logo
#

أحدث الأخبار مع #DXY

أسعار الذهب ترتفع لأعلى مستوى في أكثر من أسبوع بفعل ضعف الدولار
أسعار الذهب ترتفع لأعلى مستوى في أكثر من أسبوع بفعل ضعف الدولار

أموال الغد

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • أموال الغد

أسعار الذهب ترتفع لأعلى مستوى في أكثر من أسبوع بفعل ضعف الدولار

ارتفعت أسعار الذهب إلى أعلى مستوى لها في أكثر من أسبوع اليوم الأربعاء، مدعومة بضعف الدولار وزيادة الطلب على الملاذات الآمنة، بعدما فشل دونالد ترامب الرئيس الأمريكي في إقناع الجمهوريين المعارضين بدعم مشروع قانون الضرائب واسع النطاق. وارتفعت أسعار الذهب في التعاملات الفورية بنسبة 0.86% ليصل إلى 3,310.97 دولارًا للأوقية، فيما صعدت العقود الآجلة للذهب الأميركي بنسبة 0.7% إلى 3,308.60 دولارًا. وقال المحلل في 'يو بي إس' جيوفاني ستاونوڤو: «مرة أخرى، هناك تحول في الاتجاه ناتج عن القلق بشأن الوضع المالي في الولايات المتحدة، والدافع هذه المرة هو خفض التصنيف الائتماني من قبل موديز، ما جذب السوق إلى مستوى 3,300 دولار بالأمس» وأضاف ستاونوڤو: «القلق المالي يضغط على الدولار، وضعف الدولار يدعم أسعار الذهب». وتراجع مؤشر الدولار (.DXY) إلى أدنى مستوى له في أسبوعين مقابل سلة من العملات المنافسة، ما جعل الذهب المسعر بالدولار أرخص لحاملي العملات الأخرى. وفي اجتماع مغلق على تل الكابيتول، حذر ترامب النواب الجمهوريين في مجلس النواب من الضغط لإدخال مزيد من التعديلات على مشروع القانون الواسع، الذي يهدف إلى خفض الضرائب وتشديد شروط التأهل لبرنامج 'ميديكيد' الصحي. كما تابع المستثمرون عن كثب تطورات محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا، وأي تقدم في صفقات التجارة، مع اقتراب انتهاء فترة الإعفاءات الجمركية التي حددها ترامب لمدة 90 يومًا. ويُعتبر الذهب تقليديًا ملاذًا آمنًا في أوقات الاضطرابات السياسية والاقتصادية، وكان قد سجل أعلى مستوى له على الإطلاق عند 3,500.05 دولارًا للأوقية الشهر الماضي، مدفوعًا بمشتريات البنوك المركزية، ومخاوف الحروب التجارية، وارتفاع الطلب الاستثماري. وتراجع البلاديوم في السوق الفورية بنسبة 0.8% إلى 1,005.70 دولارًا، بعدما سجل أعلى مستوى له منذ 4 فبراير في وقت سابق من الجلسة. وقال تاي وونج، تاجر معادن مستقل: «البلاديوم يفتقر للأخبار الإيجابية… وانتقال هوندا أكثر نحو السيارات الهجينة بدلًا من الكهربائية بالكامل يُعد سببًا جيدًا». ويُستخدم البلاديوم كمكون رئيسي في المحولات الحفازة للمركبات ذات محركات الاحتراق الداخلي أو الهجينة للحد من الانبعاثات الضارة. وارتفعت الفضة بنسبة 0.3% إلى 33.15 دولارًا للأوقية، بينما انخفض البلاتين بنسبة 1% إلى 1,043.10 دولارًا.

الذهب يتجه لأسوأ أداء أسبوعي منذ 6 أشهر مع تراجع جاذبيته بفعل هدوء التوترات التجارية
الذهب يتجه لأسوأ أداء أسبوعي منذ 6 أشهر مع تراجع جاذبيته بفعل هدوء التوترات التجارية

أموال الغد

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أموال الغد

الذهب يتجه لأسوأ أداء أسبوعي منذ 6 أشهر مع تراجع جاذبيته بفعل هدوء التوترات التجارية

تراجعت أسعار الذهب اليوم الجمعة وتتجه لتسجيل أكبر انخفاض أسبوعي لها منذ ستة أشهر، مع قوة الدولار وتراجع المخاوف من الحرب التجارية، مما قلل من جاذبيته كملاذ آمن. وانخفضت أسعار الذهب في التعاملات الفورية بنسبة 0.6% ليصل إلى 3,207.34 دولارًا للأونصة. وفقد المعدن النفيس أكثر من 3% منذ بداية الأسبوع، ويتجه نحو أسوأ أداء أسبوعي منذ نوفمبر 2024. كما تراجعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.1% لتصل إلى 3224.40 دولارًا. وارتفع مؤشر الدولار (DXY) بنسبة 0.2% هذا الأسبوع، ويتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية للمرة الرابعة على التوالي، مما يجعل الذهب المقوّم بالدولار أكثر تكلفة للمشترين من خارج الولايات المتحدة. وقال إيليا سبيفاك، رئيس قسم الاقتصاد الكلي العالمي في 'Tastylive': 'واجهت أسعار الذهب ضغوط بيع قوية هذا الأسبوع مع ترحيب الأسواق بانخفاض حدة التوتر في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين'. وكانت واشنطن وبكين قد اتفقتا في وقت سابق من هذا الأسبوع على خفض مؤقت للتعريفات الجمركية المتبادلة التي تم فرضها في أبريل. في الوقت ذاته، أظهرت البيانات تراجعًا غير متوقع في أسعار المنتجين في الولايات المتحدة خلال أبريل، إلى جانب تباطؤ نمو مبيعات التجزئة، كما ارتفعت أسعار المستهلكين بوتيرة أقل من المتوقع الشهر الماضي. وقال مايكل بار، عضو مجلس الاحتياطي الفيدرالي، يوم الخميس إن الاقتصاد الأميركي لا يزال قويًا، وإن التضخم يتجه نحو هدف البنك المركزي البالغ 2%، لكن السياسات التجارية تُضفي بعض الغموض على التوقعات. ويُنظر إلى الذهب تقليديًا على أنه وسيلة تحوط في أوقات الضبابية الاقتصادية والسياسية، كما أنه يستفيد من بيئة أسعار الفائدة المنخفضة. وقال تيم ووترر، كبير محللي السوق في 'KCM Trade': 'على الجانب الإيجابي، فإن انخفاضات أسعار الذهب لا تزال تجذب المشترين، ما يدل على أن المعدن الثمين لا يزال من الأصول المفضلة، في ظل استمرار غموض آفاق النمو والتضخم العالميين'. وشهد الطلب الفعلي على الذهب تحسنًا في معظم الأسواق الآسيوية الرئيسية هذا الأسبوع، بعد أن حفز التراجع العالمي في الأسعار اهتمام المشترين. أما بالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، فقد تراجع سعر الفضة الفوري بنسبة 0.7% إلى 32.44 دولارًا للأونصة، وانخفض البلاتين بنسبة 0.3% إلى 986.35 دولارًا، بينما هبط البلاديوم بنسبة 1.2% إلى 957.20 دولارًا.

أسعار الذهب ترتفع وتتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية وسط وترقّب لمحادثات التجارة بين أمريكا والصين
أسعار الذهب ترتفع وتتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية وسط وترقّب لمحادثات التجارة بين أمريكا والصين

أموال الغد

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أموال الغد

أسعار الذهب ترتفع وتتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية وسط وترقّب لمحادثات التجارة بين أمريكا والصين

ارتفعت أسعار الذهب اليوم الجمعة وتتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية، مدعومة بضعف الدولار واستمرار التوترات الجيوسياسية، في وقت يتركز فيه الاهتمام على محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين المقررة خلال عطلة نهاية الأسبوع. وارتفعت أسعار الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.7% ليصل إلى 3,326.99 دولار للأوقية، وسجّل المعدن مكاسب بنسبة 2.5% حتى الآن هذا الأسبوع. كما ارتفعت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة بنسبة 0.7% لتصل إلى 3,328.10 دولار. وانخفض مؤشر الدولار (.DXY) بنسبة 0.3%، مما جعل الذهب أكثر جاذبية لحاملي العملات الأخرى. وقال روس نورمان، محلل مستقل: 'تشير التحركات المبالغ فيها في أسعار الذهب إلى وجود عمليات شراء قوية من جهة بسبب حالة عدم اليقين الاقتصادي، في حين أن هناك أيضاً عمليات بيع قوية من جهة أخرى مع استغلال البعض للأسعار المرتفعة لجني الأرباح'. وأضاف: 'تتركز الأسواق بشكل خاص على إمكانية التوصل إلى اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والصين… كما أن هناك قلقاً متزايداً بشأن الأزمة بين الهند وباكستان'. وسيجتمع مسؤولون من الولايات المتحدة والصين في سويسرا خلال عطلة نهاية الأسبوع، في خطوة محتملة أولى نحو تخفيف حدة الحرب التجارية المدمّرة بين أكبر اقتصادين في العالم. ويُستخدم الذهب كملاذ آمن للقيمة في أوقات عدم الاستقرار السياسي والمالي، وقد بلغ أعلى مستوى له على الإطلاق عند 3,500.05 دولار للأوقية الشهر الماضي، مدعوماً بمشتريات البنوك المركزية، ومخاوف الحرب التجارية، وزيادة الطلب الاستثماري. وعلى الصعيد الجيوسياسي، قالت القوات المسلحة الهندية إن الجيش الباكستاني شن عدة هجمات باستخدام طائرات مسيرة وذخائر أخرى على طول الحدود الغربية للهند ليل الخميس وفي وقت مبكر من صباح الجمعة. وفي سياق آخر، من المقرر أن يتحدث عدد من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي الأميركي في وقت لاحق من اليوم، ما قد يوفّر مزيداً من التلميحات بشأن الاقتصاد ومسار السياسة النقدية للبنك المركزي. وفي أسواق المعادن الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية بنسبة 0.3% لتصل إلى 32.56 دولار للأوقية، كما صعد البلاتين بنسبة 0.9% ليصل إلى 984.16 دولار، وارتفع البلاديوم بنسبة 0.4% ليصل إلى 979.75 دولار.

هشاشة الاقتصاد تبقي الجنيه المصري ضعيفاً
هشاشة الاقتصاد تبقي الجنيه المصري ضعيفاً

العربي الجديد

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربي الجديد

هشاشة الاقتصاد تبقي الجنيه المصري ضعيفاً

في وقت يتراجع الدولار أمام العملات الرئيسية، يشهد الجنيه المصري حالة من التذبذب بين هبوط وصعود، تسبب توتراً بأسواق تتحسب من أيّ تطورات مفاجئة تعرض الاقتصاد الهش لمزيد من الضغوط. ارتفع سعر الدولار في بداية معاملات الأسبوع، بالبنك المركزي أمام الجنيه بنحو 7 قروش، ليصل إلى 50.87 جنيهاً، بينما يبدو متراجعاً في البنوك، عند متوسط 50.85 جنيهاً للدولار. يسترد الجنيه جزءاً من خسائره أمام الدولار التي بلغت نحو 2% منذ بداية عام 2025، مع ذلك يبقى عند مستوياته المتدنية التي بلغها في مارس/ آذار 2024، بعد تعويم أفقده نحو 40% من قيمته أمام الدولار والعملات الرئيسية. ويثير التراجع الطفيف وحالة التذبذب في سعره مقابل الدولار الذي شهد تراجعاً قياسياً، يعد الأكبر في تراجعاته الشهرية، منذ عام 2009، بنسبة 3.02% وفقاً لمؤشر الدولارDXY، مخاوفَ من تفاقم ضغوط الدولار على الجنيه. يبرر أعضاء في اتحاد جمعيات المستثمرين المصريين، شكوكهم في قدرة الجنيه على الصمود أمام الدولار المتراجع دولياً، بسبب ارتفاع تكلفة الواردات التي تأتي أغلبها من أسواق أوروبية وآسيوية، وتضاؤل الصادرات، مع بقاء 90% من معاملات مصر الدولية بالدولار، بما يخفض قيمة الصادرات وعوائد السياحة والخدمات السيادية التي ترفع من الناتج القومي الإجمالي. اقتصاد الناس التحديثات الحية كثرة الإجازات في مصر تدفع نائبة لاقتراح تقليصها يؤكد وزير المالية السابق والخبير الاقتصادي سمير رضوان، وجود مخاوف من تذبذب أداء الجنيه أمام الدولار والعملات الرئيسية، وارتفاع حدتها في الفترة المقبلة، مبيناً أن سببها الرئيسي يرجع إلى زيادة معدلات تدفق الواردات، التي تمثل نحو 60% من احتياجات البلاد من السلع الأساسية، بينما الصادرات بلا نمو، بل تتراجع في بعض الأحيان والأسواق، وتنخفض قيمتها خاصة المقرونة بسعر الدولار. يوضح رضوان لـ"العربي الجديد" أنه ما دام الاقتصاد يدار من دون تغيير هيكلي يسمح بزيادة الإنتاج والتصدير، سيظل معلقاً تحت رحمة الدولار، مذكراً بأن ما يجري تصديره من منتجات تعتمد بنسبة 50%-80% من مكونات إنتاجها على الواردات، بما يزيد العجز بين الصادرات والواردات. يرجع وزير المالية السابق، تراجع قيمة الصادرات إلى عدم استغلال الحكومة للفرص والاتفاقات الدولية المتاحة أمامها مع 105 دول تسمح بتصدير المنتجات المصرية إليها، من دون تعرفة جمركية أو بنسب ضئيلة للغاية، بينما تتمسك بالتصدير إلى الأسواق التي تفرض عليها القيود والجمارك التي تضعف من قيمة الصادرات والتنافسية. يشير رضوان إلى عدم توظيف الحكومة المساحة المتاحة أمامها في تجمع "دول بريكس" التي تضم نحو 100 دولة، بالقدر الكافي الذي يتيح أمامها فرصة تبادل الصادرات والواردات بالعملات المحلية، منبهاً إلى تراجع المعاملات الاقتصادية مع دول "الكوميسا" التي تشكل تحالفاً اقتصادياً مهماً لمصر مع دول قارة أفريقيا. يوضح رضوان أنّ مصر أهملت التبادل التجاري مع أفريقيا رغم التحسن الكبير بالعلاقات السياسية مؤخراً، وتبحث عن زيادة الصادرات إلى دول كالخليج التي لا تقبل المنتجات الصناعية المصرية، التي توفرها الأسواق المنافسة من مصادرها الأصلية، بينما تستقبل السلع الزراعية ذات الجودة العالية، التي ترتفع تكلفتها بسبب اعتمادها على مكونات أجنبية، تشمل البذور، ومعدات الري، والتسميد، والإنتاج. يقول وزير المالية الأسبق إن تذبذب الجنيه وتراجعه المستمر أمام الدولار والعملات الرئيسية لا يمثل حقيقة الأزمة الاقتصادية التي تمر بها البلاد، مذكراً بأنّ سعر العملة انعكاس للوضع الاقتصادي الذي نمرّ به حالياً، حيث تهمل الحكومة دعم الصناعة والإنتاج، وتعتمد على بيع الأصول وتنتظر المعونات والقروض التي يقدمها البعض مقروناً بشروط لا تليق بمصر ومكانتها التاريخية. اقتصاد عربي التحديثات الحية عمال مصر.. زيادة الأجور تأكلها معدلات تضخم هائلة يحذر الوزير من تفاقم الأزمات الدولية التي تفرضها سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب والمتشبهين به، من قادة الدول الكبرى، بما يثير المزيد من المخاوف من تعرض الاقتصاد لمزيد من الهشاشة التي تعكس مساوئها على قيمة الجنيه ودخول الأفراد وقدراتهم الشرائية، وإمكانية حصولهم على الحد الأدنى من الخدمات العامة والسلع الأساسية. وفقاً لإحصاءات رسمية تراجعت الصادرات إلى أقل من 40 مليار دولار عام 2024، متأثرة بزيادة الدولار والأزمات الجيوسياسية بالمنطقة، مع وجود مخاوف من تراجعها إلى مستويات أقل خلال العام الجاري، في حالة عدم التوصل إلى اتفاقات دولية واسعة بين الولايات المتحدة والأسواق الموردة لمصر، إلى خفض التعرفة الجمركية التي فرضها على نحو 180 دولة. تعلق الحكومة آمالها على مواجهة الضغوط المالية بطرح العديد من الأصول العامة للبيع، وطرح سندات دولارية بقيمة 4 مليارات لدولار، خلال عام 2025، تمكّنها من مواجهة العجز في تمويل الموازنة العامة، وتبديل الديون قصيرة الأجل بأخرى متوسطة وطويلة الأجل، ضمن طروحات للسندات بقيمة 8 مليارات دولار خلال العام المالي 2025-2026. يعلق اقتصاديون آمالاً على قدرة البنك المركزي على تحقيق الاستقرار النسبي في سعر الجنيه، مستندين إلى قيامه برفع احتياطات النقد الأجنبي، خلال العام المالي الجاري 2024-2025، بما مكنه من خفض معدلات التضخم والتوجه نحو خفض أسعار الفائدة، بنحو 2.25% الشهر الماضي، مع توقع بمزيد من التراجع بمعدلاتها، لتصل إلى أقل من 20% بنهاية العام الجاري. يذكر المحلل المالي محمد عبد المجيد أن رغبة البنك المركزي في خفض أسعار الفائدة، قد تتعارض مع حاجته الماسة إلى تدفقات الأموال الساخنة التي تتجه إلى الاستثمار بأدوات الدين الحكومية، والتي يوظفها في الحفاظ على الاستقرار النسبي في سعر الصرف وتحسين التصنيف الائتماني للدولة، لافتاً إلى أنّ استثمارات الأجانب في أدوات الدين المحلية، بلغت نحو 41.3 مليار دولار عام 2024، بينما ارتفع الاستثمار الأجنبي المباشر إلى 44.1 مليار دولار، مدفوعاً ببيع مدينة رأس الحكمة لدولة الإمارات بقيمة 35 مليار دولار، بما يجعل البنك المركزي في حاجة إلى عدم خفض معدلات الفائدة خلال الفترة المقبلة بمعدلات كبيرة، تدفع حملة الأموال الساخنة إلى الهروب من مصر إلى أسواق ناشئة أكثر ربحية.

أسعار الذهب ترتفع عالميًا بعد أسبوعين من الخسائر وسط ترقب قرار الفيدرالي
أسعار الذهب ترتفع عالميًا بعد أسبوعين من الخسائر وسط ترقب قرار الفيدرالي

أموال الغد

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أموال الغد

أسعار الذهب ترتفع عالميًا بعد أسبوعين من الخسائر وسط ترقب قرار الفيدرالي

ارتفعت أسعار الذهب اليوم الإثنين، مدعومة بانخفاض الدولار، بينما يترقب المستثمرون تطورات العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، واجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي المقرر في وقت لاحق من هذا الأسبوع. وشهدت أسعار الذهب صعود في التعاملات الفورية بنسبة 0.75% ليصل إلى 3,266.03 دولارًا للأونصة، كما ارتفعت العقود الآجلة للذهب الأميركي بنسبة 0.8% إلى 3,267.70 دولارًا. وانخفض مؤشر الدولار (.DXY) بنسبة 0.3% مقابل العملات المنافسة، مما جعل الذهب أكثر جاذبية لحاملي العملات الأخرى. وقال تيم ووترر، كبير محللي السوق في KCM Trade: «الدولار الأميركي يبدو ضعيفًا قبل اجتماع الفيدرالي هذا الأسبوع، مما يتيح للذهب فرصة لتحقيق ارتفاع طفيف». وأضاف: «قد نرى الذهب يتحرك ضمن نطاق 3,200 إلى 3,350 دولارًا قبل اجتماع الفيدرالي، ومع ذلك، قد تؤدي أي أخبار جديدة تتعلق بالاتفاق التجاري إلى زيادة التقلبات من جديد». وينصب تركيز السوق على قرار السياسة النقدية للبنك المركزي الأميركي، وخطابات عدد من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع، للحصول على مؤشرات حول المسار المستقبلي للسياسة النقدية. ويتوقع المتداولون الآن خفض أسعار الفائدة بمقدار 80 نقطة أساس هذا العام بدءًا من يوليو، بعد بيانات قوية مفاجئة بشأن التوظيف في الولايات المتحدة خلال أبريل. ويُعتبر الذهب غير المُدرّ للعائد أداة تحوط ضد حالة عدم اليقين العالمية والتضخم، ويميل إلى الأداء الجيد في بيئة منخفضة الفائدة. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه لن يقيل جيروم باول من منصبه كرئيس لمجلس الاحتياطي الفيدرالي قبل انتهاء ولايته في مايو 2026، بينما كرر دعوته للفيدرالي لخفض أسعار الفائدة. وأضاف ترامب يوم الأحد أن الولايات المتحدة تجري محادثات تجارية مع العديد من الدول، من بينها الصين، وأن أولويته الرئيسية مع الصين هي التوصل إلى اتفاق تجاري عادل. وتُغلق الأسواق الصينية بمناسبة عطلة عيد العمال من 1 إلى 5 مايو، وستُستأنف التداولات يوم الثلاثاء 6 مايو. وعلى صعيد المعادن الأخرى، ارتفعت الفضة في السوق الفورية بنسبة 1.1% لتصل إلى 32.33 دولارًا للأونصة، وزاد البلاتين بنسبة 0.1% إلى 961.20 دولارًا، كما ارتفع البلاديوم بنسبة 0.5% إلى 958.38 دولارًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store