أحدث الأخبار مع #DEIA
نافذة على العالم
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : ناسا: إزالة عبارة "أول امرأة وشخص داكن" من مواقع مهمة القمر لا يعنى تغيير الطاقم
الثلاثاء 25 مارس 2025 08:01 مساءً نافذة على العالم - لم تعد مواقع ناسا الإلكترونية تنص على أن مهمة أرتميس 3 القمرية تهدف إلى إنزال أول شخص من أصل أفريقي وأول امرأة على سطح القمر، وهو هدف راسخ لبرنامج أرتميس دأبت الوكالة على مناقشته عند مناقشة الخطط القمرية. ووفقا لما ذكره موقع "Space"، ظهر هذا التغيير في نهاية هذا الأسبوع مع استمرار ناسا في إلغاء البرامج المخصصة للتنوع والمساواة والشمول وإمكانية الوصول (DEIA)، بالإضافة إلى تطهير مواقعها الإلكترونية من أي لغة تتعلق بهذه الجهود. في حين أنه من غير الواضح كيف سيؤثر حذف هذه الصياغة على توزيع رواد الفضاء في مهمات ناسا القمرية المخطط لها، صرح متحدث باسم ناسا بأنه "من المهم الإشارة إلى أن تغيير الصياغة لا يشير إلى تغيير في توزيع الطاقم". وأضاف متحدث ناسا"وفقًا لأمر تنفيذي وقّعه الرئيس ترامب، تُحدث ناسا صياغتها لتعكس بشكل أفضل المهمة الأساسية لحملة أرتميس: إعادة رواد الفضاء إلى سطح القمر، ولا تزال ناسا ملتزمة بالتوافق مع توجيهات البيت الأبيض وضمان نجاح المهمة". تأتي هذه القرارات في إطار سعي إدارة ترامب لإنهاء البرامج وإغلاق المكاتب المرتبطة بجهود DEIA للقضاء على ما تعتبره "هدرًا عامًا هائلًا وتمييزًا مخجلًا"، وفقًا للبيت الأبيض. ومع ذلك، يبدو أن الخطوة الأخيرة للوكالة قد أثرت على مواقع برنامج أرتميس الإلكترونية، فقد حُذفت جميع الإشارات إلى إنزال أول شخص من أصل أفريقي وأول امرأة على سطح القمر من الخطط المنشورة على الإنترنت. وكان موقع برنامج أرتميس الإلكتروني التابع للوكالة قد ذكر سابقًا أن ناسا "ستهبط أول امرأة، وأول شخص من ذوي البشرة الملونة، وأول رائد فضاء دولي شريك على سطح القمر"، وفقًا لنسخة مؤرشفة من الموقع متاحة على الإنترنت. يذكر الإصدار الحالي للموقع أنه "من خلال حملة أرتميس التابعة لوكالة ناسا، نستكشف القمر من أجل الاكتشاف العلمي والتقدم التكنولوجي، وتعلم كيفية العيش والعمل في عالم آخر بينما نستعد للمهام البشرية إلى المريخ".
بوابة ماسبيرو
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- بوابة ماسبيرو
ناسا تتخذ قرارا مذهلة حول إرسال "أول امرأة وشخص ببشرة داكنة" الى القمر
تراجعت وكالة ناسا عن خططها لارسال أول إمرأة وأول شخص من ذوي البشرة الداكنة في مهمة أرتيميس للعودة إلى القمر. وظهر هذا التغيير مع استمرار ناسا في إلغاء برامجها المخصصة للتنوع والمساواة والشمول وإمكانية الوصول (DEIA)، بالإضافة إلى تطهير مواقعها الإلكترونية من أي لغة تتعلق بهذه الجهود.. وفقا لموقع Space. تأتي هذه القرارات في إطار سعي إدارة ترامب لإنهاء البرامج وإغلاق المكاتب المرتبطة بجهود DEIA، وذلك للقضاء على ما تعتبره "هدرا عاما هائلا وتمييزا مشينا، حيث تقسم الأمريكيين على أساس عرقي، وتبدد أموال دافعي الضرائب، وتؤدي إلى تمييز مُشين" وفقا للبيت الأبيض. ولم تعد مواقع ناسا الإلكترونية تنص على أن مهمة أرتميس 3 القمرية تهدف إلى هبوط أول شخص من أصول إفريقية وأول امرأة على سطح القمر - وهو هدف طويل الأمد لبرنامج أرتميس الذي دعت إليه الوكالة باستمرار عند مناقشة الخطط القمرية. وتم حذف جميع الإشارات إلى هبوط أول شخص من أصول أفريقية وأول امرأة على سطح القمر من الخطط المنشورة على الإنترنت . وصرح متحدث باسم ناسا بأنه "من المهم ملاحظة أن تغيير الصياغة لا يشير إلى تغيير في مهام الطاقم". وأضاف انه"وفقًا لأمر تنفيذي وقعه الرئيس ترامب، تقوم ناسا بتحديث لغتها لتعكس بشكل أفضل المهمة الأساسية لحملة أرتميس وهي: إعادة رواد الفضاء إلى سطح القمر. وتظل ناسا ملتزمة بالتوافق مع توجيهات البيت الأبيض وضمان نجاح المهمة".
موجز نيوز
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- موجز نيوز
ناسا: إزالة عبارة "أول امرأة وشخص داكن" من مواقع مهمة القمر لا يعنى تغيير الطاقم
لم تعد مواقع ناسا الإلكترونية تنص على أن مهمة أرتميس 3 القمرية تهدف إلى إنزال أول شخص من أصل أفريقي و أول امرأة على سطح القمر، وهو هدف راسخ لبرنامج أرتميس دأبت الوكالة على مناقشته عند مناقشة الخطط القمرية. ووفقا لما ذكره موقع "Space"، ظهر هذا التغيير في نهاية هذا الأسبوع مع استمرار ناسا في إلغاء البرامج المخصصة للتنوع والمساواة والشمول وإمكانية الوصول (DEIA)، بالإضافة إلى تطهير مواقعها الإلكترونية من أي لغة تتعلق بهذه الجهود. في حين أنه من غير الواضح كيف سيؤثر حذف هذه الصياغة على توزيع رواد الفضاء في مهمات ناسا القمرية المخطط لها، صرح متحدث باسم ناسا بأنه "من المهم الإشارة إلى أن تغيير الصياغة لا يشير إلى تغيير في توزيع الطاقم". وأضاف متحدث ناسا"وفقًا لأمر تنفيذي وقّعه الرئيس ترامب، تُحدث ناسا صياغتها لتعكس بشكل أفضل المهمة الأساسية لحملة أرتميس: إعادة رواد الفضاء إلى سطح القمر، ولا تزال ناسا ملتزمة بالتوافق مع توجيهات البيت الأبيض وضمان نجاح المهمة". تأتي هذه القرارات في إطار سعي إدارة ترامب لإنهاء البرامج وإغلاق المكاتب المرتبطة بجهود DEIA للقضاء على ما تعتبره "هدرًا عامًا هائلًا وتمييزًا مخجلًا"، وفقًا للبيت الأبيض. ومع ذلك، يبدو أن الخطوة الأخيرة للوكالة قد أثرت على مواقع برنامج أرتميس الإلكترونية، فقد حُذفت جميع الإشارات إلى إنزال أول شخص من أصل أفريقي وأول امرأة على سطح القمر من الخطط المنشورة على الإنترنت. وكان موقع برنامج أرتميس الإلكتروني التابع للوكالة قد ذكر سابقًا أن ناسا "ستهبط أول امرأة، وأول شخص من ذوي البشرة الملونة، وأول رائد فضاء دولي شريك على سطح القمر"، وفقًا لنسخة مؤرشفة من الموقع متاحة على الإنترنت. يذكر الإصدار الحالي للموقع أنه "من خلال حملة أرتميس التابعة لوكالة ناسا، نستكشف القمر من أجل الاكتشاف العلمي والتقدم التكنولوجي، وتعلم كيفية العيش والعمل في عالم آخر بينما نستعد للمهام البشرية إلى المريخ".
اليوم السابع
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
ترامب يغير خطط القضاء على العنصرية.. ناسا تتراجع عن إرسال أول امرأة وشخص داكن إلى القمر
تراجعت ناسا عن خططها لإرسال أول امرأة وأول شخص من ذوي البشرة الداكنة إلى سطح القمر ، ردًا على معركة دونالد ترامب ضد التنوع والمساواة والشمول، وحذفت وكالة الفضاء وعد التنوع DEI من بيان مهمة أرتميس لعام 2027 تماشيًا مع الأمر التنفيذي للرئيس. ووفقا لما ذكره موقع صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، قال ألارد بيوتل، المتحدث باسم ناسا: "تماشيًا مع الأمر التنفيذي للرئيس، نقوم بتحديث لغتنا فيما يتعلق بخطط إرسال طاقم إلى سطح القمر كجزء من حملة أرتميس التابعة لناسا، مضيفا "ونتطلع إلى معرفة المزيد عن خطط إدارة ترامب لوكالتنا وتوسيع نطاق الاستكشاف في القمر والمريخ لصالح الجميع". وسبق أن وعدت الوكالة على موقعها الإلكتروني بأن "ناسا ستهبط بأول امرأة وأول شخص من ذوي البشرة الملونة وأول رائد فضاء دولي شريك على سطح القمر باستخدام تقنيات مبتكرة لاستكشاف المزيد من سطح القمر أكثر من أي وقت مضى". كان وعد ناسا الراسخ محوريًا في برنامج أرتميس، الذي يأمل في إعادة البشرية إلى سطح القمر عام 2027 لأول مرة منذ آخر مهمة أبولو عام 1972، ويأتي قرار الوكالة بإزالة لغة التنوع DEI في الوقت الذي اتبعت فيه الوكالات الفيدرالية الأخرى أوامر الرئيس بإزالة أي مفاهيم تتعلق ببرامج ومبادرات DEI. ويأتي قرارها بإزالة هذه الأهداف التقدمية من حملة أرتميس بعد فترة وجيزة من إنهاء الوكالة برامجها المتعلقة بالتنوع والمساواة والشمول وإمكانية الوصول بناءً على أوامر الرئيس. وتلقى الموظفون رسالة بريد إلكتروني في أواخر يناير، بعد أيام قليلة من تنصيب ترامب في 20 يناير، من القائمة بأعمال المديرة جانيت بيترو، حيث قالت إن وكالة الفضاء ستتخذ "خطوات لإغلاق جميع مكاتب DEIA التابعة للوكالة وإنهاء جميع العقود المتعلقة بـ DEIA وفقًا للأوامر التنفيذية للرئيس ترامب". أنفقت وكالة الفضاء ما لا يقل عن 22.4 مليون دولار سنويًا على هذه البرامج، وحثّت بيترو، أول امرأة تتولى إدارة ناسا بالإنابة، الموظفين على الإبلاغ عن زملائهم الذين حاولوا إخفاء برامج التنوع والإنصاف والشمول باستخدام لغة مُشفرة، وجاء في الرسالة الإلكترونية: "لن تكون هناك عواقب وخيمة للإبلاغ عن هذه المعلومات في الوقت المناسب، ومع ذلك، فإن عدم الإبلاغ عنها في غضون 10 أيام قد يؤدي إلى عواقب وخيمة". كما أنشأ مكتب إدارة شؤون الموظفين (OPM)، وهو وكالة الموارد البشرية التابعة للحكومة الفيدرالية الأمريكية، حساب بريد إلكتروني لجمع التقارير عن مبادرات التنوع والإنصاف والشمول.
الجمهورية
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الجمهورية
جانيت بيترو أول امرأة تتولي إدارة وكالة الفضاء الأمريكية
كان هذا التعيين بمثابة مفاجأة للكثيرين. فعندما تتولي دارة أمريكية جديدة مقاليد الأمور. غالبا ما يتنحي المدير مدير وكالة ناسا لإفساح المجال. وعادة ما تذهب الوظيفة إلي أعلي موظف مدني في الوكالة. أي المدير المساعد. وهو جيم فري. كما ذكر موقع سبيس بوليسي أونلاين. ومع ذلك. فإن تعيين ترامب لبترو يعني أنها تتولي الدور بدلاً من فري. ولدت بيترو في ميشيجان عام 1960 وبدأ اهتمامها بالفضاء في سن مبكرة. متأثرة بعمل والدها في مشاريع وكالة ناسا. مما أدي لانتقال الأسرة إلي فلوريدا. وسمح ذلك لها ولإخوتها بمشاهدة انطلاق المهام الفضائية من الشاطئ ومنها أبولو. خلال المدرسة الثانوية. تم قبولها في تدريب القيادة بالأكاديمية العسكرية الأمريكية في ويست بوينت. وهناك. تعلمت إدارة الوقت والدافع والتعاون. مما أفادها طوال حياتها المهنية. حصلت علي بكالوريوس الهندسة من ويست بوينت عام 1981 قبل دخول الجيش. حيث قادت طائرات الهليكوبتر في مهام بألمانيا. ثم انتقلت للعمل بالهندسة والإدارة بالقطاع الخاص. وفي 1988. حصلت علي ماجستير إدارة الأعمال. في عام 2007. تم تعيين بيترو نائبة لمدير مركز جون إف كينيدي للفضاء. حيث كان يعمل والدها. وفي 30 يونيو2021. تم تعيينها كأول مديرة لمركز كينيدي للفضاء. تبع ذلك تعيينها التاريخي الجديد كأول امرأة ترأس وكالة ناسا منذ تأسيسها عام 1958. وذكر موقع سبيس كوم. أن أحد أول أعمالها كقائمة بأعمال مديرة ناسا كان إرسال بريد إلكتروني للموظفين بأنه سيتم إغلاق جميع مكاتب التنوع والمساواة والإدماج وإمكانية الوصول "DEIA" وإنهاء العقود المتعلقة بهذه المكاتب تنفيذًا لأمر الرئيس دونالد ترامب. وقالت: "هذه البرامج قسمت الأميركيين علي أساس العرق. وأهدرت أموال دافعي الضرائب. وأسفرت عن تمييز مخزي". عينت بيترو مايكل ألتينهوفن. وهو مسؤول تنفيذي تقني في سبيس إكس. كمستشار أول لمدير ناسا بالإنابة. وذلك رغم وجود تخوفات من أن إيلون ماسك وسبيس إكس قد يكون لهما تأثير متزايد علي الوكالة. نظرًا لقرب ماسك من ترامب ودوره في الحملة الانتخابية.
