#أحدث الأخبار مع #CTOneالنهار٠٩-٠٣-٢٠٢٥أعمالالنهارالشبكات الخاصة بالجيل الخامس تواجه مخاطر أمنية في ظلّ تبنّي الذكاء الاصطناعيتتسارع وتيرة نشر شبكات الجيل الخامس الخاصة في القطاعات الحيوية مثل الطاقة، والجيش، واللوجستيات، والرعاية الصحية، والتصنيع، ومعها تنبعث مخاوف أمنية بسبب نقص الخبرة في تقنيات الاتصالات (CT)، وفقًا لأبحاث جديدة من "تريند مايكرو" Trend Micro و"CTOne". ورغم اعتماد العديد من المنظمات على أدوات أمنية مدعومة بالذكاء الاصطناعي لحماية هذه الشبكات، فإن النتائج تشير إلى أن 90% من مستخدمي هذه الأدوات يواجهون صعوبات في نشرها، لأسباب تشمل ارتفاع التكاليف (47%)، والمخاوف من الإيجابيات والسلبية الخاطئة (44%)، بالإضافة إلى نقص الخبرات الداخلية (37%). تفتقر معظم المنظمات إلى فرق أمنية متخصصة في تقنيات الاتصال، حيث تمتلك 20% فقط فرقًا متخصصة، بينما تعتمد البقية على مسؤولي التكنولوجيا أو المعلومات، مما يترك فجوات أمنية واضحة. على الرغم من أهمية هذه الشبكات في تشغيل الخدمات الأساسية والتعامل مع البيانات الحساسة، فإن متوسط ما يتم تخصيصه من الميزانيات الأمنية لهذه الشبكات لا يتجاوز الـ18%. كما أن الاستخدام غير الصحيح للذكاء الاصطناعي في مراقبة البيانات وتحليلها يزيد من مخاطر الامتثال والاختراقات. نصف المنظمات تقريباً فقط تضمن الامتثال للائحة حماية البيانات GDPR، وتشفير البيانات أثناء النقل والتخزين، وتفرض ضوابط صارمة على الوصول إلى أدوات الذكاء الاصطناعي، وتطبق تقنيات إخفاء الهوية. الرسالة الأساسية واضحة: لا يكفي الاستثمار في أدوات الذكاء الاصطناعي وحدها، بل تحتاج المنظمات إلى فهم عميق لتقنيات الاتصالات والأمن السيبراني لضمان حماية حقيقية لشبكات الجيل الخامس الخاصة.
النهار٠٩-٠٣-٢٠٢٥أعمالالنهارالشبكات الخاصة بالجيل الخامس تواجه مخاطر أمنية في ظلّ تبنّي الذكاء الاصطناعيتتسارع وتيرة نشر شبكات الجيل الخامس الخاصة في القطاعات الحيوية مثل الطاقة، والجيش، واللوجستيات، والرعاية الصحية، والتصنيع، ومعها تنبعث مخاوف أمنية بسبب نقص الخبرة في تقنيات الاتصالات (CT)، وفقًا لأبحاث جديدة من "تريند مايكرو" Trend Micro و"CTOne". ورغم اعتماد العديد من المنظمات على أدوات أمنية مدعومة بالذكاء الاصطناعي لحماية هذه الشبكات، فإن النتائج تشير إلى أن 90% من مستخدمي هذه الأدوات يواجهون صعوبات في نشرها، لأسباب تشمل ارتفاع التكاليف (47%)، والمخاوف من الإيجابيات والسلبية الخاطئة (44%)، بالإضافة إلى نقص الخبرات الداخلية (37%). تفتقر معظم المنظمات إلى فرق أمنية متخصصة في تقنيات الاتصال، حيث تمتلك 20% فقط فرقًا متخصصة، بينما تعتمد البقية على مسؤولي التكنولوجيا أو المعلومات، مما يترك فجوات أمنية واضحة. على الرغم من أهمية هذه الشبكات في تشغيل الخدمات الأساسية والتعامل مع البيانات الحساسة، فإن متوسط ما يتم تخصيصه من الميزانيات الأمنية لهذه الشبكات لا يتجاوز الـ18%. كما أن الاستخدام غير الصحيح للذكاء الاصطناعي في مراقبة البيانات وتحليلها يزيد من مخاطر الامتثال والاختراقات. نصف المنظمات تقريباً فقط تضمن الامتثال للائحة حماية البيانات GDPR، وتشفير البيانات أثناء النقل والتخزين، وتفرض ضوابط صارمة على الوصول إلى أدوات الذكاء الاصطناعي، وتطبق تقنيات إخفاء الهوية. الرسالة الأساسية واضحة: لا يكفي الاستثمار في أدوات الذكاء الاصطناعي وحدها، بل تحتاج المنظمات إلى فهم عميق لتقنيات الاتصالات والأمن السيبراني لضمان حماية حقيقية لشبكات الجيل الخامس الخاصة.