أحدث الأخبار مع #DARP


أريفينو.نت
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أريفينو.نت
نهج دوائي مبتكر لاستهداف الخلايا السرطانية
اتضح لعلماء معهد موسكو للفيزياء والتكنولوجيا أن استخدام نوعين من الجزيئات المحتوية على سموم بكتيريا الزائفة الزنجارية معا يمكن أن يدمر خلايا السرطان في الثدي والمعدة وأعضاء أخرى. ووفقا للباحثين يمكن استخدام سموم الزائفة الزنجارية Pseudomonas aeruginosa كوسيلة لمكافحة أنواع السرطان التي علاماتها عبارة عن تغيرات في تعبير بروتينات HER2 و EpCAM. وتبين أن المركبات التي اكتشفها العلماء تؤثر على الخلايا المريضة دون الإضرار بالخلايا السليمة، ما يسمح بابتكار أدوية جديدة لعلاج الأورام الخبيثة واستراتيجيات العلاج الموجه المشترك المبني عليها. إقرأ ايضاً وتقول الباحثة أناستاسيا أوبوزينا: 'تستخدم معظم الدراسات حاليا أجساما مضادة مماثلة بحجم كامل للتعرف على الخلايا السرطانية واستهدافها لأنها تعمل بشكل جيد، ولكن من الصعب جدا إنتاجها. لذلك أخذنا النسخة المبسطة منها، الجزيئات الأصغر DARP_9.29-LoPE وDARP_EC1-LoPE. واتضح أنها تعمل بشكل جيد تحديدا ضد الخلايا السرطانية'. ووفقا لها، يعمل العلماء في جميع أنحاء العالم على ابتكار استراتيجيات مشتركة لمكافحة السرطان بنشاط. ويمكن أن يكون النهج المقترح فعالا للغاية، ولكن للحصول على تقييم أكثر دقة، يجب إجراء دراسات أوسع.


روسيا اليوم
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
روسيا.. نهج دوائي مبتكر لاستهداف الخلايا السرطانية
إقرأ المزيد بكتيريا شائعة في الفم تكشف عن قدرتها على "إذابة" بعض أنواع السرطان ووفقا للباحثين يمكن استخدام سموم الزائفة الزنجارية Pseudomonas aeruginosa كوسيلة لمكافحة أنواع السرطان التي علاماتها عبارة عن تغيرات في تعبير بروتينات HER2 و EpCAM. وتبين أن المركبات التي اكتشفها العلماء تؤثر على الخلايا المريضة دون الإضرار بالخلايا السليمة، ما يسمح بابتكار أدوية جديدة لعلاج الأورام الخبيثة واستراتيجيات العلاج الموجه المشترك المبني عليها. وتقول الباحثة أناستاسيا أوبوزينا: "تستخدم معظم الدراسات حاليا أجساما مضادة مماثلة بحجم كامل للتعرف على الخلايا السرطانية واستهدافها لأنها تعمل بشكل جيد، ولكن من الصعب جدا إنتاجها. لذلك أخذنا النسخة المبسطة منها، الجزيئات الأصغر DARP_9.29-LoPE وDARP_EC1-LoPE. واتضح أنها تعمل بشكل جيد تحديدا ضد الخلايا السرطانية". ووفقا لها، يعمل العلماء في جميع أنحاء العالم على ابتكار استراتيجيات مشتركة لمكافحة السرطان بنشاط. ويمكن أن يكون النهج المقترح فعالا للغاية، ولكن للحصول على تقييم أكثر دقة، يجب إجراء دراسات أوسع. المصدر: صحيفة "إزفيستيا"


زاوية
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
«المؤتمر السنوي الثالث لإعادة الهيكلة المالية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا» يختتم فعالياته بنجاح في سوق أبوظبي العالمي (ADGM)
أبوظبـي، الإمارات العربية المتحدة: اختتمت فعاليات «المؤتمر السنوي الثالث لإعادة الهيكلة المالية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا» في مدينة أبو ظبي بمقر سوق أبوظبي العالمي (ADGM)، وذلك عقب يومين من المناقشات رفيعة المستوى، والرؤى المقدمة من لجان الخبراء، والاستراتيجيات المتعلقة بحالات إعادة الهيكلة المعقدة عبر الحدود؛ التي تصل قيمتها إلى مليارات الدولارات. شهد اليوم الأخير من المؤتمر سلسلة من النقاشات المؤثرة، بدأت بعرض تقديمي قدمه المدير العالمي لبرنامج الأصول المتعثرة (DARP) التابع لمؤسسة التمويل الدولية IFC))، تلاه حلقة نقاشية حول عملية إعادة هيكلة "مجموعة مستشفيات الإمارات" بقيمة 3.5 مليار درهم، والتي قدمت رؤى أساسية حول كيفية التغلب على التحديات المالية والتشغيلية في قطاع الرعاية الصحية واستراتيجيات تأمين ثقة المستثمرين الجدد. أعقب ذلك جلسة مثيرة ركزت على عمليات شراء وبيع الأصول المتعثرة في المملكة العربية السعودية، بمشاركة كلٍّ من "البنك السعودي الأول"، وبنك "إتش إس بي سي"، ومكتب خُشيم وشركاه، وشركة ألفاريز آند مارسال للخدمات الاستشارية، وشركة دنتونز للمحاماة. وعلى جانب آخر، تحدث مجموعة من أبرز المختصين في القطاع؛ من البنك الآسيوي لاستثمارات البنية التحتية (AIIB) وبنك الاستثمار الأوروبي؛ للتركيز على مناقشة عمليات إعادة الهيكلة في مناطق الصراع السياسي، فيما شاركت شركة "كليري غوتليب ستين آند هاملتون" رؤاها حول عملية إعادة الهيكلة المعقدة في قضية شركة "ميغا" في المكسيك. كما تضمن اليوم الختامي للمؤتمر العديد من الجلسات المثيرة التي ركزت على طفرة لائتمان الخاص في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والدفع بأفضل الممارسات في عمليات إعادة الهيكلة في المنطقة، حيث اختتم اليوم بجلسة أكدت على موضوع الحدث – وهو تحويل الانهيارات والضغوط المالية للشركات إلى قصص عن المرونة المالية. تميز اليوم الثاني من المؤتمر بحضور معالي عبد الله بن سلطان بن عوض النعيمي، وزير العدل الإماراتي، والذي أشاد باللجنة الاستشارية للحدث والشركاء - من الأفراد والمنظمات الذين لعبوا دورًا فعالاً في تحويل المؤتمر إلى منصة رائدة في المنطقة فيما يخص عمليات إعادة الهيكلة المالية. لقد نجح «المؤتمر السنوي الثالث لإعادة الهيكلة المالية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا» في تيسير النقاشات رفيعة المستوى، وجمع الأطراف الفاعلة واللاعبين الرئيسيين في القطاع، مع التأكيد على الدور الحاسم للتعاون بين أصحاب المصلحة، بجانب العوامل الرئيسية الأخرى، في دفع عمليات إعادة الهيكلة الناجحة والفعالة في المنطقة. -انتهى-