أحدث الأخبار مع #DMS


المشهد
منذ 14 ساعات
- علوم
- المشهد
هل توجد حياة خارج كوكب الأرض؟.. دراسة تحسم الجدل
تعاود دراسات جديدة النظر في اكتشاف آثار محتملة لنشاط بيولوجي خارج النظام الشمسي أعلنه فريق أميركي بريطاني في أبريل، ما يؤشر إلى أن هذه الأدلة على وجود حياة خارج المجموعة الشمسية ليست "واعدة" بشكل كبير. وفي الشهر الماضي، أثار علماء فلك ضجة عندما نشروا في مجلة "ذي أستروفيزيكل جورنال ليترز" نتائج عمليات مراقبة "كاي 2-18 ب"، وهو كوكب خارجي يقع على مسافة 124 سنة ضوئية من الأرض، في كوكبة الأسد. وباستخدام تلسكوب جيمس ويب، أكد العلماء أنّهم رصدوا في الغلاف الجوي للكوكب مؤشرات إلى وجود مركبات كيميائية تعتبر "علامات حيوية" تؤشر إلى وجود حياة خارج كوكب الأرض. وهذه المركبات هي كبريتيد ثنائي الميثيل "DMS" وثنائي كبريتيد ثنائي الميثيل "DMDS" واللتان تنتجان على الأرض بواسطة كائنات حية فقط خصوصا العوالق النباتية. وقال نيكو مادوسودان، عالم الفيزياء الفلكية في جامعة كامبريدج والمعد الرئيسي للدراسة إنه يعتقد أن هذا الاكتشاف هو الأقرب إلى سمة يمكن أن ترجع إلى الحياة"، مؤكدا ضرورة إجراء مزيد من عمليات المراقبة. اكتشاف وجود غاز الميثان في العام 2023، اكتشف جيمس ويب وجود غاز الميثان وثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي لكوكب "كاي 2-18 بي"، وهو أول اكتشاف من نوعه لكوكب خارج المجموعة الشمسية يقع في "المنطقة الصالحة للسكن"، أي ليس قريبا جدا ولا بعيدا جدا عن نجمه ليكون فيه عنصر أساسي للحياة وهي المياه السائلة. ورغم أن العلامات كانت أكثر وضوحا هذه المرة، تبقى أقل بكثير من عتبة الأهمية الإحصائية التي يعتبرها العلماء حاسمة للتحقق من صحة الاكتشاف. ومنذ نشر الدراسة، أبدى عدد من علماء الفلك شكوكهم. وقد عززت هذه الاستنتاجات أعمالا بحثية حديثة لم تخضع بعد لمراجعة من جانب متخصصين. ومن بين الباحثين الذين أعادوا النظر في البيانات 2 من الطلاب السابقين لمادوسودان، هما لويس ويلبانكس من جامعة ولاية أريزونا، وماثيو نيكسون من جامعة ميريلاند. ومن خلال استخدام نماذج إحصائية أخرى، تتبخر التأكيدات بشأن إمكان الكشف عن بصمة بيولوجية، وفقا لدراسة أولية نشرت الشهر الماضي. وأكد الباحثان ضرورة إجراء مزيد من عمليات المراقبة، من دون استبعاد إمكان احتواء الغلاف الجوي لكوكب "كاي2-18 بي"على كبريتيد ثنائي الميثيل. والأسبوع الماضي، نشر فريقه دراسته الأولية الخاصة، والتي توسعت فيها أعداد المواد الكيميائية المحتملة إلى 650 مادة. ومن بين النتائج الثلاث الأكثر ترجيحا يظهر كبريتيد ثنائي الميثيل، ولكن ليس ثنائي كبريتيد ثنائي الميثيل، وهو جانب رئيسي من الإعلان الأولي. وتتمكن التلسكوبات من مراقبة الكواكب الخارجية خلال مرورها أمام نجمها، ما يتيح لعلماء الفلك تحليل طريقة قيام الجزيئات بتصفية الأطوال الموجية للضوء الذي يمر عبر غلافها الجوي واستنتاج تركيبها. و بحسب دراسة نشرت الأسبوع الماضي، دمج فريق من علماء الفيزياء الفلكية من جامعة شيكاغو عمليات المراقبة التي أجراها جيمس ويب للنجم "كاي 2-18 بي" في الأشعة تحت الحمراء القريبة والمتوسطة. ولم يعثر على "أي دلالة إحصائية لكبريتيد ثنائي الميثيل وثنائي كبريتيد ثنائي الميثيل". وباستخدام اختبار إحصائي أساسي، لم يجد عالم الفيزياء الفلكية في جامعة أكسفورد جايك تايلور أي دليل على وجود بصمات حيوية. ورفض مادوسودان هذه الدراسة الأخيرة، مؤكدا أن الاختبار لم يأخذ في الاعتبار الظواهر الفيزيائية التي رصدت. ودافع أيضا عن بحثه، قائلا إنه أصبح "واثقا تماما" منه أكثر مما كان عليه قبل شهر، قبل صدور بيانات جديدة عن "كاي2- 18 بي" المنتظرة في العام المقبل. ويعتبر عدد كبير من العلماء أن التلسكوبات الفضائية قد تتمكن يوما ما من جمع أدلة كافية لتحديد وجود حياة خارج كوكب الأرض.


٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
علماء يعثرون على 'أقوى دليل حتى الآن' لوجود حياة خارج النظام الشمسي
تصدّر فريق من علماء الفلك بقيادة جامعة كامبريدج، عناوين الصحف العالمية، بعد إعلانهم العثور على 'أقوى دليل حتى الآن' لوجود حياة خارج نظامنا الشمسي. واستندت ادعاءاتهم، في دراسة أعدوها، إلى رصد مركبات عضوية في الغلاف الجوي لكوكب 'K2-18b'، الواقع على بُعد 124 سنة ضوئية في كوكبة الأسد، ما يعزز فرضية وجود ظروف قد تدعم الحياة خارج كوكب الأرض. ويصنف الكوكب ضمن الكواكب الصالحة للسكن بفضل احتوائه على الماء، وقد كشف تحليل بيانات تلسكوب 'جيمس ويب' عن وجود مركبات مثل 'DMS' و'DMDS'، التي تتواجد على الأرض تنتجها كائنات دقيقة فقط. ورغم أن هذه المؤشرات لا تعد دليلا قاطعا على وجود حياة، إلا أنها تشكل دافعا قويا لمواصلة البحث. ويأتي هذا الاكتشاف ضمن سلسلة من الجهود العالمية للعثور على حياة في الفضاء، مثل مهمة 'أوروبا كليبر' التابعة ل وكالة الفضاء الأمريكية 'ناسا' ، ومبادرة 'الاستماع الاختراقي' الهادفة لرصد إشارات من حضارات ذكية. ووصف علماء مستقلون نتائج الدراسة الجديدة بأنها 'مثيرة للاهتمام'، ولكنها ليست كافية لإثبات وجود حياة على كوكب آخر. وقال نيكو مادوسودان، عالم الفيزياء الفلكية من جامعة كامبريدج، خلال بث مباشر: 'إنها أقوى إشارة حتى الآن على احتمال وجود نشاط بيولوجي خارج النظام الشمسي'. وفي المقابل، قال عالم الفيزياء الفلكية في إمبريال كوليدج لندن، ديفيد كليمنتس، إن 'الأغلفة الجوية على الكواكب الأخرى معقدة ويصعب فهمها، خاصة مع محدودية المعلومات المُتاحة من كوكب بعيد جدا'.


المنار
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- المنار
علماء يعثرون على 'أقوى دليل حتى الآن' لوجود حياة خارج النظام الشمسي
تصدّر فريق من علماء الفلك بقيادة جامعة كامبريدج، عناوين الصحف العالمية، بعد إعلانهم العثور على 'أقوى دليل حتى الآن' لوجود حياة خارج نظامنا الشمسي. واستندت ادعاءاتهم، في دراسة أعدوها، إلى رصد مركبات عضوية في الغلاف الجوي لكوكب 'K2-18b'، الواقع على بُعد 124 سنة ضوئية في كوكبة الأسد، ما يعزز فرضية وجود ظروف قد تدعم الحياة خارج كوكب الأرض. ويصنف الكوكب ضمن الكواكب الصالحة للسكن بفضل احتوائه على الماء، وقد كشف تحليل بيانات تلسكوب 'جيمس ويب' عن وجود مركبات مثل 'DMS' و'DMDS'، التي تتواجد على الأرض تنتجها كائنات دقيقة فقط. ورغم أن هذه المؤشرات لا تعد دليلا قاطعا على وجود حياة، إلا أنها تشكل دافعا قويا لمواصلة البحث. ويأتي هذا الاكتشاف ضمن سلسلة من الجهود العالمية للعثور على حياة في الفضاء، مثل مهمة 'أوروبا كليبر' التابعة لوكالة الفضاء الأمريكية 'ناسا'، ومبادرة 'الاستماع الاختراقي' الهادفة لرصد إشارات من حضارات ذكية. ووصف علماء مستقلون نتائج الدراسة الجديدة بأنها 'مثيرة للاهتمام'، ولكنها ليست كافية لإثبات وجود حياة على كوكب آخر. وقال نيكو مادوسودان، عالم الفيزياء الفلكية من جامعة كامبريدج، خلال بث مباشر: 'إنها أقوى إشارة حتى الآن على احتمال وجود نشاط بيولوجي خارج النظام الشمسي'. وفي المقابل، قال عالم الفيزياء الفلكية في إمبريال كوليدج لندن، ديفيد كليمنتس، إن 'الأغلفة الجوية على الكواكب الأخرى معقدة ويصعب فهمها، خاصة مع محدودية المعلومات المُتاحة من كوكب بعيد جدا'.


المنار
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- المنار
علماء يعثرون على 'أقوى دليل حتى الآن' لوجود حياة خارج النظام الشمسي
تصدّر فريق من علماء الفلك بقيادة جامعة كامبريدج، عناوين الصحف العالمية، بعد إعلانهم العثور على 'أقوى دليل حتى الآن' لوجود حياة خارج نظامنا الشمسي . واستندت ادعاءاتهم، في دراسة أعدوها، إلى رصد مركبات عضوية في الغلاف الجوي لكوكب 'K2-18b'، الواقع على بُعد 124 سنة ضوئية في كوكبة الأسد، ما يعزز فرضية وجود ظروف قد تدعم الحياة خارج كوكب الأرض. ويصنف الكوكب ضمن الكواكب الصالحة للسكن بفضل احتوائه على الماء، وقد كشف تحليل بيانات تلسكوب 'جيمس ويب' عن وجود مركبات مثل 'DMS' و'DMDS'، التي تتواجد على الأرض تنتجها كائنات دقيقة فقط. ورغم أن هذه المؤشرات لا تعد دليلا قاطعا على وجود حياة، إلا أنها تشكل دافعا قويا لمواصلة البحث. ويأتي هذا الاكتشاف ضمن سلسلة من الجهود العالمية للعثور على حياة في الفضاء، مثل مهمة 'أوروبا كليبر' التابعة لوكالة الفضاء الأمريكية 'ناسا' ، ومبادرة 'الاستماع الاختراقي' الهادفة لرصد إشارات من حضارات ذكية. ووصف علماء مستقلون نتائج الدراسة الجديدة بأنها 'مثيرة للاهتمام'، ولكنها ليست كافية لإثبات وجود حياة على كوكب آخر. وقال نيكو مادوسودان، عالم الفيزياء الفلكية من جامعة كامبريدج، خلال بث مباشر: 'إنها أقوى إشارة حتى الآن على احتمال وجود نشاط بيولوجي خارج النظام الشمسي'. وفي المقابل، قال عالم الفيزياء الفلكية في إمبريال كوليدج لندن، ديفيد كليمنتس، إن 'الأغلفة الجوية على الكواكب الأخرى معقدة ويصعب فهمها، خاصة مع محدودية المعلومات المُتاحة من كوكب بعيد جدا'. المصدر: سبوتنيك


اليمن الآن
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- اليمن الآن
علماء كامبريدج يكتشفون مؤشرات واعدة على إمكانية وجود حياة خارج الأرض
كشف علماء من جامعة كامبريدج عن رصد مركبات عضوية في الغلاف الجوي لكوكب يقع خارج المجموعة الشمسية يُعرف باسم K2-18b، مما يعزز الآمال بشأن احتمال وجود حياة في أماكن أخرى من الكون. ويقع الكوكب K2-18b على بُعد 124 سنة ضوئية من الأرض في كوكبة الأسد، ويُصنّف ضمن الكواكب التي يُحتمل أن تكون صالحة للسكن، نظراً لاحتوائه على بخار الماء في غلافه الجوي. وتمكن الباحثون من رصد مركبات مثل 'ثنائي ميثيل الكبريت' (DMS) و'ثنائي ميثيل ثاني الكبريت' (DMDS)، وهما مادتان تُنتجهما الكائنات الحية الدقيقة على كوكب الأرض فقط. واستخدم الفريق العلمي بيانات تلسكوب 'جيمس ويب' الفضائي لتحليل الغلاف الجوي للكوكب. ورغم أن هذه المركبات لا تشكّل دليلاً قاطعاً على وجود حياة، فإنها تُعد إشارة مهمة تستدعي المزيد من الدراسة، بحسب ما أفادت صحيفة 'الغارديان'. ويأتي هذا الاكتشاف في سياق جهود علمية متواصلة للبحث عن حياة خارج كوكبنا، مثل مهمة 'أوروبا كليبر' التابعة لوكالة ناسا، والمخصصة لاستكشاف قمر أوروبا التابع لكوكب المشتري، بالإضافة إلى مشروع 'الاستماع الاختراقي' الهادف لرصد إشارات من حضارات ذكية محتملة. ويشدد العلماء على أن النتائج الحالية لا تزال أولية، وتحتاج إلى مزيد من التحقق من خلال ملاحظات مستقبلية، لكنها تمثل خطوة مهمة نحو الإجابة عن السؤال الأزلي: 'هل نحن وحدنا في هذا الكون؟'