أحدث الأخبار مع #ChinaMobile


أخبار الخليج
١١-٠٣-٢٠٢٥
- أخبار الخليج
بتصامـيم متعددة.. كـلــب إلـكـتــرونــي لـلـحـراســــة يعمل بـالذكـاء الاصطناعي
مع التطور التكنولوجي الذي يطول جوانب الحياة جميعها يبدو أن الكلاب المستقبلية لن تكون فقط أفضل صديق للإنسان، ولكنها أيضًا ستكون كلاب حراسة عالية التقنية تعمل بالذكاء الاصطناعي لمراقبة منزلك. وعرضت شركة China Mobile الكلب الآلي المعروف باسم Xiaoli في مؤتمر Mobile World Congress (MWC) الذي أقيم هذا العام في برشلونة بإسبانيا، جنبًا إلى جنب مع نماذج روبوتية أخرى للخدمة المنزلية. ويتوافر بتصميمات متعددة، حيث يجمع بين التحليل الذكي المتقدم والوظائف الرشيقة للمساعدة في إدارة المهام المنزلية وتوفير الأمن الشامل لعائلتك. وتم تزويد الكلب الذكي بقدرات معرفية وذاكرة ليكون قادرًا على أن يكون بمثابة رفيق عاطفي، ويساعد في تعليم الأطفال، ويوفر الراحة لكبار السن، ويحمي منزلك في الوقت نفسه. وسيتم تجهيز Xiaoli بكاميرا، والقدرة على صعود السلالم للقيام بدوريات حول المنزل في الوقت الذي تطلب منه ذلك أو عندما يشعر أن هناك حاجة إلى ذلك أو ضمن جدول معد مسبقًا. كذلك عرضت الشركة الصينية روبوتها البشري المسمى Fengqi ، الذي من المقرر أن يصبح متاحًا تجاريًا في غضون السنوات الثلاث إلى الخمس المقبلة. يذكر أن شركة China Mobile ليست الشركة الوحيدة التي تحقق تقدمًا في مجال التقنيات الذكية؛ فقد كانت شركة Unitree حاضرة أيضًا في معرض MWC لعرض طراز Go2 الخاص بها، وهو روبوت يشبه الكلب أيضًا ويتحرك على أربع. وعلى عكس الكلب الحقيقي يمكن للروبوت أن يحمل ما يصل إلى 120 كغم بالإضافة إلى السير عبر التضاريس الصعبة وتسلق العوائق. ووصفت الشركة الروبوت بأنه قادر على إكمال المهام الخطرة والعاجلة والمتكررة. وعلى الرغم من أن روبوت Unitree لا يبدو ودودًا مثل روبوت China Mobile الذي يأتي بوجه رقمي وذيل صناعي، لكنه يتمتع بقدرات متقدمة وتقنيات عالية تسمح له بمراقبة وحماية منزلك على مدار الساعة.


صدى البلد
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- صدى البلد
مخاوف أمنية وتهديدات جديدة.. هل سيواجه Deepseek الحظر في الولايات المتحدة؟
أثارت شركة ديب سيك Deepseek الصينية، وهي إحدى الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، ضجة كبيرة في قطاع التكنولوجيا بعد الكشف عن نموذجها المبتكر الذي يعتبر ردا قويا على ChatGPT، إلا أن الاهتمام الذي اجتذبته لم يقتصر فقط على الأوساط التقنية والاستثمارية، بل امتد إلى الساحة السياسية أيضا. في وقت مبكر من هذا الشهر، اقترح اثنان من أعضاء الكونجرس الأمريكي مشروع قانون من الحزبين، يهدف إلى منع استخدام ديب سيك Deepseek على الأجهزة الحكومية الأمريكية، مستندين إلى مخاوف متزايدة بشأن الأمن القومي، وقد تبع هذا التحرك خطوات مشابهة من أستراليا وكوريا الجنوبية وتايوان التي شهدت تحركات مماثلة. وقال Xiaomeng Lu، مدير الأبحاث في مجموعة Geotechnology الأوروبية: 'كنت مندهشا قليلا لأن الولايات المتحدة لم تكن أول من سارع إلى حظر Deepseek. عادة ما تقود الولايات المتحدة الحملة ضد التكنولوجيا الصينية'. ورغم أن بعض المراقبين أرجعوا التأخر في اتخاذ الإجراءات إلى دونالد ترامب، إلا أن بعض المحللين يعتقدون أن التحركات الحكومية ضد Deepseek قد تكون متأخرة. ففي تصريح له في فبراير، قال 'ترامب' إن الذكاء الاصطناعي سيكون "أقل تكلفة بكثير من الأيدي البشرية"، مضيفاً أنه يعتبر ذلك أمرا إيجابيا، لكن ترامب كان قد قاد محاولات حظر تيك توك في الولايات المتحدة في عام 2020، ورغم توقف الحظر تحت الإدارة السابقة، يظل المراقبون متيقظين لاحتمالية اتخاذ مواقف مشابهة ضد Deepseek. فيما يتعلق بمخاطر Deepseek المحتملة، يتساءل البعض عن المدى الذي يمكن أن تذهب إليه الولايات المتحدة في اتخاذ إجراءات ضد التقنيات الصينية، في عام 2022، وقع الرئيس جو بايدن أمرا تنفيذيا يحظر استخدام تيك توك على الأجهزة الحكومية الأمريكية، وهي خطوة تلتها تشريعات أخرى مشابهة. وينظر الآن إلى Deepseek على أنه تهديد مشابه من حيث الأمان القومي، خاصة مع وجود تقارير تفيد بأن الشركة قد تكون قادرة على مشاركة بيانات المستخدم مع شركات صينية مملوكة للدولة مثل China Mobile. من الناحية التقنية، يشير جيسون كورسو، أستاذ علوم الكمبيوتر في جامعة ميشيجان، إلى أن Deepseek مثل غيره من نماذج الذكاء الاصطناعي، يواجه تحديات كبيرة تتعلق بالأمان مثل حماية البيانات ومنع التحيز أو "الهلوسة" التي قد تنتج عنها إجابات مضللة. وعلى الرغم من هذه المخاوف، يرى كورسو أن معظم هذه المخاطر ليست فريدة من نوعها بالنسبة لـ Deepseek، مشيرا إلى أن جوجول Gemini وOpenAI يواجهان تحديات مشابهة. من ناحية أخرى، يعتبر حظر Deepseek معقدا بسبب طبيعته مفتوحة المصدر، مما يجعل من الصعب منع الوصول إلى الكود البرمجي نفسه، يرى Yubei Chen، مؤسس شركة Aizip للذكاء الاصطناعي، أن حظر التطبيق أو الموقع فقط ليس كافيا، وأن "الحل سيكون بناء جدار حماية فعال لمنع الوصول". لكن حظر Deepseek ليس بالأمر السهل، إذ يتطلب التعاون من شركات التكنولوجيا الكبرى مثل مايكروسوفت وأمازون، اللتين تدعمان نموذج R1 الخاص بالشركة الصينية على منصاتهما السحابية. وفي الوقت ذاته، يعتبر البعض أن حظر Deepseek قد يضر بالقدرة التنافسية للذكاء الاصطناعي الأمريكي على المدى الطويل، في حين يرى آخرون أن القيود القانونية على Deepseek قد تكون وسيلة لتعزيز دور أمريكا في سباق التكنولوجيا مع الصين.


ليبانون 24
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- ليبانون 24
مشروع ضخم.. هذا جديد "ميتا"
أكّدت ميتا رسميًا أنها تعمل على مشروع Waterworth، وهو مشروع يهدف إلى إنشاء كابل بحري عالمي يمتد لمسافة قدرها 50 ألف كيلومتر، ليصبح أطول كابل بحري في العالم عند اكتماله. ويأتي هذا الإعلان بعد تقارير سابقة ظهرت حول هذا المشروع نهاية العام الماضي، وكشفت عن خطط ميتا لاستثمار أكثر من 10 مليارات دولار في البنية التحتية للكابلات البحرية، بهدف منح الشركة مزيدًا من التحكم في تشغيل خدماتها. ووفقًا لميتا، فإن المشروع سيربط بين خمس قارات، مع نقاط توصيل في الولايات المتحدة، والبرازيل، والهند، وجنوب أفريقيا، بالإضافة إلى مناطق رئيسية أخرى، مشيرةً إلى الدور الحيوي للكابل في دعم انتشار خدمات الذكاء الاصطناعي على نطاق عالمي. وتستخدم ميتا في مشروع Waterworth أحدث تقنيات الكابلات البحرية، إذ يعتمد على 24 زوجًا من الألياف الضوئية، إلى جانب تقنيات توجيه مبتكرة، مما يزيد كفاءة الكابل في المياه العميقة حتى عمق قدره 7,000 متر. كما يشمل المشروع أساليب دفن متطورة لتقليل الأعطال في المناطق العالية الأخطار، سواء بسبب العوامل الجغرافية أو السياسية. وأحد الدوافع الرئيسية لهذا المشروع هو العوامل الجيوسياسية، إذ تؤدي الهند دورًا محوريًا في المشروع. وفي بيان مشترك صدر عن البيت الأبيض، أشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي إلى التزام البلدين بتطوير تقنيات الكابلات البحرية ضمن شراكة دفاعية. وسلّط البيان الضوء على مشروع Waterworth، إذ تعتزم الهند المساهمة في تمويل مد الكابلات البحرية في المحيط الهندي وصيانتها وإصلاحها عبر مزودي خدمات موثوقين. وتستهدف ميتا عبر هذا المشروع تعزيز البنية التحتية الرقمية العالمية، إذ يُتوقع أن يؤدي الكابل دورًا رئيسيًا في دعم مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي والخدمات السحابية، خاصةً في الهند التي تُعد أكبر سوق من ناحية عدد السكان. وأكّدت ميتا في منشور رسمي أن المشروع "سيشكّل استثمارًا بمليارات الدولارات على مدى عدة سنوات، لتعزيز موثوقية الإنترنت عالميًا، وإنشاء ثلاثة ممرات بحرية جديدة توفر اتصالًا عالي السرعة لدعم الابتكار في الذكاء الاصطناعي حول العالم". يُذكر أن ميتا ليست جديدة في هذا المجال، إذ تمتلك حصصًا في 16 شبكة كابلات بحرية، منها مشروع 2Africa الذي يحيط بالقارة الأفريقية، بالشراكة مع أورانج وفودافون وشركة الصين للاتصالات China Mobile وشركة MTN وغيرها من الشركات. ومع ذلك، فإن Waterworth سيكون أول مشروع تمتلكه ميتا كاملًا، مما يضعها في منافسة مباشرة مع جوجل، التي تمتلك بعض المسارات البحرية بنحو حصري ضمن 33 شبكة كابلات بحرية.


24 القاهرة
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- 24 القاهرة
بعد إعلان ميتا إنشاء أطول كابل بحري في العالم.. التفاصيل الكاملة لمشروع Waterworth
أكّدت ميتا رسميًا أنها تعمل على مشروع Waterworth، وهو مشروع يهدف إلى إنشاء كابل بحري عالمي يمتد لمسافة قدرها 50 ألف كيلومتر، ليصبح أطول كابل بحري في العالم عند اكتماله. ويأتي هذا الإعلان بعد تقارير سابقة ظهرت حول هذا المشروع نهاية العام الماضي، وكشفت عن خطط ميتا لاستثمار أكثر من 10 مليارات دولار في البنية التحتية للكابلات البحرية، بهدف منح الشركة مزيدًا من التحكم في تشغيل خدماتها. ووفقًا لميتا، فإن المشروع سيربط بين خمس قارات، مع نقاط توصيل في الولايات المتحدة، والبرازيل، والهند، وجنوب أفريقيا، بالإضافة إلى مناطق رئيسية أخرى، مشيرةً إلى الدور الحيوي للكابل في دعم انتشار خدمات الذكاء الاصطناعي على نطاق عالمي. مشروع Waterworth لإنشاء كابل بحري عالمي وتستخدم ميتا في مشروع Waterworth أحدث تقنيات الكابلات البحرية، إذ يعتمد على 24 زوجًا من الألياف الضوئية، إلى جانب تقنيات توجيه مبتكرة، مما يزيد كفاءة الكابل في المياه العميقة حتى عمق قدره 7،000 متر، كما يشمل المشروع أساليب دفن متطورة لتقليل الأعطال في المناطق العالية الأخطار، سواء بسبب العوامل الجغرافية أو السياسية. وأحد الدوافع الرئيسية لهذا المشروع هو العوامل الجيوسياسية، إذ تؤدي الهند دورًا محوريًا في المشروع، وفي بيان مشترك صدر عن البيت الأبيض، أشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي إلى التزام البلدين بتطوير تقنيات الكابلات البحرية ضمن شراكة دفاعية. ميتا تفتح سوق فيسبوك للمنافسين بعد غرامة الاتحاد الأوروبي ميتا تسرح آلاف الموظفين من ضعاف الأداء وسلّط البيان الضوء على مشروع Waterworth، إذ تعتزم الهند المساهمة في تمويل مد الكابلات البحرية في المحيط الهندي وصيانتها وإصلاحها عبر مزودي خدمات موثوقين. وتستهدف ميتا عبر هذا المشروع تعزيز البنية التحتية الرقمية العالمية، إذ يُتوقع أن يؤدي الكابل دورًا رئيسيًا في دعم مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي والخدمات السحابية، خاصةً في الهند التي تُعد أكبر سوق من ناحية عدد السكان. وأكّدت ميتا في منشور رسمي أن المشروع سيشكّل استثمارًا بمليارات الدولارات على مدى عدة سنوات، لتعزيز موثوقية الإنترنت عالميًا، وإنشاء 3 ممرات بحرية جديدة توفر اتصالًا عالي السرعة لدعم الابتكار في الذكاء الاصطناعي حول العالم. يُذكر أن ميتا ليست جديدة في هذا المجال، إذ تمتلك حصصًا في 16 شبكة كابلات بحرية، منها مشروع 2Africa الذي يحيط بالقارة الأفريقية، بالشراكة مع أورانج وفودافون وشركة الصين للاتصالات China Mobile وشركة MTN وغيرها من الشركات. ومع ذلك، فإن Waterworth سيكون أول مشروع تمتلكه ميتا كاملًا، ما يضعها في منافسة مباشرة مع جوجل، التي تمتلك بعض المسارات البحرية بنحو حصري ضمن 33 شبكة كابلات بحرية.


صراحة نيوز
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- صراحة نيوز
ميتا تؤكد عملها على إنشاء أطول كابل بحري في العالم
صراحة نيوزـ أكّدت ميتا رسميًا أنها تعمل على مشروع Waterworth، وهو مشروع يهدف إلى إنشاء كابل بحري عالمي يمتد لمسافة قدرها 50 ألف كيلومتر، ليصبح أطول كابل بحري في العالم عند اكتماله. ويأتي هذا الإعلان بعد تقارير سابقة ظهرت حول هذا المشروع نهاية العام الماضي، وكشفت عن خطط ميتا لاستثمار أكثر من 10 مليارات دولار في البنية التحتية للكابلات البحرية، بهدف منح الشركة مزيدًا من التحكم في تشغيل خدماتها. ووفقًا لميتا، فإن المشروع سيربط بين خمس قارات، مع نقاط توصيل في الولايات المتحدة، والبرازيل، والهند، وجنوب أفريقيا، بالإضافة إلى مناطق رئيسية أخرى، مشيرةً إلى الدور الحيوي للكابل في دعم انتشار خدمات الذكاء الاصطناعي على نطاق عالمي. وتستخدم ميتا في مشروع Waterworth أحدث تقنيات الكابلات البحرية، إذ يعتمد على 24 زوجًا من الألياف الضوئية، إلى جانب تقنيات توجيه مبتكرة، مما يزيد كفاءة الكابل في المياه العميقة حتى عمق قدره 7,000 متر. كما يشمل المشروع أساليب دفن متطورة لتقليل الأعطال في المناطق العالية الأخطار، سواء بسبب العوامل الجغرافية أو السياسية. وأحد الدوافع الرئيسية لهذا المشروع هو العوامل الجيوسياسية، إذ تؤدي الهند دورًا محوريًا في المشروع. وفي بيان مشترك صدر عن البيت الأبيض، أشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي إلى التزام البلدين بتطوير تقنيات الكابلات البحرية ضمن شراكة دفاعية. وسلّط البيان الضوء على مشروع Waterworth، إذ تعتزم الهند المساهمة في تمويل مد الكابلات البحرية في المحيط الهندي وصيانتها وإصلاحها عبر مزودي خدمات موثوقين. وتستهدف ميتا عبر هذا المشروع تعزيز البنية التحتية الرقمية العالمية، إذ يُتوقع أن يؤدي الكابل دورًا رئيسيًا في دعم مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي والخدمات السحابية، خاصةً في الهند التي تُعد أكبر سوق من ناحية عدد السكان. وأكّدت ميتا في منشور رسمي أن المشروع 'سيشكّل استثمارًا بمليارات الدولارات على مدى عدة سنوات، لتعزيز موثوقية الإنترنت عالميًا، وإنشاء ثلاثة ممرات بحرية جديدة توفر اتصالًا عالي السرعة لدعم الابتكار في الذكاء الاصطناعي حول العالم'. يُذكر أن ميتا ليست جديدة في هذا المجال، إذ تمتلك حصصًا في 16 شبكة كابلات بحرية، منها مشروع 2Africa الذي يحيط بالقارة الأفريقية، بالشراكة مع أورانج وفودافون وشركة الصين للاتصالات China Mobile وشركة MTN وغيرها من الشركات.