أحدث الأخبار مع #Chrome
المناطق السعودية
منذ 19 ساعات
- المناطق السعودية
'جوجل كروم' يتيح تكبير النص لمستخدمي هواتف أندرويد
المناطق_متابعات أطلقت شركة 'جوجل' الأمريكية تحديثاً جديداً في متصفح Chrome على نظام Android، يشمل ميزة 'Page Zoom' التي تتيح تكبير حجم النصوص دون التأثير على تنسيق الصفحة، وذلك لتحسين تجربة المستخدمين من ذوي الاحتياجات الخاصة. وأوضحت الشركة، وفقاً لموقع 'The Verge' التقني، أنه على عكس السابق، تمكّن الميزة الجديدة المستخدمين من تكبير النصوص فقط، مع الحفاظ على تنسيق الصفحة الأصلي، والتي يمكن تطبيقها على صفحة واحدة أو على جميع المواقع التي يتم زيارتها. ويمكن تفعيل هذه الميزة من خلال النقر على القائمة الثلاثية النقاط في الزاوية العلوية اليمنى، ثم اختيار 'الإعدادات'، يليها 'إمكانية الوصول' ثم 'إظهار خيار التكبير'، وبعدها استخدام شريط التمرير لتحديد مستوى التكبير المطلوب. وأطلقت جوجل أيضًا ميزة 'التسميات التوضيحية التعبيرية' (Expressive Captions)، التي توفر تسميات توضيحية في الوقت الفعلي لأي محتوى صوتي عبر معظم التطبيقات على الهاتف باستخدام الذكاء الاصطناعي.
رقمي
منذ 2 أيام
- رقمي
متصفح جوجل كروم Chrome يجلب واحدة من الميزات الهامة والمطلوبة!
بدأت جوجل بالتحضير لإطلاق ميزة جديدة في متصفح Chrome على نظام أندرويد تتيح تعبئة رموز التحقق المستلمة عبر الرسائل النصية (OTP) بشكل تلقائي عند تسجيل الدخول إلى المواقع. حتى الآن، كان على المستخدمين إدخال الرموز يدويًا عند تلقيها في رسالة SMS لتأكيد الدخول، لكن الميزة الجديدة ستجعل المتصفح يتعرف تلقائيًا على الرمز ويملأه في الحقل المخصص، مما يُسهّل عملية المصادقة ويُسرّع تسجيل الدخول. امتداد لمنظومة التعبئة التلقائية في التطبيقات الميزة مشابهة لما هو متاح بالفعل داخل تطبيقات أندرويد التي تدعم كشف رموز التحقق من الرسائل النصية، لكنها لأول مرة تصل إلى تصفح الإنترنت عبر كروم، ما يعزز سهولة الاستخدام للمواقع التي لا تتوفر لها تطبيقات مستقلة. مزايا إضافية في كروم على أندرويد بجانب ميزة تعبئة الرموز، حصل متصفح كروم مؤخرًا على تحديثات مهمة، منها: قارئ PDF مدمج. أدوات مدعومة بالذكاء الاصطناعي تساعد في منع الإشعارات المزعجة أو المشبوهة. ملاحظات أمنية ورغم أن التحقق عبر الرسائل النصية يُعد أقل أمانًا مقارنة بالتطبيقات المخصصة للمصادقة، إلا أن هذه الميزة ستظل مفيدة لشريحة كبيرة من المستخدمين ممن يعتمدون على هذا الأسلوب لبساطته وسرعته. الميزة ليست متاحة بعد، ولكن من المتوقع إطلاقها قريبًا من خلال تحديث جديد لتطبيق Chrome على أندرويد. المصدر
عبّر
منذ 4 أيام
- أعمال
- عبّر
محاكمة جوجل.. لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية تدعم كسر احتكار البحث وتجبر الشركة على بيع 'كروم'
في اطار محاكمة جوجل، أعلنت لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية (FTC) دعمها العلني لوزارة العدل الأمريكية (DOJ) في الدعوى القضائية التاريخية الجارية ضد شركة جوجل ، والمتعلقة باحتكارها لسوق محركات البحث. يأتي هذا الدعم في وقت حساس، حيث توشك جلسات المحاكمة على الانتهاء، وتركّز الجلسات الأخيرة على مناقشة الحلول المقترحة لمعالجة الاحتكار. وبحسب تقرير لوكالة رويترز، ترى لجنة التجارة أن كسر احتكار جوجل لن يُعزز فقط المنافسة في السوق، بل سيدفع الشركة أيضًا إلى تحسين ضوابط الخصوصية لديها. ومن بين المقترحات في محاكمة جوجل المثيرة للجدل، يُطرح الآن إلزام الشركة بمشاركة بيانات البحث الخاصة بها مع المنافسين، وهو ما تعتبره الشركة تهديدًا لحقوق الملكية الفكرية وخصوصية المستخدمين. محاكمة جوجل: وزارة العدل تقترح بيع كروم وزارة العدل الأمريكية ذهبت أبعد من ذلك، واقترحت خطوات جذرية من بينها إجبار جوجل على بيع متصفح Chrome، الذي يُستخدم من قبل أكثر من 4 مليارات مستخدم حول العالم، ويمثل ما نسبته 35٪ من إجمالي استفسارات البحث. وتعتبر الوزارة أن Chrome هو البوابة الأولى التي يستخدمها الناس للوصول إلى محرك البحث، وأن فصله عن الشركة قد يعيد التوازن إلى السوق الرقمي. ومن بين الحلول الأخرى المقترحة، تسعى السلطات لحظر صفقات 'المحرك الافتراضي' التي تعقدها جوجل، وأشهرها الصفقة السنوية مع شركة Apple والتي تُقدّر بـ20 مليار دولار. وترى الوزارة أن مثل هذه الصفقات تُقصي المنافسين وتحرمهم من فرصة حقيقية للظهور في السوق. كما اقترحت الوزارة إلزام جوجل بمشاركة بياناتها وفهارس البحث مع المنافسين لمنحهم الأدوات اللازمة لبناء خدمات بحث منافسة. لكن جوجل شبّهت هذه الخطوة بـ'تسليم جواهر التاج'، مؤكدة أن ذلك قد يُعرّض بيانات المستخدمين للخطر ويضر بنظامها التقني المعقد. جوجل ترد: المقترحات متطرفة من جانبها، وصفت جوجل هذه الاقتراحات بأنها 'متطرفة وخاطئة من أساسها'، مؤكدة أن نجاحها لم يكن صدفة، بل نتيجة 'عمل دؤوب وقرارات ذكية واستثمار مبكر في تقنيات البحث عبر الهاتف المحمول'. وأضافت الشركة أن العقوبات المقترحة ترسل إشارة خاطئة إلى الشركات المبتكرة. كما دافعت جوجل عن صفقات 'البحث الافتراضي'، مشيرة إلى أن حظرها قد يؤدي فعليًا إلى إضعاف المنافسة لا تعزيزها، حيث سيستفيد المنافسون من استثمارات جوجل دون أن يحققوا نفس الجهد، مما يقلل من الحافز على الابتكار. أما بالنسبة لـ Chrome، فأكدت الشركة أنه ليس منتجًا مستقلاً، بل جزء لا يتجزأ من نظام جوجل البيئي، ولا يمكنه العمل بكفاءة بعيدًا عنه.
السوسنة
منذ 5 أيام
- السوسنة
جوجل تكشف عن تصميم أندرويد 16 وميزة أمان متقدّمة
السوسنة- أعلنت جوجل رسميًا، يوم أمس، عن التصميم الجديد لنظام أندرويد 16، كاشفةً عن مجموعة من الوظائف الجديدة إلى جانب تعديلات بارزة على واجهة النظام. بالتزامن مع ذلك، نشرت الشركة عبر مدونتها الأمنية تفاصيل ميزة أمان جديدة كليًا تحمل اسم "الحماية المتقدّمة"، وهي ميزة شبيهة بوضع القفل في هواتف آيفون، وتهدف إلى تعزيز مستوى أمان أجهزة أندرويد بشكل غير مسبوق. تعمل الحماية المتقدّمة كنظام أمني مركزي على مستوى الجهاز. عند تفعيلها، تضمن هذه الميزة أن تعمل أعلى معايير الأمان في أندرويد بشكل متكامل، لتوفير حماية شاملة ضد التهديدات الإلكترونية، والتطبيقات الضارة، وتسريبات البيانات.وما يميز هذا النظام أنه يمنع تعطيل مكونات الأمان الفردية، سواء عن طريق الخطأ أو بواسطة برمجيات خبيثة. وتتبنّى جوجل هنا استراتيجية الدفاع المتعدد الطبقات ، بحيث ترتبط عدة طبقات من الأمان معًا لضمان الحماية القصوى.تُشكّل الحماية المتقدّمة نقطة تحكّم عليا، تُدير إعدادات الأمان الأساسية على مستوى النظام، وتشمل أيضًا عددًا من تطبيقات جوجل مثل Chrome وGoogle Messages وتطبيق الهاتف. كما تخطط جوجل لدعم تكامل هذه الميزة مع تطبيقات الجهات الخارجية مستقبلًا.بعض وظائف الأمان المدمجة في وضع الحماية المتقدّمة كانت متوفرة بالفعل في إصدارات أندرويد الحديثة، بينما طُوِّرت ميزات أخرى خصيصًا لهذا الوضع. من أبرزها ميزة سجل التسلل التي تُقدم تحليلات أمنية معمّقة عند الاشتباه بأي اختراق.كذلك، انضمت ميزات مألوفة مثل القفل التلقائي وكشف السرقة إلى النظام، إلى جانب إضافات جديدة مثل إعادة التشغيل بعد الخمول و حماية USB .تعمل الأولى على إعادة تشغيل الجهاز بعد 72 ساعة من عدم الاستخدام وهو في وضع القفل، مما يجعل البيانات غير قابلة للقراءة حتى يتم فتحه، بينما تُقيّد الثانية أي اتصال USB جديد بوضع الشحن فقط عندما يكون الجهاز مقفلاً، ما يحمي من الهجمات الفيزيائية:
موجز نيوز
منذ 7 أيام
- أعمال
- موجز نيوز
دعم رسمي من لجنة التجارة الفيدرالية لكسر احتكار بحث جوجل
أعلنت لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية (FTC) دعمها العلني لوزارة العدل الأمريكية (DOJ) في الدعوى القضائية التاريخية الجارية ضد شركة جوجل ، والمتعلقة باحتكارها لسوق محركات البحث. يأتي هذا الدعم في وقت حساس، حيث توشك جلسات المحاكمة على الانتهاء، وتركّز الجلسات الأخيرة على مناقشة الحلول المقترحة لمعالجة الاحتكار. وبحسب تقرير لوكالة رويترز، ترى لجنة التجارة أن كسر احتكار جوجل لن يُعزز فقط المنافسة في السوق، بل سيدفع الشركة أيضًا إلى تحسين ضوابط الخصوصية لديها. ومن بين المقترحات المثيرة للجدل، يُطرح الآن إلزام جوجل بمشاركة بيانات البحث الخاصة بها مع المنافسين، وهو ما تعتبره الشركة تهديدًا لحقوق الملكية الفكرية وخصوصية المستخدمين. وزارة العدل تقترح بيع Chrome وزارة العدل الأمريكية ذهبت أبعد من ذلك، واقترحت خطوات جذرية من بينها إجبار جوجل على بيع متصفح Chrome ، الذي يُستخدم من قبل أكثر من 4 مليارات مستخدم حول العالم، ويمثل ما نسبته 35٪ من إجمالي استفسارات البحث. وتعتبر الوزارة أن Chrome هو البوابة الأولى التي يستخدمها الناس للوصول إلى محرك البحث، وأن فصله عن الشركة قد يعيد التوازن إلى السوق الرقمي. ومن بين الحلول الأخرى المقترحة، تسعى السلطات لحظر صفقات 'المحرك الافتراضي' التي تعقدها جوجل، وأشهرها الصفقة السنوية مع شركة Apple والتي تُقدّر بـ20 مليار دولار. وترى الوزارة أن مثل هذه الصفقات تُقصي المنافسين وتحرمهم من فرصة حقيقية للظهور في السوق. كما اقترحت الوزارة إلزام جوجل بمشاركة بياناتها وفهارس البحث مع المنافسين لمنحهم الأدوات اللازمة لبناء خدمات بحث منافسة. لكن جوجل شبّهت هذه الخطوة بـ'تسليم جواهر التاج'، مؤكدة أن ذلك قد يُعرّض بيانات المستخدمين للخطر ويضر بنظامها التقني المعقد. جوجل ترد: المقترحات متطرفة من جانبها، وصفت جوجل هذه الاقتراحات بأنها 'متطرفة وخاطئة من أساسها'، مؤكدة أن نجاحها لم يكن صدفة، بل نتيجة "عمل دؤوب وقرارات ذكية واستثمار مبكر في تقنيات البحث عبر الهاتف المحمول". وأضافت الشركة أن العقوبات المقترحة ترسل إشارة خاطئة إلى الشركات المبتكرة. كما دافعت جوجل عن صفقات ' البحث الافتراضي '، مشيرة إلى أن حظرها قد يؤدي فعليًا إلى إضعاف المنافسة لا تعزيزها، حيث سيستفيد المنافسون من استثمارات جوجل دون أن يحققوا نفس الجهد، مما يقلل من الحافز على الابتكار. أما بالنسبة لـ Chrome، فأكدت الشركة أنه ليس منتجًا مستقلاً، بل جزء لا يتجزأ من نظام جوجل البيئي، ولا يمكنه العمل بكفاءة بعيدًا عنه.
