أحدث الأخبار مع #DUV


أخبارنا
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- أخبارنا
سباق السيليكون: الصين تقترب من كسر احتكار الغرب في صناعة الرقائق المتقدمة
تشتد الحرب الإلكترونية بين الولايات المتحدة والصين، بعد أن كشفت تقارير حديثة عن اقتراب بكين من تحقيق الاكتفاء الذاتي في إنتاج أشباه الموصلات المتقدمة. وأوضح التقرير أن العائق الأساسي أمام قدرة الصين على تصنيع معالجات منافسة يكمن في الحظر المفروض على شحن آلات الطباعة الحجرية بالأشعة فوق البنفسجية الشديدة (EUV) إلى مصانعها الكبرى مثل SMIC، ثالث أكبر مصنع للرقائق في العالم. من جانب آخر، تُعد آلات الطباعة الحجرية EUV ضرورية لنقل تكنولوجيا الرقائق من عقدة 10 نانومتر إلى 2 نانومتر، وهي التقنية التي تسمح بتقليص حجم الترانزستورات وزيادة عددها داخل الشريحة الواحدة، ما يؤدي إلى تحسين الأداء وكفاءة استهلاك الطاقة. وتكمن أهمية هذه الآلات في قدرتها الفائقة على طباعة أنماط إلكترونية أدق من شعرة الإنسان على رقائق السيليكون، وهي مرحلة أساسية في تصنيع معالجات التطبيقات الحديثة. علاوة على ذلك، تُعتبر شركة ASML الهولندية الجهة الوحيدة عالميًا القادرة على تصنيع آلات الطباعة الحجرية بتقنية EUV، وقد منعت من تصدير هذه التكنولوجيا إلى الصين بموجب قرارات مشتركة من الولايات المتحدة وهولندا. وعلى الرغم من ذلك، لا تزال الشركات الصينية مثل SMIC قادرة على استيراد آلات طباعة حجرية بتقنية DUV الأقدم، مما يمكنها من تصنيع رقائق بمعمارية تصل إلى 7 نانومتر. وفي تطور مثير، تشير الشائعات إلى أن الصين قد تحقق قريباً اختراقاً عبر تطوير آلة EUV محلية، بفضل جهود يقودها لين نان، الخبير السابق في ASML، بالتعاون مع معهد شنجهاي للبصريات والميكانيكا الدقيقة. وإذا تأكدت هذه الأنباء، فقد تمثل هذه الخطوة تحولاً جذريًا في معادلة القوة العالمية في مجال تصنيع أشباه الموصلات.


رؤيا نيوز
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- رؤيا نيوز
كيف شقت الصين طريقها نحو رقائق 5 نانومتر؟
في وقتٍ يعتقد فيه العالم أن مستقبل أشباه الموصلات لا يمكن تصوره دون أنظمة الطباعة الفوق بنفسجية الشديدة (EUV)، خرجت الصين عن القاعدة. فبحسب محللي التقنية، نجحت شركة SMIC الصينية في تصنيع رقائق 5 نانومتر بدون أي مساعدة من أدوات EUV، متحدية بذلك العقوبات الأميركية ومغيّرة قواعد اللعبة، بحسب تقرير نشره موقع 'gizmochina' واطلعت عليه 'العربية Business'. الهندسة بدلاً من الآلات الغربية استخدمت 'SMIC'، بدلاً من EUV، أدوات الطباعة القديمة بتقنية DUV، ودمجتها مع أسلوب هندسي بالغ التعقيد يُعرف باسم 'الأنماط الرباعية ذاتية المحاذاة' (SAQP)، ما مكنها من محاكاة الدقة العالية التي توفرها تقنية EUV. هذه الجهود أثمرت عن شريحة فعالة من فئة 5 نانومتر، ظهرت فعليًا في هواتف 'هواوي ميت 60' بمعالج Kirin 9000S، وهو نفسه الذي تفوق على آيفون 15 في دعم مكالمات الأقمار الصناعية. من صناعة مقلدة إلى مصانع الجبهة الأمامية الإنجاز لم يقتصر على الرقاقة فقط، بل كشف عن منظومة متكاملة من الشركات الصينية، أبرزها 'AMEC' و'NAURA'، والتي باتت تُنافس نظيراتها في أميركا واليابان في تصنيع أدوات الحفر والتنظيف. وكما قال المحلل ويليام هوو: 'هذه ليست مجرد نسخ، بل مصانع رائدة'. العقوبات تحفّز، لا تعيق وبينما كانت العقوبات تهدف إلى عرقلة طموحات الصين، جاءت النتائج عكسية. فمع تقييد تصدير رقائق 'إنفيديا' إلى الصين، ازدهرت أعمال 'هواوي'، التي كشفت مؤخرًا عن مُسرّع ذكاء اصطناعي جديد يُدعى Ascend 920، مصنوع بتقنية 6 نانومتر من 'SMIC'. هذا المعالج يُقدّم أداءً يصل إلى 900 تيرافلوب، متفوقًا بنسبة 40% على الجيل السابق، ومتوفر بدون الحاجة لأي تراخيص تصدير. نحو 3 نانومتر ورغم أن تقنية DUV تُعد أقل دقة وكفاءة مقارنةً بـEUV، إلا أن التقارير تتحدث عن تجارب جديدة في الصين تُعرف بـ'النمذجة الثُمانية ذاتية المحاذاة' (SAOP)، ربما تمهيدًا لوصولهم إلى دقة 3 نانومتر يومًا ما. فبينما تُسيطر دول على الأدوات، يبدو أن الصين تُراهن على الإرادة. ورغم أن الطريق صعب ومليء بالتحديات الهندسية، إلا أن 'SMIC' تُظهر يومًا بعد آخر أن الاستسلام لم يكن يومًا خيارًا.


خبرني
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- خبرني
كيف شقت الصين طريقها نحو رقائق 5 نانومتر؟
خبرني - في وقتٍ يعتقد فيه العالم أن مستقبل أشباه الموصلات لا يمكن تصوره دون أنظمة الطباعة الفوق بنفسجية الشديدة (EUV)، خرجت الصين عن القاعدة. فبحسب محللي التقنية، نجحت شركة SMIC الصينية في تصنيع رقائق 5 نانومتر بدون أي مساعدة من أدوات EUV، متحدية بذلك العقوبات الأميركية ومغيّرة قواعد اللعبة، بحسب تقرير نشره موقع "gizmochina" واطلعت عليه "العربية Business". الهندسة بدلاً من الآلات الغربية استخدمت "SMIC"، بدلاً من EUV، أدوات الطباعة القديمة بتقنية DUV، ودمجتها مع أسلوب هندسي بالغ التعقيد يُعرف باسم "الأنماط الرباعية ذاتية المحاذاة" (SAQP)، ما مكنها من محاكاة الدقة العالية التي توفرها تقنية EUV. هذه الجهود أثمرت عن شريحة فعالة من فئة 5 نانومتر، ظهرت فعليًا في هواتف "هواوي ميت 60" بمعالج Kirin 9000S، وهو نفسه الذي تفوق على آيفون 15 في دعم مكالمات الأقمار الصناعية. من صناعة مقلدة إلى مصانع الجبهة الأمامية الإنجاز لم يقتصر على الرقاقة فقط، بل كشف عن منظومة متكاملة من الشركات الصينية، أبرزها "AMEC" و"NAURA"، والتي باتت تُنافس نظيراتها في أميركا واليابان في تصنيع أدوات الحفر والتنظيف. وكما قال المحلل ويليام هوو: "هذه ليست مجرد نسخ، بل مصانع رائدة". العقوبات تحفّز، لا تعيق وبينما كانت العقوبات تهدف إلى عرقلة طموحات الصين، جاءت النتائج عكسية. فمع تقييد تصدير رقائق "إنفيديا" إلى الصين، ازدهرت أعمال "هواوي"، التي كشفت مؤخرًا عن مُسرّع ذكاء اصطناعي جديد يُدعى Ascend 920، مصنوع بتقنية 6 نانومتر من "SMIC". هذا المعالج يُقدّم أداءً يصل إلى 900 تيرافلوب، متفوقًا بنسبة 40% على الجيل السابق، ومتوفر بدون الحاجة لأي تراخيص تصدير. نحو 3 نانومتر ورغم أن تقنية DUV تُعد أقل دقة وكفاءة مقارنةً بـEUV، إلا أن التقارير تتحدث عن تجارب جديدة في الصين تُعرف بـ"النمذجة الثُمانية ذاتية المحاذاة" (SAOP)، ربما تمهيدًا لوصولهم إلى دقة 3 نانومتر يومًا ما. فبينما تُسيطر دول على الأدوات، يبدو أن الصين تُراهن على الإرادة. ورغم أن الطريق صعب ومليء بالتحديات الهندسية، إلا أن "SMIC" تُظهر يومًا بعد آخر أن الاستسلام لم يكن يومًا خيارًا.


البلاد البحرينية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- البلاد البحرينية
كيف شقت الصين طريقها نحو رقائق 5 نانومتر؟
العربية.نت: في وقتٍ يعتقد فيه العالم أن مستقبل أشباه الموصلات لا يمكن تصوره دون أنظمة الطباعة الفوق بنفسجية الشديدة (EUV)، خرجت الصين عن القاعدة. فبحسب محللي التقنية، نجحت شركة SMIC الصينية في تصنيع رقائق 5 نانومتر بدون أي مساعدة من أدوات EUV، متحدية بذلك العقوبات الأميركية ومغيّرة قواعد اللعبة، بحسب تقرير نشره موقع "gizmochina" واطلعت عليه "العربية Business". الهندسة بدلاً من الآلات الغربية استخدمت "SMIC"، بدلاً من EUV، أدوات الطباعة القديمة بتقنية DUV، ودمجتها مع أسلوب هندسي بالغ التعقيد يُعرف باسم "الأنماط الرباعية ذاتية المحاذاة" (SAQP)، ما مكنها من محاكاة الدقة العالية التي توفرها تقنية EUV. هذه الجهود أثمرت عن شريحة فعالة من فئة 5 نانومتر، ظهرت فعليًا في هواتف "هواوي ميت 60" بمعالج Kirin 9000S، وهو نفسه الذي تفوق على آيفون 15 في دعم مكالمات الأقمار الصناعية. من صناعة مقلدة إلى مصانع الجبهة الأمامية الإنجاز لم يقتصر على الرقاقة فقط، بل كشف عن منظومة متكاملة من الشركات الصينية، أبرزها "AMEC" و"NAURA"، والتي باتت تُنافس نظيراتها في أميركا واليابان في تصنيع أدوات الحفر والتنظيف. وكما قال المحلل ويليام هوو: "هذه ليست مجرد نسخ، بل مصانع رائدة". العقوبات تحفّز، لا تعيق وبينما كانت العقوبات تهدف إلى عرقلة طموحات الصين، جاءت النتائج عكسية. فمع تقييد تصدير رقائق "إنفيديا" إلى الصين، ازدهرت أعمال "هواوي"، التي كشفت مؤخرًا عن مُسرّع ذكاء اصطناعي جديد يُدعى Ascend 920، مصنوع بتقنية 6 نانومتر من "SMIC". هذا المعالج يُقدّم أداءً يصل إلى 900 تيرافلوب، متفوقًا بنسبة 40% على الجيل السابق، ومتوفر بدون الحاجة لأي تراخيص تصدير. نحو 3 نانومتر ورغم أن تقنية DUV تُعد أقل دقة وكفاءة مقارنةً بـEUV، إلا أن التقارير تتحدث عن تجارب جديدة في الصين تُعرف بـ"النمذجة الثُمانية ذاتية المحاذاة" (SAOP)، ربما تمهيدًا لوصولهم إلى دقة 3 نانومتر يومًا ما. قانون مور لم يمت.. فقط انتقل إلى شنغهاي هذا ما كتبه هوو، ملخصًا المشهد الجديد. فبينما تُسيطر دول على الأدوات، يبدو أن الصين تُراهن على الإرادة. ورغم أن الطريق صعب ومليء بالتحديات الهندسية، إلا أن "SMIC" تُظهر يومًا بعد آخر أن الاستسلام لم يكن يومًا خيارًا.


عرب هاردوير
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عرب هاردوير
ضرائب ترامب قد ترفع تكلفة المعالجات المصنوعة في أمريكا
يسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى تحقيق غايته من وراء فرض ضرائب مالية على أغلب دول العالم، إذ اكد بنفسه أن الفائدة من تلك التعريفات الجمركية الكبيرة حصول خزينة الولايات المتحدة الأمريكية على ما يقارب 7 تريليون دولار. المشكلة أن قرار التعريفات الجمركية له سلاح ذو حدين، نعم سيحصل ترامب على الفائدة المالية لخزينة حكومته ولكنه في المقابل سيتعرض قسم إنتاج الرقاقات في أراضي أمريكا لأضرار ستؤدي إلى ارتفاع تكلفة تصنيع تلك المعالجات. الضرر قادم نحو الرقاقات المصنوعة في أمريكا التعريفات الجمركية الجديدة التي فرضتها إدارة ترامب لا تفرض ضرائب على واردات أشباه الموصلات فقط، إلا أنها تفرض ضرائب على واردات معدات تصنيع الرقاقات (WFE) المصنوعة خارج أراضي الولايات المتحدة والتي تستخدمها شركات تصنيع الرقافات الأمريكية. نتيجة لذلك، سيتعين على شركات مثل Intel ، و GlobalFoundries، و Samsung، و TSMC دفع قرابة 20% على الأقل زيادة في تكلفة أدوات تصنيع الرقاقات في الولايات المتحدة مقارنة بما تدفعه في بلدان أخرى، وهو ما سيؤثر على الأرجح على أسعار الرقاقات المصنوعة في أمريكا. لا بد أن اتخاذ هكذا قرار كان بعد دراسة مطولة من قبل إدارة الرئيس ترامب، لكن المشكلة تكمن أن الأرقام تشير إلى حدوث اضطراب بالأسعار قريبًا شئنا أم أبينا. إذ تسيطر شركات Applied Materials، و KLA، و Lam Research الأمريكية على قرابة 50% من سوق أدوات تصنيع الرقاقات، في حين يسيطر منتجي أدوات التصنيع من الصين وأوروبا واليابان وكوريا الجنوبية وتايوان على 50% المتبقية. نادرًا ما تستخدم شركات تصنيع الرقاقات الأمريكية أدوات مصنوعة في الصين، لكنها بالتأكيد تستخدم معدات الطباعة الحجرية والحفر والترسيب المنتجة في الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية وتايوان. اعتبارًا من التاسع من أبريل، سيتعين عليهم دفع ضريبة استيراد تتراوح بين 20% و 32%، وفقًا لمنشأ المعدات، عند شراء معدات إنتاج أشباه الموصلات من هذه البلدان، وهو ما سيؤثر حتمًا على تكاليف إنتاج الرقاقات في الولايات المتحدة. هذا الارتفاع المفاجئ سيؤدي حتمًا إلى تقويض خطط الاستثمار الكبيرة لشركات مثل Intel و TSMC التي تسعى لببناء أو توسيع مصانع متقدمة تكلف عشرات المليارات من الدولارات في أراضي الولايات المتحدة. هذا يعني أن الشركات التي تستخدم تقنيات التصنيع الناضجة والحديثة لن تكون بمنأى عن التكلفة الإضافية، ومن ذلك شركة GlobalFoundries. ضرائب على شركة ASML يعني تكلفة إنتاج أكبر من المحتمل أن يكون لضريبة الاستيراد بنسبة 20% على أدوات الطباعة الحجرية المصنوعة بواسطة شركة ASML أكبر تأثير على شركات تصنيع الرقاقات الأمريكية، إذ لا يوجد لدى ASML منافسون مقيمون في الولايات المتحدة عندما يتعلق الأمر بأدوات الطباعة الحجرية بتقنية DUV بالإضافة إلى آلات الطباعة الحجرية بتقنيتي Low-NA EUV و High-NA EUV. من الجدير بالذكر أن ASML لا تنتج ماسحات ضوئية للطباعة الحجرية فحسب، بل تنتج أيضًا أدوات القياس والتفتيش، والتي ستصبح أيضًا أكثر تكلفة بالنسبة لشركات تصنيع الرقاقات الأمريكية. تبلغ تكلفة آلات ASML بتقنية DUV المستخدمة في عمليات تصنيع الرقاقات بدقة تصنيع 10 نانومتر قرابة 82.5 مليون دولار للقطعة الواحدة (بعد رسوم الاستيراد الجديدة تصبح 99 مليون دولار)، ويبلغ سعر أداة Low-NA EUV قرابة 235 مليون دولار (بعد رسوم الاستيراد الجديدة تصبح 282 مليون دولار) ، ومن المتوقع أن تبلغ تكلفة أداة High-NA EUV قرابة 380 مليون دولار (بعد رسوم الاستيراد الجديدة تصبح 456 مليون دولار). برأيكم هل أخطأت إدارة ترامب في إتخاذ هذا القرار؟ وهل سنشهد خلال الأشهر القادمة تراجعًا عن بعض هذه التعريفات الجمركية حتى لا يتأثر الاقتصاد الأمريكي؟ شاركونا برأيكم.