logo
#

أحدث الأخبار مع #CSPAN

حفاوة استقبال ترامب في الخليج تثير الجدل... ومقارنة "ساخنة" مع بايدن
حفاوة استقبال ترامب في الخليج تثير الجدل... ومقارنة "ساخنة" مع بايدن

ليبانون ديبايت

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

حفاوة استقبال ترامب في الخليج تثير الجدل... ومقارنة "ساخنة" مع بايدن

نشر دان سكافينو، مساعد الرئيس الأميركي ونائب رئيس موظفي البيت الأبيض، مقطع فيديو على منصة "إكس" يُظهر الفارق الواضح بين استقبال دونالد ترامب وسلفه جو بايدن خلال زيارتهما للسعودية. ويبرز الفيديو حفاوة الاستقبال التي تلقاها ترامب في مستهل جولته بالشرق الأوسط التي شملت السعودية والإمارات وقطر، في حين لم يعلق سكافينو على المنشور. Fist bump between President Biden and Crown Prince Mohammed bin Salman at Al Salam Royal Palace in Jeddah, Saudi Arabia. — CSPAN (@cspan) July 15, 2022 وفي تعليق له على زيارته لدول الخليج، انتقد ترامب طريقة مصافحة بايدن لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في زيارة سابقة، قائلاً: "سافر بايدن كل تلك المسافة إلى السعودية ليصافحهم بقبضة يده! هذا ليس ما يفضلونه. هم لا يرغبون في القبضة، بل يريدون المصافحة الطبيعية". — Dan Scavino Jr.🇺🇸🦅 (@DanScavino) May 16, 2025 President Trump clowns Joe Biden for giving a fist bump to Saudi Arabia's Crown Prince: "I shook more hands than any human being... They were starving for love.. Our country didn't give them love.. Gave them a fist pump. Remember the fist pump?" 🤣 — Benny Johnson (@bennyjohnson) May 15, 2025 وأضاف في حديثه مع الصحفيين: "أعتقد أنكم شاهدتم ما حدث البارحة، جينيفر. لقد سلمت على عدد هائل من الأشخاص، أكثر مما يتخيله أحد. كان الحضور رائعين، لكنهم كانوا متلهفين للترحيب، لأن بلدنا لم يمنحهم سوى القبضة في السابق". وتابع: "أتذكرون مصافحة القبضة في السعودية؟ يقطع آلاف الأميال فقط ليعطيهم قبضة! هذا ليس ما يحتاجونه. هم يريدون المصافحة الحقيقية". President Trump arrived in Saudi Arabia on Tuesday and was greeted by Crown Prince Mohammed bin Salman. When Joe Biden went down stairs you had to worry that he'd trip. The weakness the last administration projected was real. Now America is strong again. — Paul A. Szypula 🇺🇸 (@Bubblebathgirl) May 13, 2025 يذكر أن ترامب وصل إلى السعودية صباح الثلاثاء في أول زيارة خارجية له منذ توليه منصبه مطلع العام الجاري، وبدأ جولة استمرت 4 أيام شملت قطر والإمارات.

ترامب يوقّع أمراً تنفيذياً لإصلاح النظام الانتخابي
ترامب يوقّع أمراً تنفيذياً لإصلاح النظام الانتخابي

موقع 24

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موقع 24

ترامب يوقّع أمراً تنفيذياً لإصلاح النظام الانتخابي

الرئيس الأمريكي دونالد ترامب (أ ف ب) 24 - أ ف ب 24 - أ ف ب 24 - أ ف ب وقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الثلاثاء، أمراً تنفيذياً يهدف لفرض ضوابط أكثر صرامة على تسجيل الناخبين، وقيود عدّة على التصويت عبر البريد، في إصلاح يطالب به منذ سنوات عدّة الجمهوريون، الذين يعتبرون النظام الانتخابي منحازاً ضدّهم. ولكن خبراء قانونيّين حذّروا من أنّ هذا الأمر التنفيذي، يشكّل تجاوزاً لصلاحيات الإدارة الفدرالية، بينما وعدت جمعيات حقوقية عدة بالطعن به أمام القضاء. ولم يعترف ترامب قط بهزيمته في الانتخابات الرئاسية في 2020 أمام جو بايدن، مؤكداً دون أيّ دليل، أنّه كان ضحية عمليات تزوير انتخابي واسع النطاق، وخاصة في التصويت عبر البريد - وهي طريقة مستخدمة على نطاق واسع في الولايات المتحدة. 🚨 BREAKING: Trump just signed a HUGE election security order. This includes citizenship for voter registration forms, conditioning aid to states for complying with integrity laws, and targeting states legally for counting ballots LATE. — Eric Daugherty (@EricLDaugh) March 25, 2025 وقال ترامب أثناء توقيعه الأمر التنفيذي في البيت الأبيض: "ربّما يعتقد البعض أنّه لا ينبغي عليّ أن أشتكي لأنّنا فزنا بأغلبية ساحقة في الانتخابات الرئاسية التي جرت في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي". وأضاف "لكن علينا إصلاح نظامنا الانتخابي. هذا البلد مريض للغاية بسبب الانتخابات، الانتخابات المزوّرة"، مؤكداً أنّه "علينا إصلاحه بطريقة أو بأخرى". وينصّ الأمر التنفيذي على وجوب أن يقدّم الناخب دليلاً على حيازته الجنسية الأمريكية، مثل جواز سفر أو رخصة قيادة، عند تسجيل اسمه للتصويت على قوائم الناخبين في الولايات. وفي الولايات المتّحدة يحقّ حصراً للمواطنين الأمريكيين بالتصويت في الانتخابات الفدرالية، لكنّ قسماً من الولايات لا يشترط إثبات هوية الناخب بمثل هذه الوثائق، إذ إنّ بعضها يستخدم أساليب أخرى للتحقّق من هوية الناخب. President Trump signs executive order on election integrity, which will include putting a citizenship question on the federal voting form. — CSPAN (@cspan) March 25, 2025 وستكون الولايات التي لا تلتزم بهذا الأمر التنفيذي تحت طائلة تعليق المساعدات الفدرالية التي تتلقّاها لتنظيم الانتخابات. وبحسب البيت الأبيض، فإنّ الأمر التنفيذي ينصّ أيضاً على اتّخاذ "إجراءات مناسبة ضدّ الولايات التي تحتسب خلال انتخابات فدرالية الأصوات التي تلقّتها بعد يوم الانتخابات". وتسمح بعض الولايات الأمريكية باحتساب بطاقات الاقتراع المرسلة بالبريد، إذا وصلت بعد يوم الانتخابات، بشرط أن تكون قد خُتمت في مركز البريد قبل إغلاق صناديق الاقتراع. ويرى ريك هاسن، أستاذ قانون الانتخابات في جامعة كاليفورنيا بلوس أنجليس، أن هذا الأمر التنفيذي "الخطر" قد يؤدّي إلى حرمان "ملايين الناخبين الذين لا يستطيعون الوصول بسهولة إلى وثائق مثل جوازات السفر" من حقّهم في التصويت. The White House's executive order on election integrity "would actually harm eligible American citizens," @WendyRWeiser told @WSJ. "This would be tens of millions of American citizens who could be excluded from registering from voting." — Brennan Center (@BrennanCenter) March 26, 2025 ويضيف الأستاذ الجامعي في مدوّنته "قانون الانتخابات"، أنّ الأمر التنفيذي الذي وقّعه ترامب لتوّه يمثّل "انقلاباً تنفيذياً" إذ إنّ مسؤولية تنظيم الانتخابات الفدرالية تقع على عاتق حكومات الولايات بينما يقوم الكونغرس بوضع إطار معيّن لها. والرأي نفسه شاطره إياه مركز برينان في جامعة نيويورك، الذي كتب على منصة إكس إنّ "هذا الأمر التنفيذي من شأنه أن يمنع عشرات ملايين المواطنين الأمريكيين من التصويت. ليست لدى الرؤساء أيّة سلطة للقيام بذلك". وبدورها، ندّدت منظمة الحقوق المدنية "إيه سي إل يو"، بما اعتبرته "سوء استغلال شديد للسلطة"، محذّرة من أنّها ستطعن بالمرسوم أمام القضاء.

إدارة ترامب تمثل أمام الكونغرس لمناقشة التهديدات الأمنية
إدارة ترامب تمثل أمام الكونغرس لمناقشة التهديدات الأمنية

موقع 24

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موقع 24

إدارة ترامب تمثل أمام الكونغرس لمناقشة التهديدات الأمنية

يواجه كبار مسؤولي الاستخبارات، في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، جلسات استماع متتالية أمام الكونغرس هذا الأسبوع، في أول فرصة لهم منذ تولي مناصبهم للإدلاء بشهاداتهم حول التهديدات التي تواجه الولايات المتحدة، والإجراءات التي تتخذها الحكومة لمواجهتها. ومن بين الشهود الذين سيحضرون جلسة الاستماع، اليوم الثلاثاء، أمام لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ، مدير مكتب التحقيقات الاتحادي كاش باتيل، ومدير وكالة الاستخبارات المركزية جون راتكليف، ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي جابارد، والذين سيواصلون الإدلاء بشهاداتهم يوم غد الأربعاء، أمام لجنة الاستخبارات في مجلس النواب. TUESDAY: Directors of CIA, FBI , NSA, DIA and National Intelligence testify on Worldwide Threats before Senate Intelligence Cmte – LIVE at 10am ET on C-SPAN3 — CSPAN (@cspan) March 25, 2025 وتأتي جلسة اليوم بعد يوم واحد، من انتشار أنباء تفيد بأن العديد من كبار مسؤولي الأمن القومي في إدارة ترامب، بمن فيهم راتكليف ووزير الدفاع بيت هيغسيث، قاموا بإرسال خطط عسكرية لضربات وشيكة في اليمن، عبر دردشة جماعية في تطبيق مراسلة مشفر، تضمنت رئيس تحرير مجلة ذا أتلانتيك. وستوفر جلسات الاستماع السنوية حول التهديدات العالمية، لمحة عن إعادة توجيه أولويات إدارة ترامب، والتي وصفها المسؤولون عبر الوكالات المختلفة بأنها تركز على مكافحة خطر الفنتانيل، ومواجهة الجريمة العنيفة والاتجار بالبشر والهجرة غير الشرعية. وكان المدير السابق لمكتب التحقيقات الاتحادي كريستوفر راي، يصرح بانتظام بأنه من الصعب عليه تذكر فترة في مسيرته واجهت فيها الولايات المتحدة العديد من التهديدات المتزايدة في آن واحد. لكن المخاوف التي كان يسلط الضوء عليها بانتظام تضمنت مؤامرات التجسس الصينية المتطورة، وهجمات برامج الفدية التي شلت المستشفيات، والإرهاب الدولي والمحلي. وقال باتيل في مقابلة مع قناة فوكس نيوز، بثت مساء أول أمس الأحد: "علينا أن نواكب المشهد المتغير للتهديدات الديناميكية التي تتطور باستمرار، ليس فقط في أمريكا ولكن في الخارج أيضاً"، وأضاف مشيراً إلى الخطر المتزايد من قبل تجار المخدرات: "لكننا لن ننسى أو نتجاهل الأمن القومي أبداً".

ترامب: سيتم كشف جميع ملفات إغتيال الرئيس كينيدي غداً
ترامب: سيتم كشف جميع ملفات إغتيال الرئيس كينيدي غداً

النهار المصرية

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار المصرية

ترامب: سيتم كشف جميع ملفات إغتيال الرئيس كينيدي غداً

في تصريح لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب عبر C-SPAN قال بأنه يعتزم نشر كافة وثائق كيندي غداً. الجدير بالذكر ان الرئيس الأمريكي قد أعلن عن نيته بنشر ملفات كيندي وجيفري ابستين بمجرد وصوله لرئاسة الولايات المتحدة، ولكن التأخير حدث نتيجة مراجعة الوثائق قبل نشرها. في ظل وجود ضغط شعبي واعلامي لنشر ملفات ابستين في الأونه الأخيرة، كنتيجة لأرتباطها بملفات متشابكة مرتبطة بالسياسيات الأمريكية وسيطرة لوبي أجنبي بداخل الولايات المتحدة. كما أعلنت في وقت سابق وزيرة العدل الأمريكية عبر لقاء على قناة فوكس الأمريكية بأن ملفات جيفري أبستين المتضمنة قائمة عملائه بالإضافة إلى ملفات اغتيال الرئيس كينيدي ومارتن لوثر كينغ حاليا تحت المراجعة والتدقيق لـ نشرها، وتابعت قائلة ان قائمة عملاء جيفري ابستين الذي أنتحر بالسجن بعد القبض عليه والذي يُقال بأنه تم اغتياله بسبب المعلومات الذي يملكها قد تفجر أزمات عالمية. وقد أعلن مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي الجديد المعين من قبل ترامب كاش باتيل أنه سيتم الكشف عن أسماء جميع من زاروا جزيرة جيفري إبستين. حيث تعهد كاش باتيل بالتعاون مع الكونجرس للتحقيق في فضيحة الاتجار بالأطفال المتورط فيها جيفري إبستين، وفي كلمته أمام لجنة القضاء بمجلس الشيوخ أكد أن مكافحة الإتجار بالأطفال ستكون من بين أولوياته.كما اعلنت السيناتور الجمهورية عن ولاية تينيسي مارشا بلاكبيرن أن الإدارة السابقة عرقلت جهودها في الحصول على سجلات رحلات طائرة إبستين المسماه "لوليتا إكسبريس". وطلبت بلاكبيرن الدعم من كاش باتيل قائلة: "أريد أن أعرف من هم المتورطون في هذه الحلقة من الاتجار بالبشر". فيما جاء رد كاش بأنه سيعمل على كشف ملابسات الفترة الرئاسية السابقة وعلاقتها بالاتجار بالبشر مشيراً بانه تم اختياره لذلك المنصب للعب هذا الدور الهام في كشف عصابات الاتجار بالبشر في الولايات المتحدة الأمريكية. كل ذلك في ظل اهتمام اعلامي امريكي بوثائق كيندي فقط على غرار وثائق جيفري ابستين والتي تخضع للتنقيح حتى هذه اللحظة، ووجود زخم شعبي في الولايات المتحدة للمطالبة بوثائق ابستين على غرار وثائق كيندي، وهو الأمر الذي لم تتحدث بشأنه او بموعد اطلاق وثائق ابستين حتى اللحظة، في مماطلة واضحة وغير مفهومة للشعب الأمريكي.

هذا الفيديو لا يظهر ترامب معلناً تراجعه عن مقترحه بشأن غزة FactCheck#
هذا الفيديو لا يظهر ترامب معلناً تراجعه عن مقترحه بشأن غزة FactCheck#

النهار

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

هذا الفيديو لا يظهر ترامب معلناً تراجعه عن مقترحه بشأن غزة FactCheck#

المتداول: فيديو يظهر، وفقاً للمزاعم، الرئيس الاميركي دونالد ترامب معلنا تراجعه عن تنفيذ مقترحه الخاص بشأن غزة. الا أنّ هذا الادعاء غير صحيح. الحقيقة: صحيح أنّ ترامب قال، أمس الجمعة، إن "لا داعي للعجلة" في تنفيذ مقترحه المثير للجدل بشأن قطاع غزة، الا ان مقطعه المتناقل لا علاقة له بذلك. فهو مجتزأ من فيديو أطول قديم، يعود الى 20 تشرين الثاني 2018. وله سياق مختلف تماما. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم 18 ثانية. تظهر المشاهد الرئيس الاميركي دونالد ترامب مصرّحا (ترجمة من الانكليزية): "سأبقي الامور على هذه الحال. لن أدمر اقتصاد العالم، ولن أدمر اقتصاد بلادنا بالتصرف بحماقة مع المملكة العربية السعودية...". وقد تكثف التشارك في المقطع خلال الساعات الماضية، عبر حسابات ارفقته بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): "عاجل- واشنطن، ترامب يقول بعد بيان السعودية بخصوص مقترح غزة: "لا داعي للعجلة لتنفيذ مقترحي الخاص بغزة". بعد بيان السعودية بخصوص مقترح غزة، ترامب يقول : "لا داعي للعجلة لتنفيذ مقترحي الخاص بغزة". ترامب قالها سابقاً : " لن أقوم بتحطيم إقتصاد دولتنا والإقتصاد العالمي بالقيام بعمل أحمق ضد السعودية". — دونالد ترامب (Informal) (@DonaldTrumpAOCC) February 7, 2025 ترامب: لا داعي للاستعجال تزامن انتشار المقطع مع قول الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمس الجمعة 7 شباط 2025 إنه ليس مستعجلا في تنفيذ مقترحه بشأن سيطرة الولايات المتحدة على قطاع غزة وإخلائه من سكانه لتطوير مشاريع عقارية فيه، وفقا لما أوردت تقارير اخبارية. وعندما سأله أحد الصحافيين في البيت الأبيض، خلال استقباله رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا، عن الجدول الزمني في البيت الأبيض لتنفيذ المقترح، قال ترامب: "ستنظر الولايات المتحدة إلى الأمر في الواقع على أنه معاملة عقارية. نحن مستثمرون فيها في هذا الجزء من العالم". وأضاف: "لا داعي للعجلة على الإطلاق في فعل أي شيء"، مؤكدا أنه لم يكن يتحدث عن القوات الأميركية على الأرض. وجاء ذلك غداة قوله الخميس إنّ "الولايات المتحدة ستتسلّم من إسرائيل قطاع غزة بعد انتهاء القتال"، وبحلول ذلك الوقت، سيكون الفلسطينيون قد "أعيد توطينهم" في أماكن أخرى من المنطقة، وخاصة في مصر والأردن (أ ف ب). و كانت المملكة العربية السعودية جددت الاربعاء دعمها "الثابت" لقيام دولة فلسطينية، بعد تصريحات ترامب عن السيطرة على غزة، خلال مؤتمر صحافي، مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض. وأكدت وزارة الخارجية السعودية، في بيان عبر منصة إكس ، أن موقف بلادها من قيام الدولة الفلسطينية "راسخ وثابت ولا يتزعزع، وليس محل تفاوض أو مزايدات". حقيقة الفيديو الا ان الفيديو المتناقل لا علاقة له بكل هذا. فالبحث عن المقطع، بتجزئته الى مشاهد ثابتة (Invid)، وباستخدام كلمات مفاتيح بالانكليزية، يوصلنا الى خيوط تقودنا الى الفيديو الاصلي مؤرشفا بنسخة أطول في حساب شبكة C-SPAN الاميركية بيوتيوب، في 20 تشرين الثاني 2018، بعنوان: Word for Word: President Trump on Saudi Arabia اي كلمة بكلمة: الرئيس ترامب يتحدث عن المملكة العربية السعودية. ويمكن مشاهدة المقطع المتناقل في التوقيت 1.42 في الفيديو أدناه. وكان ترامب يجيب على سؤال طرحه عليه مراسل صحيفة "واشنطن بوست"، ومما قال: "لا علاقة لي بالسعودية. فقط لكي تفهم، لا أبرم صفقات مع السعودية. ليست لدي أموال من السعودية. لا علاقة لي بالسعودية. لا يهمني ذلك. وسأخبرك، وكما يعلم معظمكم، أن كوني رئيسًا كلّفني ثروة، وهذا أمر جيد بالنسبة لي. كنت أعرف ذلك منذ فترة طويلة. ولكن كوني رئيسًا كلّفني ثروة، ثروة هائلة لم ترها من قبل. لكن ذات يوم، سأخبرك ما هو ذلك. لكن، وكنت أعرف ذلك منذ فترة طويلة لأنني لا أبرم صفقات. كل ما أفعله هو التركيز على هذا البلد وإبرام صفقات عظيمة لهذا البلد. لا أركز على إبرام صفقات عظيمة لنفسي، لأنني لم أعد أهتم. لذا، لا علاقة لي بالمملكة العربية السعودية. ما له علاقة بي هو وضع أميركا أولاً. إنهم يشترون أشياء بقيمة مئات المليارات من الدولارات من هذا البلد. إذا قلت إننا لا نريد أن نأخذ أعمالكم، وإذا قلت إننا سنقطعها، فسيحصلون على المعدات - المعدات العسكرية وأشياء أخرى من روسيا والصين. وستكون روسيا والصين في غاية السعادة، لأننا الآن نبلي بلاءً حسنا للغاية ضد الصين. نحن نحقق نتائج جيدة للغاية ضد الجميع، بما في ذلك روسيا. وسأبقي الامور على هذه الحال. ولن أخبر دولة تنفق مئات المليارات من الدولارات وساعدتني في القيام بأمر مهم للغاية وهو إبقاء أسعار النفط منخفضة كي لا تصل إلى 100 دولار و150 دولارا للبرميل. في الوقت الحالي، أسعار النفط في حالة رائعة. لن أدمر الاقتصاد العالمي، ولن أدمر اقتصاد بلادنا من خلال التصرف بحماقة مع المملكة العربية السعودية. لذا، أعتقد أن أعتقد أن البيان كان واضحًا جدا، ما قلته. الأمر يتعلق بأميركا أولاً". وأمكننا العثور على التسجيل المصور الكامل لتصريحات ترامب في ذلك اليوم منشوراً من زاوية مختلفة في حساب Trump White House Archived في يوتيوب، في 21 تشرين الثاني 2018، بعنوان: 11/20/18: President Trump Delivers a Statement Upon Departure اي 20 تشرين الثاني 2018، الرئيس ترامب يلقي بيانا عند مغادرته. ويبدأ المقطع المتناقل في التوقيت 4.05 في الفيديو أدناه. يومذاك، نقلت وكالات انباء عالمية تصريحات ترامب. و قالت وكالة "رويترز" انه تعهد فيها أن يظل "شريكا راسخا" للسعودية على الرغم من قوله إنه "قد يكون من الوارد جدا" أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان كان لديه علم بخطة قتل الصحافي المعارض جمال خاشقجي". واضافت: "في تحد لضغوط المشرعين الأميركيين لفرض عقوبات أشد على السعودية، قال ترامب أيضا إنه لن يلغي العقود العسكرية مع المملكة لأن "حماقة" كهذه لن تفيد سوى روسيا والصين اللتين تنافسان واشنطن في سوق الأسلحة. وذكر ترامب أن أجهزة المخابرات الأميركية لا تزال تدرس الأدلة بشأن كيفية مقتل خاشقجي داخل القنصلية السعودية باسطنبول في الثاني من أكتوبر تشرين الأول، ومن خطط للجريمة. ومنذ الجريمة اتخذ ترامب مواقف متباينة بشأن كيفية الاستجابة بما في ذلك احتمال فرض عقوبات. لكنه شدد يوم الثلثاء (20 ت2 2018) على أن صفقات الأسلحة مع السعودية ودورها في خفض أسعار النفط العالمية تلعب دورا مؤثرا في قراره. وقال ترامب في كلمة للصحافيين قبل التوجه إلى فلوريدا: "الأمر بالنسبة لي بمنتهي البساطة... أميركا أولا... لن أدمر اقتصاد العالم ولن أدمر اقتصاد بلادنا بالتصرف بحماقة مع السعودية". تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان الفيديو المتناقل يظهر "الرئيس الاميركي دونالد ترامب معلنا تراجعه عن مقترحه الخاص بشأن غزة، بعد موقف السعودية". في الواقع، صحيح أنّ ترامب قال، أمس الجمعة، إن "لا داعي للعجلة" في تنفيذ مقترحه المثير للجدل بشأن قطاع غزة، الا ان مقطعه المتناقل لا علاقة له بذلك. فهو مجتزأ من فيديو أطول قديم، يعود الى 20 تشرين الثاني 2018. وله سياق مختلف تماما.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store