أحدث الأخبار مع #CummingsAerospace


الشرق السعودية
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق السعودية
Hellhound S3.. طائرة مسيّرة انتحارية أميركية بمحرك نفاث
أعلنت الرئيسة التنفيذية لشركة "كومينجز إيروسبيس" (Cummings Aerospace) شيلا كومينجز، أنهم جاهزون لتصنيع الطائرات المسيّرة الانتحارية من طراز Hellhound loitering بمعدل إنتاج منخفض. ويشير مصطلح الطائرات الانتحارية والتي تعرف أيضاً بالذخائر المتسكعة أو "الكاميكازي"، إلى الطائرات المسيّرة التي تشبه الصواريخ الدقيقة ولكنها تختلف عنها في قدرتها على "احتلال مجال جوي"، وهو ما يُعرف بالتسكع لفترة طويلة نسبياً قبل الاشتباك مع هدف بالاصطدام به بشكل مباشر. وذكرت الشركة أن العمل الذي تم إنجازه حتى الآن، ليس فقط في تطوير المسيّرة، بل أيضاً في التحضير لعمليات الاستحواذ والإنتاج الكبرى لهذا المنتج، وفق موقع Defense News. وأضافت أن "العاملين بالشركة متحمسون للغاية؛ لأن الأوضاع مواتية لعملية تصنيع Hellhound Loitering". اختبارات متعددة واختبر الجيش الأميركي قبل أيام قدرات Hellhound S3، وهي ذخيرة متسكعة لتوجيه ضربات سريعة على المركبات المدرعة والتحصينات المعادية، بحسب موقع Defense Express. وأظهرت التجارب الأخيرة للطائرة المسيّرة الأميركية، جاهزيتها للنشر، وتُعتبر Hellhound، التي يقل وزنها عن 25 رطلاً، وقطعت مسافات تبلغ 20 كيلومتراً باستخدام 50% فقط من وقودها، كما تُعد أول نظام سلاح شامل يتم تطويره بواسطة شركة Cummings Aerospace. وسيتم عرض Hellhound في العديد من الأحداث المقبلة مع العمليات الخاصة والبحرية الأميركية، وحتى في الخارج في المملكة المتحدة هذا الصيف. وأشارت الشركة إلى أنها تستغل الفرص التجريبية خلال المسابقات، بالإضافة إلى اختبارات الطيران، ليتم في النهاية تنفيذ إنتاج منخفض التكلفة. ولفتت إلى أن "الحديث عن كميات تتراوح بين 12 و14 مسيّرة للمشاركة في العروض التجريبية، وهذا يسمح للشركة بفحص عملية الإنتاج بدقة". ويُغيّر الجيش الأميركي طريقة اقتنائه لأنظمة الأسلحة، وفي كثير من الحالات، يُلزم الشركات بإثبات قدرتها على بناء أنظمة بكميات كبيرة كجزء من عمليات الاستحواذ التنافسية. ونوَّهت الشركة إلى أن الحرب الروسية الأوكرانية، والتوترات في منطقة المحيطين الهندي والهادئ أكدتا ضرورة ضمان القدرة الإنتاجية وفهم سلسلة التوريد ومخاطرها. وأوضحت أن هذا هو ما دفع التصميم المعياري بأكمله والتأكد من أن الشركة لديها بنية أنظمة مفتوحة، وأن تكون قادرة على تبديل التقنيات بسهولة شديدة. وأكدت أن جزءاً كبيراً من المسيّرة يتم تصنيعه باستخدام طابعات ثلاثية الأبعاد متوفرة تجارياً داخل الشركة، وشراء أجزاء قياسية متوفرة تجارياً والتي ليست فريدة من نوعها لعدد قليل من الموردين. قدرات Hellhound S3 ومن أهم مميزات طائرات Hellhound S3 اعتمادها على التقنيات التجارية والمكونات المطبوعة بتقنية "الطباعة ثلاثية الأبعاد"، ما يسهّل عمليات الإنتاج والخدمات اللوجستية مع خفض التكاليف. وبفضل محرك المسيّرة Hellhound S3 التوربيني النفاث، تستطيع الطائرة الوصول إلى سرعات قصوى تتجاوز 610 كيلومترات/الساعة. وتم تصميم هذه الطائرة في المقام الأول لصالح فرق لواء المشاة القتالية التابعة للجيش الأميركي، وهي مخصصة للانتشار السريع في الميدان لضرب الدبابات والمركبات المدرعة ومواقع العدو المحصنة. وأكدت الشركة أن اختبار AEWE 2025 سلط الضوء على "واقع أساسي" في ساحة المعركة الحديثة، وهو أن سرعة الطيران عامل مهم. ونبّهت إلى أنه بينما لا تزال أي طائرة مسيّرة تعمل بالمراوح تغادر موقعها، فإن Hellhound النفاثة ستكون قد اقتربت بالفعل من هدفها خلف خطوط العدو. ويتميز النظام بأنه صغير الحجم وخفيف الوزن، ما يسمح لجندي واحد بحمله، ويشمل طائرة مسيّرة، وحاوية إطلاق، ووحدة تحكم. ويسمح التصميم المعياري بتبديل الحمولات بسرعة بين رأس حربي، أو نظام حرب إلكترونية، أو وحدة استشعار مراقبة، ما يتيح تعديلات خاصة بكل مهمة في أقل من 5 دقائق.

وكالة نيوز
١١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- وكالة نيوز
Cummings Aerospace جاهز لتصنيع ذخيرة Hellhound
Cummings Aerospace جاهز الآن لتصنيعها Hellhound التسكع ذخيرة في ما يعادل الإنتاج منخفضة السعر ، أخبرت الرئيس التنفيذي شيلا كامينغز نيوز الدفاع في مقابلة أجريت معه مؤخرًا في منشأة الإنتاج الجديدة بالقرب من هانتسفيل ، ألاباما. اختارت الشركة مساحة مجاورة لـ Redstone Arsenal ، ألاباما ، موطن مكتب البرامج واختبار وتطوير الطيران في الجيش ، في عام 2021 وصمم وبناء منشأة تهدف إلى إنتاج أعداد كبيرة من الطائرات بدون طيار. وقال كامينغز: 'العمل الذي قمنا به حتى الآن ، ليس فقط بتطوير السيارة ، ولكن التحضير للاستحواذ وإنتاج هذه المركبات ، كان محورًا كبيرًا بالنسبة لنا'. 'نحن متحمسون حقًا لأننا الآن في تصنيع مستوى الاستعداد 7.' يعادل التصنيف سير العمل المحدد في الإنتاج في المنشأة وإنشاء تعليمات العمل لبناء المركبات الجوية. حلقت Hellhound ، التي يقل وزنها عن 25 رطلاً ، أسرع من 350 ميلًا في الساعة في خنق كامل بينما تمر مسافات 20 كيلومترًا باستخدام 50 ٪ فقط من وقودها ، وفقًا للشركة. تعد السيارة الجوية أول نظام سلاح رئيسي من طرف إلى طرف طورته شركة Cummings Aerospace ، وهي شركة صغيرة مملوكة للمرأة الأمريكية الأصلية التي تأسست في عام 2009 كزي من هندسة الفضاء الجوي مع الخبرة في التصميم والتطوير والإنتاج والاستدامة من القدرات ، بما في ذلك الصواريخ والرادار وتكنولوجيات نظام القيادة والسيطرة. سيتم عرض Hellhound في العديد من الأحداث القادمة مع العمليات الخاصة ، والبحرية الأمريكية وحتى في الخارج في المملكة المتحدة هذا الصيف ، وفقًا لكامينغز. وقال كامينغز: 'نحن نستخدم هذه الفرص التجريبية ، بالإضافة إلى اختبارات الطيران الخاصة بنا ، لتنفيذ الإنتاج منخفض المعدل في النهاية'. وأضافت: 'نحن نتحدث عن كميات تتراوح من 12 إلى 14 مركبة لهذه العروض التجريبية ، لكنها تسمح لنا حقًا بفحص عملية الإنتاج الخاصة بنا بالكامل.' يغير الجيش الطريقة التي يحصل بها على أنظمة الأسلحة ، وفي كثير من الحالات ، تتطلب من الشركات إثبات أنها تستطيع بناء أنظمة على نطاق واسع كجزء من عمليات الاستحواذ التنافسية. تاريخياً ، قد يتم اختيار نظام الأسلحة لأدائه في ساحة المعركة دون إيلاء الكثير من الاهتمام لمقدار العمل الذي سيستغرقه بناء نظام أو حتى مدى استقرار قاعدة الموردين. اختتمت Cummings Aerospace اختبارات الطيران من طائرة Kamikaze بدون طيار مدعومة من Turbo-Jet ، والتي تقوم بها ثلاثية الأبعاد المطبوعة. لاسو من المقرر أن تبدأ المنافسة في وقت لاحق من هذا العام. ستتطلب المنافسة من الشركة بناء 135 ذخيرة ويتوقع أن تقوم الشركات التي تم اختيارها ببناء 35 نماذج أولية مباشرة من البوابة. في رأي Cumming ، أكدت الحرب في أوكرانيا والتوترات في المحيط الهادئ الهندي الحاجة إلى ضمان القدرة الإنتاجية وفهم سلسلة التوريد ومخاطرها. وقال كامينغز: 'هذا هو ما يدفع التصميم المعياري بالكامل والتأكد من أن لدينا بنية أنظمة مفتوحة وأن نكون قادرين على المبادلة في التقنيات بسهولة شديدة'. وقال كامينغز إن جزءًا كبيرًا من المركبة الجوية مصنوعة باستخدام طابعات ثلاثية الأبعاد متوفرة تجاريًا في المنزل وشراء قطع الغيار القياسية المتاحة تجاريًا والتي ليست فريدة من نوعها لعدد قليل من الموردين. وقالت: 'إذا كنت تفكر في حلول منخفضة التكلفة-وهذا جزء من الإستراتيجية-هو علينا تصميم شيء يمكننا الحصول على مسامير من بائعين متعددين ، فيمكننا الحصول على مواد طباعة ثلاثية الأبعاد من بائعين متعددين'. 'نتحدث عن الحمولات الرائعة ، وهذا تحد مختلف ، ولكن الإلكترونيات ، علينا التأكد من أننا نستطيع مصدرها من بائعين متعددين.' وللمرض إلى أبعد من ذلك ، قال كامينغز إن هناك حلولًا أخرى يسهل تنفيذها مثل ترخيص التصميم للموردين الآخرين للذهاب وإنتاج الطابعات ثلاثية الأبعاد القياسية للمساعدة في توسيع نطاق الإنتاج. بالنسبة لمرفق Huntsville ، قالت Cummings إن هدفها هو إنتاج 100 سيارة جوية على الأقل شهريًا. 'من الواضح أن الحمولة تدفع بعضًا من ذلك' ، كما لاحظت ، لكنها أضافت أن هناك مجالًا لتجاوز ذلك ، سواء كان ذلك في الجوار أو استخدام قاعدة الموردين لزيادة الطلب. وقال كامينغز إن التوقع الآن هو 'ليس مجرد تقنية أو قدرة جديدة أو قدرة جديدة ، بل تثبت أنه يمكنك القيام بذلك'. 'لذلك نحن نثبت أنه يمكننا صنعها وجعلها على نطاق واسع.' جين جودسون صحفي حائز على جائزة يغطي الحرب الأرضية لأخبار الدفاع. وقد عملت أيضا في Politico والدفاع الداخلي. وهي حاصلة على درجة الماجستير في العلوم في الصحافة من جامعة بوسطن وشهادة البكالوريوس في الآداب من كلية كينيون.


الشرق السعودية
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق السعودية
Hellhound.. أول مشروع لإنتاج طائرة مسيّرة أميركية فرط صوتية
تتعاون شركتا Cummings Aerospace وATRX، ومقرهما في هانتسفيل بولاية ألاباما الأميركية، في شراكة لتطوير طائرة مسيّرة تفوق سرعتها سرعة الصوت. وستكون الطائرة المسيّرة نسخة جديدة من المسيرة دون الصوتية Hellhound، التي تطورها Cummings Aerospace حالياً للجيش الأميركي، وفق موقع Army Recognition. ويركز التعاون على دمج نظام الدفع الصاروخي التوربيني الهوائي Air Turbo Rocket من ATRX في هيكل طائرة مثبت، ما يعزز أداء Hellhound لتحقيق سرعات تفوق سرعة الصوت، أو ما يعرف بـ"فرط صوتية". وتتخصص شركة Cummings Aerospace في إنتاج الصواريخ والرادارات وأنظمة القيادة والتحكم، وستستخدم عائلة Hellhound من الطائرات المسيّرة في هذه المبادرة. وتتضمن سلسلة Hellhound العديد من المتغيرات المتخصصة، لا سيما Hellhound S3، التي تم تطويرها لبرنامج الذخائر الجوالة Loitering Munition التابع للجيش الأميركي، والذي أكمل مؤخراً اختبارات الطيران. وتقدم ATRX، وهي شركة ناشئة في تكنولوجيا الدفع الفضائي، نظام الدفع ATR الخاص بها إلى المشروع. ويستخدم هذا النظام، المعروف أيضاً باسم محرك الدفع متعدد الأوضاع بالدورة المركبة أو Overjet، مولد غاز مخصص للصواريخ لتشغيل المحرك النفاث وزيادة سرعته، ويتميز بتصميم خضع للعديد من اختبارات نموذجية. وتهدف الشركتان إلى دمج محرك ATR في طراز Hellhound المصمم خصيصاً للطيران شديد السرعة. تصميم جديد وستستخدم الطائرة المسيّرة تصميماً معيارياً مطبوعاً بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، وأجهزة تجارية جاهزة (COTS) لإدارة التكاليف وبما يتيح تبديل الحمولة بسرعة كبيرة في أقل من 5 دقائق بدون أدوات. ووفقاً لشركة ATRX، يوفر محرك ATR قوة دفع أكبر بنحو 40% من محرك تقليدي من الحجم نفسه، كما أن هذه الطائرة مصممة لتلبية متطلبات ساحات المعارك الحديثة، حيث تحتاج الأنظمة إلى التحليق بسرعات عالية ونطاق ممتد في مجال جوي متنازع عليه. وقال الرئيس التنفيذي لشركة ATRX، فيليكس بوستوس، إن الشراكة ستعمل على تبسيط اختبار طيران محرك ATR، والاستفادة من نظام جوي مسيّر مخصص يعتمد على هيكل طائرة تم اختباره في الطيران لدعم تطوير طائرة Hummingbird الفضائية التابعة لشركة ATRX، والتي تهدف إلى المساعدة في إطلاق أكثر من 50 ألف قمر اصطناعي تجاري إلى الفضاء في السنوات المقبلة. من جهتها، قالت الرئيسة التنفيذية لشركة Cummings Aerospace شيلا كومينجز إن الشراكة تهدف إلى تلبية متطلبات ساحات القتال الحديثة، والتي تتطلب أنظمة قادرة على زيادة السرعة والوصول إلى نطاق ممتد في مجال جوي متنازع عليه. وتخطط الشركتان لإجراء أول اختبار إطلاق عمودي للطائرة المسيّرة فرط الصوتية في غضون فترة تتراوح بين 18 إلى 24 شهراً. وسيشمل الاختبار طائرة مسيّرة من طراز Hellhound أكبر حجماً بما يصل إلى 12 مرة من طراز الذخيرة الجوالة، المتوقع أن يتنافس في مسابقة Low Altitude Stalking and Strike Ordnance (LASSO) (المطاردة والذخائر الضاربة) التابعة للجيش الأميركي في وقت لاحق من هذا العام. وإذا استمر التعاون كما هو مخطط له، فقد تصبح ATRX وCummings Aerospace من الموردين البارزين للطائرات المسيّرة فرط الصوتية منخفضة التكلفة للأسواق العسكرية العالمية، إذ أن تطوير الطائرات المسيّرة الأسرع من الصوت، بما في ذلك النماذج الفعالة من حيث التكلفة، سيمنح القدرة للولايات المتحدة على تعزيز قدراتها ضد خصوم مثل الصين وروسيا. ويمكن لهذه الطائرات المسيّرة، القادرة على سرعات تتجاوز 5 ماخ، وهو إنجاز لم يصل إليه أي فرع عسكري أميركي بعد، أن تهاجم أهدافاً حساسة وعالية القيمة، بما في ذلك قاذفات الصواريخ المتنقلة وأنظمة الدفاع الجوي المتقدمة المتكاملة مع استراتيجيات الصن وروسيا لمنع الوصول/ منع المنطقة (A2/AD). استراتيجيات (A2/AD) واستراتيجيات Anti-Access/Area Denial (A2/AD) تهدف إلى منع القوات المعادية من دخول منطقة محددة أو تقييد تحركاتها داخلها. ويتم ذلك باستخدام تقنيات وأساليب متنوعة تهدف إلى زيادة التحديات أمام أي قوة مهاجمة، وتشمل هذه الاستراتيجيات استخدام أنظمة دفاع جوي متقدمة، وصواريخ مضادة للسفن، وألغام بحرية، وحتى الحرب الإلكترونية. وعادةً ما تستخدم هذه التكتيكات من قبل الدول التي ترغب في حماية مناطقها أو تقليل القوة العسكرية للأعداء في حال نشوب صراع. كمثال، العديد من الدول تسعى لتطوير قدرات A2/AD لتوفير بيئة معقدة تجعل من الصعب على الخصوم تنفيذ عمليات هجومية بسهولة. صعوبة اعتراض الطائرات المسيرة ويصعب اعتراض هذه الطائرات المسيّرة عالية السرعة والقابلة للمناورة، بواسطة أنظمة الدفاع الحالية، ما يزيد من احتمالات نجاح المهمة. وبالإضافة إلى ذلك، فإن نشر هذه الطائرات المسيّرة من منصات مختلفة، مثل الطائرات والسفن والغواصات، يوفر للجيش الأميركي وحلفائه خيارات مرنة لإسقاط القوة في المناطق المتنازع عليها. ويضمن دمج الطائرات المسيّرة الأسرع من الصوت منخفضة التكلفة في الترسانة الأميركية إمكانية إنتاج كمية كافية من هذه الأسلحة المتقدمة، ونشرها دون فرض أعباء مالية مفرطة، والحفاظ على موقف رادع قوي. ويعزز وقت الاستجابة السريع والمدى التشغيلي الواسع قدرة الجيش الأميركي على إجراء مهام المراقبة والاستطلاع، وتوفير المعلومات الاستخباراتية في الوقت الفعلي والإنذار المبكر بالهجمات المحتملة. وتسعى الولايات المتحدة إلى تطوير الطائرات المسيّرة فرط الصوتية من خلال مشاريع متعددة، بما في ذلك Hellhound UAS من Cummings Aerospace وATRX، بالإضافة إلى سلسلة Quarterhorse من Hermeus Corporation. وتهدف Hellhound UAS إلى الجمع بين Air Turbo Rocket من ATRX وتصميم مطبوع ثلاثي الأبعاد لتحقيق سرعات تفوق سرعة الصوت وفرط صوتية. وبشكل منفصل، تختبر شركة Hermeus Corporation نموذجها الأولي Quarterhorse Mk 1، والذي من المتوقع أن يصل إلى سرعة 4 ماخ ويضع الأساس لطائرة Darkhorse المسيّرة، والتي قد تتطابق مع قدرات Lockheed Martin SR-72.