logo
#

أحدث الأخبار مع #DPP4is

حقن التنحيف تتفوق على أدوية السكري في تقليل الاكتئاب
حقن التنحيف تتفوق على أدوية السكري في تقليل الاكتئاب

سرايا الإخبارية

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • سرايا الإخبارية

حقن التنحيف تتفوق على أدوية السكري في تقليل الاكتئاب

سرايا - وجدت دراسة حديثة أن حقن أوزمبيك وأخواتها مثل ويغوفي ومونجارو، قد تساعد في تقليل خطر الإصابة بالاكتئاب، مقارنة بدواء آخر لعلاج مرض السكري. ومرض السكري هو مرض معقد ومزمن، يمكن أن يستغرق الكثير من العمل لإدارته بشكل صحيح، ويبدو أن حالات الاكتئاب أكثر شيوعاً لدى المصابين به، مقارنة بغير المصابين. وبحسب "مديكال نيوز توداي"، قارنت الدراسة الجديدة الأدوية من فئة مستقبلات الببتيد الشبيهة بالغلوكاغون، بدواءين آخرين يستخدمان في علاج مرض السكري: مثبطات الصوديوم والغلوكوز الناقل المشترك 2 (SGLT2is)، ومثبطات ثنائي ببتيديل ببتيداز 4 (DPP4is). ونظراً لأن المشاركين في الدراسة كانوا مصابين بالسكري، ولكن ليس لديهم تاريخ سابق مع الاكتئاب، اعتمد فريق البحث من جامعة فلوريدا على رصد "نية استخدام الدواء"، لتحديد مدى توجه هؤلاء المرضى صوب علاجات الاكتئاب. ومن خلال متابعة استمرت عامين، تبين انخفاض خطر الإصابة بالاكتئاب بنسبة 10% لدى الذين يتناولون عقاقير أوزمبيك وويغوفي ومونجارو، مقارنة بأدوية أخرى تقليدية للسكري.

حقن التنحيف تتفوق على أدوية السكري في تقليل الاكتئاب
حقن التنحيف تتفوق على أدوية السكري في تقليل الاكتئاب

ليبانون 24

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • ليبانون 24

حقن التنحيف تتفوق على أدوية السكري في تقليل الاكتئاب

وجدت دراسة حديثة أن حقن أوزمبيك وأخواتها مثل ويغوفي ومونجارو، قد تساعد في تقليل خطر الإصابة بالاكتئاب، مقارنة بدواء آخر لعلاج مرض السكري. ومرض السكري هو مرض معقد ومزمن، يمكن أن يستغرق الكثير من العمل لإدارته بشكل صحيح، ويبدو أن حالات الاكتئاب أكثر شيوعاً لدى المصابين به، مقارنة بغير المصابين. وبحسب "مديكال نيوز توداي"، قارنت الدراسة الجديدة الأدوية من فئة مستقبلات الببتيد الشبيهة بالغلوكاغون، بدواءين آخرين يستخدمان في علاج مرض السكري: مثبطات الصوديوم والغلوكوز الناقل المشترك 2 (SGLT2is)، ومثبطات ثنائي ببتيديل ببتيداز 4 (DPP4is). ونظراً لأن المشاركين في الدراسة كانوا مصابين بالسكري، ولكن ليس لديهم تاريخ سابق مع الاكتئاب، اعتمد فريق البحث من جامعة فلوريدا على رصد "نية استخدام الدواء"، لتحديد مدى توجه هؤلاء المرضى صوب علاجات الاكتئاب. ومن خلال متابعة استمرت عامين، تبين انخفاض خطر الإصابة بالاكتئاب بنسبة 10% لدى الذين يتناولون عقاقير أوزمبيك وويغوفي ومونجارو، مقارنة بأدوية أخرى تقليدية للسكري.

هل يمكن لأدوية فقدان الوزن علاج الاكتئاب؟
هل يمكن لأدوية فقدان الوزن علاج الاكتئاب؟

أريفينو.نت

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • أريفينو.نت

هل يمكن لأدوية فقدان الوزن علاج الاكتئاب؟

كشفت دراسة حديثة عن إمكانية استخدام أدوية إنقاص الوزن، مثل 'ويغوفي' و'أوزمبيك'، في علاج الاكتئاب. أجرى باحثون من جامعة فلوريدا دراسة شملت زهاء 30 ألف مريض، حيث قارنوا مستويات الاكتئاب لدى مرضى السكري الذين تزيد أعمارهم عن 66 عاما، والذين تلقوا العلاج إما بعقاقير GLP-1RAs (مثل أوزمبيك وويغوفي) أو بأدوية السكري التقليدية مثل DPP4is (غليبتين). وأظهرت النتائج أن المرضى الذين تناولوا GLP-1RAs عانوا من أعراض اكتئاب أقل مقارنة بالمجموعة الأخرى، ما يشير إلى أن هذه الأدوية قد يكون لها تأثير إيجابي على الصحة النفسية. ويرجح الباحثون أن هذا التأثير يعود إلى قدرة هذه الأدوية على تقليل الالتهابات، حيث أوضح الدكتور ريكاردو دي جيورجي، الباحث السريري بجامعة أكسفورد: 'نعلم أن أدوية GLP-1 تقلل الالتهاب، ونعتقد أن هذا قد يفسر تأثيرها الإيجابي على حالات مثل الاكتئاب، التي ترتبط عادة بوجود التهاب في الدماغ'. وتدعم هذه النتائج دراسات أخرى أظهرت أن تقليل الالتهابات في الدماغ قد يساعد أيضا في الحد من خطر الإصابة بأمراض ألزهايمر وباركنسون. وفي السابق، أثارت بعض الدراسات مخاوف حول احتمال ارتباط أدوية إنقاص الوزن بزيادة خطر الاكتئاب والانتحار، إلا أن الدراسة الحديثة دحضت هذه المزاعم. إقرأ ايضاً وأكد الدكتور دي جيورجي أن 'أفضل الدراسات الحالية تشير إلى أن الأدلة السابقة لم تكن دقيقة'، ما يطمئن المرضى الذين يستخدمون هذه الأدوية. ومن جانبه، أبدى البروفيسور ديفيد سترين، الخبير في صحة القلب والأيض بجامعة إكستر، عدم اندهاشه من هذه النتائج، موضحا أن مرضى السكري الذين يعانون من الاكتئاب قد يستفيدون من هذه الأدوية بشكل كبير. وأضاف: 'الإرشادات الحالية تمنعنا من وصف GLP-1RAs للمرضى الأكبر سنا، ولكن هذه النتائج تشير إلى ضرورة إعادة النظر في ذلك'. ورغم النتائج المشجعة، ما تزال هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث السريرية للتأكد من فعالية هذه الأدوية في علاج الاكتئاب قبل اعتمادها رسميا لهذا الغرض. جدير بالذكر أن فوائد هذه الأدوية لم تُقتصر على التحكم في نسبة السكر في الدم وفقدان الوزن، إذ أظهرت دراسات متعددة أنها تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والخرف. ومع ذلك، أثار استخدامها لأغراض تجميلية فقط، مثل الحصول على جسم نحيف، قلق الأطباء والمسؤولين الصحيين، خاصة بعد ظهور بعض المشاهير بأجساد نحيفة للغاية في المناسبات العامة.

هل يمكن لأدوية فقدان الوزن علاج الاكتئاب؟
هل يمكن لأدوية فقدان الوزن علاج الاكتئاب؟

تليكسبريس

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • تليكسبريس

هل يمكن لأدوية فقدان الوزن علاج الاكتئاب؟

كشفت دراسة حديثة عن إمكانية استخدام أدوية إنقاص الوزن، مثل 'ويغوفي' و'أوزمبيك'، في علاج الاكتئاب. أجرى باحثون من جامعة فلوريدا دراسة شملت زهاء 30 ألف مريض، حيث قارنوا مستويات الاكتئاب لدى مرضى السكري الذين تزيد أعمارهم عن 66 عاما، والذين تلقوا العلاج إما بعقاقير GLP-1RAs (مثل أوزمبيك وويغوفي) أو بأدوية السكري التقليدية مثل DPP4is (غليبتين). وأظهرت النتائج أن المرضى الذين تناولوا GLP-1RAs عانوا من أعراض اكتئاب أقل مقارنة بالمجموعة الأخرى، ما يشير إلى أن هذه الأدوية قد يكون لها تأثير إيجابي على الصحة النفسية. ويرجح الباحثون أن هذا التأثير يعود إلى قدرة هذه الأدوية على تقليل الالتهابات، حيث أوضح الدكتور ريكاردو دي جيورجي، الباحث السريري بجامعة أكسفورد: 'نعلم أن أدوية GLP-1 تقلل الالتهاب، ونعتقد أن هذا قد يفسر تأثيرها الإيجابي على حالات مثل الاكتئاب، التي ترتبط عادة بوجود التهاب في الدماغ'. وتدعم هذه النتائج دراسات أخرى أظهرت أن تقليل الالتهابات في الدماغ قد يساعد أيضا في الحد من خطر الإصابة بأمراض ألزهايمر وباركنسون. وفي السابق، أثارت بعض الدراسات مخاوف حول احتمال ارتباط أدوية إنقاص الوزن بزيادة خطر الاكتئاب والانتحار، إلا أن الدراسة الحديثة دحضت هذه المزاعم. وأكد الدكتور دي جيورجي أن 'أفضل الدراسات الحالية تشير إلى أن الأدلة السابقة لم تكن دقيقة'، ما يطمئن المرضى الذين يستخدمون هذه الأدوية. ومن جانبه، أبدى البروفيسور ديفيد سترين، الخبير في صحة القلب والأيض بجامعة إكستر، عدم اندهاشه من هذه النتائج، موضحا أن مرضى السكري الذين يعانون من الاكتئاب قد يستفيدون من هذه الأدوية بشكل كبير. وأضاف: 'الإرشادات الحالية تمنعنا من وصف GLP-1RAs للمرضى الأكبر سنا، ولكن هذه النتائج تشير إلى ضرورة إعادة النظر في ذلك'. ورغم النتائج المشجعة، ما تزال هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث السريرية للتأكد من فعالية هذه الأدوية في علاج الاكتئاب قبل اعتمادها رسميا لهذا الغرض. جدير بالذكر أن فوائد هذه الأدوية لم تُقتصر على التحكم في نسبة السكر في الدم وفقدان الوزن، إذ أظهرت دراسات متعددة أنها تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والخرف. ومع ذلك، أثار استخدامها لأغراض تجميلية فقط، مثل الحصول على جسم نحيف، قلق الأطباء والمسؤولين الصحيين، خاصة بعد ظهور بعض المشاهير بأجساد نحيفة للغاية في المناسبات العامة.

دراسة حديثة: هل يمكن لأدوية فقدان الوزن أن تساعد في علاج الاكتئاب؟
دراسة حديثة: هل يمكن لأدوية فقدان الوزن أن تساعد في علاج الاكتئاب؟

عمون

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • عمون

دراسة حديثة: هل يمكن لأدوية فقدان الوزن أن تساعد في علاج الاكتئاب؟

عمون - كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة فلوريدا عن احتمال وجود تأثير إيجابي لأدوية فقدان الوزن، مثل "ويغوفي" و"أوزمبيك"، على الصحة النفسية، بما في ذلك التخفيف من أعراض الاكتئاب. شملت الدراسة ما يقارب 30 ألف مريض يعانون من السكري، تجاوزت أعمارهم 66 عامًا، حيث تمت مقارنة مستويات الاكتئاب لديهم وفقًا لنوع العلاج الذي يتلقونه، سواء بعقاقير GLP-1RAs (مثل "ويغوفي" و"أوزمبيك") أو بأدوية السكري التقليدية مثل DPP4is (غليبتين). وأظهرت النتائج أن المرضى الذين تناولوا GLP-1RAs كانوا أقل عرضة لأعراض الاكتئاب مقارنة بالمجموعة الأخرى. تأثير محتمل عبر تقليل الالتهابات يرجح الباحثون أن السبب وراء هذا التأثير الإيجابي يعود إلى قدرة هذه الأدوية على تقليل الالتهابات في الجسم. وأوضح الدكتور ريكاردو دي جيورجي، الباحث السريري في جامعة أكسفورد، أن هناك علاقة بين الالتهابات والاضطرابات النفسية مثل الاكتئاب، مشيرًا إلى أن تقليل الالتهابات في الدماغ قد يكون مفتاحًا لهذا التحسن. وتدعم هذه النتائج دراسات أخرى تشير إلى أن خفض الالتهابات قد يقلل أيضًا من مخاطر الإصابة بأمراض مثل ألزهايمر وباركنسون. دحض المخاوف السابقة في حين كانت هناك دراسات سابقة تحذر من احتمال ارتباط أدوية إنقاص الوزن بزيادة خطر الاكتئاب والانتحار، تؤكد الدراسة الحديثة عدم صحة هذه المخاوف. وصرّح الدكتور دي جيورجي بأن الأبحاث الأكثر دقة تفند هذه الادعاءات، مما يطمئن المرضى الذين يعتمدون على هذه العلاجات. دعوات لإعادة النظر في الإرشادات العلاجية من جانبه، علّق البروفيسور ديفيد سترين، المتخصص في صحة القلب والأيض بجامعة إكستر، بأنه غير متفاجئ بهذه النتائج، مشيرًا إلى أن مرضى السكري الذين يعانون من الاكتئاب قد يستفيدون بشكل كبير من أدوية GLP-1RAs. كما دعا إلى إعادة تقييم الإرشادات الحالية التي تمنع وصف هذه الأدوية للمرضى الأكبر سنًا. الحاجة إلى مزيد من الأبحاث رغم النتائج الواعدة، يشدد الباحثون على ضرورة إجراء المزيد من الدراسات السريرية للتأكد من فعالية هذه الأدوية في علاج الاكتئاب قبل اعتمادها رسميًا لهذا الغرض. يُذكر أن فوائد هذه الأدوية لا تقتصر على تنظيم مستويات السكر وفقدان الوزن، بل تشمل أيضًا تقليل مخاطر أمراض القلب والخرف. ومع ذلك، فإن استخدامها لأغراض تجميلية فقط، مثل تحقيق النحافة، يثير قلق الأطباء والمسؤولين الصحيين، خاصة مع انتشار هذه الظاهرة بين المشاهير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store