logo
#

أحدث الأخبار مع #CPTPP

فيتنام بين المطرقة والسندان: هل تنجح هانوي في تفادي إعصار الرسوم الأميركية؟
فيتنام بين المطرقة والسندان: هل تنجح هانوي في تفادي إعصار الرسوم الأميركية؟

تحيا مصر

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • تحيا مصر

فيتنام بين المطرقة والسندان: هل تنجح هانوي في تفادي إعصار الرسوم الأميركية؟

في ظل تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، تجد ضغوط أميركية متزايدة أعلنت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن نيتها فرض رسوم جمركية بنسبة 46% على الواردات الفيتنامية، بحجة أن فيتنام تستفيد من إعادة تصدير السلع الصينية لتجنب الرسوم المفروضة على الصين. هذا القرار يضع فيتنام في موقف صعب، خاصة وأنها سجلت فائضًا تجاريًا مع الولايات المتحدة بلغ 123.5 مليار دولار في عام 2024، وهو ثالث أكبر فائض بعد الصين والمكسيك. جهود دبلوماسية مكثفة في محاولة لتفادي هذه الرسوم، أرسل وزير التجارة الفيتنامي، نجوين هونج ديين، وفدًا إلى واشنطن لإجراء محادثات مع المسؤولين الأميركيين، بمن فيهم وزير التجارة هوارد لوتنيك. خلال هذه الزيارة، أبدت فيتنام استعدادها لمكافحة ظاهرة "إعادة التصدير" وتعزيز الشفافية في سلاسل التوريد، بالإضافة إلى زيادة وارداتها من المنتجات الأميركية لتقليل الفائض التجاري. استثمارات استراتيجية لتعزيز العلاقات بالتزامن مع المحادثات التجارية، تسعى فيتنام إلى تعزيز علاقاتها الاقتصادية مع الولايات المتحدة من خلال استثمارات استراتيجية. على سبيل المثال، التقى الوزير ديين مع كبار التنفيذيين في شركات أميركية كبرى مثل لوكهيد مارتن وسبيس إكس، لمناقشة فرص التعاون في مجالات الدفاع والفضاء والطاقة. كما شهدت فيتنام مؤخرًا بدء مشروع منتجع فاخر بقيمة 1.5 مليار دولار من قبل منظمة ترامب، مما يعكس اهتمامًا متزايدًا من الشركات الأميركية بالسوق الفيتنامية. تحديات فيتنامية داخلية رغم الجهود المبذولة، تواجه فيتنام تحديات داخلية في إثبات أن صادراتها "صُنعت في فيتنام" وليست مجرد سلع صينية معاد تصديرها. تتطلب هذه العملية تحسينات في البنية التحتية، وتعزيز قدرات التصنيع المحلية، وضمان الشفافية في سلاسل التوريد. الاستفادة من الاتفاقيات التجارية تسعى فيتنام أيضًا إلى تنويع أسواقها من خلال الاستفادة من الاتفاقيات التجارية الحرة التي وقعتها مع دول أخرى، مثل اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة الإقليمية (RCEP) واتفاقية الشراكة الشاملة والتقدمية عبر المحيط الهادئ (CPTPP). هذا التنويع يمكن أن يساعد في تقليل الاعتماد على السوق الأميركية وتخفيف تأثير أي رسوم جمركية محتملة. اختبار للمرونة والذكاء الدبلوماسي تواجه فيتنام اختبارًا حقيقيًا لقدرتها على التوازن بين الحفاظ على علاقاتها الاقتصادية مع الولايات المتحدة وتجنب التصعيد مع الصين. من خلال الدبلوماسية النشطة والاستثمارات الاستراتيجية، تسعى هانوي إلى إثبات أنها شريك تجاري موثوق ومستقل. الفترة المقبلة ستكون حاسمة في تحديد ما إذا كانت هذه الجهود ستؤتي ثمارها وتجنب فيتنام إعصار الرسوم الجمركية الأميركية.

خبراء: الهدنة الجمركية بين أمريكا والصين فرصة استراتيجية لماليزيا لإعادة المكانة الاقتصادية
خبراء: الهدنة الجمركية بين أمريكا والصين فرصة استراتيجية لماليزيا لإعادة المكانة الاقتصادية

Barnama

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Barnama

خبراء: الهدنة الجمركية بين أمريكا والصين فرصة استراتيجية لماليزيا لإعادة المكانة الاقتصادية

أخبار كوالالمبور/ 14 مايو/أيار//برناما//-- أكد خبراء اقتصاديون أن الهدنة الجمركية المؤقتة لمدة 90 يومًا بين الولايات المتحدة والصين تمثل فرصة استراتيجية لماليزيا لإعادة مكانتها الاقتصادية وتعزيز مرونة اقتصادها وسط التوترات التجارية العالمية. وتنص الاتفاقية، التي تم التوصل إليها عقب الجولة الأولى من المفاوضات في سويسرا، على قيام الولايات المتحدة بخفض الرسوم الجمركية على الواردات الصينية من 145 في المئة إلى 30 في المئة، في حين ستقوم الصين بتخفيض الرسوم المفروضة على السلع الأمريكية من 125 في المئة إلى 10 في المئة. وقال الدكتور محمد إدهم محمد رزاق، المحاضر البارز بجامعة /مارا/ الماليزية للتكنولوجيا (UiTM)، إن هذه الفترة من الاستقرار المؤقت تمثل فرصة لماليزيا لتنويع تجارتها وبناء اقتصاد أكثر صلابة. وأشار إلى أن من بين الخطوات المقترحة تعميق التعاون من خلال اتفاقية الشراكة الاقتصادية الإقليمية الشاملة (RCEP) والاتفاق الشامل والتقدمي للشراكة عبر المحيط الهادئ (CPTPP)، إلى جانب جذب الاستثمارات في القطاعات عالية القيمة مثل أشباه الموصلات والطاقة المتجددة. كما دعا الشركات المحلية إلى الاستعداد لاحتمال وقوع اضطرابات مستقبلية في العلاقات التجارية بين واشنطن وبكين، عبر استكشاف أسواق تصدير بديلة، وبناء سلاسل توريد أكثر قوة. وأضاف: "النهج الاستباقي سيمكن ماليزيا من التعامل مع حالة انعدام اليقين العالمية واغتنام الفرص الناشئة." وحذّر الدكتور إدهم من أن هذه الهدنة لا تمثل حلاً دائمًا، بل تُعد متنفسًا مؤقتًا لا يضمن التوصل إلى تسوية نهائية بين القوتين الاقتصاديتين خلال الفترة المحددة. من جانبه، قال الدكتور /كارميلو فيرليتو/، الرئيس التنفيذي لمركز التثقيف السوقي (Center for Market Education)، إنه ينبغي على ماليزيا أن تكثف جهودها لعقد اتفاقيات تجارة حرة جديدة مع شركاء عالميين، مع الحفاظ على الحياد في النزاعات التجارية الدولية. وأوضح قائلاً: "ينبغي أن تركز سياسات التجارة الماليزية على خدمة مصالح المستهلكين وتعزيز الابتكار."

الاتحاد الأوروبي يدرس إقامة علاقات مع كتلة المحيطين الهندي والهادئ الكبرى بسبب ترامب
الاتحاد الأوروبي يدرس إقامة علاقات مع كتلة المحيطين الهندي والهادئ الكبرى بسبب ترامب

بوابة الفجر

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بوابة الفجر

الاتحاد الأوروبي يدرس إقامة علاقات مع كتلة المحيطين الهندي والهادئ الكبرى بسبب ترامب

يدرس الاتحاد الأوروبي تعزيز علاقاته مع الاتفاقية الشاملة والمتقدمة للشراكة عبر المحيط الهادئ CPTPP في ظل السياسة التجارية الجديدة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وأفادت صحيفة "فاينانشال تايمز" نقلا عن مسؤولين أوروبيين ودبلوماسيين رفيعي المستوى، أن "عودة ترامب إلى البيت الأبيض أعادت إحياء خطط معلقة لتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين الاتحاد الأوروبي وكتلة CPTPP التجارية الرئيسية في منطقة المحيط الهندي-الهادئ. وقد اكتسبت هذه الخطط زخما بعد إعلان ترامب في أبريل عن "يوم التحرير" وفرضه رسوما جمركية جديدة على الواردات. ومن المحتمل أن يشمل التعاون التجارة الرقمية وتجارة السلع، مما يعكس تحولا كبيرا في سياسة قيادة الاتحاد الأوروبي. "CPTPP" هي اتفاقية تجارية وقعت بين 11 دولة من أعضاء اتفاقية الشراكة عبر المحيط الهادئ بعد انسحاب الولايات المتحدة منها. ودخلت حيز التنفيذ في ديسمبر 2018، وانضمت بريطانيا كأول دولة جديدة إلى الاتفاقية منذ ذلك الحين. وتضم الاتفاقية الآن 12 دولة، يبلغ مجموع سكانها 580 مليون نسمة، وتمثل 15% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي (نحو 14.7 تريليون دولار). وكان ترامب فرض بداية أبريل رسوما جمركية على عدد من دول العالم وفي مقدمتها الصين ما أحدث بلبلة في الأسواق العالمية وأثار ردود فعل ترقى إلى حرب اقتصادية.

الاتحاد الأوروبي يدرس إقامة علاقات مع كتلة المحيطين الهندي والهادئ الكبرى بسبب ترامب
الاتحاد الأوروبي يدرس إقامة علاقات مع كتلة المحيطين الهندي والهادئ الكبرى بسبب ترامب

روسيا اليوم

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • روسيا اليوم

الاتحاد الأوروبي يدرس إقامة علاقات مع كتلة المحيطين الهندي والهادئ الكبرى بسبب ترامب

وأفادت صحيفة "فاينانشال تايمز" نقلا عن مسؤولين أوروبيين ودبلوماسيين رفيعي المستوى، أن "عودة ترامب إلى البيت الأبيض أعادت إحياء خطط معلقة لتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين الاتحاد الأوروبي وكتلة CPTPP التجارية الرئيسية في منطقة المحيط الهندي-الهادئ. وقد اكتسبت هذه الخطط زخما بعد إعلان ترامب في أبريل عن "يوم التحرير" وفرضه رسوما جمركية جديدة على الواردات. ومن المحتمل أن يشمل التعاون التجارة الرقمية وتجارة السلع، مما يعكس تحولا كبيرا في سياسة قيادة الاتحاد الأوروبي. "CPTPP" هي اتفاقية تجارية وقعت بين 11 دولة من أعضاء اتفاقية الشراكة عبر المحيط الهادئ بعد انسحاب الولايات المتحدة منها. ودخلت حيز التنفيذ في ديسمبر 2018، وانضمت بريطانيا كأول دولة جديدة إلى الاتفاقية منذ ذلك الحين. وتضم الاتفاقية الآن 12 دولة، يبلغ مجموع سكانها 580 مليون نسمة، وتمثل 15% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي (حوالي 14.7 تريليون دولار). وكان ترامب فرض بداية أبريل رسوما جمركية على عدد من دول العالم وفي مقدمتها الصين ما أحدث بلبلة في الأسواق العالمية وأثار ردود فعل ترقى إلى حرب اقتصادية. المصدر: RT + وكالات قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه المسؤول عن "الجوانب الإيجابية" في اقتصاد بلاده، بينما ألقى باللوم على إدارة سلفه جو بايدن في أي تدهور اقتصادي. أكدت مجلة "نيوزويك" أنه أصبح لدى حلفاء واشنطن الأوروبيين في "الناتو" حوافز إضافية لتطوير جيل جديد من الطائرات المقاتلة في ظل السياسات التي ينتهجها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

عودة ترامب تُعيد رسم خريطة التجارة العالمية: هل يتجه الاتحاد الأوروبي نحو شراكة استراتيجية جديدة في المحيط الهادئ؟
عودة ترامب تُعيد رسم خريطة التجارة العالمية: هل يتجه الاتحاد الأوروبي نحو شراكة استراتيجية جديدة في المحيط الهادئ؟

تحيا مصر

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تحيا مصر

عودة ترامب تُعيد رسم خريطة التجارة العالمية: هل يتجه الاتحاد الأوروبي نحو شراكة استراتيجية جديدة في المحيط الهادئ؟

في ظل تصاعد التوترات التجارية العالمية عقب عودة الرئيس الأميركي تأتي هذه التحركات في محاولة لتعزيز العلاقات الاقتصادية وتخفيف الاعتماد على الولايات المتحدة بعد فرض رسوم ترامب الجمركية في ظل السياسات الحمائية الجديدة التي تنتهجها واشنطن. الاتحاد الأوروبي يسعي لإحياء خطة متعثرة لتشكيل شراكة استراتيجية مع تكتل تجاري رئيسي بعد رسوم ترامب تحركات أوروبية لتعزيز الشراكات الآسيوية: أفادت وسائل إعلام عن مصادر أوروبية مطلعة بأن الاتحاد الأوروبي يسعى لتقوية الروابط مع الاتفاقية الشاملة والتقدمية للشراكة عبر المحيط الهادئ (CPTPP)، وهي تكتل يضم 12 دولة منها كندا، اليابان، والمكسيك. وقد اكتسبت هذه الخطط زخماً بعد إعلان ترامب عن رسوم جمركية جديدة الشهر الماضي، مما دفع بروكسل إلى البحث عن شركاء تجاريين بديلين لتعزيز التجارة الحرة القائمة على القواعد. دعم من داخل التكتل الآسيوي: أبدت دول مثل نيوزيلندا، كندا، وسنغافورة تأييدها لتوثيق العلاقات مع الاتحاد الأوروبي، بينما أظهرت اليابان دعماً غير معلن لهذه الخطوة. ويُنظر إلى هذه المبادرة على أنها فرصة لتوحيد اقتصادات تمثل نحو 30% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، مما يعزز النظام التجاري العالمي القائم على القواعد في مواجهة السياسات الحمائية المتزايدة. تحديات أمام التنفيذ: على الرغم من التوافق السياسي، لم تُحدد بعد آلية لتحويل هذه المشاعر الدافئة إلى عملية حوار رسمي. ويرجع ذلك جزئياً إلى أن أستراليا، التي تتولى حالياً الرئاسة الدورية للتكتل، أجرت انتخابات عامة مؤخراً. ومن المتوقع أن يؤدي تشكيل حكومة أسترالية جديدة برئاسة أنتوني ألبانيز إلى استئناف المحادثات المتعثرة بين الاتحاد الأوروبي وأستراليا بشأن اتفاق التجارة الثنائي، مما قد يوفر منبراً سياسياً لبدء حوار أوسع بين الاتحاد الأوروبي وتكتل الشراكة. رسالة إلى النظام التجاري العالمي: يرى مسؤولون من الجانبين أن هذه المبادرة ترسل رسالة واضحة مفادها أن الغالبية العظمى من النظام التجاري العالمي ما زالت ملتزمة بالحفاظ على النظام القائم على القواعد، والذي أصبح مهدداً بسبب تعريفات ترامب. ويأمل الاتحاد الأوروبي في أن تسهم هذه الشراكة في تعزيز التجارة الرقمية وتجارة السلع، مما يعزز من مكانته في النظام التجاري العالمي. في ظل التحديات التي تفرضها السياسات الحمائية الأميركية، يسعى الاتحاد الأوروبي لتوسيع شراكاته التجارية وتعزيز التعاون مع تكتلات اقتصادية أخرى، لكن يبقى السؤال: هل سينجح الاتحاد الأوروبي في تحويل هذه المبادرات إلى شراكات استراتيجية فعالة تعزز من مكانته في النظام التجاري العالمي؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store