أحدث الأخبار مع #ConstruccionesyAuxiliardeFerrocarriles


معا الاخبارية
منذ 2 أيام
- سياسة
- معا الاخبارية
هيئة العمل الوطني والأهلي في القدس تستنكر تنفيذ المرحلة الثانية من مشروع القطار الاستيطاني
القدس- معا- استنكرت هيئة العمل الوطني والأهلي في القدس المحتلة شروع سلطات الاحتلال الإسرائيلي في تنفيذ المرحلة الثانية من مشروع القطار الخفيف، الذي يهدف إلى ربط المزيد من المستوطنات غير القانونية في القدس الشرقية بالقدس الغربية، في محاولة مكشوفة لفرض وقائع استعمارية جديدة وترسيخ سياسة الضم الزاحف للمدينة. واضافت في بيان لها"إن هذا المشروع لا يندرج تحت إطار تحسين وسائل النقل، بل يمثل أداة تهويدية خطيرة تسعى إلى تعزيز الاستيطان عبر ربط مستوطنات "التلة الفرنسية" والجامعة العبرية في جبل المشارف بمستوطنة "غيلو" جنوب القدس، في انتهاكٍ صارخٍ للقانون الدولي، وعلى حساب الحقوق الفلسطينية الراسخة في المدينة". وقالت "إن هذا المخطط يسهم في تعميق عزل الأحياء الفلسطينية، وتشويه الطابع العربي للقدس، وفرض تغييرات ديموغرافية وجغرافية تخدم المشروع الاستيطاني، مما يعزز السيطرة الاحتلالية ويجهض أي إمكانية لتحقيق تسوية عادلة للصراع". وحملت هيئة العمل الوطني والأهلي شركة Construcciones y Auxiliar de Ferrocarriles الإسبانية المسؤولية القانونية والأخلاقية لتورطها في هذا المشروع غير الشرعي، حيث تعد مشاركتها في توسعة وتشغيل شبكة القطار، بما يشمل إنشاء خطوط ومحطات جديدة، وتوريد عربات وأنظمة تشغيل وصيانة تمتد حتى 25 عامًا، شراكة فعلية في انتهاك حقوق الشعب الفلسطيني. وقالت "لم يكن اعتراف إسبانيا بدولة فلسطين خطوة رمزية فحسب، بل تعبيرًا عن التزامها بالقانون الدولي وحقوق الإنسان، ودعمًا واضحًا لحل الدولتين وفق حدود عام 1967، بما في ذلك قيام دولة فلسطينية مستقلة بعاصمتها القدس الشرقية. وعليه، فإن استمرار شركة CAFفي هذا المشروع يعد تناقضًا صارخًا مع الموقف الرسمي الإسباني، ويجب عليها اتخاذ خطوات فورية للانسحاب احترامًا لهذا الالتزام السياسي". وطالبت الحكومة الإسبانية ومؤسسات المجتمع المدني باتخاذ إجراءات قانونية لنزع الصفة الشرعية عن شركة CAF بسبب تورطها في انتهاك حقوق الشعب الفلسطيني، ونثمن موقف الحكومة الإسبانية والشعب الإسباني الداعم للحق الفلسطيني، ونقدر جميع الجهود الهادفة إلى تحقيق العدالة وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي. واكدت أن القدس الشرقية هي أرض فلسطينية محتلة بموجب القانون الدولي، وأن جميع المشاريع الاستيطانية الإسرائيلية لا تضفي أي شرعية على الاحتلال ولن تغير من هوية المدينة الفلسطينية الراسخة.


أريفينو.نت
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
المغرب يشتري قطارات من نوع غريب؟
في خطوة تثير الكثير من الجدل والنقاشات، قرر المكتب الوطني للسكك الحديدية في المغرب الترويج لصفقات توريد قطارات جديدة، غير أن أحد الخيارات كان ملفتًا للنظر: شراء قطارات صينية مستعملة ومُعاد تأهيلها، مما يطرح تساؤلات حول جدوى هذه الاستراتيجية. وفقًا للصفقة التي تمت مع شركة صينية، تم تخصيص ميزانية ضخمة بقيمة 2 مليار درهم لاقتناء 40 قاطرة ديزل جديدة بالإضافة إلى 20 قاطرة أخرى مستعملة وتم تجديدها. هذه الخطوة أثارت انتباه العديد، خاصة وأنها تأتي في سياق استعدادات المغرب لاستقبال كأس العالم 2030 بالشراكة مع إسبانيا والبرتغال. في المقابل، يُلاحظ أن المكتب اختار أيضًا تضمين مزيد من التنوع والحداثة ضمن خطته الطموحة لتطوير شبكة السكك الحديدية. فقد أعلن عن عقود كبيرة بقيمة 29 مليار درهم لتوريد 168 قطارًا جديدًا، مستهدفًا تحسين جودة الخدمات لمواكبة الطلب المتزايد على النقل السككي. في هذا الصدد، تم إسناد الصفقات المهمة إلى ثلاث شركات عالمية ذات خبرة واسعة في تصنيع القطارات: المجموعة الفرنسية ألستوم، الشركة الإسبانية Construcciones y Auxiliar de Ferrocarriles، بالإضافة إلى 'هيونداي روتيم' الكورية الجنوبية. إقرأ ايضاً هذه الشركات ستكون مسؤولة عن تصميم وتصنيع مختلف أنواع القطارات لتمكين المكتب الوطني للسكك الحديدية من تعزيز بنيته التحتية وتوسيع نطاق خدماته. والهدف الرئيسي هو رسم صورة مستقبلية مشرقة لشبكة النقل السككي بالمملكة، بما يتماشى مع طموحها الاستراتيجي لاستضافة الحدث الرياضي العالمي بكفاءة تضاهي المعايير الدولية. من الواضح أن المكتب الوطني للسكك الحديدية يسعى لتحقيق توازن بين التكلفة والعائد، بين القطارات الجديدة وأخرى مُجَدَّدة، وبين التعاون مع شركات دولية رائدة وضمان تحسين الشبكة الحالية. ومع ذلك، يبقى التساؤل قائماً حول الرؤية طويلة المدى لهذه الاستثمارات وتأثيرها على جودة النقل السككي ومستقبل القطاع ككل.


أريفينو.نت
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
اسبانيا تفوز بصفقة مغربية كبيرة؟
أعلنت بيانات رسمية إسبانية، صادرة عن وزارة الاقتصاد والتجارة والأعمال، فوزَ الشركة الإسبانية 'Construcciones y Auxiliar de Ferrocarriles' (CAF) بمشروع اقتناء المغرب عبر المكتب الوطني للسكك الحديدية 40 قطاراً من الجيل الجديد للتنقل بين المدن، 'بعد عملية تنافسية'. وأفادت وزارة الاقتصاد والتجارة والأعمال الإسبانية، بأنها 'وقّعت مع وزارة الاقتصاد والمالية المغربية بروتوكولاً مالياً ينص على توقيع قرض لتمويل اقتناء 40 قطاراً بين المدن لتحويل وتحديث نظام السكك الحديدية المغربي من طرف الشركات الإسبانية'، مبرزة أن 'القيمة الإجمالية تفوق 750 مليون يورو'؛ فيما 'سيتم توفير التمويل من خلال 'صندوق تدويل المقاولات' (FIEM)'. تبعاً لذلك تكون الشركة الإسبانية المختصة في إنشاء السكك الحديدية وصيانتها ( CAF) فازت بـ'أول عقد لها في المغرب لتوريد قطاراتها بين المدن الرئيسية المغربية بأفضل مستويات الأداء والراحة'، مع 'سُرعات تصل إلى 200 كيلومتر في الساعة'، حسب البيانات التي توفرت . ومن المنتظر أن 'يكون لهذه العملية تأثير كبير على مصانع شركة CAF في إسبانيا من حيث خلق فرص العمل، كما ستدعم منظومة السكك الحديدية الناشئة في المغرب'. ويأتي هذا في إطار إتمام إسناد برنامج اقتناء قطارات من الجيل الجديد في قطاع التنقل السككي بالمغرب، وتعزيز الشبكة في أفق الاستعدادات الجارية لاستضافة نهائيات مونديال 2030، بعدما أُسندت للشركة الفرنسية 'ألستوم' صفقة توريد 18 قطارا فائق السرعة (TGV)، فيما أكدت الشركة الكورية الجنوبية (Hyundai Rotem)، قبل أيام، عن توريدها المرتقب لـ110 قطارات من الجيل الجديد مخصصة لشبكة النقل السككي الجهوي السريع (RER). تفاصيل التمويل البيانات الرسمية الإسبانية ذاتها أكدت أن 'توقيع اتفاقية ائتمان' جسّد تنفيذ التمويل المذكور بين معهد الائتمان الرسمي الإسباني (ICO)، نيابة عن الحكومة الإسبانية، والمكتب الوطني للسكك الحديدية (ONCF) نيابة عن المغرب. ويحظى القرض، حسب المعطيات عينها، بـ'ضمان سيادي من المملكة المغربية، من خلال وزارة الاقتصاد والمالية'. وكجزء من إستراتيجية تعزيز تدويل الشركات في الجارة الشمالية للمغرب سافرت كاتبة الدولة للتجارة الإسبانية، أمبارو لوبيز سينوفيلا، مؤخرًا، إلى المغرب للقاء السلطات المغربية والمشاركة في منتدى حول الفرص المتاحة للشركات الإسبانية في البنى التحتية المرتبطة بكأس العالم 2030. إقرأ ايضاً ولفتت الوزارة ذاتها إلى أن 'إسبانيا والمغرب يعملان على تعزيز تعاونهما الثنائي من خلال اتفاقية تعاون بشأن خطة تحديث قطاع السكك الحديدية المغربي، كجزء من مشاريع البنية التحتية التي سيتم تنفيذها لاستضافة كأس العالم (المونديال) عام 2030'. وسيتم توريد القطارات من قبل شركة CAF الإسبانية، إحدى الشركات الرائدة في تصنيع القطارات في العالم، التي تحصل من خلال هذا العقد على أول مشروع لها في المغرب. وستقوم شركة CAF بتوريد قطارات بين المدن بأعلى مستويات الأداء وظروف الراحة، مفيدةً بأنها ستكون 'جاهزة للسير بسرعة 200 كلم/ساعة لربط المدن الرئيسية في المغرب'، حسب المعطيات الرسمية الإسبانية. وقدّرت وزارة الاقتصاد الإسبانية أن 'للمشروع تأثيرا كبيرا' على المُصنّع الإسباني المذكور، موردة أنه 'من المتوقع أن يوفر المشروع فرص عمل مباشرة لـ1000 شخص سنوياً وما يقدر بـ3 آلاف وظيفة غير مباشرة سنوياً؛ وهو ما يعزز دينامية تدويل شركاتها من خلال مشروع رئيسي للسكك الحديدية في المغرب'. وبينما 'سيتم تنفيذ المشروع من قبل المكتب الوطني للسكك الحديدية المغربية (ONCF) سيساهم بشكل كبير في تحسين البنية التحتية للنقل المستدام في المغرب وربط شبكة السكك الحديدية المغربية، مستفيداً من الخبرة والريادة الدولية للشركة الإسبانية'، حسب توصيف المصدر ذاته. وقالت السلطات الحكومية الإسبانية المكلفة بالقطاع إنّ 'هذا العقد يقوّي العلاقة الاقتصادية والتجارية المتينة بين البلدين، ويعزز موقع إسبانيا كشريك إستراتيجي في تطوير بنية تحتية رائدة ومستدامة'. يشار إلى أن المغرب مازال 'الوجهة الرائدة للاستثمارات الإسبانية في قارة إفريقيا، حيث يبلغ رصيده الاستثماري حوالي ملياريْ يورو، ويوفر 27.655 فرصة عمل'. وتتمتع الشركات الإسبانية بمكانة جيدة في المغرب في مجالات عديدة للبنيات التحتية الكبرى، مثل الطاقة والبنية التحتية وملحقات السيارات والمصارف والتكنولوجيا؛ إذ تنشط به حالياً أكثر من 350 شركة إسبانية توفر فرص عمل وتساهم بشكل كبير في الاقتصاد المغربي.


عبّر
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- عبّر
المكتب الوطني للسكك الحديدية في المغرب يعلن عن صفقات كبرى لاقتناء قطارات جديدة بقيمة 29 مليار درهم
المكتب الوطني للسكك الحديدية نحو تحديث الأسطول السككي في أفق 2030 أعلن المكتب الوطني للسكك الحديدية عن إنهاء عملية إسناد الصفقات المتعلقة باقتناء 168 قطارًا جديدًا، بقيمة إجمالية تبلغ 29 مليار درهم، في خطوة تهدف إلى تحديث الأسطول الحالي ومواكبة النمو المتزايد لحركة النقل السككي بالمغرب. وكشف المكتب الوطني للسكك الحديدية في بلاغ رسمي أن هذا البرنامج يأتي في إطار الرؤية المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، واستجابة لدورة التنمية الجديدة التي يعتمدها المكتب. ويهدف المشروع إلى توسيع شبكة القطارات عالية السرعة لتشمل الربط بين القنيطرة ومراكش، إضافة إلى تطوير خدمات سككية جديدة خاصة بالنقل الجهوي السريع (RER) في أهم جهات المملكة. مسار تنافسي لاختيار الشركات المصنعة تم إسناد صفقات اقتناء القطارات بعد مسار تنافسي امتد لأكثر من عام، من خلال آلية الحوار التنافسي مع كبار المصنعين الدوليين. وأسفرت هذه العملية عن اختيار ثلاث شركات عالمية قدمت أفضل العروض التقنية والاقتصادية، وهي: 18 قطارًا فائق السرعة: تم إسناد الصفقة إلى تحالف مكوّن من الشركة الفرنسية Alstom Transport SA وشركة Alstom Railways Maroc. 40 قطارًا يربط بين المدن: فازت بها الشركة الإسبانية Construcciones y Auxiliar de Ferrocarriles – CAF. 110 قطارات للنقل الجهوي السريع (RER): أُسندت إلى الشركة الكورية الجنوبية Hyundai Rotem. التزام بالتصنيع المحلي وتطوير الصناعة السككية أبرز المكتب الوطني للسكك الحديدية أن هذه الصفقات تتضمن التزامات بتطوير أنشطة صناعية في المغرب، بما في ذلك إنشاء مصنع محلي لإنتاج القطارات، ما سيساهم في تعزيز المنظومة الصناعية الوطنية وفتح المجال أمام إمكانات التصدير مستقبلاً. كما أكد المكتب أنه سيتم إبرام شراكات مع الشركات المصنعة لضمان صيانة القطارات الجديدة على مدى سنوات، إضافة إلى توفير تمويل تحفيزي يغطي إجمالي قيمة الصفقات، مما يعزز الاستدامة المالية للمشروع. اتفاقية تمويل مع كوريا الجنوبية وفي سياق متصل، وقّعت وزارة الاقتصاد والمالية وسفارة جمهورية كوريا الجنوبية بالمغرب بروتوكول تمويل لاقتناء القطارات الجديدة. وتم توقيع الاتفاقية يوم الأربعاء 26 فبراير 2024، برئاسة وزيرة الاقتصاد والمالية نادية فتاح وسفير جمهورية كوريا الجنوبية، يونجين يوون. وينص الاتفاق على تعبئة تمويل بشروط تفضيلية من الصندوق الكوري لتنمية التعاون الاقتصادي التابع لبنك الاستيراد والتصدير الكوري (KEXIMBANK). كما وقع المدير العام للمكتب الوطني للسكك الحديدية، ربيع الخليع، ورئيس بنك الاستيراد والتصدير الكوري، هي سونغ يوون، اتفاق قرض لتمويل اقتناء 110 قطارات جهوية RER من الموردين الكوريين. نحو مستقبل أكثر تطورًا للنقل السككي بالمغرب يأتي هذا المشروع ضمن جهود المغرب الرامية إلى تعزيز البنية التحتية للنقل السككي وتوسيع شبكته لمواكبة التطورات الاقتصادية والاجتماعية، مما سيجعل التنقل السككي أكثر كفاءة، ويخدم رؤية تنموية شاملة تسعى إلى تحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين.


لكم
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- لكم
المكتب الوطني للسكك الحديدية يمنح عقودا لاقتناء 168 قطارا جديدا
أعلن المكتب الوطني للسكك الحديدية عن منح العقود المتعلقة ببرنامج اقتناء 168 قطارًا من الجيل الجديد. يهدف هذا البرنامج إلى تجديد الأسطول الحالي للمكتب ومواكبة نمو حركة النقل، بالإضافة إلى دعم مشاريع التنمية المخطط لها بحلول عام 2030، بما في ذلك تمديد خط القطار فائق السرعة من القنيطرة إلى مراكش وتطوير خدمات سكك حديدية محلية جديدة مثل 'RER' في أهم مناطق المملكة. جاء منح عقود شراء القطارات بعد عملية تنافسية استمرت لأكثر من عام، تمت على شكل حوار تنافسي مع كبار المصنعين في صناعة السكك الحديدية العالمية. وأكد المكتب أن الشركات التي فازت بالعقود قدمت 'أفضل العروض وأكثرها فائدة اقتصاديًا'. وفقًا للتفاصيل، فازت المجموعة المكونة من شركة Alstom Transport SA الفرنسية وشركة Alstom Railways Maroc بالعقد الخاص بشراء 18 قطارًا فائق السرعة. أما العقد الخاص بشراء 40 قطارًا بين المدن، فقد فازت به شركة Construcciones y Auxiliar de Ferrocarriles (CAF) الإسبانية. في حين حصلت شركة Hyundai Rotem الكورية الجنوبية على العقد الخاص بشراء 110 قطارات من نوع RER. وأوضح المكتب أن هذه العقود تشمل التزامًا بالتعويض الصناعي، مع تطوير الأنشطة الصناعية في المغرب لدعم النظام البيئي الصناعي الوطني للسكك الحديدية، بما في ذلك إنشاء مصنع محلي لتصنيع القطارات المحلية بهدف تطوير طموحات تصدير القطارات على المدى المتوسط والطويل. كما سيتم إبرام شراكات صيانة مع الشركات المصنعة المختارة للقطارات التي تم شراؤها على مدى فترة زمنية متعددة السنوات. رافق منح هذه العقود أيضا، حسب المكتب، حشد تمويل امتيازي من قبل الشركاء في بلدان المنشأ، والذي غطى المبلغ الكامل للعقود. يأتي هذا الإعلان في إطار الجهود المستمرة لتحديث وتطوير البنية التحتية للسكك الحديدية في المغرب، بما يتماشى مع الرؤية الاستراتيجية للمكتب الوطني للسكك الحديدية لتحقيق التنمية المستدامة وتعزيز وسائل النقل العام في المملكة.