أحدث الأخبار مع #COS


الرجل
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
نسخة فاخرة من H&M تهيمن على الموضة في 2025.. والبساطة تصبح عنوان الأناقة
كشفت منصة Lyst العالمية أن علامة COS – التابعة لمجموعة H&M – أصبحت من أبرز الأسماء في مشهد الموضة العالمي خلال عام 2025، بعدما صعدت 11 مرتبة ضمن قائمة أكثر العلامات رواجًا وانتشارًا في الربع الأول من العام، في ظل تزايد الإقبال على الأناقة البسيطة بأسعار معقولة. فبعد أن كانت تُعرف بملابسها البسيطة والعملية، أصبحت COS اليوم تمثل النسخة الراقية من H&M، حيث ارتفعت شعبيتها بين المؤثرين وخبراء الأزياء، ونجحت في تقديم قطع أساسية بتفاصيل مصممة بعناية، تناسب من يبحثون عن مظهر أنيق دون مبالغة، أو ما يُعرف اليوم باتجاه "الفخامة الهادئة". من ملابس يومية إلى رمز للذوق الرفيع يقول أليكس نيكول، مؤثر في عالم الأزياء: "COS تُعتبر خيارًا رائعًا لتجربة القصات الكلاسيكية مع لمسات غير تقليدية، خصوصًا للرجال الذين يريدون الارتقاء بأناقتهم دون مغادرة منطقة الراحة." ولم تكتفِ العلامة بالملابس، بل دخلت أيضًا عالم العطور بإطلاق خط COS Perfumery في أبريل الماضي، الذي يضم عطورًا فاخرة للجنسين، بسعر يتراوح بين 49 و99 دولارًا، هذا التوسّع ساهم في زيادة الطلب على العلامة بنسبة 44%، وفقًا لتقرير Lyst. إلى جانب التوسّع في تشكيلتها الرجالية، وتوفيرها قطعًا مثل السراويل الواسعة وحقائب الكتف والنظارات الشمسية العصرية، فإن العلامة تحافظ على هويتها المتميزة: بساطة تخفي خلفها جودة عالية وذوقًا نخبويًا. الفخامة الجديدة: أن تبدو أنيقًا ببساطة مع تصاعد تكاليف الحياة وتراجع الإقبال على الموضة السريعة، يبحث المستهلكون اليوم عن علامات تقدّم التوازن المثالي بين الجودة والسعر. وهنا برزت COS كخيار ذكي وعصري، حيث تتراوح أسعار منتجاتها بين 15 دولارًا للقطع البسيطة وتصل إلى 1,390 دولارًا للقطع الفاخرة كالمعاطف الجلدية المبطنة بالصوف. ولعل أكثر ما يجعل COS محط اهتمام هو نجاحها في الجمع بين الحداثة، الاستدامة، والخياطة المتقنة، مع الحفاظ على صورة عصرية وجذابة، ما يجعلها منافسًا فعليًا للعلامات الفاخرة.


الدستور
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
مأزق ترامب.. تفاصيل عسكرية بالخطأ لضرب الحوثيين
كشفت رسالة داخلية تم تبادلها بين مسؤولين في الحكومة الأمريكية أكد مايكل والتز مستشار الامن القومي الامريكي أن الفريق المعني يجب أن يكون قد تلقى بيانًا يتضمن استنتاجات ومهام مستندة إلى توجيهات الرئيس التي صدرت في وقت سابق من صباح اليوم. وذلك في صناديق البريد المؤمنة الخاصة بهم، وذلك من خلال تفاصيل الخطة العسكرية السرية الأمريكية التي كان يناقشها مسؤولي الأمن في الولايات المتحدة، وتم تضمين صحفي في محادثات الدردشة عبر تطبيق "سيجنال" عن طريق الخطأ. اعداد قوائم إشعار مقترحة لمشاركة المعلومات ونقلت وكالة رويترز عن والتز أن وزارة الخارجية ووزارة الدفاع قامتا بإعداد قوائم إشعار مقترحة لمشاركة المعلومات مع الحلفاء والشركاء الإقليميين، هذه الخطوة تهدف إلى ضمان تنسيق مشترك بين الجهات الأمريكية المسؤولة والحلفاء لضمان استجابة موحدة ومترابطة. فيما يتعلق بالتخطيط المستقبلي، أوضح أن هيئة الأركان المشتركة سترسل في وقت مبكر من صباح اليوم تسلسلاً أكثر تفصيلاً للأحداث المتوقعة خلال الأيام القادمة، وذلك لضمان وضوح المسار المتبع واتخاذ الإجراءات المناسبة في التوقيت الصحيح. كما أشار والتز إلى أن هناك تعاونًا وثيقًا مع وزارة الدفاع لضمان إطلاع كبار المسؤولين في الحكومة الأمريكية، بمن فيهم رئيس الأركان (COS)، ونائب الرئيس (OVP)، ورئيس الولايات المتحدة (POTUS)، على التطورات والمستجدات بشكل منتظم. تحليل الرسالة وأبعادها وتعكس هذه الرسالة طبيعة التنسيق المشترك بين مختلف المؤسسات الحكومية الأمريكية لضمان تنفيذ السياسات الرئاسية بشكل فعّال وسلس. كما تشير إلى حرص الإدارة الأمريكية على إبقاء الحلفاء الإقليميين على اطلاع دائم بالمستجدات، ما يعكس توجهًا نحو تعزيز التعاون الدولي خاصة في ظل أزمات أو تحديات قد تتطلب استجابة مشتركة. وجود بيان مفصل للمهام والاستنتاجات يعكس منهجية مدروسة في التخطيط واتخاذ القرار، حيث يتم تحديد الأدوار لكل جهة لضمان تنفيذ الاستراتيجية المطلوبة، بالإضافة إلى ذلك، فإن ذكر تسلسل الأحداث المتوقع خلال الأيام القادمة يوحي بأن هناك تطورات مرتقبة تستدعي متابعة دقيقة من مختلف الجهات المسؤولة. وحسب التقرير فأن الرسالة أيضًا تؤكد أهمية التنسيق بين وزارة الدفاع وهيئة الأركان المشتركة لضمان وصول المعلومات إلى القادة السياسيين والعسكريين رفيعي المستوى، مما يعكس مدى تعقيد وتشابك القرارات التي يتم اتخاذها على أعلى المستويات في الدولة. وخلص التقرير انه يبدو أن هذه الرسالة تمثل جزءًا من الجهود المستمرة لضمان تنفيذ السياسات الحكومية بشكل دقيق ومنظم، مع التركيز على إبقاء القادة السياسيين والعسكريين على اطلاع دائم، إضافة إلى تعزيز الشراكات مع الحلفاء الإقليميين لضمان استجابة موحدة لمختلف التحديات المحتملة.