أحدث الأخبار مع #DTT


الرأي
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الرأي
تدهور السمع مرتبط باعتلال القلب
خلصت دراسة طبية صينية جديدة إلى أن ضعف وتدهور حاسة السمع يزيد من خطر إصابة الشخص بفشل واعتلال القلب. ووجدت الدراسة أن الضيق التنفسي الذي ينجم عادة عن ضعف حاسة السمع يلعب دوراً ملحوظاً في نشوء وتطور المشاكل الصحية في القلب. وقام الخبراء الذين أجروا الدراسة بتحليل بيانات من بنك UK Biobank لأكثر من 164 ألف شخص أكملوا اختبارات مصممة لتحديد القدرة على السمع للدراسة، ومن بين العدد الإجمالي، لم يستخدم نحو 160 ألف شخص أدوات سمعية معاونة. وتم تقسيم المرضى إلى ثلاث مجموعات بناءً على أدائهم في اختبار الأرقام الثلاثية الذي يعرف اختصاراً بـ(DTT) والذي يفحص مشاكل السمع باستخدام تركيبات عشوائية من الأرقام مقابل ضوضاء في الخلفية. ووجدت الدراسة أنه مع مرور الوقت، طور أولئك الذين يعانون من مشاكل في السمع فشلاً واعتلالات في القلب. ولم يكن لدى جميع الأشخاص الذين تم تضمينهم في التحليل في البداية فشل في القلب، ولكن خلال فترة متابعة استمرت لأكثر من 11 عاماً، أصيب حوالي 4449 شخصاً بهذه الحالات القلبية. ويحدث فشل القلب عادة عندما لا يتمكن القلب من ضخ الدم بكفاءة، وهو الأمر الذي يؤدي إلى أعراض مثل التعب وضيق التنفس والتورم في الساقين والكاحلين. وتشير تقديرات إلى أن أكثر من مليون شخص في المملكة المتحدة (بريطانيا) وحدها يعانون من هذه الحالة طويلة الأجل. ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين لديهم «عتبة استقبال الكلام» (SRT) أعلى - أي أنهم بحاجة إلى صوت أعلى لفهم الكلمات - كانوا أكثر عرضة لخطر الإصابة بمشاكل فشل واعتلال القلب. وكتب الباحثون: «بالمقارنة مع أولئك الذين يتمتعون بحاسة سمع طبيعية، كان المشاركون الذين يعانون من تدهور أو ضعف السمع أو استخدام الأدوات السمعية المساعدة أكثر عرضة لخطر الإصابة بفشل القلب». ولوحظ أن مستويات «عتبة استقبال الكلام» العالية ارتبطت أيضاً بالضيق التنفسي والعزلة الاجتماعية والعصابية بين أولئك الذين لم يستخدموا أدوات سمعية معاونة.


النبأ
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- النبأ
ما علاقة ضعف السمع بقصور القلب؟ إجابة مذهلة؟
خلصت دراسة جديدة، نشرتها الصحف البريطانية إلى أن الضيق الناجم عن ضعف السمع يزيد من خطر الإصابة بقصور القلب، ووجدت الدراسة أن الضيق النفسي الناجم عن ضعف السمع يلعب دورًا "ملحوظًا" في الإصابة بمشاكل القلب. وحلل خبراء في الصين بيانات البنك الحيوي من 164،431 شخصًا أكملوا اختبارات مصممة لتحديد القدرة السمعية للدراسة، ومن بين المجموع الكلي، لم يرتدِ حوالي 160،062 شخصًا أجهزة سمع. وُزّعوا على ثلاث مجموعات بناءً على أدائهم في اختبار الثلاثية الرقمية (DTT)، الذي يكشف عن مشاكل السمع باستخدام مجموعات عشوائية من الأرقام مع ضوضاء في الخلفية. ولم يُصب جميع الأشخاص الذين شملهم التحليل في البداية بقصور القلب، ولكن على مدار فترة متابعة استمرت لأكثر من 11 عامًا، أصيب حوالي 4،449 شخصًا بهذه الحالة. ما هي مشكلة قصور القلب؟ يحدث قصور القلب عندما يعجز القلب عن ضخ الدم بفعالية، مما يؤدي إلى أعراض مثل التعب وضيق التنفس وتورم الساقين والكاحلين. وقدرت الدراسة أن أكثر من مليون شخص يعانون من هذه الحالة طويلة الأمد، حيث وجد الباحثون أن من لديهم عتبة استقبال كلامية أعلى (SRT) - أي أنهم يحتاجون إلى كلام أعلى لفهم الكلمات - لديهم خطر متزايد للإصابة بقصور القلب. وقالوا: "مقارنةً بمن يتمتعون بسمع طبيعي، فإن المشاركين الذين يعانون من ضعف السمع أو استخدام المعينات السمعية لديهم مخاطر أعلى للإصابة بقصور القلب". كما ارتبطت مستويات عتبة استقبال الكلامية العالية بالضيق النفسي والعزلة الاجتماعية والعصابية بين أولئك الذين لم يرتدوا المعينات السمعية. وأضاف الباحثون: "لقد كنا أول من أثبت أن ضعف السمع يرتبط ارتباطًا وثيقًا بارتفاع خطر الإصابة بقصور القلب لدى عامة السكان. وتلعب العوامل النفسية، وخاصة الضيق النفسي، دورًا وسيطًا مهمًا في هذا الارتباط. ماذا تعني تلك الدراسة؟ وإذا تأكدت هذه النتائج، فقد يُشكل ضعف السمع عامل خطر أو مؤشرًا محتملًا للإصابة بقصور القلب لدى عامة السكان، مما يُبرز أهمية دمج تقييمات صحة السمع في أطر تقييم مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية الأوسع. علاوة على ذلك، قد يُمثل تعزيز التدخل النفسي لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف السمع مسارًا واستراتيجيةً هامتين للحد من خطر الإصابة بقصور القلب.


النبأ
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- النبأ
دراسة جديدة: ضعف السمع يزيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب
خلصت دراسة جديدة إلى أن ضعف السمع يزيد من خطر الإصابة بقصور القلب، حيث وجدت الدراسة أن الضيق النفسي الناجم عن ضعف السمع يلعب دورًا "ملحوظًا" في الإصابة بمشاكل القلب أو حدوث ذبحة صدرية على الأقل. وحلل خبراء في الصين بيانات البنك الحيوي البريطاني من 164،431 شخصًا أكملوا اختبارات مصممة لتحديد القدرة السمعية للدراسة، ومن بين المجموع الكلي، لم يرتدِ حوالي 160،062 شخصًا أجهزة سمع. وُزّعوا على ثلاث مجموعات بناءً على أدائهم في اختبار الثلاثية الرقمية (DTT)، الذي يفحص مشاكل السمع باستخدام مجموعات عشوائية من الأرقام مع ضوضاء في الخلفية. لم يُصب جميع الأشخاص الذين شملهم التحليل في البداية بقصور القلب، ولكن على مدار فترة متابعة استمرت لأكثر من 11 عامًا، أصيب حوالي 4،449 شخصًا بهذه الحالة. ما هو قصور القلب؟ ويحدث قصور القلب عندما يعجز القلب عن ضخ الدم بفعالية، مما يؤدي إلى أعراض مثل التعب وضيق التنفس وتورم الساقين والكاحلين. ووجد الباحثون أن من لديهم عتبة استقبال كلامية أعلى (SRT) - أي أنهم يحتاجون إلى كلام أعلى لفهم الكلمات - لديهم خطر متزايد للإصابة بقصور القلب. وقالوا: "مقارنةً بمن يتمتعون بسمع طبيعي، فإن المشاركين الذين يعانون من ضعف السمع أو استخدام المعينات السمعية لديهم مخاطر أعلى للإصابة بقصور القلب". كما ارتبطت مستويات عتبة استقبال الكلامية العالية بالضيق النفسي والعزلة الاجتماعية والعصابية بين أولئك الذين لم يرتدوا المعينات السمعية. وأضاف الباحثون: "لقد كنا أول من أثبت أن ضعف السمع يرتبط ارتباطًا وثيقًا بارتفاع خطر الإصابة بقصور القلب لدى عامة السكان. وتلعب العوامل النفسية، وخاصة الضيق النفسي، دورًا وسيطًا مهمًا في هذا الارتباط، وإذا تأكدت هذه النتائج، فقد يُشكل ضعف السمع عامل خطر أو مؤشرًا محتملًا للإصابة بقصور القلب لدى عامة السكان، مما يُبرز أهمية دمج تقييمات صحة السمع في أطر تقييم مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية الأوسع. علاوة على ذلك، قد يُمثل تعزيز التدخل النفسي لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف السمع مسارًا واستراتيجيةً هامتين للحد من خطر الإصابة بقصور القلب.