أحدث الأخبار مع #CaaS

الدستور
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
أمنية تطلق خدمات الحوسبــة السحابـيــة العامة الحديثة في الأردن
عمان أعلنت شركة أمنية، المزود الرائد لخدمات الاتصالات في الأردن، عن تعاونها الاستراتيجي مع شركة Red Hat- المزود العالمي الرائد لحلول البرمجيات مفتوحة المصدر- لإطلاق خدمات الحوسبة السحابية العامة المتطورة في السوق الأردني، لتعزز أمنية بذلك التزامها الراسخ بدفع عجلة التحول الرقمي في المنطقة. وستقدم أمنية بصفتها مزوداً معتمداً للخدمات السحابية من Red Hat، حلول حوسبة سحابية هجينة حديثة داخل المملكة، حيث ستوفر هذه الخدمات للمؤسسات حلولاً مستضافة ومدارة تعتمد على تقنيات Red Hat الرائدة في الحوسبة السحابية الهجينة المفتوحة، مما يتيح مرونة وأماناً وقابلية توسع محسّنة. وقال رئيس دائرة قطاع الأعمال في شركة أمنية إياد جبر: «متحمسون للتعاون مع Red Hat لتقديم منصة متكاملة للحوسبة السحابية العامة، تساهم في تسريع التحول الرقمي عبر الأردن. سيمكننا هذا التعاون من توفير خدمات سحابية رائدة مصممة خصيصاً لتلبية احتياجات الشركات الأردنية المتطورة، مما يضمن نجاحها في بيئة رقمية تنافسية». من جانبه، قال نائب الرئيس لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في Red Hat مارتن لينتل يمثل تعاوننا مع أمنية خطوة مهمة في توسيع قدرات الحوسبة السحابية الهجينة في الأردن، حيث يتيح للمؤسسات تحديث بنيتها التحتية لتكنولوجيا المعلومات بطرق تضمن الاستقرار وقابلية التوسع والتشغيل الآلي عبر بيئات الحوسبة السحابية الهجينة. وكجزء من هذا التعاون، ستقدم أمنية مجموعة متنوعة من خدمات الحوسبة السحابية العامة، بما في ذلك البنية التحتية كخدمة (IaaS) والحاوية كخدمة (CaaS) مع ميزات أمان متقدمة على مستوى الشركات، وإدارة بنية تحتية مؤتمتة، وتكامل سلس مع الأنظمة التقنية القائمة. تم تصميم هذه الخدمات لمساعدة الشركات الأردنية على توسيع عملياتها الرقمية مع الالتزام بمعايير حوكمة البيانات المحلية والدولية.


صوت لبنان
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت لبنان
احتيال بضغطة زر.. أسواق الجرائم الإلكترونية تزدهر والخطر يتصاعد
العربية حذر خبراء الأمن السيبراني من أن الجرائم الإلكترونية باتت أسهل من أي وقت مضى، مع ازدهار "اقتصاد الجرائم الإلكترونية" وتحوله إلى صناعة عالمية قائمة بذاتها. فقد أصبحت الأدوات والخدمات الإجرامية متاحة للبيع في أسواق رقمية سرية، مما يتيح لأي شخص تقريبًا أن يصبح محتالًا محترفًا دون الحاجة إلى مهارات تقنية متقدمة. لم يعد مجرمو الإنترنت مجرد أفراد مهرة يعملون في الظلام، بل تحولوا إلى شبكات احترافية تدير أعمالها بأسلوب الشركات الكبرى، بحسب تقرير نشره موقع "CNBC" واطلعت عليه "العربية Business" يقول نيكولاس كورت، المدير المساعد لمركز الإنتربول للجرائم المالية، إن تنفيذ الجرائم الإلكترونية كان يتطلب سابقًا مهارات تقنية معقدة، لكن اليوم، أصبح الوصول إلى البيانات الشخصية وإطلاق هجمات تصيد احتيالي أسهل من أي وقت مضى. الجرائم الإلكترونية كخدمة تجارة مربحة وفقًا للخبير توني بيرنسايد، فإن انتشار الجرائم الإلكترونية كخدمة (CaaS) أدى إلى إنشاء أسواق متخصصة تقدم أدوات خبيثة للبيع، تشمل برمجيات الفدية، وأدوات القرصنة، وشبكات الروبوتات، والبيانات المسروقة. يتم استضافة هذه الأسواق غالبًا على الشبكة المظلمة، ومن أبرزها Abacus Market وTorzon Market وStyx، وهي منصات توفر للمحتالين الأدوات اللازمة للهجوم مقابل رسوم تدفع غالبًا بالعملات المشفرة للحفاظ على السرية. أكبر سوق إجرامي في العالم بحسب تقرير شركة Chainalysis لتحليل العملات المشفرة، فإن بعض هذه الأسواق تجاوزت مستويات غير مسبوقة. فعلى سبيل المثال، يُعتبر Huione Guarantee، وهو سوق مرتبط بمجموعة Huione Group الكمبودية، أكبر منصة إجرامية عبر الإنترنت، حيث بلغت معاملاته المشفرة 70 مليار دولار منذ عام 2021. تُستخدم هذه المنصة للإعلان عن خدمات غير مشروعة، مثل غسيل الأموال، الاحتيال الاستثماري، وبيع هويات مزيفة، حيث يدفع المشترون للوصول إلى مجموعات خاصة على تيليغرام تديرها العصابات الإجرامية. احتيال مدعوم بالذكاء الاصطناعي مع تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي، أصبح تنفيذ عمليات الاحتيال أكثر تعقيدًا وأقل تكلفة. يقول كيم هوك ليو، الرئيس التنفيذي لشركة Wizlynx Group، إن التزييف العميق (Deepfake) وتقنيات استنساخ الصوت سمحت للمحتالين بإجراء عمليات احتيال أكثر واقعية. في حادثة لافتة، تعرضت شركة في هونغ كونغ لعملية احتيال بقيمة 25 مليون دولار، بعد أن استُخدمت تقنية التزييف العميق لانتحال شخصية المدير المالي خلال مكالمة فيديو. رغم الجهود الدولية لمكافحة هذه الأسواق، فإنها غالبًا ما تعود تحت أسماء مختلفة، مما يجعل القضاء عليها صعبًا. يقول نيكولاس كورت من الإنتربول: "الجرائم الإلكترونية ليست نوعًا من الجرائم التي يمكنك القبض على مرتكبيها والخروج منها.. يجب التركيز على الوقاية والتوعية لتعزيز الأمن السيبراني." وتتجه الشركات نحو تعزيز أنظمة الأمن المدعومة بالذكاء الاصطناعي، مثل مراقبة الويب المظلم، التي تساعد في تتبع بيانات الشركات المسربة على الإنترنت المظلم.


جو 24
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- جو 24
احتيال بضغطة زر.. أسواق الجرائم الإلكترونية تزدهر والخطر يتصاعد
جو 24 : حذر خبراء الأمن السيبراني من أن الجرائم الإلكترونية باتت أسهل من أي وقت مضى، مع ازدهار "اقتصاد الجرائم الإلكترونية" وتحوله إلى صناعة عالمية قائمة بذاتها. فقد أصبحت الأدوات والخدمات الإجرامية متاحة للبيع في أسواق رقمية سرية، مما يتيح لأي شخص تقريبًا أن يصبح محتالًا محترفًا دون الحاجة إلى مهارات تقنية متقدمة. لم يعد مجرمو الإنترنت مجرد أفراد مهرة يعملون في الظلام، بل تحولوا إلى شبكات احترافية تدير أعمالها بأسلوب الشركات الكبرى، بحسب تقرير نشره موقع "CNBC" واطلعت عليه "العربية Business". يقول نيكولاس كورت، المدير المساعد لمركز الإنتربول للجرائم المالية، إن تنفيذ الجرائم الإلكترونية كان يتطلب سابقًا مهارات تقنية معقدة، لكن اليوم، أصبح الوصول إلى البيانات الشخصية وإطلاق هجمات تصيد احتيالي أسهل من أي وقت مضى. الجرائم الإلكترونية كخدمة تجارة مربحة وفقًا للخبير توني بيرنسايد، فإن انتشار الجرائم الإلكترونية كخدمة (CaaS) أدى إلى إنشاء أسواق متخصصة تقدم أدوات خبيثة للبيع، تشمل برمجيات الفدية، وأدوات القرصنة، وشبكات الروبوتات، والبيانات المسروقة. يتم استضافة هذه الأسواق غالبًا على الشبكة المظلمة، ومن أبرزها Abacus Market وTorzon Market وStyx، وهي منصات توفر للمحتالين الأدوات اللازمة للهجوم مقابل رسوم تدفع غالبًا بالعملات المشفرة للحفاظ على السرية. أكبر سوق إجرامي في العالم بحسب تقرير شركة Chainalysis لتحليل العملات المشفرة، فإن بعض هذه الأسواق تجاوزت مستويات غير مسبوقة. فعلى سبيل المثال، يُعتبر Huione Guarantee، وهو سوق مرتبط بمجموعة Huione Group الكمبودية، أكبر منصة إجرامية عبر الإنترنت، حيث بلغت معاملاته المشفرة 70 مليار دولار منذ عام 2021. تُستخدم هذه المنصة للإعلان عن خدمات غير مشروعة، مثل غسيل الأموال، الاحتيال الاستثماري، وبيع هويات مزيفة، حيث يدفع المشترون للوصول إلى مجموعات خاصة على تيليغرام تديرها العصابات الإجرامية. احتيال مدعوم بالذكاء الاصطناعي مع تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي، أصبح تنفيذ عمليات الاحتيال أكثر تعقيدًا وأقل تكلفة. يقول كيم هوك ليو، الرئيس التنفيذي لشركة Wizlynx Group، إن التزييف العميق (Deepfake) وتقنيات استنساخ الصوت سمحت للمحتالين بإجراء عمليات احتيال أكثر واقعية. في حادثة لافتة، تعرضت شركة في هونغ كونغ لعملية احتيال بقيمة 25 مليون دولار، بعد أن استُخدمت تقنية التزييف العميق لانتحال شخصية المدير المالي خلال مكالمة فيديو. رغم الجهود الدولية لمكافحة هذه الأسواق، فإنها غالبًا ما تعود تحت أسماء مختلفة، مما يجعل القضاء عليها صعبًا. يقول نيكولاس كورت من الإنتربول: "الجرائم الإلكترونية ليست نوعًا من الجرائم التي يمكنك القبض على مرتكبيها والخروج منها.. يجب التركيز على الوقاية والتوعية لتعزيز الأمن السيبراني." وتتجه الشركات نحو تعزيز أنظمة الأمن المدعومة بالذكاء الاصطناعي، مثل مراقبة الويب المظلم، التي تساعد في تتبع بيانات الشركات المسربة على الإنترنت المظلم. تابعو الأردن 24 على


أخبارنا
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبارنا
احتيال بضغطة زر.. أسواق الجرائم الإلكترونية تزدهر والخطر يتصاعد
أخبارنا : حذر خبراء الأمن السيبراني من أن الجرائم الإلكترونية باتت أسهل من أي وقت مضى، مع ازدهار "اقتصاد الجرائم الإلكترونية" وتحوله إلى صناعة عالمية قائمة بذاتها. فقد أصبحت الأدوات والخدمات الإجرامية متاحة للبيع في أسواق رقمية سرية، مما يتيح لأي شخص تقريبًا أن يصبح محتالًا محترفًا دون الحاجة إلى مهارات تقنية متقدمة. لم يعد مجرمو الإنترنت مجرد أفراد مهرة يعملون في الظلام، بل تحولوا إلى شبكات احترافية تدير أعمالها بأسلوب الشركات الكبرى، بحسب تقرير نشره موقع "CNBC" واطلعت عليه "العربية Business". يقول نيكولاس كورت، المدير المساعد لمركز الإنتربول للجرائم المالية، إن تنفيذ الجرائم الإلكترونية كان يتطلب سابقًا مهارات تقنية معقدة، لكن اليوم، أصبح الوصول إلى البيانات الشخصية وإطلاق هجمات تصيد احتيالي أسهل من أي وقت مضى. الجرائم الإلكترونية كخدمة تجارة مربحة وفقًا للخبير توني بيرنسايد، فإن انتشار الجرائم الإلكترونية كخدمة (CaaS) أدى إلى إنشاء أسواق متخصصة تقدم أدوات خبيثة للبيع، تشمل برمجيات الفدية، وأدوات القرصنة، وشبكات الروبوتات، والبيانات المسروقة. يتم استضافة هذه الأسواق غالبًا على الشبكة المظلمة، ومن أبرزها Abacus Market وTorzon Market وStyx، وهي منصات توفر للمحتالين الأدوات اللازمة للهجوم مقابل رسوم تدفع غالبًا بالعملات المشفرة للحفاظ على السرية. أكبر سوق إجرامي في العالم بحسب تقرير شركة Chainalysis لتحليل العملات المشفرة، فإن بعض هذه الأسواق تجاوزت مستويات غير مسبوقة. فعلى سبيل المثال، يُعتبر Huione Guarantee، وهو سوق مرتبط بمجموعة Huione Group الكمبودية، أكبر منصة إجرامية عبر الإنترنت، حيث بلغت معاملاته المشفرة 70 مليار دولار منذ عام 2021. تُستخدم هذه المنصة للإعلان عن خدمات غير مشروعة، مثل غسيل الأموال، الاحتيال الاستثماري، وبيع هويات مزيفة، حيث يدفع المشترون للوصول إلى مجموعات خاصة على تيليغرام تديرها العصابات الإجرامية. احتيال مدعوم بالذكاء الاصطناعي مع تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي، أصبح تنفيذ عمليات الاحتيال أكثر تعقيدًا وأقل تكلفة. يقول كيم هوك ليو، الرئيس التنفيذي لشركة Wizlynx Group، إن التزييف العميق (Deepfake) وتقنيات استنساخ الصوت سمحت للمحتالين بإجراء عمليات احتيال أكثر واقعية. في حادثة لافتة، تعرضت شركة في هونغ كونغ لعملية احتيال بقيمة 25 مليون دولار، بعد أن استُخدمت تقنية التزييف العميق لانتحال شخصية المدير المالي خلال مكالمة فيديو. رغم الجهود الدولية لمكافحة هذه الأسواق، فإنها غالبًا ما تعود تحت أسماء مختلفة، مما يجعل القضاء عليها صعبًا. يقول نيكولاس كورت من الإنتربول: "الجرائم الإلكترونية ليست نوعًا من الجرائم التي يمكنك القبض على مرتكبيها والخروج منها.. يجب التركيز على الوقاية والتوعية لتعزيز الأمن السيبراني." وتتجه الشركات نحو تعزيز أنظمة الأمن المدعومة بالذكاء الاصطناعي، مثل مراقبة الويب المظلم، التي تساعد في تتبع بيانات الشركات المسربة على الإنترنت المظلم.


تليكسبريس
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تليكسبريس
أسواق الجرائم الإلكترونية تزدهر والخطر يتصاعد
حذر خبراء الأمن السيبراني من أن الجرائم الإلكترونية باتت أسهل من أي وقت مضى، مع ازدهار 'اقتصاد الجرائم الإلكترونية' وتحوله إلى صناعة عالمية قائمة بذاتها. فقد أصبحت الأدوات والخدمات الإجرامية متاحة للبيع في أسواق رقمية سرية، مما يتيح لأي شخص تقريبًا أن يصبح محتالًا محترفًا دون الحاجة إلى مهارات تقنية متقدمة. لم يعد مجرمو الإنترنت مجرد أفراد مهرة يعملون في الظلام، بل تحولوا إلى شبكات احترافية تدير أعمالها بأسلوب الشركات الكبرى، بحسب تقرير نشره موقع 'CNBC. يقول نيكولاس كورت، المدير المساعد لمركز الإنتربول للجرائم المالية، إن تنفيذ الجرائم الإلكترونية كان يتطلب سابقًا مهارات تقنية معقدة، لكن اليوم، أصبح الوصول إلى البيانات الشخصية وإطلاق هجمات تصيد احتيالي أسهل من أي وقت مضى. الجرائم الإلكترونية كخدمة تجارة مربحة وفقًا للخبير توني بيرنسايد، فإن انتشار الجرائم الإلكترونية كخدمة (CaaS) أدى إلى إنشاء أسواق متخصصة تقدم أدوات خبيثة للبيع، تشمل برمجيات الفدية، وأدوات القرصنة، وشبكات الروبوتات، والبيانات المسروقة. يتم استضافة هذه الأسواق غالبًا على الشبكة المظلمة، ومن أبرزها Abacus Market وTorzon Market وStyx، وهي منصات توفر للمحتالين الأدوات اللازمة للهجوم مقابل رسوم تدفع غالبًا بالعملات المشفرة للحفاظ على السرية. بحسب تقرير شركة Chainalysis لتحليل العملات المشفرة، فإن بعض هذه الأسواق تجاوزت مستويات غير مسبوقة. فعلى سبيل المثال، يُعتبر Huione Guarantee، وهو سوق مرتبط بمجموعة Huione Group الكمبودية، أكبر منصة إجرامية عبر الإنترنت، حيث بلغت معاملاته المشفرة 70 مليار دولار منذ عام 2021. تُستخدم هذه المنصة للإعلان عن خدمات غير مشروعة، مثل غسيل الأموال، الاحتيال الاستثماري، وبيع هويات مزيفة، حيث يدفع المشترون للوصول إلى مجموعات خاصة على تيليغرام تديرها العصابات الإجرامية. احتيال مدعوم بالذكاء الاصطناعي مع تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي، أصبح تنفيذ عمليات الاحتيال أكثر تعقيدًا وأقل تكلفة. يقول كيم هوك ليو، الرئيس التنفيذي لشركة Wizlynx Group، إن التزييف العميق (Deepfake) وتقنيات استنساخ الصوت سمحت للمحتالين بإجراء عمليات احتيال أكثر واقعية. في حادثة لافتة، تعرضت شركة في هونغ كونغ لعملية احتيال بقيمة 25 مليون دولار، بعد أن استُخدمت تقنية التزييف العميق لانتحال شخصية المدير المالي خلال مكالمة فيديو. رغم الجهود الدولية لمكافحة هذه الأسواق، فإنها غالبًا ما تعود تحت أسماء مختلفة، مما يجعل القضاء عليها صعبًا. يقول نيكولاس كورت من الإنتربول: 'الجرائم الإلكترونية ليست نوعًا من الجرائم التي يمكنك القبض على مرتكبيها والخروج منها.. يجب التركيز على الوقاية والتوعية لتعزيز الأمن السيبراني.' وتتجه الشركات نحو تعزيز أنظمة الأمن المدعومة بالذكاء الاصطناعي، مثل مراقبة الويب المظلم، التي تساعد في تتبع بيانات الشركات المسربة على الإنترنت المظلم.