أحدث الأخبار مع #CongresswomanRashidaTlaib


ساحة التحرير
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- ساحة التحرير
مشروع قرار أمريكي جديد يدعو إلى الاعتراف بتهجير الفلسطينيين في 1948!
مشروع قرار أمريكي جديد يدعو إلى الاعتراف بتهجير الفلسطينيين في 1948! قدمت عضو الكونغرس الأمريكي رشيدة طليب عن ولاية ميشيغان مشروع القرار رقم 409 الذي يعترف بالنكبة الفلسطينية المستمرة، ويطالب بالاعتراف بحقوق اللاجئين الفلسطينيين. مشروع قرار أمريكي جديد يدعو إلى الاعتراف بتهجير الفلسطينيين في 1948 عضو الكونغرس الأمريكي رشيدة طليب وذكرت طليب يوم الأربعاء أن النكبة لم تنته في عام 1948، بل ما تزال مستمرة حتى يومنا هذا، مؤكدة أن 'نظام الفصل العنصري الإسرائيلي يرتكب إبادة جماعية في غزة، في حملة لمحو الفلسطينيين من الوجود، ومجرم الحرب نتانياهو يهدد بالتطهير العرقي الكامل للسكان الفلسطينيين في غزة، وضمّ الأراضي واحتلالها بشكل دائم'. وأضافت أن 'إحياء الذكرى السابعة والسبعين للنكبة هو مناسبة لتكريم جميع الذين قتلوا منذ بدء التطهير العرقي لفلسطين، والفلسطينيين الذين هجروا قسرا من أرضهم، وهذه الصدمة الجماعية، بما في ذلك فقدان الأحبة والانفصال عن المجتمعات الأصلية، يجب أن تعالج، إذ لا يمكن تحقيق السلام الحقيقي دون عدالة'. وأشار مشروع القرار إلى استمرار السياسات الإسرائيلية التي تشمل بناء مستوطنات غير شرعية في الضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، وهدم منازل الفلسطينيين، ومصادرة أراضيهم الزراعية، وسحب حقوق الإقامة، ورفض حق العودة المعترف به دوليا لملايين اللاجئين الفلسطينيين. وانتقدت طليب الدعم الأمريكي غير المشروط لهذه السياسات، معتبرة أن الولايات المتحدة شريكة في التطهير العرقي للفلسطينيين من خلال تقديم تمويل وأسلحة لا حصر لها. ويدعو القرار إلى تعزيز التثقيف العام حول النكبة، وإعادة دعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين 'الأونروا'، التي توفر مساعدات إنسانية ضرورية للفلسطينيين. وقد شارك في رعاية مشروع القرار كل من النواب: أندريه كارسون من إنديانا، وسامر لي من بنسلفانيا، وألكسندريا أوكاسيو- كورتيز من نيويورك، وإلهان عمر من مينيسوتا، وأيانا بريسلي من ماساتشوستس، ودليا راميريز من إلينوي، ولطيفة سيمون من كاليفورنيا، وبوني واتسون كولمان من نيوجيرسي. المصدر: Congresswoman Rashida Tlaib 2025-05-16


وكالة خبر
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة خبر
مشروع قرار أمريكي جديد يدعو إلى الاعتراف بتهجير الفلسطينيين في 1948
قدمت عضو الكونغرس الأمريكي رشيدة طليب عن ولاية ميشيغان مشروع القرار رقم 409 الذي يعترف بالنكبة الفلسطينية المستمرة، ويطالب بالاعتراف بحقوق اللاجئين الفلسطينيين. وذكرت طليب يوم الأربعاء أن النكبة لم تنته في عام 1948، بل ما تزال مستمرة حتى يومنا هذا، مؤكدة أن "نظام الفصل العنصري الإسرائيلي يرتكب إبادة جماعية في غزة، في حملة لمحو الفلسطينيين من الوجود، ومجرم الحرب نتانياهو يهدد بالتطهير العرقي الكامل للسكان الفلسطينيين في غزة، وضمّ الأراضي واحتلالها بشكل دائم". وأضافت أن "إحياء الذكرى السابعة والسبعين للنكبة هو مناسبة لتكريم جميع الذين قتلوا منذ بدء التطهير العرقي لفلسطين، والفلسطينيين الذين هجروا قسرا من أرضهم، وهذه الصدمة الجماعية، بما في ذلك فقدان الأحبة والانفصال عن المجتمعات الأصلية، يجب أن تعالج، إذ لا يمكن تحقيق السلام الحقيقي دون عدالة". وأشار مشروع القرار إلى استمرار السياسات الإسرائيلية التي تشمل بناء مستوطنات غير شرعية في الضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، وهدم منازل الفلسطينيين، ومصادرة أراضيهم الزراعية، وسحب حقوق الإقامة، ورفض حق العودة المعترف به دوليا لملايين اللاجئين الفلسطينيين. وانتقدت طليب الدعم الأمريكي غير المشروط لهذه السياسات، معتبرة أن الولايات المتحدة شريكة في التطهير العرقي للفلسطينيين من خلال تقديم تمويل وأسلحة لا حصر لها. ويدعو القرار إلى تعزيز التثقيف العام حول النكبة، وإعادة دعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، التي توفر مساعدات إنسانية ضرورية للفلسطينيين. وقد شارك في رعاية مشروع القرار كل من النواب: أندريه كارسون من إنديانا، وسامر لي من بنسلفانيا، وألكسندريا أوكاسيو- كورتيز من نيويورك، وإلهان عمر من مينيسوتا، وأيانا بريسلي من ماساتشوستس، ودليا راميريز من إلينوي، ولطيفة سيمون من كاليفورنيا، وبوني واتسون كولمان من نيوجيرسي. المصدر: Congresswoman Rashida Tlaib


جو 24
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- جو 24
مشروع قرار أمريكي جديد يدعو إلى الاعتراف بتهجير الفلسطينيين في 1948
جو 24 : قدمت عضو الكونغرس الأمريكي رشيدة طليب عن ولاية ميشيغان مشروع القرار رقم 409 الذي يعترف بالنكبة الفلسطينية المستمرة، ويطالب بالاعتراف بحقوق اللاجئين الفلسطينيين. وذكرت طليب يوم الأربعاء أن النكبة لم تنته في عام 1948، بل ما تزال مستمرة حتى يومنا هذا، مؤكدة أن "نظام الفصل العنصري الإسرائيلي يرتكب إبادة جماعية في غزة، في حملة لمحو الفلسطينيين من الوجود، ومجرم الحرب نتانياهو يهدد بالتطهير العرقي الكامل للسكان الفلسطينيين في غزة، وضمّ الأراضي واحتلالها بشكل دائم". وأضافت أن "إحياء الذكرى السابعة والسبعين للنكبة هو مناسبة لتكريم جميع الذين قتلوا منذ بدء التطهير العرقي لفلسطين، والفلسطينيين الذين هجروا قسرا من أرضهم، وهذه الصدمة الجماعية، بما في ذلك فقدان الأحبة والانفصال عن المجتمعات الأصلية، يجب أن تعالج، إذ لا يمكن تحقيق السلام الحقيقي دون عدالة". وأشار مشروع القرار إلى استمرار السياسات الإسرائيلية التي تشمل بناء مستوطنات غير شرعية في الضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، وهدم منازل الفلسطينيين، ومصادرة أراضيهم الزراعية، وسحب حقوق الإقامة، ورفض حق العودة المعترف به دوليا لملايين اللاجئين الفلسطينيين. وانتقدت طليب الدعم الأمريكي غير المشروط لهذه السياسات، معتبرة أن الولايات المتحدة شريكة في التطهير العرقي للفلسطينيين من خلال تقديم تمويل وأسلحة لا حصر لها. ويدعو القرار إلى تعزيز التثقيف العام حول النكبة، وإعادة دعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، التي توفر مساعدات إنسانية ضرورية للفلسطينيين. وقد شارك في رعاية مشروع القرار كل من النواب: أندريه كارسون من إنديانا، وسامر لي من بنسلفانيا، وألكسندريا أوكاسيو- كورتيز من نيويورك، وإلهان عمر من مينيسوتا، وأيانا بريسلي من ماساتشوستس، ودليا راميريز من إلينوي، ولطيفة سيمون من كاليفورنيا، وبوني واتسون كولمان من نيوجيرسي. المصدر: Congresswoman Rashida Tlaib تابعو الأردن 24 على

مصرس
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
«يجلس بجوار مجرم حرب».. ماذا قالت رشيدة طليب عن لقاء ترامب ونتنياهو؟
شنت رشيدة طليب، عضو مجلس النواب الديمقراطية الأمريكية، ذي الأصول الفلسطينية، هجومًا لاذعًا على لقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ورئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قائلة: «إن هذا الرئيس (ترامب) يدعو علانية إلى التطهير العرقي بينما يجلس بجوار مجرم حرب إبادة جماعية (نتنياهو)». This president is openly calling for ethnic cleansing while sitting next to a genocidal war criminal. He's perfectly fine cutting off working Americans from federal funds while the funding to the Israeli government continues flowing. — Congresswoman Rashida Tlaib (@RepRashida) February 4، 2025وأضافت «طليب»: «ترامب لا يمانع قطع التمويل الفيدرالي عن الأمريكيين العاملين بينما يستمر تدفق التمويل للحكومة الإسرائيلية».وكان ترامب قال إنه يريد أن تتولى الولايات المتحدة ملكية قطاع غزة وإعادة تطويره بعد إعادة توطين الفلسطينيين في أماكن أخرى، حسب ما ذكرته وكالة «أسوشيتد برس» الأمريكية.وأضاف ترامب، في مؤتمر صحفي مشترك مع بنيامين نتنياهو، ليل الثلاثاء/الأربعاء: «سوف نمتلكه ونكون مسؤولين عن تفكيك جميع القنابل غير المنفجرة والأسلحة الخطيرة في الموقع».وأشار ترامب إلى أن الولايات المتحدة ستقوم بتسوية المباني المدمرة و«تحقيق تنمية اقتصادية ستوفر أعدادا غير محدودة من الوظائف والمساكن للناس في المنطقة».

مصرس
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
رشيدة طليب تهاجم ترامب ونتنياهو وتتهمهما بالتطهير العرقي
شنت رشيدة طليب، عضو مجلس النواب الأمريكي عن الحزب الديمقراطي وذات الأصول الفلسطينية، هجومًا شديدًا على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، على خلفية تصريحاتهما الأخيرة بشأن قطاع غزة. وقالت طليب في تصريحها: «إن هذا الرئيس (ترامب) يدعو علانية إلى التطهير العرقي بينما يجلس بجوار مجرم حرب إبادة جماعية (نتنياهو)»، مشيرة إلى موقف ترامب بشأن التعامل مع الوضع في غزة.وأعربت طليب عن استيائها مما وصفته ب «ازدواجية المعايير» لترامب، حيث قالت: «ترامب لا يمانع قطع التمويل الفيدرالي عن الأمريكيين العاملين بينما يستمر تدفق التمويل للحكومة الإسرائيلية». This president is openly calling for ethnic cleansing while sitting next to a genocidal war criminal. He's perfectly fine cutting off working Americans from federal funds while the funding to the Israeli government continues flowing. — Congresswoman Rashida Tlaib (@RepRashida) February 4، 2025 وكان ترامب قد أعلن في مؤتمر صحفي مشترك مع نتنياهو، ليل الأربعاء، عن رغبته في أن تتولى الولايات المتحدة ملك قطاع غزة بعد إعادة توطين الفلسطينيين في أماكن أخرى، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة ستكون مسؤولة عن تفكيك الأسلحة الخطيرة في الموقع، بالإضافة إلى تسوية المباني المدمرة وتحقيق تنمية اقتصادية كبيرة توفر وظائف ومساكن جديدة للناس في المنطقة.هذه التصريحات أثارت ردود فعل غاضبة في الأوساط الفلسطينية والعالمية، حيث يُنظر إليها باعتبارها خطوة تصعيدية جديدة في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.