أحدث الأخبار مع #CO₂


تحيا مصر
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- تحيا مصر
6 خدمات جديدة في 2025... «جنوب القاهرة للكهرباء» تنفذ خطة شاملة لدعم القطاع الخاص
بين أسلاك الجهد العالي وخطط التحول الذكي، تتحرك شركة جنوب القاهرة بخطى ثابتة نحو مرحلة جديدة من الخدمات المبتكرة، موجهةً بوصلتها هذه المرة نحو القطاع الخاص، الذي يشكل ركيزة اقتصادية مهمة في المستقبل القريب. في إطار السعي لتعزيز كفاءة الطاقة وتنمية الموارد الذاتية، تكشف الشركة عن 6 خدمات جديدة تنفذها خلال عام 2025، ضمن استراتيجية وطنية تدعم مبادرة "حياة كريمة" وتنسجم مع رؤية الدولة نحو ترشيد الاستهلاك وتحقيق الاستدامة. توجه جديد لدى الشركة يتمثل في طرح 6 خدمات متطورة كشفت مصادر مطلعة بشركة جنوب القاهرة لتوزيع الكهرباء عن توجه جديد لدى الشركة يتمثل في طرح 6 خدمات متطورة تستهدف القطاع الخاص، ضمن خطة استراتيجية تهدف إلى تعظيم العائدات وتحقيق أقصى استفادة من الإمكانيات الفنية والبشرية المتاحة لديها. ويأتي هذا التوجه في سياق وطني يدعو إلى رفع كفاءة استخدام الطاقة، خاصة في ظل المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" وشعارها "استهلاك أقل، تأثير كبير"، وذلك بالتعاون مع وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة وجميع الشركات التابعة لها. وبموجب قانون الكهرباء رقم 87 لسنة 2015، ستتيح الشركة هذه الخدمات للهيئات المختلفة، وتشمل: خدمة الدعم الفني والاستشارات الفنية والصيانة، حيث تقدم الشركة خبراتها في مجال الكهرباء والطاقة لكافة الجهات الراغبة في تحسين أنظمتها. تصميم وتنفيذ لوحات المكثفات لتحسين معامل القدرة، مع إشراف كامل من إدارة تخطيط الأحمال. فحص وصيانة محولات التوزيع بكافة قدراتها، وإجراء تحاليل متقدمة للزيوت داخل معمل الشركة المعتمد (GEF). تدريب متقدم للمهندسين والفنيين على ترشيد الطاقة والصيانة المتخصصة، وفقًا لمعايير الجودة العالمية (ISO 1001/2010). تنفيذ مشروعات الجهد المتوسط والمنخفض من خلال إدارة تنفيذ الأعمال المعتمدة (فئة أولى). صيانة أجهزة مكافحة الحرائق المتطورة مثل أنظمة البودرة وغاز CO₂، عبر ورش الشركة الفنية المتخصصة. ترشيد وتحسين كفاءة الطاقة داخل المنشآت كما تشمل الخطة إجراء دراسات فنية تهدف إلى ترشيد وتحسين كفاءة الطاقة داخل المنشآت، مع تقديم تقارير دقيقة بنتائج المعاينات، وهو ما يُسهم في تعزيز كفاءة الاستهلاك وخفض الفاقد. خطوة تعكس جدية الدولة في دمج القطاع الخاص ضمن منظومة الاستدامة ووفقًا للمادة 48 من قانون الكهرباء، يُلزم كبار المستهلكين بتعيين مسؤول مختص داخل منشآتهم للإشراف على تحسين كفاءة استخدام الطاقة، في خطوة تعكس جدية الدولة في دمج القطاع الخاص ضمن منظومة الاستدامة.


أخبارنا
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
أمل محمد أمين تكتب : تغير درجات الحرارة وارتباطه بتلوث البيئة وتأثيره على الإنسان
أخبارنا : في كل مرة يحدث تغيير مفاجئ في درجات الحرارة اتذكر مقولة أن أكبر عدو للإنسان نفسه فقد شهد كوكب الأرض في العقود الأخيرة تغيرًا واضحًا في درجات الحرارة، يُعرف علميًا باسم الاحتباس الحراري، والذي يرتبط ارتباطًا وثيقًا بتلوث البيئة الناتج عن النشاط البشري. هذا التغير المناخي لا يقتصر فقط على ارتفاع الحرارة، بل يمتد تأثيره إلى المناخ العالمي، النظم البيئية، وصحة الإنسان، مما يجعله أحد أبرز التحديات التي تواجه البشرية اليوم. أولًا: أسباب تغير درجات الحرارة الانبعاثات الكربونية: من أهم الأسباب هو زيادة انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون (CO₂) الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري (النفط، الغاز، الفحم) لتوليد الطاقة والنقل والصناعة. الغازات الدفيئة الأخرى: مثل غاز الميثان (CH₄) من مزارع الماشية ومدافن النفايات، وأكسيد النيتروز (N₂O) من الأسمدة الزراعية. هذه الغازات تحتبس الحرارة داخل الغلاف الجوي. إزالة الغابات: الأشجار تمتص ثاني أكسيد الكربون، وعند قطعها أو حرقها يقل امتصاص هذا الغاز، ما يؤدي إلى تراكمه في الجو. التوسع العمراني: بناء المدن والطرق على حساب المساحات الخضراء يؤدي إلى زيادة امتصاص الأرض للحرارة، ويزيد من ظاهرة "الجزيرة الحرارية". ثانيًا: الارتباط بين تغير الحرارة وتلوث البيئة تلوث البيئة، خاصة تلوث الهواء والماء، لا يسبب فقط مشاكل صحية مباشرة، بل يسهم في اضطراب التوازن البيئي والمناخي. العوادم الصناعية والسيارات، بالإضافة إلى حرق النفايات، تطلق ملوثات تؤثر على طبقة الأوزون وتزيد من قدرة الغلاف الجوي على الاحتفاظ بالحرارة. ثالثًا: تأثير تغير درجات الحرارة على الإنسان الصحة العامة: ارتفاع درجات الحرارة يسبب موجات حر قاتلة، ويزيد من انتشار الأمراض مثل الملاريا وحمى الضنك، نتيجة انتشار الحشرات الناقلة. الأمن الغذائي: الجفاف وارتفاع الحرارة يؤثران على إنتاج المحاصيل الزراعية، مما يؤدي إلى نقص الغذاء وارتفاع أسعاره. الفيضانات والكوارث: ارتفاع حرارة الأرض يذيب الجليد ويرفع مستوى البحار، مما يزيد خطر الفيضانات والعواصف. الاضطرابات الاجتماعية: التدهور البيئي يؤدي إلى النزوح الجماعي والهجرة بسبب فقدان الأراضي الزراعية وموارد المياه. رابعًا: كيفية وقف التدهور البيئي التحول إلى الطاقة النظيفة: مثل الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح، والطاقة المائية للحد من الاعتماد على الوقود الأحفوري. التشجير وحماية الغابات: زراعة الأشجار واستصلاح الأراضي الخضراء تساهم في امتصاص ثاني أكسيد الكربون. تقليل الاستهلاك وإعادة التدوير: تقليل النفايات البلاستيكية والتوجه نحو إعادة الاستخدام والتدوير. التشريعات البيئية: فرض قوانين صارمة على الانبعاثات الصناعية وتنظيم استخدام المواد الكيميائية. نشر الوعي: توعية المجتمعات بأهمية حماية البيئة من خلال التعليم ووسائل الإعلام. الاحتباس الحراري وتغير درجات الحرارة هما نتيجة مباشرة لتصرفات الإنسان تجاه بيئته. وإذا لم يتم اتخاذ إجراءات سريعة وجدية، فإن المستقبل سيحمل معه كوارث بيئية وصحية غير مسبوقة. العمل الجماعي، والوعي البيئي، والابتكار الأخضر هي مفاتيح الحل لتأمين مستقبل آمن وصحي للأجيال القادمة. ونستفيد من هذا أن الاحتباس الحراري وتغير درجات الحرارة هما نتيجة مباشرة لتصرفات الإنسان تجاه بيئته. وإذا لم يتم اتخاذ إجراءات سريعة وجدية، فإن المستقبل سيحمل معه كوارث بيئية وصحية غير مسبوقة. العمل الجماعي، والوعي البيئي، والابتكار الأخضر هي مفاتيح الحل لتأمين مستقبل آمن وصحي للأجيال القادمة.


موجز نيوز
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- موجز نيوز
دراسة: الجفاف وموجات الحر تقلل من قدرة النباتات على امتصاص ثاني أكسيد الكربون
كشفت دراسة حديثة أجراها معهد علوم وتكنولوجيا البيئة بجامعة برشلونة المستقلة (ICTA-UAB)، عن أن موجات الحر والجفاف المتكررة في جنوب غرب أوروبا تُقلل من قدرة النظم البيئية على امتصاص ثاني أكسيد الكربون. ووفقًا لما ذكره موقع "Phys"، يُخل ارتفاع الظواهر الجوية المتطرفة الناجمة عن تغير المناخ بتوازن الكربون على الأرض ويؤثر على نمو النباتات، فكانت موجة الحر المُسجّلة في عام 2022 شديدة بشكل خاص، مما قلل من قدرة النباتات على العمل كمصارف للكربون بنسبة 27%، وهذا يُبرز هشاشة النظم البيئية في ظل الظروف القاسية. ووفقًا لبيانات المعهد الوطني الإسباني للإحصاء، فإن هذا الانخفاض يعني أن النباتات في المناطق المتضررة من جنوب غرب أوروبا توقفت عن امتصاص ثاني أكسيد الكربون أكثر مما انبعثته إسبانيا في العام نفسه. كما أن مصارف الكربون هي أنظمة تمتص ثاني أكسيد الكربون (CO₂) أكثر مما تُصدره، وتُعدّ الغابات والتربة والمحيطات أمثلة طبيعية على هذه المصارف التي تُساعد في التخفيف من آثار تغير المناخ عن طريق خفض تركيزات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي. ووفقًا للبحث المنشور في Global Biogeochemical Cycles، على الرغم من أن ارتفاع درجات الحرارة قد أطال موسم نمو النباتات، مما أدى في البداية إلى زيادة امتصاص الكربون، إلا أن هذا التأثير يقابله زيادة متزامنة في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بسبب تحلل المواد العضوية وتنفس النباتات. وتحسب الدراسة، التي قادها الباحث في ICTA-UAB، ريكارد سيغورا باريرو، كيفية امتصاص النباتات لثاني أكسيد الكربون وإطلاقه، مع مراعاة رطوبة التربة كمتغير مهم. وتُظهر النتائج أن توازن المياه وتوقيت الأحداث المتطرفة (مثل موجات الحر والجفاف) أمران أساسيان لفهم استجابات النظم البيئية. كما استخدم الباحثون بيانات الأقمار الصناعية حول الفلورسنت المُستحثّ من الشمس، وهو مؤشر موثوق لنشاط التمثيل الضوئي للنباتات، للتحقق من صحة النماذج والتأكد من أن تبادل الكربون بين النظم البيئية والغلاف الجوي حساس للغاية للظواهر الجوية المتطرفة. وتبين أن لهذا الاختلال المناخي آثار مباشرة على دورة الكربون العالمية وجهود التخفيف من آثار تغير المناخ، ويؤكد الباحثون على الحاجة المُلحة لتحسين رصد تدفقات الكربون، لا سيما في المناطق المُعرّضة للخطر، بالإضافة إلى تعزيز السياسات الخاصة بتكييف النظم البيئية الرئيسية وحمايتها.

سرايا الإخبارية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- سرايا الإخبارية
وزير التربية يكرم الطالب عبدالله سعافنة لمشاركته في بحث علمي دولي
سرايا - كرّم وزير التربية والتعليم الدكتور عزمي محافظة الطالب عبدالله سعافنة من طلاب الصف التاسع في مدارس جامعة عمان الاهلية الأولى؛ لمشاركته القيمة في بحث علمي دولي نُشر مؤخرا في ورقة متخصصة في فيزياء الجزيئات. وأشاد الدكتور محافظة خلال التكريم اليوم السبت بجهود الطالب السعافنة في هذه الورقة البحثية، داعيا إلى تعميم هذه الإبداعات كقصص نجاح ونماذج تستحق المحاكاة في مدارسنا. وتحقق هذا الإنجاز الذي يأتي خطوة متميزة تُجسد الإمكانات العلمية المتقدمة لدى الشباب الأردني تحت إشراف الدكتورة آلاء العزام من الجامعة الأردنية، وبالتعاون مع مؤسسة آستروجو الأردنية، التي تعمل على تمكين الطلبة من المساهمة في أبحاث علمية مرموقة بالشراكة مع مؤسسات عالمية، مثل جامعة كلية لندن (UCL). وتناول البحث دراسة دقيقة للخصائص الطيفية والدورانية-الاهتزازية لجزيء ثاني أكسيد الكربون (CO₂)، وخاصة نظير 16O12C16O (المعروف بـ 626)، باستخدام خوارزمية MARVEL 4.0، في إطار مشروع علمي عالمي يهدف لتعزيز قواعد البيانات الطيفية المستخدمة في مراقبة التغير المناخي وتتبع ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي بالأقمار الصناعية (OCO-2، OCO-3، وCO2M)، واستكشاف الكواكب الخارجية، والتطبيقات الصناعية والطبية، إضافة إلى دراسة ولادة النجوم داخل السحب الجزيئية. وستعمل هذه البيانات على تعزيز قواعد علمية مهمة مثل HITRAN وExoMol، والتي تُستخدم من قبل وكالات فضاء رائدة مثل NASA وESA. ويأتي هذا الإنجاز المتميز كثمرة تعاون أردني-دولي يعكس الرؤية المستقبلية لمؤسسة آستروجو في إتاحة الفرصة للطلبة لصناعة الأثر في ميادين البحث العلمي العالمي، ويؤكد أن العُمر لا يقف عائقًا أمام الإبداع والمعرفة.


وطنا نيوز
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- وطنا نيوز
المحافظة يكرم الطالب عبدالله سعافنة لمساهمته في بحث علمي دولي في فيزياء الجزيئات
وطنا اليوم_كرّم وزير التربية والتعليم الدكتور عزمي محافظة الطالب عبدالله سعافنة من طلاب الصف التاسع في مدارس جامعة عمان الاهلية الأولى؛ لمشاركته القيمة في بحث علمي دولي نُشر مؤخرا في ورقة متخصصة في فيزياء الجزيئات. وأشاد الدكتور محافظة خلال التكريم اليوم السبت بجهود الطالب السعافنة في هذه الورقة البحثية، داعيا إلى تعميم هذه الإبداعات كقصص نجاح ونماذج تستحق المحاكاة في مدارسنا. وتحقق هذا الإنجاز الذي يأتي خطوة متميزة تُجسد الإمكانات العلمية المتقدمة لدى الشباب الأردني تحت إشراف الدكتورة آلاء العزام من الجامعة الأردنية، وبالتعاون مع مؤسسة آستروجو الأردنية، التي تعمل على تمكين الطلبة من المساهمة في أبحاث علمية مرموقة بالشراكة مع مؤسسات عالمية، مثل جامعة كلية لندن (UCL). وتناول البحث دراسة دقيقة للخصائص الطيفية والدورانية-الاهتزازية لجزيء ثاني أكسيد الكربون (CO₂)، وخاصة نظير 16O12C16O (المعروف بـ 626)، باستخدام خوارزمية MARVEL 4.0، في إطار مشروع علمي عالمي يهدف لتعزيز قواعد البيانات الطيفية المستخدمة في مراقبة التغير المناخي وتتبع ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي بالأقمار الصناعية (OCO-2، OCO-3، وCO2M)، واستكشاف الكواكب الخارجية، والتطبيقات الصناعية والطبية، إضافة إلى دراسة ولادة النجوم داخل السحب الجزيئية. وستعمل هذه البيانات على تعزيز قواعد علمية مهمة مثل HITRAN وExoMol، والتي تُستخدم من قبل وكالات فضاء رائدة مثل NASA وESA. ويأتي هذا الإنجاز المتميز كثمرة تعاون أردني-دولي يعكس الرؤية المستقبلية لمؤسسة آستروجو في إتاحة الفرصة للطلبة لصناعة الأثر في ميادين البحث العلمي العالمي، ويؤكد أن العُمر لا يقف عائقًا أمام الإبداع والمعرفة.