#أحدث الأخبار مع #CospasSARsatالبيانمنذ 4 أياممنوعاتالبيان200 مشارك من 45 دولة ومنظمة يناقشون في أبوظبي مجالات البحث والإنقاذانطلقت أمس أعمال وفعاليات الدورة الـ 39 لاجتماعات المنظمة الدولية للبحث والإنقاذ «Cospas SARsat»، الذي تستضيفه العاصمة أبوظبي، بحضور أكثر من 200 مشارك من 45 دولة ومنظمة دولية، إضافة إلى جهات وطنية متخصصة في البحث والإنقاذ والاتصالات، تحت رعاية اللواء الركن صالح محمد بن مجرن العامري قائد الحرس الوطني. وأكد العميد راشد النقبي، مدير عام المركز الوطني للبحث والإنقاذ، أن استضافة دولة الإمارات لهذا الحدث الدولي تُجسد ترجمة حقيقية للرؤية الوطنية الرائدة في دعم المبادرات الإنسانية، وتعزيز القدرات الوطنية في مجال البحث والإنقاذ، مضيفاً أن دولة الإمارات ملتزمة ببناء شراكات استراتيجية وتبادل الخبرات مع الجهات الدولية، بما يسهم في إنقاذ الأرواح، والارتقاء بجاهزية الاستجابة للطوارئ وفق أعلى المعايير العالمية. وتابع: نعتبر هذا الحدث فرصة نوعية لإبراز جاهزية المركز الوطني للبحث والإنقاذ، واستعراض مساهماته الفاعلة ضمن المنظومة الدولية، كما نؤكد التزام المركز بمواصلة تطوير الأداء التقني والبشري وفق أفضل الممارسات العالمية. التزام وأفاد سيف علي سالم الكعبي، رئيس قسم التدريب والتمارين في المركز الوطني للبحث والإنقاذ أن استضافة دولة الإمارات لهذا الحدث العالمي للمرة الأولى يجسد مكانتها المرموقة دولياً في الاستجابة السريعة للطوارئ في مجال البحث والإنقاذ، كما تعكس هذه الاستضافة مدى استعدادها والتزامها بالمسؤولية الإنسانية لدعم الجهود العالمية التي تهدف إلى إنقاذ الأرواح. ولفت إلى أن الاجتماع يهدف إلى بحث سبل تطوير الأنظمة الخاصة بتتبع إشارات الاستغاثة عبر الأقمار الصناعية، وتعزيز التعاون بين الدول الأعضاء، فضلاً عن تبادل الخبرات والممارسات التقنية والبشرية الرائدة،. وقال: «إن التكنولوجيا الذكية أصبحت اليوم ركيزة أساسية في عمليات البحث والإنقاذ كونها تُساهم في تسريع عمليات البحث والإنقاذ، من خلال تحديد مواقع المفقودين بدقة وتحليل البيانات بكفاءة». وأكد أن دولة الإمارات من خلال استضافة هذا الحدث الدولي، تؤكد التزامها الراسخ بالمسؤولية الإنسانية في حماية الأرواح، وتعزيز منظومة البحث والإنقاذ عالمياً، كما تعكس حرصها على بناء جسور التعاون الدولي، وتبنّي أحدث التقنيات والمعايير التشغيلية.
البيانمنذ 4 أياممنوعاتالبيان200 مشارك من 45 دولة ومنظمة يناقشون في أبوظبي مجالات البحث والإنقاذانطلقت أمس أعمال وفعاليات الدورة الـ 39 لاجتماعات المنظمة الدولية للبحث والإنقاذ «Cospas SARsat»، الذي تستضيفه العاصمة أبوظبي، بحضور أكثر من 200 مشارك من 45 دولة ومنظمة دولية، إضافة إلى جهات وطنية متخصصة في البحث والإنقاذ والاتصالات، تحت رعاية اللواء الركن صالح محمد بن مجرن العامري قائد الحرس الوطني. وأكد العميد راشد النقبي، مدير عام المركز الوطني للبحث والإنقاذ، أن استضافة دولة الإمارات لهذا الحدث الدولي تُجسد ترجمة حقيقية للرؤية الوطنية الرائدة في دعم المبادرات الإنسانية، وتعزيز القدرات الوطنية في مجال البحث والإنقاذ، مضيفاً أن دولة الإمارات ملتزمة ببناء شراكات استراتيجية وتبادل الخبرات مع الجهات الدولية، بما يسهم في إنقاذ الأرواح، والارتقاء بجاهزية الاستجابة للطوارئ وفق أعلى المعايير العالمية. وتابع: نعتبر هذا الحدث فرصة نوعية لإبراز جاهزية المركز الوطني للبحث والإنقاذ، واستعراض مساهماته الفاعلة ضمن المنظومة الدولية، كما نؤكد التزام المركز بمواصلة تطوير الأداء التقني والبشري وفق أفضل الممارسات العالمية. التزام وأفاد سيف علي سالم الكعبي، رئيس قسم التدريب والتمارين في المركز الوطني للبحث والإنقاذ أن استضافة دولة الإمارات لهذا الحدث العالمي للمرة الأولى يجسد مكانتها المرموقة دولياً في الاستجابة السريعة للطوارئ في مجال البحث والإنقاذ، كما تعكس هذه الاستضافة مدى استعدادها والتزامها بالمسؤولية الإنسانية لدعم الجهود العالمية التي تهدف إلى إنقاذ الأرواح. ولفت إلى أن الاجتماع يهدف إلى بحث سبل تطوير الأنظمة الخاصة بتتبع إشارات الاستغاثة عبر الأقمار الصناعية، وتعزيز التعاون بين الدول الأعضاء، فضلاً عن تبادل الخبرات والممارسات التقنية والبشرية الرائدة،. وقال: «إن التكنولوجيا الذكية أصبحت اليوم ركيزة أساسية في عمليات البحث والإنقاذ كونها تُساهم في تسريع عمليات البحث والإنقاذ، من خلال تحديد مواقع المفقودين بدقة وتحليل البيانات بكفاءة». وأكد أن دولة الإمارات من خلال استضافة هذا الحدث الدولي، تؤكد التزامها الراسخ بالمسؤولية الإنسانية في حماية الأرواح، وتعزيز منظومة البحث والإنقاذ عالمياً، كما تعكس حرصها على بناء جسور التعاون الدولي، وتبنّي أحدث التقنيات والمعايير التشغيلية.