أحدث الأخبار مع #DEA


المساء الإخباري
منذ 13 ساعات
- صحة
- المساء الإخباري
معجون أسنانك آمن ولا فيه أسرار خطيرة؟ تحقيق يكشف وجود سموم تهدد صحة الدماغ
يعد معجون الأسنان جزء أساسي من روتين العناية اليومية، ويستخدم أكثر من مرة خلال اليوم، مما يجعل من الضروري معرفة تركيبته ومكوناته، ورغم أننا لا نتعمد ابتلاع المعجون، إلا أن الجسم قد يمتص كميات صغيرة من بعض مواده، وهو ما يجعل معرفة المواد الضارة أمرا بالغ الأهمية، ونستعرض في هذا المقال أبرز المكونات التي يفضل تجنبها في معاجين الأسنان. 1. الألوان الصناعية هناك بعض الشركات تلجأ لإضافة صبغات صناعية لإعطاء المعجون مظهر جاذب، إلا أن هذه الألوان غالبا ما تستخرج من البترول أو قطران الفحم، وهي مواد ارتبطت ببعض أنواع السرطان، ورغم استخدام كميات صغيرة منها، فإن الاستعمال المتكرر اليومي قد يؤدي إلى تراكمها في الجسم. 2. مادة DEA (ديثانولامين) يستخدم هذا المركب في العديد من المنتجات كعامل رغوي أو مستحلب، ومن بينها معجون الأسنان، ورغم أنه يساعد في تقليل تراكم الجير، إلا أن بعض الدراسات تشير إلى احتمالية تفاعله مع مركبات أخرى لإنتاج النيتروسامين، وهو مركب قد يكون ساما أو حتى مسرطنا. 3. كبريتات لوريل الصوديوم (SLS) تستخدم هذه المادة لمنح المعجون الرغوة، وتصنف كمادة خافضة للتوتر السطحي، وعلى الرغم من أنها لا تعتبر مادة مسرطنة بحسب FDA، فإنها قد تسبب تقرحات الفم أو التهابات للذين لديهم بشرة أو لثة حساسة. 4. تريكلوسان كان يستخدم كمضاد للبكتيريا والفطريات في معاجين الأسنان، لكن الدراسات أثبتت أن له تأثيرات سلبية على التوازن الهرموني، وقد يؤدي إلى مشكلات في الخصوبة لدى الحيوانات، كما يعتقد أنه يؤثر على توازن بكتيريا الأمعاء. 5. ثاني أكسيد التيتانيوم يضاف لتبييض معجون الأسنان وتحسين شكله، لكن هذه المادة قد تسبب تهيجا للثة والأسنان الحساسة، وعلى الرغم من عدم وجود دلائل قاطعة على خطورتها، إلا أن بعض الخبراء يوصون بتجنّبها، خصوصًا للذين يعانون من حساسية في الفم. 6. المحليات الصناعية قد يبدو طعم معجون الأسنان أفضل عند إضافة محليات صناعية، لكن بعض الدراسات أظهرت أنها قد تخل بوظائف بكتيريا الأمعاء، لذلك حتى مع عدم وجود إثبات قاطع على علاقتها بأمراض خطيرة، يفضل الابتعاد عنها عند اختيار معجون الأسنان.


صدى البلد
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- صدى البلد
سيارة شرطة أمريكية تشبه أفلام الخيال العلمي
في مفاجأة غير متوقعة، كشفت دورية الطرق السريعة في فلوريدا (FHP) عن انضمام شيفروليه كورفيت C8 ستينجراي موديل 2023 إلى أسطولها الرسمي، ولكن هذه ليست مجرد سيارة رياضية. إنها نسخة الذكرى السبعين للسيارة الخارقة، وقد أصبحت الآن أداة جديدة لملاحقة المخالفين على طرق الولاية السريعة. سيارة خارقة... بمصادرة قانونية والأمر الأكثر إثارة؟ لم تُكلّف هذه السيارة دافعي الضرائب شيئًا. فقد حصلت عليها FHP من خلال شراكة مع إدارة مكافحة المخدرات (DEA) ضمن برنامج مصادرة الأصول في القضايا الجنائية. وبهذا، تحوّلت هذه السيارة من ملكية خاصة مُصادرة إلى مركبة شرطة متكاملة المهام. أداء يُضاهي سيارات السوبركار تتميّز الكورفيت بمحرك LT2 V8 سعة 6.2 لتر يولد 490 حصانًا و465 رطل-قدم من عزم الدوران، ما يتيح تسارعًا من صفر إلى 100 كم/س خلال 2.9 ثانية فقط. أرقام تُضاهي أسرع السيارات الخارقة على الطريق، وهو ما يجعلها سلاحًا مثاليًا ضد السائقين المتهورين. تم تعديل الكورفيت لتتناسب مع استخدام الدوريات، حيث تم تزويدها بلون FHP المميز (أسود وبني)، وحروف "شرطة الولاية" على الرفارف الخلفية، بالإضافة إلى مصابيح طوارئ مُدمجة دون التأثير على أناقة التصميم. كما حافظت السيارة على عجلاتها المزدوجة اللون والشعارات الكربونية الأصلية. رغم أنها مؤهلة بامتياز للمطاردات السريعة، ستُستخدم الكورفيت أيضًا في الفعاليات المجتمعية والترويجية، لتعزيز التفاعل بين الشرطة والمجتمع، ولتُظهر كيف يمكن للعدالة أن تُعيد استخدام الموارد بشكل مبتكر وفعّال. قد تكون فكرة مطاردة قانونية بسيارة كورفيت C8 أشبه بمشهد من فيلم أكشن، لكنها أصبحت واقعًا في شوارع فلوريدا. وفي حين تُشكّل السيارة رمزًا للقوة، فإن رسالتها الأهم تبقى في كيفية تحويل أدوات الجريمة إلى أدوات إنفاذ القانون بأناقة وسرعة لا مثيل لهما.


خبرني
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
باحثون يصنعون عضلات باستخدام الطابعة
خبرني - يعمل فريق من الباحثين من المختبرات الفدرالية السويسرية لعلوم وتكنولوجيا المواد "إمبا" (EMPA) على عضلات مصنوعة من مواد لينة. والآن، ولأول مرة، طوروا طريقة لإنتاج هذه المكونات المعقدة باستخدام طابعة ثلاثية الأبعاد. لا تقتصر العضلات الاصطناعية على تحريك الروبوتات فحسب، بل قد تتمكن يوما ما من دعم الأشخاص في العمل أو أثناء المشي أو استبدال الأنسجة العضلية المصابة. ومع ذلك، فإن تطوير عضلات اصطناعية تُضاهي العضلات الحقيقية يُمثل تحديا تقنيا كبيرا. لمواكبة نظيراتها البيولوجية، يجب ألا تكون العضلات الاصطناعية قوية فحسب، بل مرنة وناعمة أيضا. تُسمى العضلات الاصطناعية في جوهرها بـ"المحركات"، وهي مكونات تُحوّل النبضات الكهربائية إلى حركة. تُستخدم هذه المحركات أينما يتحرك شيء ما بضغطة زر، سواء في المنزل أو في محرك السيارة أو في المنشآت الصناعية المتطورة. ومع ذلك، لا تتشابه هذه المكونات الميكانيكية الصلبة مع العضلات كثيرا حتى الآن. تتكون ما تسمى بالمحركات المرنة العازلة "دي إي إيه" (DEA) من مادتين مختلفتين مصنوعتين من السيليكون: مادة قطب كهربائي موصلة، ومادة عازلة غير موصلة. وتتشابك هذه المواد في طبقات. يقول الباحث في "إمبا" باتريك دانر "يشبه الأمر تشبيك أصابعك". عند تطبيق جهد كهربائي على الأقطاب الكهربائية، ينقبض المُشغل كالعضلة. وعند انقطاع الجهد، يعود إلى وضعه الأصلي، وفق تصريحاته التي نقلها موقع يوريك أليرت. ونشرت دراسة الباحثين في مجلة تقنيات المواد المتقدمة. يعلم دانر أن طباعة مثل هذا الهيكل بطابعة ثلاثية الأبعاد ليست بالأمر الهين. فرغم اختلاف خصائصهما الكهربائية بشكل كبير، يجب أن تتصرف المادتان اللينتان بشكل متشابه للغاية أثناء عملية الطباعة. يجب ألا تختلطا، بل يجب أن تظلا متماسكتين في المُشغل النهائي. يجب أن تكون "العضلات" المطبوعة لينة قدر الإمكان حتى يُحدث التحفيز الكهربائي التشوه المطلوب. يُضاف إلى ذلك المتطلبات التي يجب أن تلبيها جميع المواد القابلة للطباعة الثلاثية الأبعاد، حيث يجب أن تسيل تحت الضغط حتى يُمكن إخراجها من فوهة الطابعة.


الجزيرة
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
باحثون يصنعون عضلات باستخدام الطابعة
يعمل فريق من الباحثين من المختبرات الفدرالية السويسرية لعلوم وتكنولوجيا المواد "إمبا" (EMPA) على عضلات مصنوعة من مواد لينة. والآن، ولأول مرة، طوروا طريقة لإنتاج هذه المكونات المعقدة باستخدام طابعة ثلاثية الأبعاد. لا تقتصر العضلات الاصطناعية على تحريك الروبوتات فحسب، بل قد تتمكن يوما ما من دعم الأشخاص في العمل أو أثناء المشي أو استبدال الأنسجة العضلية المصابة. ومع ذلك، فإن تطوير عضلات اصطناعية تُضاهي العضلات الحقيقية يُمثل تحديا تقنيا كبيرا. لمواكبة نظيراتها البيولوجية، يجب ألا تكون العضلات الاصطناعية قوية فحسب، بل مرنة وناعمة أيضا. تُسمى العضلات الاصطناعية في جوهرها بـ"المحركات"، وهي مكونات تُحوّل النبضات الكهربائية إلى حركة. تُستخدم هذه المحركات أينما يتحرك شيء ما بضغطة زر، سواء في المنزل أو في محرك السيارة أو في المنشآت الصناعية المتطورة. ومع ذلك، لا تتشابه هذه المكونات الميكانيكية الصلبة مع العضلات كثيرا حتى الآن. تتكون ما تسمى بالمحركات المرنة العازلة "دي إي إيه" (DEA) من مادتين مختلفتين مصنوعتين من السيليكون: مادة قطب كهربائي موصلة، ومادة عازلة غير موصلة. وتتشابك هذه المواد في طبقات. يقول الباحث في "إمبا" باتريك دانر "يشبه الأمر تشبيك أصابعك". عند تطبيق جهد كهربائي على الأقطاب الكهربائية، ينقبض المُشغل كالعضلة. وعند انقطاع الجهد، يعود إلى وضعه الأصلي، وفق تصريحاته التي نقلها موقع يوريك أليرت. ونشرت دراسة الباحثين في مجلة تقنيات المواد المتقدمة. يعلم دانر أن طباعة مثل هذا الهيكل بطابعة ثلاثية الأبعاد ليست بالأمر الهين. فرغم اختلاف خصائصهما الكهربائية بشكل كبير، يجب أن تتصرف المادتان اللينتان بشكل متشابه للغاية أثناء عملية الطباعة. يجب ألا تختلطا، بل يجب أن تظلا متماسكتين في المُشغل النهائي. يجب أن تكون "العضلات" المطبوعة لينة قدر الإمكان حتى يُحدث التحفيز الكهربائي التشوه المطلوب. يُضاف إلى ذلك المتطلبات التي يجب أن تلبيها جميع المواد القابلة للطباعة الثلاثية الأبعاد، حيث يجب أن تسيل تحت الضغط حتى يُمكن إخراجها من فوهة الطابعة. وبعد ذلك مباشرة، يجب أن تكون لزجة بما يكفي للحفاظ على الشكل المطبوع. يقول دانر "غالبا ما تكون هذه الخصائص متناقضة تماما. إذا حسنت إحداها، تتغير ثلاث خصائص أخرى.. عادة إلى الأسوأ". من واقع افتراضي إلى قلب نابض بالتعاون مع باحثين من المعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ، نجح دانر ودورينا أوبريس -التي تقود مجموعة أبحاث المواد البوليمرية الوظيفية- في التوفيق بين العديد من هذه الخصائص المتناقضة. طُور حبران خاصان في "إمبا" وطُبعا في محركات مرنة عاملة باستخدام فوهة طورها الباحثان تازيو بليج ويان فيرمانت من المعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا. يُعد هذا التعاون جزءا من مشروع "اللمسات الحسية" الواسع النطاق، وهو جزء من المجال الإستراتيجي للتصنيع المتقدم في المعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا. يهدف المشروع إلى تطوير قفاز يجعل العوالم الافتراضية ملموسة. صُممت العضلات الاصطناعية لمحاكاة مسك الأشياء من خلال المقاومة. ومع ذلك، هناك تطبيقات محتملة أكثر بكثير للمحركات المرنة. فهي خفيفة الوزن وصامتة، وبفضل عملية الطباعة الثلاثية الأبعاد الجديدة، يمكن تشكيلها حسب الحاجة. يمكن أن تحل محل المحركات التقليدية في السيارات والآلات والروبوتات. وإذا طُورت بشكل أكبر، فيمكن استخدامها أيضا في التطبيقات الطبية. تعمل دورينا أوبريس وباتريك دانر بالفعل على هذه التقنية. يمكن استخدام طريقتهما الجديدة ليس لطباعة الأشكال المعقدة فقط، بل أيضا الألياف المرنة الطويلة. تقول دورينا أوبريس "إذا تمكنا من جعلها أرق قليلا، فسنقترب كثيرا من كيفية عمل ألياف العضلات الحقيقية". يعتقد الباحث أنه قد يكون من الممكن في المستقبل طباعة قلب كامل من هذه الألياف. ومع ذلك، لا يزال هناك الكثير مما يجب القيام به قبل أن يصبح هذا الحلم حقيقة.


كش 24
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- كش 24
وكالات إنفاذ القانون الأمريكية تعتقل مهاجرين غير شرعيين متهمين بارتكاب جرائم
نفذت وكالات إنفاذ القانون الأمريكية عملية مشتركة في مدينة نانتوكيت بولاية ماساتشوستس، لاعتقال مهاجرين غير شرعيين متهمين بارتكاب جرائم. وذكرت وكالة مكافحة المخدرات DEA في نيو إنجلاند عبر منصة "إكس" أن عملاءها ساعدوا وكالة الهجرة والجمارك الأمريكية ICE وفرقة عمليات الترحيل التابعة لـICE في بوسطن في تنفيذ الاعتقالات في الجزيرة التي تعد وجهة سياحية. وأفادت صحيفة "Nantucket Current" أن DEA أكدت اعتقال رجل سبق أن تم اتهامه بالاختطاف والاعتداء المنزلي، بالإضافة إلى امرأة. ولم تكشف السلطات عن أسماء المشتبه بهم أو بلدانهم الأصلية. وقال وكيل خاص بالإنابة في فرع DEA في نيو إنجلاند في بيان إن الوكالة تعاونت مع شركائها الفيدراليين في جهود إنفاذ قوانين الهجرة. كما ساعدت خفر السواحل الأمريكي في العملية، حيث قامت بنقل العملاء الفيدراليين إلى نانتوكيت وإعادتهم إلى البر الرئيسي مع مشتبه به. وذكرت بلدة نانتوكيت في بيان صحفي أن إدارة شرطة نانتوكيت تلقت اتصالا من وزارة العدل وDEA حول خططهم للوصول إلى الجزيرة لتنفيذ مذكرة اعتقال بحق "مشتبه به عنيف".