أحدث الأخبار مع #CheongungII


الجريدة 24
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة 24
دبابة "النمر الأسود" الكورية على رادار المغرب.. وخطوات متسارعة نحو تنويع الشركاء
في خطوة تعكس تحولًا استراتيجيًا لافتًا في سياسة التسلح الوطني، يواصل المغرب نهجًا تصاعديًا في تحديث ترسانته العسكرية وتوسيع قاعدة شركائه الدوليين، واضعًا نصب عينيه هدفًا مزدوجًا: تعزيز جاهزيته الدفاعية وتكريس موقعه كقوة إقليمية فاعلة في شمال إفريقيا. خلال السنوات الأخيرة، أحرزت القوات المسلحة الملكية المغربية تقدمًا نوعيًا في مجالات التحديث العسكري، عبر صفقات متقدمة مع قوى كبرى كفرنسا، الولايات المتحدة، البرازيل وتركيا، غير أن الوجهة هذه المرة تتجه شرقًا نحو آسيا، وتحديدًا كوريا الجنوبية، أحد أبرز الفاعلين الصاعدين في مجال الصناعات الدفاعية. اهتمام رسمي مغربي بالأسلحة الكورية المتطورة التقارير الإعلامية المتخصصة، وعلى رأسها منصة "Army Recognition"، كشفت عن مفاوضات متقدمة بين المغرب وسيول بشأن إمكانية اقتناء دبابة القتال الكورية المتطورة "K2 Black Panther"، التي تعد واحدة من أكثر الدبابات تقدمًا على المستوى العالمي. وتأتي هذه الخطوة في إطار توجه مغربي حثيث نحو تنويع مصادر التسلح وتقوية القدرات الدفاعية الوطنية. الزيارة الرسمية التي قام بها وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، إلى كوريا الجنوبية مؤخرا، كانت محطة مفصلية في هذا المسار. فقد عقد خلالها سلسلة لقاءات مع مسؤولين كوريين بارزين، من بينهم وزير التجارة وعدد من ممثلي الشركات الدفاعية، في مقدمتها "هيونداي روتيم" المصنّعة للدبابة "K2". ولم يقتصر الاهتمام المغربي على الدبابة "K2"، بل شمل أيضًا أنظمة أخرى متقدمة مثل الغواصة الكهربائية "KSS-III" ونظام الدفاع الجوي الصاروخي "Cheongung-II"، ما يؤشر على رغبة واضحة في بناء شراكة استراتيجية طويلة المدى مع سيول في المجال الدفاعي. "K2 Black Panther": تكنولوجيا فائقة وقدرات هجومية متقدمة الدبابة الكورية "K2 Black Panther" تعد من بين الأنظمة القتالية البرية الأحدث عالميًا، فهي مزودة بمدفع عيار 120 ملم قادر على إطلاق قذائف ذكية، وتحتوي على نظام متقدم للتحكم بالنيران، بالإضافة إلى دروع تفاعلية ومنظومة حماية نشطة، ما يتيح لها القدرة على العمل في بيئات قتالية معقدة ومتغيرة. وإذا ما تم التوقيع الرسمي على هذه الصفقة، فسيكون المغرب أول بلد إفريقي يدخل نادي مستعملي هذا النظام القتالي المتطور، في سابقة من شأنها أن تعزز موقعه الإقليمي وتمنحه تفوقًا نوعيًا في ساحة الدفاع البري. رؤية استراتيجية لتعزيز الجاهزية واستقلال القرار العسكري ويرتبط هذا التوجه بجملة من التحولات التي تشهدها العقيدة الدفاعية للمغرب، حيث باتت المملكة تراهن بشكل متزايد على تحقيق الاستقلالية الاستراتيجية في مجال التسلح، وتجاوز منطق الارتهان لشريك وحيد مهما كانت علاقاته معها قوية. وهو ما يترجمه التوسع في التعاقدات العسكرية مع دول من مختلف القارات. وقد شهد العقد الأخير ارتفاعًا مطردًا في الإنفاق العسكري، حيث خصصت الحكومة خلال سنة 2025 ميزانية غير مسبوقة بلغت 133 مليار درهم، في تأكيد على أولوية الدفاع في السياسات العمومية للدولة. التصنيع المحلي ونقل التكنولوجيا: أفق جديد للشراكة يتجاوز الطموح المغربي مجرد اقتناء العتاد، إذ تندرج هذه التحركات ضمن خطة أشمل تروم توطين جزء من الصناعات الدفاعية محليًا، خاصة في ظل توفر بنيات تحتية صناعية قادرة على استيعاب مشاريع من هذا النوع. ومن المرتقب أن تشمل الاتفاقيات مع كوريا الجنوبية إمكانيات لنقل التكنولوجيا وتكوين الأطر المغربية في مجالات الصيانة والإنتاج. موقع إقليمي متقدم في ظل تحولات أمنية متسارعة في ظل بيئة إقليمية مضطربة وتحديات أمنية مستجدة تشمل الإرهاب، الهجرة غير النظامية، والطائرات المسيّرة، يسعى المغرب إلى بناء نموذج دفاعي متكامل يجمع بين الحداثة التكنولوجية، الكفاءة العملياتية، والمرونة الدبلوماسية في نسج التحالفات. ويأتي الانفتاح على كوريا الجنوبية كترجمة لهذه المقاربة، بما يعزز قدرة القوات المسلحة الملكية على الاضطلاع بدورها الحيوي في حفظ الأمن القومي، ورفع مستوى استعدادها لمواجهة أي تهديدات محتملة. نحو أفق دفاعي جديد يتضح من المعطيات الحالية أن المغرب لا يكتفي بتحديث عتاده العسكري فحسب، بل يسعى إلى إعادة تشكيل بنيته الدفاعية على أسس أكثر صلابة واستشرافًا. ومن المرتقب أن تشهد السنوات المقبلة تسارعًا في وتيرة الشراكات الدفاعية، خصوصًا مع بلدان تتوفر على منظومات متقدمة وتسعى بدورها إلى موطئ قدم في القارة الإفريقية. وبهذا، يخطو المغرب بثبات نحو بناء منظومة دفاعية متقدمة، تجمع بين السيادة، التحديث، والانفتاح، في خطوة تعكس إدراكًا عميقًا لمقتضيات الجغرافيا السياسية ومتغيرات التوازنات الإقليمية.


كش 24
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- كش 24
المغرب يبدي اهتمامه باقتناء غواصة ونظام دفاعي متطور
في خطوة استراتيجية لتنويع مصادر أسلحته وتعزيز قدراته الدفاعية، أبدى الجيش المغربي اهتماما قويا بالحصول على أنظمة عسكرية متقدمة من كوريا الجنوبية. وأعرب المغرب رسميا عن اهتمامه بثلاثة أنظمة رئيسية : دبابة القتال الرئيسية K2 'Black Panther'، والغواصة الهجومية KSS-III، ونظام الدفاع الجوي متوسط المدى Cheongung-II. وحسب جريدة لاراثون، يعتبر الاهتمام المغربي بالأسلحة الكورية الجنوبية جزءا من استراتيجية واضحة للتنويع، حيث يسعى المغرب إلى كسر اعتماده فقط على مورديها التقليديين. وظهرت كوريا الجنوبية في السنوات الأخيرة، كمنافس قوي في سوق الدفاع الدولية، حيث تقدم التكنولوجيا المتقدمة، والأسعار التنافسية، والمرونة التجارية، بما في ذلك نقل التكنولوجيا. تعتبر دبابة K2 Black Panther، التي تعتبر واحدة من أكثر الدبابات تقدما في العالم ، من شأنها أن تعمل على تحسين قدرات الدروع المغربية بشكل كبير. من جانبها، من شأن الغواصة KSS-III، المجهزة بنظام الدفع المستقل عن الهواء (AIP) والقدرة على الإطلاق العمودي (VLS)، أن تعزز القوة البحرية المغربية في منطقة تتزايد فيها المنافسة البحرية. وأخيرا، فإن نظام تشيونغونغ 2، المزود برادارات AESA، من شأنه أن يعزز الدفاع الجوي ضد مختلف التهديدات، بما في ذلك الصواريخ الباليستية.


الأيام
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الأيام
صفقة تسلح ضخمة بين المغرب وكوريا تطبخ على نار هادئة
ط.غ يسير المغرب نحو تقوية قدراته الدفاعية من خلال الاعتماد على السلاح المستورد من كوريا الجنوبية التي تعتبر فاعلا رئيسيا في سوق الصناعات العسكرية المتطورة. الاتجاه المغربي نحو السلاح الكوري، تجلى ضمن زيارة وزير الصناعة والتجارة، رياض مزّور، إلى سيول حيث أجرى اجتماعات مع عدد من شركات الدفاع الكورية، من بينها 'هيونداي روتيم'، 'هانوا أيروسبيس'، و'كوريا إيروسبيس إنداستريز'. وأسفرت هذه اللقاءات عن إبداء المغرب اهتماما واضحا بثلاثة أنظمة عسكرية متطورة: دبابة القتال الرئيسية K2 'النمر الأسود'، الغواصة الهجومية KSS-III، ونظام الدفاع الجوي المتوسط المدى Cheongung-II. الدبابة K2 'النمر الأسود'، المصنفة بين الأفضل عالميا، يتوقع أن تُحدث نقلة نوعية في أسطول الدروع المغربي، فيما تمثل غواصة KSS-III، المزودة بتقنيات دفع مستقلة عن الهواء وقدرات إطلاق صواريخ رأسية، إضافة نوعية لقوة المغرب البحرية، في ظل بيئة إقليمية متزايدة التعقيد. أما منظومة Cheongung-II الدفاعية، فإنها ستدعم الشبكة الدفاعية الجوية للمملكة ضد التهديدات الباليستية والجوية المعقدة. ويراهن المغرب على تنويع مصادر استيراد السلاح، والتحرر من الاعتماد التقليدي على مورّدين محددين. ويتوفر السلاح الكوري على تكنولوجيا متطورة، أسعار تنافسية، ومرونة في شروط التعاقد، تشمل نقل التكنولوجيا وتعزيز القدرات المحلية للصيانة والتجميع


الجريدة 24
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة 24
توسيع شراكات التسلح.. المغرب يتطلع لاقتناء أحدث الأنظمة الدفاعية من كوريا
يشهد المغرب تحولًا استراتيجيًا بارزًا في مجال الدفاع، واضعًا نصب عينيه تعزيز موقعه الإقليمي كقوة فاعلة ومؤثرة في موازين الأمن بشمال إفريقيا. فخلال السنوات الأخيرة، عرفت الترسانة العسكرية المغربية طفرة نوعية غير مسبوقة، نتيجة سياسة مدروسة تنتهج تنويع الشركاء الاستراتيجيين والانفتاح على أسواق تسلح جديدة تجمع بين الجودة العالية والتكنولوجيا المتطورة. في هذا السياق، يواصل المغرب مسار تحديث قواته المسلحة عبر صفقات نوعية مع دول كبرى مثل الولايات المتحدة وفرنسا وإسرائيل وتركيا والصين، مع اهتمام متزايد بعقد شراكات جديدة مع دول أخرى صاعدة في مجال الصناعات الدفاعية. وتعد كوريا الجنوبية أحدث المحطات في هذا التوجه، بعدما كشفت تقارير إعلامية عن دخول المغرب في مفاوضات متقدمة لاقتناء دبابة القتال المتطورة "K2 Black Panther"، في خطوة قد تجعله أول بلد إفريقي يعبر رسميًا عن رغبته في الحصول على هذا النظام القتالي الفائق التطور. خلال زيارة رسمية إلى سيول في أبريل الجاري، التقى وزير الصناعة والتجارة رياض مزور عددًا من كبار المسؤولين الكوريين، من ضمنهم وزير التجارة والمكلف بالدبلوماسية الاقتصادية، إضافة إلى ممثلين عن شركة "هيونداي روتيم" المصنعة لدبابة "K2 Black Panther". ووفقا لمنصة 'Army Recognition' وعدد المواقع الأخرى المخصصة للشؤون العسكرية، فقد شملت المحادثات اهتمامًا مغربيًا آخر بالغواصة الكهربائية "KSS-III" ونظام الدفاع الجوي الصاروخي "Cheongung-II"، ما يعكس اتساع رقعة التعاون بين البلدين ليشمل الجانب العسكري. وحسب ذات التقارير، فإن دبابة "K2 Black Panther" تصنف ضمن الأكثر تطورًا في العالم، بفضل مزيجها المتقن من القوة النارية العالية والتكنولوجيا المتقدمة وأنظمة الحماية الفعالة، بالإضافة أنها مزودة بمدفع عيار 120 ملم يستخدم قذائف ذكية، ونظام متطور للتحكم بالنيران، إضافة إلى منظومة حماية نشطة ودروع تفاعلية، مما يجعلها قادرة على العمل بكفاءة في مختلف ظروف المعركة. كما أكد هذا الأمر، الخبير الكوري الجنوبي في الشؤون الدفاعية، مايسون، في تدوينة له على منصة x، أن المغرب مهتم بشكل جدي لاقتناء عدد من الأنظمة العسكرية الكورية الجنوبية المتقدمة، في إطار سعيها لتعزيز قدراتها الدفاعية. ويندرج اهتمام المغرب بهذه الدبابة، ضمن خطة أشمل تهدف إلى تطوير مختلف أفرع القوات المسلحة، حيث عرف العقد الأخير تصاعدًا ملحوظًا في الإنفاق الدفاعي، بلغت ذروته سنة 2025 حين خصصت الحكومة ميزانية قياسية بلغت 133 مليار درهم، وهي الأكبر في تاريخ المؤسسة العسكرية المغربية. ويدخل هذا التوجه ضمن رؤية استراتيجية تركز على تحقيق الجاهزية القتالية القصوى وتحديث العتاد العسكري وتوطين جزء من الصناعات الدفاعية محليًا. وأكدت ذات التقارير، فإن المغرب يولي أيضًا أهمية خاصة لتحديث قدراته الدفاعية القصيرة والمتوسطة المدى، في ظل تنامي التهديدات المرتبطة بالطائرات بدون طيار والهجمات الجوية المفاجئة، وهو ما يفسر اهتمامه المتزايد بأنظمة الدفاع الجوي المتطورة مثل نظام "Cheongung-II" الكوري. كما أن هذا الانفتاح على شراكات جديدة يؤكد سعي الرباط إلى تعزيز استقلالية قرارها الدفاعي عبر تنويع مصادر تسلحها، وعدم الارتهان إلى شريك واحد مهما كانت قوة العلاقة معه. في السياق الإقليمي، يواصل المغرب ترسيخ مكانته كفاعل محوري في معادلة الأمن والدفاع بشمال إفريقيا، عبر مزيج من التحديث التكنولوجي والتحالفات الاستراتيجية والرهان على التصنيع المحلي. هذا التحول لا ينعكس فقط في الأرقام القياسية للإنفاق العسكري أو في نوعية الصفقات المبرمة، بل أيضًا في المقاربة الاستباقية التي تتبناها المملكة في التعامل مع التهديدات المستجدة، بما يعزز قدرتها على حماية مصالحها الحيوية وضمان أمنها القومي في بيئة إقليمية متقلبة. ويبدو أن السنوات المقبلة ستشهد تكثيفًا لهذه الجهود، سواء عبر إبرام صفقات تسلح جديدة أو عبر تسريع مشاريع التصنيع المحلي ونقل التكنولوجيا، ما سيعزز مكانة القوات المسلحة الملكية المغربية كإحدى أبرز القوى العسكرية الصاعدة على مستوى القارة الإفريقية.


عبّر
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عبّر
المغرب يخطط لاقتناء دبابة K2 بلاك بانثر الكورية: خطوة استراتيجية لتعزيز قوة الجيش المغربي
رياض مزّور يفتح الباب رسميًا لتعاون عسكري مع كوريا الجنوبية كشفت صحيفة L'Opinion الفرنسية يوم 12 أبريل 2025 أن المغرب عبّر رسميًا عن اهتمامه باقتناء دبابة K2 بلاك بانثر، الكورية الجنوبية ، وذلك خلال زيارة وزير الصناعة والتجارة رياض مزّور إلى سيول. وناقش الوزير المغربي هذه الخطوة مع كبار المسؤولين الكوريين، بمن فيهم وزير التجارة آن دوك-غيون، ومنسق الدبلوماسية الاقتصادية كيم هي-سانغ. الاهتمام المغربي جاء ضمن سلسلة من الاجتماعات التي تناولت أيضًا التفاوض على اتفاقية شراكة اقتصادية جديدة (EPA)، وتعزيز التعاون التجاري عبر إطار تعزيز التجارة والاستثمار (TIPF). المغرب يوسّع خيارات التسلح: K2، KSS-III، وCheongung-II على الطاولة بحسب مصادر مطلعة، فقد عبّر الوفد المغربي عن اهتمامه بثلاثة أنظمة تسلح كورية جنوبية: دبابة K2 بلاك بانثر – أحدث جيل من دبابات القتال الرئيسية. غواصة KSS-III – تعمل بالديزل والكهرباء، بمدى عملياتي موسّع. منظومة الدفاع الجوي متوسطة المدى Cheongung-II – لمواجهة التهديدات الجوية المعقدة. ويُعد هذا التحرك جزءًا من استراتيجية المغرب لـتنويع مصادر السلاح وتحديث عتاده العسكري بأحدث التكنولوجيا العالمية. تعاون دفاعي ومدني: عقد سكك حديدية بقيمة 1.5 مليار دولار يمهّد للصفقات العسكرية التقارب بين المغرب وكوريا الجنوبية لا يقتصر على المجال العسكري. ففي فبراير 2025، وقّعت شركة هيونداي روتيم الكورية عقدًا بقيمة 1.5 مليار دولار مع المكتب الوطني للسكك الحديدية في المغرب (ONCF) لتزويده بـ168 قطارًا كهربائيًا بطابقين. ويُنظر إلى هذا العقد المدني على أنه تمهيد لتعاون استراتيجي أوسع يشمل المجال الدفاعي. ما الذي يجعل دبابة K2 بلاك بانثر مميزة؟ الجيل: 3.5 – من الجيل الأحدث بين دبابات القتال. المدفع: أملس 120 ملم L/55 مع نظام تلقيم آلي. المحرك: ديزل MTU بقوة 1500 حصان مع ناقل حركة أوتوماتيكي RENK. أنظمة التحكم: تتبع آلي للأهداف، منظار بانورامي، وتكامل مع نظام القيادة والسيطرة C4I. الحماية: دروع مركبة معيارية، وإمكانية التزود بأنظمة حماية نشطة (soft-kill وhard-kill). التحرك: نظام تعليق هيدروليكي هوائي، عبور مائي حتى 4.1 متر. الطاقم: 3 أفراد – القائد، الرامي، والسائق. الدبابة مستخدمة حاليًا من قبل الجيش الكوري الجنوبي، وتم تصديرها إلى بولندا، التي تعاقدت على 180 وحدة مع خطط لإنتاج محلي لـ820 دبابة ضمن برنامج K2PL. وقد تم تقديمها أيضًا إلى النرويج، الإمارات، السعودية، رومانيا، وسلوفاكيا. هل المغرب في طريقه ليصبح قوة دفاعية إقليمية؟ يأتي إعلان المغرب عن اهتمامه بـدبابة K2 بلاك بانثر في سياق جهود واضحة لـتعزيز القدرات العسكرية المغربية، وسط تنافس إقليمي على التفوق التقني والتسلحي. وتُعد هذه الخطوة تأكيدًا على تطلع المملكة نحو تحالفات استراتيجية مع شركاء شرق آسيويين، بعيدًا عن الاعتماد التقليدي على فرنسا أو الولايات المتحدة فقط.