزال أجهزتهم المناعية في طور النمو، مما يجعلهم أكثر حساسية للملوثات والأمراض التنفسية. كذلك، يُعد الأشخاص المصابون بأمراض مزمنة أو من يتناولون أدوية مثبطة للمناعة – مثل مرضى السرطان أو مرضى زرع الأعضاء – من بين الفئات ذات الخطورة العالية. لحسن الحظ، يمكن تقوية مناعة الرئتين من خلال خطوات بسيطة وفعالة، تبدأ بالتوقف عن التدخين وتجنّب التعرض للدخان السلبي. كما يُنصح بممارسة التمارين الرياضية بانتظام، وخصوصًا تمارين التنفس الهوائية، مثل المشي والسباحة، التي تعزز قدرة الرئتين على التنفس بعمق وطرد السموم. إنّ التغذية الصحية الغنية بالفيتامينات، خصوصًا الخضر والفواكه الطازجة، تساهم أيضًا في دعم جهاز المناعة. كما أن الحفاظ على نظافة البيئة الداخلية، مثل تهوية المنزل وتجنب استخدام المعطرات الكيميائية والمبيدات، يعزز صحة الجهاز التنفسي.

كيف يُؤثر مرض فرط ضغط الدم الرئوي على القلب والرئتين؟
كيف يُؤثر مرض فرط ضغط الدم الرئوي على القلب والرئتين؟

الديار

timeمنذ 7 أيام

  • صحة
  • الديار

كيف يُؤثر مرض فرط ضغط الدم الرئوي على القلب والرئتين؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب فرط ضغط الدم الرئوي هو حالة طبية خطيرة تتمثل في ارتفاع غير طبيعي في ضغط الدم داخل الشرايين الرئوية، وهي الأوعية التي تنقل الدم من القلب إلى الرئتين. لا يُعدّ هذا المرض مجرد ارتفاع في الضغط، بل هو اضطراب معقّد يؤثر على الدورة الدموية الرئوية ووظيفة القلب على المدى الطويل. ولأن أعراضه قد تكون خفية في بداياته، غالبًا ما يُكتشف بعد أن يسبب أضرارًا كبيرة، ما يجعله من أكثر الأمراض تحديًا على مستوى التشخيص والعلاج. تتعدد أسباب فرط ضغط الدم الرئوي، وتنقسم إلى مجموعات وفقًا لتصنيف منظمة الصحة العالمية. تشمل الفئة الأولى فرط الضغط الرئوي الشرياني الأولي (البدئي)، والذي يحدث دون سبب معروف أو نتيجة طفرة جينية معينة. هذه الفئة تصيب الشباب في الغالب، وخصوصًا النساء، وقد تكون موروثة في بعض العائلات. أما الفئة الثانية فتشمل الحالات المرتبطة بأمراض القلب اليسرى، مثل قصور البطين الأيسر أو أمراض صمامات القلب، والتي تؤدي إلى رجوع الدم إلى الرئتين وبالتالي رفع الضغط داخلها. الفئة الثالثة ترتبط بأمراض الرئة المزمنة، مثل الانسداد الرئوي المزمن (COPD) والتليف الرئوي، وهي أكثر شيوعًا بين المدخنين وكبار السن. وتشمل الفئات الأخرى الحالات المرتبطة بالجلطات المتكررة في الشرايين الرئوية (الجلطات الرئوية المزمنة) أو الناتجة عن اضطرابات مناعية ذاتية، أو العدوى بفيروس نقص المناعة (HIV)، أو تعاطي المخدرات أو بعض الأدوية مثل مثبطات الشهية. من أخطر جوانب هذا المرض أن أعراضه الأولية قد تبدو بسيطة أو تُنسب لأسباب أخرى، مثل التعب أو نقص اللياقة. غير أن تطور الحالة يؤدي إلى أعراض واضحة تشمل ضيق التنفس حتى أثناء الراحة، تعب شديد، آلام في الصدر، تسارع ضربات القلب، دوخة متكررة، الإغماء، وتورم القدمين والكاحلين بسبب احتباس السوائل. في المراحل المتأخرة، يمكن أن تظهر علامات فشل القلب الأيمن، وهي حالة يكون فيها القلب غير قادر على ضخ الدم بفعالية نحو الرئتين، مما يهدد حياة المريض. إذا تُرك فرط ضغط الدم الرئوي من دون علاج، فقد يؤدي إلى مضاعفات تهدد الحياة. من أبرز هذه المضاعفات فشل البطين الأيمن للقلب، وهي الحالة الأكثر ارتباطًا بالوفيات لدى المرضى. كما أن الضغط المتزايد في الرئتين يمكن أن يسبب تغيرات دائمة في جدران الأوعية الدموية، تجعل العلاج أكثر صعوبة مع مرور الوقت. وقد يُصاب بعض المرضى برجفان أذيني أو اضطرابات نظم القلب، ما يزيد من خطر التجلطات والسكتات الدماغية. أما في حالات فرط الضغط الناتج عن تجلطات دموية مزمنة، فإنّ المرض قد يتفاقم ما لم يُجرَ تدخل جراحي لإزالة التجلط. نظرا لتشابه الأعراض مع أمراض شائعة كالحساسية أو الربو أو أمراض القلب العادية، غالبًا ما يُشخّص المرض متأخرًا. يبدأ التشخيص عادة بالفحص السريري، ثم يُطلب تخطيط القلب وتصوير القلب بالموجات فوق الصوتية (الإيكو)، والذي يكشف الضغط داخل الشريان الرئوي. وقد يُجرى تصوير مقطعي للصدر أو قسطرة قلبية لتحديد مدى ارتفاع الضغط وتقييم حالة القلب والرئتين بدقة. لا يوجد حتى الآن علاج شافٍ بشكل كامل لفرط ضغط الدم الرئوي، لكن يمكن السيطرة على الأعراض وتباطؤ تطور المرض باستخدام مجموعة من العلاجات الدوائية. وتشمل العلاجات موسّعات الأوعية الدموية الرئوية، أدوية مضادة للتجلط، مدرات البول لتقليل احتباس السوائل، وأدوية تحسّن أداء القلب. في بعض الحالات، وخاصة لدى المرضى الذين يعانون من فرط ضغط الدم الرئوي نتيجة جلطات مزمنة، يمكن أن يُوصى بجراحة إزالة الجلطات أو حتى بزراعة الرئة أو القلب والرئة معًا. كما تلعب إعادة التأهيل الرئوي، وتعديلات نمط الحياة مثل تجنّب المجهود الزائد والتوقف عن التدخين، دورًا مهمًا في تحسين جودة الحياة.

تُسبب تهيج العيون والأنف والحلق والسعال والتهاب الجيوب الأنفيةالعواصف الترابية وتأثيرها على الجهاز التنفسي
تُسبب تهيج العيون والأنف والحلق والسعال والتهاب الجيوب الأنفيةالعواصف الترابية وتأثيرها على الجهاز التنفسي

الرياض

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الرياض

تُسبب تهيج العيون والأنف والحلق والسعال والتهاب الجيوب الأنفيةالعواصف الترابية وتأثيرها على الجهاز التنفسي

تعتبر العواصف الترابية من الظواهر البيئية المهمة التي يمكن أن تؤثر بشكل كبير على صحة الجهاز التنفسي للإنسان، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض تنفسية مسبقة مثل: الربو. بناءً على الأدبيات العلمية المتاحة، إليكم مراجعة شاملة لتأثير هذه العواصف على الجهاز التنفسي. التأثيرات التنفسية للعواصف الترابية تعرض العواصف الترابية الأفراد للجسيمات الدقيقة (PM) بأحجام مختلفة، حيث تشكل الجسيمات الأصغر حجماً مصدر قلق خاص بسبب قدرتها على اختراق الجهاز التنفسي بعمق. يمكن للجسيمات الكبيرة أن تعلق في مجرى الهواء العلوي، بينما تستطيع الجسيمات الأصغر (PM2.5) اختراق الشعب الهوائية الصغيرة والحويصلات الهوائية، مما يسبب تأثيرات صحية حادة ومزمنة. التأثيرات التنفسية الحادة تسبب العواصف الترابية عادة أعراضاً تنفسية فورية تشمل: تهيج العيون والأنف والحلق السعال والصفير عند التنفس تفاقم الحالات التنفسية الموجودة مسبقاً ضيق التنفس التهاب الجيوب الأنفية أثناء العواصف الترابية، غالباً ما تزداد زيارات أقسام الطوارئ وحالات دخول المستشفى بسبب المشكلات التنفسية. وقد أظهرت دراسة حديثة أجريت في الصين أن العواصف الترابية والرملية ترتبط بزيادة بنسبة 11.55% في وفيات مرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD) و12.51% في وفيات أمراض الجهاز التنفسي السفلي المزمنة. التأثيرات التنفسية المزمنة يمكن أن يؤدي التعرض طويل المدى لجسيمات الغبار إلى: التهاب مستمر في مجاري الهواء. إعادة تشكيل مجرى الهواء المتميز بفرط تنسج الظهارة. تطور أمراض تنفسية مزمنة مثل الانسداد الرئوي المزمن. تليف وآفات حبيبية في أنسجة الرئة. انخفاض وظائف الرئة مع مرور الوقت. أظهرت الأبحاث أن التعرض المزمن يمكن أن يضعف وظائف الرئة مع مرور الوقت، خاصة في الفئات الضعيفة مثل الأطفال وكبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض رئوية أساسية. التأثير على مرض الربو تظهر العلاقة بين العواصف الترابية وتفاقم نوبات الربو نتائج متباينة عبر مناطق مختلفة: أدلة على زيادة تفاقم الربو تشير بعض الدراسات إلى أن العواصف الترابية تساهم في: ارتفاع معدلات زيارات غرف الطوارئ بسبب تفاقم الربو. زيادة استخدام الأدوية بين مرضى الربو خلال مواسم العواصف الترابية. ارتفاع مستويات الأعراض التنفسية بما في ذلك الصفير وضيق التنفس. تنشيط الاستجابة المناعية من النوع Th2 وزيادة الحمضات في الأطفال المصابين بالربو. أدلة متناقضة بشكل مثير للاهتمام، وجدت بعض الدراسات عدم وجود تأثير كبير للعواصف الرملية على تفاقم الربو: أظهرت بحث سابق من الرياض بالمملكة العربية السعودية عدم وجود زيادة في زيارات أقسام الطوارئ أو دخول المستشفى للربو الحاد لدى الأطفال خلال العواصف الرملية، وهذا لا يعني التعميم كما ناقشنا أعلاه، لأن العواصف تختلف حسب محتواها وحجم ذراتها. تم الإبلاغ عن نتائج مماثلة من دراسات في جنوب شرق آسيا والكاريبي وأوروبا والولايات المتحدة الأمريكية قد يرتبط هذا التناقض بالاختلافات في تركيب الغبار وحجم الجسيمات والعوامل البيئية المحلية عبر مناطق مختلفة. الآليات المرضية الفيزيولوجية تتوسط التأثيرات التنفسية للعواصف الترابية من خلال عدة آليات: الاستجابات الالتهابية: تحفز جسيمات الغبار الالتهاب في الجهاز التنفسي، كما يتضح من زيادة نشاط البلاعم ووجود علامات التهابية مثل IL-6 وTNF. الإجهاد التأكسدي: تسبب الجسيمات ضرراً تأكسدياً في أنسجة الرئة. فرط استجابة مجرى الهواء: خاصة لدى الأفراد الذين يعانون من حالات موجودة مسبقاً. التأثيرات الميكروبية المحتملة: قد تحمل جسيمات الغبار البكتيريا والفطريات والفيروسات التي يمكن أن تسبب التهابات تنفسية. الفئات المعرضة للخطر بعض المجموعات أكثر عرضة للآثار التنفسية السلبية من العواصف الترابية: الرضع والأطفال والمراهقون. كبار السن. الأشخاص الذين يعانون من حالات تنفسية موجودة مسبقاً (الربو، مرض الانسداد الرئوي المزمن، التهاب الشعب الهوائية). المصابون بأمراض القلب والأوعية الدموية. التدابير الوقائية للتقليل من التأثيرات التنفسية أثناء العواصف الترابية، تشمل التدابير الموصى بها: البقاء في الداخل خلال أحداث الغبار الشديدة. إيقاف الأنشطة البدنية المجهدة. استخدام حماية تنفسية مناسبة عند التواجد في الخارج (مثل: الكمامات). الانتباه لتنبؤات العواصف الترابية والتحذيرات. الحفاظ على نوافذ المنازل والسيارات مغلقة. استخدام أجهزة تنقية الهواء داخل المنازل. في الختام، بينما تؤثر العواصف الترابية بوضوح على الصحة التنفسية من خلال آليات مختلفة، فإن تأثيرها على الربو تحديداً يظهر تبايناً إقليمياً. تشير النتائج غير المتسقة المتعلقة بتفاقم الربو إلى أن العوامل المحلية وتركيب الغبار وقابلية الفرد للإصابة تلعب أدواراً مهمة في تحديد النتائج الصحية خلال هذه الأحداث البيئية. طعم الفم عند الاستيقاظ أنا -الحمد لله- أعاني من أمراض المعدة وزيادة الحموضة، وإذا استيقظت من النوم ليلاً أشعر بمرارة بالفم، مع العلم أنني أحافظ حرفياً على أنواع الأكل ومواعيده، ومع ذلك أحياناً أعاني من هذه المشكلة وأحياناً أشعر بدوار عند الاستيقاظ صباحاً؟ تغير طعم الفم عند الاستيقاظ قد يكون له أكثر من سبب، منها ارتجاع الحمض من المعدة إلى المريء والذي قد يصل الحلق، وهذا الارتجاع قد يكون ناتجاً عن ارتخاء الصمام بين المعدة والمريء أو قد يكون بسبب توقف التنفس أثناء النوم والذي يسبب الارتجاع، كما أن التنفس من الفم أثناء النوم لأي سبب يسبب تغير طعم الفم. أما أسباب التنفس من الفم أثناء النوم فهي: انسداد الأنف بسبب الحساسية أو اللحمية أو ميلان الحاجز الأنفي، تضخم اللوز أو ضيق الحلق الخلقي وهذا يسبب في العادة الشخير. كما أن التهاب الجيوب الأنفية المزمن ومرض السكر غير المعالج قد يسبب ذلك. أنصحك بأن تعرض نفسك على طبيبك وأن تستعرض معه هذه الأسباب حتى يتمكن من معرفة السبب وعلاجه أو تحويلك على التخصص المناسب لعلاج المشكلة. أما بالنسبة للدوار صباحاً، فأنصحك بالجلوس في الفراش لمدة دقيقة قبل النهوض منه. الدوار عند الوقوف المفاجئ له أسباب منها هبوط ضغط الدم المفاجئ وهذا قد يحدث عند المصابين بالسكر كما أن فقر الدم قد يسبب ذلك والأدوية الخافضة للضغط. الشخير مع تضخم في اللوز أعاني من الشخير مع تضخم في اللوز وانحراف وجفاف بالأنف وصداع بسبب الجيوب الأنفية؟ الأعراض التي ذكرت قد تحدث مع بعضها وتسبب الأعراض التي تعاني منها. لديك أعراض توقف التنفس أثناء النوم التي منها الشخير وجفاف الفم والصداع الصباحي والرغبة في التبول ليلاً والتعرق أثناء النوم والاختناق (الشرقة) وزيادة النعاس أثناء النهار. لا بد من مراجعة مختص وإجراء دراسة النوم إن لزم الأمر لتشخيص المشكلة ومدى شدة توقف التنفس أثناء النوم وتأثير ذلك على مستوى الأكسجين في الدم. وبعد ذلك تحديد نوعية العلاج المناسب. نقص إفراز الغدة الدرقية أبلغ من العمر 20 عاماً، ولكني منذ 6 سنوات عانيت من نقص إفراز الغدة الدرقية، وبعد اكتشاف المرض تناولت العلاج، وبالفعل أصبحت نسبة الهرمون للغدة الدرقية طبيعية، ولكني ما زلت أعاني من نفس الأعراض وهي (زيادة فترات النوم قد تصل إلى 14 ساعة في اليوم، وعند الاستيقاظ أحس أني أريد النوم مرة ثانية والكسل وبطء الفهم)، وعندما سألت الدكتور قال بسبب اكتشاف نقص الغدة الدرقية بعد 6 سنوات، وأنها تركت بصمات فهل هذا الكلام صحيح أم لا؟ وإن كان لا، فما هي حالتي؟ وهل يوجد لها علاج؟ تختفي عادة معظم أعراض نقص الغدة الدرقية عند الكبار حال حصولهم على جرعات كافية من الهرمون. المرضى المصابون بكسل أو نقص الغدة الدرقية هم أكثر عرضة لتوقف التنفس أثناء النوم ويستمر معهم هذا التوقف حتى بعد علاج الغدة. لذلك أنصحك بزيارة طبيب مختص في اضطرابات النوم وإجراء اختبار للنوم لمعرفة سبب زيادة النعاس والخمول. الفزع عندي ابني في الروضة عنيف اللعب، عصبي جداً جداً، يريد أن يأخذ ويفهم كل شيء، ويستيقظ من نومه مفزوعاً وخائفاً يلتفت حواليه، لا يشعر بالأمان إلا بعد ما أضعه في حضني بخمس دقائق، وبعدها يرجع ينام مرة ثأخرى لوحده كأنه لا يوجد أي شيء، تتكرر الأمر أكثر من مرة في الأسبوع؟ يصاب الأطفال في هذا السن ببعض اضطرابات النوم التي تسبب الفزع لهم أهمها: الارتباك الاستيقاظي أو فزع النوم، وهما اضطرابان حميدان يحدثان في الثلث الأول من النوم في مرحلة النوم العميق، ويزدادان عندما يكون الطفل مرهقاً كما أنهم لا يتذكرونه عند الاستيقاظ ويصعب إيقاظهم أثناء الحالة. ما سبق قوله لا يعني التأكد من التشخيص حيث إن المعلومات غير كافية، أنصحك بمراجعة طبيب مختص للتأكد من التشخيص. حساسية للأصوات أثناء النوم أفيدوني جزاكم الله خيراً، خصوصاً وأني الوحيد في عائلتي الذي أعاني من هذه المشكلة، فالعائلة تستطيع النوم في تلك الأجواء من دون مشكلات؟ المعلوم أن وظيفة السمع تبقى عاملة خلال النوم، ولكن بصور متفاوتة. ولدى بعض الناس تكون هناك حساسية للأصوات أثناء النوم وهو ما يسبب لك الاستيقاظ. يمكنك أن تضع سدادات في الأذنين خلال النوم للتخفيف من آثار الضوضاء الخارجية أو أن يكون هناك صوت أحادي النغمة أو التوتر وموجود بصورة دائمة خلال النوم أو ما يسمى بالضوضاء البيضاء أي التي تغطي على باقي الأصوات مثل صوت المكيف أو أن تضع مؤشر المذياع على إحدى نهايتي المذياع ليصدر صوتا ثابتا أحادي التوتر يغطي على الأصوات الأخرى التي يصدرها الآخرون.

علاج للانسداد الرئوي
علاج للانسداد الرئوي

جريدة الوطن

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • جريدة الوطن

علاج للانسداد الرئوي

كشفت دراسة أجريت على مرضى مصابين بمرض الانسداد الرئوي المزمن ((COPD) Chronic obstructive pulmonary disease) أن دواء ميبوليزوماب (mepolizumab) يُقلل من ضيق التنفس والتهابات الصدر بنسبة تصل إلى 20% مقارنة بالعلاجات الحالية. وأجرى الدراسة باحثون من قسم أمراض الرئة والحساسية والعناية المركزة وطب النوم، من جامعة بيتسبرغ في الولايات المتحدة، ونُشرت نتائجها في مجلة نيو إنجلاند الطبية (New England Journal of Medicine) وكتبت عنها صحيفة الديلي ميل البريطانية. ويُقلّل دواء ميبوليزوماب من احتياج المرضى المصابين بأمراض الرئة إلى دخول المستشفى. ودواء ميبوليزوماب هو دواء مكون من جسم مضاد وحيد النسيلة مُضاد للإنترلوكين-5 وينتج عنه انخفاض في الأعراض التحسسية للربو. الأجسام المضادة وحيدة النسيلة هي بروتينات من صنع الإنسان تعمل مثل الأجسام المضادة البشرية في الجهاز المناعي. ويعتبر مرض الانسداد الرئوي المزمن مرضا رئويا شائعا يسبب تقييد تدفق الهواء ومشاكل في التنفس. ويطلق عليه أحيانا انتفاخ الرئة أو التهاب الشعب الهوائية المزمن وفقا لموقع منظمة الصحة العالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store