logo
#

أحدث الأخبار مع #DNAmethylation

تغييرات جينية خطيرة يحدثها التدخين السلبي لدى الأطفال!
تغييرات جينية خطيرة يحدثها التدخين السلبي لدى الأطفال!

جفرا نيوز

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • جفرا نيوز

تغييرات جينية خطيرة يحدثها التدخين السلبي لدى الأطفال!

جفرا نيوز - وجد باحثون أن تعرض الأطفال للتدخين السلبي في المنزل قد يؤدي إلى تغيرات جينية، ما يؤثر على طريقة التعبير الجيني ويرفع احتمالية الإصابة بالأمراض مستقبلا. ويعمل الحمض النووي (DNA) كدليل "تعليمات" للجسم. وهذا الدليل يتكون من تسلسل معين من الجينات التي تعطي تعليمات محددة حول كيفية إنتاج البروتينات وتنظيم العمليات الحيوية. ويمكن لدخان التبغ أن يضيف "علامات" على أجزاء معينة من الجينات، من دون تغيير محتوى "التعليمات"، ما يؤثر على طريقة قراءة هذه التعليمات. وتعرف إحدى هذه العلامات باسم "مثيلة الحمض النووي" (DNA methylation)، وهي إحدى الآليات الجينية الرئيسية التي تتحكم في تشغيل أو إيقاف التعبير الجيني. وبينما كانت تأثيرات تدخين الأم أثناء الحمل معروفة سابقا لتأثيرها على "التغيرات التخلقية" (Epigenome) - وهي التغيرات التي تحدث لنمط ظاهري وراثي لأسباب لا تتعلق بتغير تسلسل الحمض النووي - تعد هذه الدراسة من بين الأوائل التي تظهر كيف يمكن أن يؤثر التعرض للتدخين السلبي خلال الطفولة أيضا. وشملت الدراسة بيانات 2695 طفلا من ثماني دول أوروبية، بما في ذلك إسبانيا وفرنسا واليونان والنرويج والمملكة المتحدة والسويد. وتم تحليل عينات دم المشاركين، الذين تتراوح أعمارهم بين 7 و10 سنوات، لتحديد مستوى المثيلة في مواقع محددة من الجينوم وربطها بعدد المدخنين في المنزل (0، 1، أو 2 أو أكثر). وتم تحديد تغيرات في المثيلة في 11 منطقة جينية (تعرف باسم CpGs) مرتبطة بالتعرض للتدخين السلبي. ومعظم هذه المناطق كانت مرتبطة سابقا بالتعرض المباشر للتبغ لدى المدخنين أو أثناء الحمل. وبالإضافة إلى ذلك، ارتبطت ست من هذه المناطق بأمراض يعد التدخين عامل خطر لها، مثل الربو والسرطان. ويعد المنزل مصدرا رئيسيا للتعرض للتدخين السلبي لدى الأطفال، ففي عام 2004، قدر أن 40% من الأطفال حول العالم يتعرضون لدخان التبغ. ولا يزيد هذا التعرض من خطر الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي والقلب فحسب، بل يمكن أن يؤثر أيضا على التطور العصبي ووظيفة الجهاز المناعي. وتقول مارتا كوسين-توماس، الباحثة في معهد برشلونة للصحة العالمية (ISGlobal)، والمؤلفة الرئيسية للدراسة: "تظهر دراستنا أن التدخين السلبي خلال الطفولة يترك بصماته على المستوى الجزيئي ويمكن أن يغير التعبير عن الجينات التي تؤثر على قابلية الإصابة بالأمراض في مرحلة البلوغ". مضيفة: "تشير النتائج إلى أن التدخين السلبي في الطفولة يؤدي إلى تغيرات جينية مشابهة لتلك الناتجة عن التعرض للتبغ أثناء الحمل أو التدخين النشط. وهذا يؤكد الحاجة الملحة لتنفيذ إجراءات شاملة لتقليل تعرض الأطفال لدخان التبغ، سواء في المنزل أو في الأماكن المغلقة".

المدخنون والمدخنات..هذا ما يسببه التدخين السلبي لأطفالكم
المدخنون والمدخنات..هذا ما يسببه التدخين السلبي لأطفالكم

أريفينو.نت

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • أريفينو.نت

المدخنون والمدخنات..هذا ما يسببه التدخين السلبي لأطفالكم

أيها المدخنون توبوا وأقلعوا عن هذه العادة المدمرة، فإن لم يكن من أجل صحتكم فعلى الأقل لصالح أطفالكم، إذ يبدوا أنكم تجهلون تماما ما يفعله فيهم وبهم التدخين السلبي. فقد اكتشف الباحثون أن تعرض الأطفال للتدخين السلبي في المنزل قد يؤدي إلى تغيرات جينية، ما يؤثر على طريقة التعبير الجيني ويرفع احتمالية الإصابة بالأمراض مستقبلا، حسب ما نشرته 'ميديكال إكسبريس'. ويعمل الحمض النووي (DNA) كدليل 'تعليمات' للجسم. وهذا الدليل يتكون من تسلسل معين من الجينات التي تعطي تعليمات محددة حول كيفية إنتاج البروتينات وتنظيم العمليات الحيوية. ويمكن لدخان التبغ أن يضيف 'علامات' على أجزاء معينة من الجينات، من دون تغيير محتوى 'التعليمات'، ما يؤثر على طريقة قراءة هذه التعليمات. وتعرف إحدى هذه العلامات باسم 'مثيلة الحمض النووي' (DNA methylation)، وهي إحدى الآليات الجينية الرئيسية التي تتحكم في تشغيل أو إيقاف التعبير الجيني. وبينما كانت تأثيرات تدخين الأم أثناء الحمل معروفة سابقا لتأثيرها على 'التغيرات التخلقية' (Epigenome) – وهي التغيرات التي تحدث لنمط ظاهري وراثي لأسباب لا تتعلق بتغير تسلسل الحمض النووي – تعد هذه الدراسة من بين الأوائل التي تظهر كيف يمكن أن يؤثر التعرض للتدخين السلبي خلال الطفولة أيضا. إقرأ ايضاً وشملت الدراسة بيانات 2695 طفلا من ثماني دول أوروبية، بما في ذلك إسبانيا وفرنسا واليونان والنرويج والمملكة المتحدة والسويد. وتم تحليل عينات دم المشاركين، الذين تتراوح أعمارهم بين 7 و10 سنوات، لتحديد مستوى المثيلة في مواقع محددة من الجينوم وربطها بعدد المدخنين في المنزل (0، 1، أو 2 أو أكثر). ويعد المنزل مصدرا رئيسيا للتعرض للتدخين السلبي لدى الأطفال، ففي عام 2004، قدر أن 40% من الأطفال حول العالم يتعرضون لدخان التبغ. ولا يزيد هذا التعرض من خطر الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي والقلب فحسب، بل يمكن أن يؤثر أيضا على التطور العصبي ووظيفة الجهاز المناعي. وتقول مارتا كوسين-توماس، الباحثة في معهد برشلونة للصحة العالمية (ISGlobal)، والمؤلفة الرئيسية للدراسة: 'تظهر دراستنا أن التدخين السلبي خلال الطفولة يترك بصماته على المستوى الجزيئي ويمكن أن يغير التعبير عن الجينات التي تؤثر على قابلية الإصابة بالأمراض في مرحلة البلوغ'. مضيفة: 'تشير النتائج إلى أن التدخين السلبي في الطفولة يؤدي إلى تغيرات جينية مشابهة لتلك الناتجة عن التعرض للتبغ أثناء الحمل أو التدخين النشط. وهذا يؤكد الحاجة الملحة لتنفيذ إجراءات شاملة لتقليل تعرض الأطفال لدخان التبغ، سواء في المنزل أو في الأماكن المغلقة'.

المدخنون والمدخنات..هذا ما يسببه التدخين السلبي لأطفالكم
المدخنون والمدخنات..هذا ما يسببه التدخين السلبي لأطفالكم

تليكسبريس

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • تليكسبريس

المدخنون والمدخنات..هذا ما يسببه التدخين السلبي لأطفالكم

أيها المدخنون توبوا وأقلعوا عن هذه العادة المدمرة، فإن لم يكن من أجل صحتكم فعلى الأقل لصالح أطفالكم، إذ يبدوا أنكم تجهلون تماما ما يفعله فيهم وبهم التدخين السلبي. فقد اكتشف الباحثون أن تعرض الأطفال للتدخين السلبي في المنزل قد يؤدي إلى تغيرات جينية، ما يؤثر على طريقة التعبير الجيني ويرفع احتمالية الإصابة بالأمراض مستقبلا، حسب ما نشرته 'ميديكال إكسبريس'. ويعمل الحمض النووي (DNA) كدليل 'تعليمات' للجسم. وهذا الدليل يتكون من تسلسل معين من الجينات التي تعطي تعليمات محددة حول كيفية إنتاج البروتينات وتنظيم العمليات الحيوية. ويمكن لدخان التبغ أن يضيف 'علامات' على أجزاء معينة من الجينات، من دون تغيير محتوى 'التعليمات'، ما يؤثر على طريقة قراءة هذه التعليمات. وتعرف إحدى هذه العلامات باسم 'مثيلة الحمض النووي' (DNA methylation)، وهي إحدى الآليات الجينية الرئيسية التي تتحكم في تشغيل أو إيقاف التعبير الجيني. وبينما كانت تأثيرات تدخين الأم أثناء الحمل معروفة سابقا لتأثيرها على 'التغيرات التخلقية' (Epigenome) – وهي التغيرات التي تحدث لنمط ظاهري وراثي لأسباب لا تتعلق بتغير تسلسل الحمض النووي – تعد هذه الدراسة من بين الأوائل التي تظهر كيف يمكن أن يؤثر التعرض للتدخين السلبي خلال الطفولة أيضا. وشملت الدراسة بيانات 2695 طفلا من ثماني دول أوروبية، بما في ذلك إسبانيا وفرنسا واليونان والنرويج والمملكة المتحدة والسويد. وتم تحليل عينات دم المشاركين، الذين تتراوح أعمارهم بين 7 و10 سنوات، لتحديد مستوى المثيلة في مواقع محددة من الجينوم وربطها بعدد المدخنين في المنزل (0، 1، أو 2 أو أكثر). ويعد المنزل مصدرا رئيسيا للتعرض للتدخين السلبي لدى الأطفال، ففي عام 2004، قدر أن 40% من الأطفال حول العالم يتعرضون لدخان التبغ. ولا يزيد هذا التعرض من خطر الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي والقلب فحسب، بل يمكن أن يؤثر أيضا على التطور العصبي ووظيفة الجهاز المناعي. وتقول مارتا كوسين-توماس، الباحثة في معهد برشلونة للصحة العالمية (ISGlobal)، والمؤلفة الرئيسية للدراسة: 'تظهر دراستنا أن التدخين السلبي خلال الطفولة يترك بصماته على المستوى الجزيئي ويمكن أن يغير التعبير عن الجينات التي تؤثر على قابلية الإصابة بالأمراض في مرحلة البلوغ'. مضيفة: 'تشير النتائج إلى أن التدخين السلبي في الطفولة يؤدي إلى تغيرات جينية مشابهة لتلك الناتجة عن التعرض للتبغ أثناء الحمل أو التدخين النشط. وهذا يؤكد الحاجة الملحة لتنفيذ إجراءات شاملة لتقليل تعرض الأطفال لدخان التبغ، سواء في المنزل أو في الأماكن المغلقة'.

التدخين السلبي: خطر خفي يهدد صحة الأطفال وجيناتهم
التدخين السلبي: خطر خفي يهدد صحة الأطفال وجيناتهم

صدى الالكترونية

time١٤-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • صدى الالكترونية

التدخين السلبي: خطر خفي يهدد صحة الأطفال وجيناتهم

لا يقتصر تأثير التدخين السلبي على التسبب في مشكلات تنفسية للأطفال، بل يمتد ليطال تركيبتهم الجينية، محدثًا تغييرات قد تكون دائمة. وفي دراسة حديثة شملت 2695 طفلًا من ثماني دول أوروبية كشفت أن التعرض لدخان السجائر في المنزل قد يؤدي إلى تغييرات جينية تُعرف بـ'مثيلة الحمض النووي' (DNA methylation)، وهو تعديل كيميائي يؤثر على كيفية قراءة الجينات وتنظيمها، ما قد يزيد من احتمالات الإصابة بأمراض مزمنة مثل الربو والسرطان مستقبلًا. ومثيلة الحمض النووي هي عملية تُضاف فيها مجموعة كيميائية (ميثيل) إلى مناطق معينة من الحمض النووي، مما قد يؤدي إلى تثبيط أو تنشيط بعض الجينات دون تغيير تسلسلها الأصلي. وهذه التعديلات قد تؤثر على إنتاج البروتينات والوظائف الحيوية في الجسم، ما يجعل الأطفال أكثر عرضة للإصابة بالأمراض مستقبلاً. وأظهرت الدراسة أن التدخين السلبي يؤدي إلى تغيرات في 11 منطقة جينية مرتبطة بأمراض مختلفة، ست منها على وجه التحديد لها علاقة بالربو والسرطان، وهما من أبرز المخاطر الصحية الناتجة عن التدخين. وقد تساهم التغيرات الجينية الناتجة عن التدخين السلبي في زيادة مخاطر الإصابة بـ:الربو، حيث أن التعرض لدخان السجائر يزيد من احتمالية الإصابة بالربو أو تفاقم الأعراض لدى الأطفال المصابين به مسبقًا. وتؤدي كذلك للإصابة بالسرطان، حيث أن التدخين السلبي قد يكون عاملاً في تحفيز بعض التغيرات الجينية المرتبطة بأنواع مختلفة من السرطان، لا سيما سرطان الرئة، وأمراض القلب والأوعية الدموية، فالتأثير الجيني الناتج عن التعرض للدخان قد يزيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب مستقبلاً. وتؤكد هذه الدراسة الحاجة الماسة لاتخاذ إجراءات لحماية الأطفال من التعرض للتدخين السلبي، سواء داخل المنازل أو في الأماكن العامة، وذلك من خلال:الامتناع التام عن التدخين داخل المنازل، حتى في الغرف المنفصلة، لأن الجسيمات الضارة تنتشر بسهولة، ورفع الوعي بين الآباء والأمهات حول المخاطر الجينية والصحية التي قد تصيب أطفالهم بسبب التدخين السلبي، وتطبيق سياسات صارمة تحد من التدخين في الأماكن المغلقة والمرافق العامة لحماية الفئات الأكثر تأثرًا، خصوصًا الأطفال.

تغييرات جينية خطيرة يحدثها التدخين السلبي لدى الأطفال!
تغييرات جينية خطيرة يحدثها التدخين السلبي لدى الأطفال!

LE12

time١٤-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • LE12

تغييرات جينية خطيرة يحدثها التدخين السلبي لدى الأطفال!

وجد باحثون أن تعرض . ويعمل الحمض النووي (DNA) كدليل 'تعليمات' للجسم. وهذا الدليل يتكون من تسلسل معين من . وتعرف إحدى هذه العلامات باسم 'مثيلة الحمض النووي ' (DNA methylation) ، وهي إحدى الآليات الجينية الرئيسية التي تتحكم في تشغيل أو إيقاف التعبير الجيني . وبينما كانت تأثيرات تدخين الأم أثناء الحمل معروفة سابقا لتأثيرها على 'التغيرات التخلقية ' (Epigenome) – وهي التغيرات التي تحدث لنمط ظاهري وراثي لأسباب لا تتعلق بتغير تسلسل الحمض النووي – تعد هذه الدراسة من بين الأوائل التي تظهر كيف يمكن أن يؤثر التعرض للتدخين السلبي خلال الطفولة أيضا . وشملت الدراسة بيانات 2695 طفلا من ثماني دول أوروبية، بما في ذلك إسبانيا وفرنسا واليونان والنرويج والمملكة المتحدة والسويد. وتم تحليل عينات دم المشاركين، الذين تتراوح أعمارهم بين 7 و10 سنوات، لتحديد مستوى المثيلة في مواقع محددة من الجينوم وربطها بعدد المدخنين في المنزل (0، 1، أو 2 أو أكثر) . وتم تحديد تغيرات في المثيلة في 11 منطقة جينية ( تعرف باسم CpGs) مرتبطة بالتعرض للتدخين السلبي. ومعظم هذه المناطق كانت مرتبطة سابقا بالتعرض المباشر للتبغ لدى المدخنين أو أثناء الحمل . وبالإضافة إلى ذلك، ارتبطت ست من هذه المناطق بأمراض يعد التدخين عامل خطر لها، مثل الربو والسرطان . ويعد المنزل مصدرا رئيسيا للتعرض للتدخين السلبي لدى الأطفال، ففي عام 2004، قدر أن 40% من الأطفال حول العالم يتعرضون لدخان التبغ. ولا يزيد هذا التعرض من خطر الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي والقلب فحسب، بل يمكن أن يؤثر أيضا على التطور العصبي ووظيفة الجهاز المناعي . وتقول مارتا كوسين-توماس، الباحثة في معهد برشلونة للصحة العالمية (ISGlobal) ، والمؤلفة الرئيسية للدراسة: 'تظهر دراستنا أن التدخين السلبي خلال الطفولة يترك بصماته على المستوى الجزيئي ويمكن أن يغير التعبير عن الجينات التي تؤثر على قابلية الإصابة بالأمراض في مرحلة البلوغ '. مضيفة: 'تشير النتائج إلى أن التدخين السلبي في الطفولة يؤدي إلى تغيرات جينية مشابهة لتلك الناتجة عن التعرض للتبغ أثناء الحمل أو التدخين النشط. وهذا يؤكد الحاجة الملحة لتنفيذ إجراءات شاملة لتقليل تعرض الأطفال لدخان التبغ، سواء في المنزل أو في الأماكن المغلقة '. نشرت النتائج في مجلة Environment International. المصدر: ميديكال إكسبريس

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store