أحدث الأخبار مع #DailyMailcom


الرجل
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
سكارسجارد يقترح تحويل جيمس بوند إلى شخصية سويدية في المستقبل
بعد مغادرة دانيال كريغ لشخصية جيمس بوند، بدأ النقاش حول مستقبل "العميل 007" في الأفق طرح الممثل السويدي ألكسندر سكارسجارد في مقابلة حديثة له مع صحيفة "The Times of London"، فكرة جريئة قد تعيد تشكيل هذه الشخصية الأسطورية إلى الأبد. إذ اقترح أن يكون جيمس بوند سويديًا، مقدّمًا تصورات جديدة تمامًا حول كيف يمكن أن تظهر النسخة المستقبلية لهذا العميل الشهير. اقرأ أيضاً منديل الجيب على طريقة جيمس بوند فكرة جديدة لجيمس بوند السويدي في لقاء مع The Times of London، اقترح ألكسندر سكارسجارد فكرة تحويل جيمس بوند إلى شخصية سويدية، ليكون بوند الجديد أكثر دبلوماسية ولباقة. وفقًا لما ذكره الممثل، كانت خدمته في الجيش السويدي بمثابة تدريب كان يرغب من خلاله في تجسيد شخصية جيمس بوند. رغم أنه كان يفتقر إلى العناصر الشهيرة مثل "الطرازات"، إلا أنه أبدع في قيادة فرق صغيرة من الجنود أثناء المهام العسكرية، مما عزز تجاربه القيادية. هل يصبح جيمس بوند السويدي؟ عند سؤاله إذا كان سيقبل تجسيد شخصية جيمس بوند، قال سكارسجارد: "أنا سويدي جدًا لذلك، لكن مع بيع حقوق امتياز جيمس بوند إلى أمازون، أصبح كل شيء ممكنًا". وأضاف ضاحكًا: "جيمس بوند السويدي قد يكون شخصًا دبلوماسيًا مهذبًا، يفاوض في اجتماعات مجالس الإدارة، ويحاول إيجاد توافق بين الأطراف دون أي عنف، حيث كل شيء يكون مليئًا بالتوتر ومحاولات تجنب المشكلات." وكأنت هذه النسخة ستكون غريبة نوعًا ما، لكنها قد تثير اهتمام المعجبين. سكارسجارد يقترح تحول جيمس بوند إلى شخصية سويدية في المستقبل - shutterstock الجدل حول مستقبل جيمس بوند الجديد وفي الوقت نفسه، ذكر تقرير سابق من أنه تم تداول مذكرة داخل أمازون تشير إلى ضرورة أن يظل جيمس بوند شخصية بريطانية ومذكرًا، وهو ما يعكس الجدل المتزايد حول من سيتولى هذا الدور مستقبلاً. تم ذكر عدة أسماء للممثلين البريطانيين مثل آرون تايلور-جونسون، هنري كافيل، وثيو جايمس، وعلى الرغم من الاقتراحات المثيرة التي قدمها ألكسندر سكارسجارد، يبقى الجدل حول شخصية جيمس بوند مستمرًا في الأوساط الفنية. ومع التغييرات الكبيرة التي تشهدها السلسلة مع دخول أمازون على الخط، سيكون من المثير متابعة أي اتجاه ستتخذه السلسلة في المستقبل.


أخبار اليوم المصرية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار اليوم المصرية
لغة الجسد تكشف أسرار الأمير هاري وميجان
ظهرت ميجان ماركل دوقة ساسكس في صدارة المشهد خلال مشاركتها في قمة Time 100 بمدينة نيويورك، بينما بدا الأمير هاري وكأنه يؤدي دور "الاحتياطي" مرة أخرى، وفقًا لما أشار إليه خبراء لغة الجسد. وقد حرص الأمير هاري، دوق ساسكس، على توجيه اهتمام الكاميرات نحو زوجته عند وصولهما، حيث ارتدت ميجان بدلة أنيقة من رالف لورين، وخلال الحدث تحدّثت ميجان عن أهمية منح النفس "الرحابة والمرونة لارتكاب الأخطاء"، كما كشفت عن أن أول سن لابنها آرتشي بدأ يتخلخل، بحسب dailymai. الظهور الرسمي و"إشارات" لغة الجسد عند وصول الزوجين، رافق الأمير هاري زوجته من السيارة الخاصة إلى داخل المكان، ثم استقبلها مجددًا بعد انتهاء كلمتها على المسرح، ورغم أن البعض قد يرى في هذا التصرف دلالة على زوج مُحب وداعم، إلا أن خبيرة لغة الجسد جودي جيمس رأت في الأمر "نوعًا من التوتر وعدم الارتياح". اقرأ ايضا| في حديثها لموقع أوضحت جيمس: "يبدو أن ميجان كانت القائدة بينما بقي هاري في الخلف، يظهر في وضعيات توحي بأنه يؤدي دور 'الاحتياطي'، ويبدو عليه بعض التوتر". وأضافت: "استخدمت ميجان إيماءة غير لفظية مميزة تُعرف بـ'انحناء المشاهير' حيث كانت ذراعاها مثنيتين بزاوية 45 درجة، ويداها متدليتين من المعصمين، هذه الحركة رغم أنها توحي بالضعف، تُشير إلى مكانة عالية وشعور بالتميز، وكأنها تقول: 'لست بحاجة إلى استخدام يدي، لدي من يفتح لي الأبواب'". وتابعت جيمس تحليلاتها: "ميجان هي من تدير الكاميرات وتبدأ بعناق الآخرين، بينما ينتظر هاري دوره، وهو ما لم يكن ليحدث عندما كان فردًا في العائلة الملكية، يظهر بمعطف مفتوح وتعابير وجه أكثر جدية مقارنة بابتسامة ميجان". وعند مغادرتهما عبر باب جانبي محاط بالحراسة، أضافت جيمس: "كان هاري يرافق زوجته بطريقة تعكس المشهد النمطي للمشاهير، رغم أن صدره كان مفرودًا، إلا أن وضعية قدميه المنثنيتين تعكس شعورًا بعدم الراحة، وقد التفت ليُلقي نظرة خلفية موجّهًا عدسات الكاميرات نحو ميجان، في دلالة ضمنية على أنها النجمة الحقيقية". أناقة ميغان اللافتة في قمة Time 100 ارتدت ميجان بليزر من الحرير والكتان من رالف لورين بقيمة 1,970 جنيهًا إسترلينيًا، وبنطالًا بقصة الأرجل الواسعة بقيمة 1,785 جنيهًا، مع حذاء مانولو بلانيك من الشامواه بقيمة 650 جنيهًا. كما اختارت ميجان مجوهرات فاخرة تتجاوز قيمتها 35,000 جنيه إسترليني، من ضمنها سوار كارتييه الشهير بقيمة 7,050 جنيهًا، وأقراط ذهبية من Tabayer بقيمة 6,950 جنيهًا، بالإضافة إلى ساعة كارتييه تانك فرنسيس الذهبية التي ورثها الأمير هاري عن والدته الأميرة ديانا والتي تُقدّر قيمتها بـ21,400 جنيه إسترليني. خلال حديثها، كشفت ميجان عن انشغالها بإطلاق عدة مشاريع في آنٍ واحد، من بينها برنامجها الجديد على نتفليكس، والبودكاست الجديد، وعلامتها التجارية الجديدة As Ever، وأشارت إلى أن كونها أمًا يمنحها منظورًا أعمق للحياة، حيث قالت: "ما يبدو كبيرًا يصبح تافهًا عند مقارنته بما يحدث مع أطفالك". كما أعربت عن أملها في العودة إلى المنزل قبل أن يفقد آرتشي أول سنّ له، مشيرة إلى أن هذه اللحظات الصغيرة تعني لها الكثير. وفي تعليقها على حياتها الرقمية، أوضحت ميغان أنها تتجنب التواجد على الإنترنت حفاظًا على صحتها النفسية، مؤكدة على أهمية خلق حدود واضحة لحماية ذاتها وتقديم نموذج صحي لأطفالها. كشفت ميجان أيضًا عن نيتها الاستمرار في دعم رائدات الأعمال من خلال بودكاستها اعترافات مؤسسة، وتوسيع استثماراتها في الشركات التي أسستها نساء، بالإضافة إلى تطوير علامتها التجارية As Ever بعد أن واجهت مشكلات تتعلق باسمها السابق American Riviera Orchard، والذي وصفته لاحقًا بـ"سلطة كلمات غير مفهومة".


نافذة على العالم
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
أخبار مصر : «Not Like Us» تشعـ.ـل أزمة جديدة بين دريك وكندريك أمام القضاء
الأحد 20 أبريل 2025 07:55 صباحاً نافذة على العالم - في فصل جديد من الخلاف المتصاعد بين النجمين العالميين دريك وكندريك لامار، اتخذت المواجهة بينهما منحًى قانونيًا، بعدما تقدّم دريك بدعوى قضائية ضد كندريك وشركة "يونيفرسال ميوزيك"، على خلفية أداء أغنية 'Not Like Us' خلال عرض منتصف الوقت في مباراة السوبر بول. وبحسب مصادر مقرّبة من القضية، فإن دريك يرى أن لامار استخدم عناصر موسيقية محمية بحقوق الملكية الفكرية دون إذن، مشيرًا إلى أن اللحن الأساسي وبعض المقاطع الموسيقية مستوحاة بشكل مباشر من أعماله السابقة. وأوضح الفريق القانوني لدريك أن الأداء العلني لهذه الأغنية، لا سيما في حدث عالمي بحجم السوبر بول، يُعد انتهاكًا صارخًا لحقوق النشر. في المقابل، لم يُصدر كندريك لامار أو شركة "يونيفرسال" أي تعليق رسمي حتى الآن، بينما تناولت عدة صحف وتقارير هذه الخطوة المفاجئة باعتبارها تصعيدًا كبيرًا في الخلاف الفني والشخصي بين النجمين. يُذكر أن العلاقة بين دريك وكندريك لامار متوترة منذ سنوات، وقد تبادل الطرفان التلميحات والانتقادات في أغانيهم. لكن يبدو أن هذا الخلاف تجاوز حدود الموسيقى، ووصل إلى ساحات القضاء، مما يزيد من اهتمام الجمهور العالمي بهذه المواجهة التي قد تُحدث تحولًا كبيرًا في ملامح الساحة الموسيقية الأمريكية. تايلور سويفت والسوبر بول شهدت النسخة الأخيرة من السوبر بول، التي أقيمت في ملعب Caesar's Superdome، حضور عدد من نجوم هوليوود، من بينهم برادلي كوبر، آيس سبايس، بول رود، مايلز تيلر، وبيت ديفيدسون. خلال المباراة التي انتهت بفوز فريق إيجلزبكأس لومباردي، ظهرت تايلور سويفت على الشاشة العملاقة داخل الملعب أثناء جلوسها في منطقة كبار الشخصيات. هذا الظهور أثار صيحات غضب من الجماهير، مما أدى إلى تفاعل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تحول رد فعلها إلى "ميم" انتشر على نطاق واسع. في اللقطات المتداولة، بدت سويفت مصعوقة للحظة، ثم ألقت نظرة جانبية قبل أن تميل للتحدث مع صديق يجلس بجوارها. وكشف خبير قراءة الشفاه نيكولا هيكلينج لموقع أن تايلور قالت: "أوه، ماذا؟ ماذا يحدث؟" من جهته، كشف مصدر لموقع ترافيس كيلسي كان على دراية بما حدث، وشعر بالعجز لعدم قدرته على حماية صديقته. وقال المصدر: "رؤية ملامح وجهها أثرت فيه بشدة. ترافيس دائمًا ما يحميها، وشعر بالحزن لأنه لم يستطع فعل شيء. كان يمر بليلة صعبة بالفعل، ووجود الملعب مليئًا بمشجعي فريق إيجلز زاد من صعوبة الموقف. ترافيس يعلم أن هذا الموقف أثر على تايلور، وكان ذلك واضحًا للجميع."


النبأ
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- النبأ
تطورات جديدة في اكتشاف لغز مدينة أسفل أهرامات الجيزة
في تطور جديد للغز وجود مدينة مزعومة أسفل أهرامات الجيزة المصرية، إذا ثبتت صحتها، تغييرًا جذريًا في فهمنا للتاريخ البشري. وصرّح باحثون إيطاليون لموقع أن عمر الأعمدة والغرف التي عثروا عليها في أعماق هرم خفرع لا يقتصر على 38،000 عام، بل يمتد أيضًا إلى أهرامات الجيزة. ويُعتقد على نطاقٍ واسع أن أهرامات الجيزة، الذي يتألف من أهرامات خوفو وخفرع ومنقرع، قد بُني قبل حوالي 4،500 عام. واقترحوا أن حضارةً سابقةً هي التي بنت المُجمّع، لكن هذه الحضارة دُمرت قبل حوالي 12،000 عام بسبب "طوفانٍ إلهي" ناجمٍ عن اصطدام كويكب، ولم يبقَ منه سوى الأهرامات كـ "هيكلٍ عملاق". وتظهر بعض الكتل بالقرب من مدخل الهرم الأكبر علامات واضحة على تآكل المياه، وبعض الأحجار فقط هي المتضررة، مما يشير إلى أن جزءًا من الهرم كان مغمورًا بالمياه في العصور القديمة، كما أن العثور على قشور ملحية سميكة داخل الهرم الأكبر، والتي يفسرها كدليل على أن المحيط غمر هضبة الجيزة في وقت ما. عمليات طبيعية ودأب الدكتور زاهي حواس، وزير الآثار المصري السابق، على القول بأن المعالم التي يفسرها البعض على أنها تآكل في القاعدة ترجع إلى عمليات طبيعية، وأن الملح مصدره الحجر الجيري نفسه. ويُمثل لغز أهرامات الجيزة الخالد دليلًا قويًا ومُحيرًا على هذا الاحتمال، وعلى الرغم من الأبحاث المكثفة، لا تزال الأساليب الدقيقة المستخدمة في بنائها موضع نقاش وتكهنات مكثفة. تم هذا الاكتشاف من خلال جمع بيانات صوتية من أعماق الأرض، بما في ذلك الموجات الزلزالية والضوضاء الناتجة عن النشاط البشري وتفاعلات الفوتونات، لرسم خريطة للأعمدة والحجرات المكتشفة حديثًا والتي تمتد لأكثر من 2000 قدم تحت سطح الأرض. وهذه الموجات جُمعت بواسطة الرادار، وتحديدًا من خلال تحليل تشوهات دوبلر المركزية - وهي تحولات أو تشوهات في أنماط التردد المستخدمة للكشف الهياكل أو التغيرات تحت الأرض. والآن، أحدث التطورات التي توصل إليها الباحثون الإيطاليون هي أن أهرامات الجيزة تسبق أيضًا أقدم هيكل معروف من صنع الإنسان من نوعه بعشرات الآلاف من السنين، وهو غوبكلي تيبي في تركيا. واستند الفريق في ادعاءاته إلى نظرية من أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين تُعرف باسم "درياس الأصغر"، وهي نظرية غير مقبولة على نطاق واسع في الأوساط العلمية، وغالبًا ما تُعتبر نظرية هامشية.


نافذة على العالم
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
ثقافة : علماء إيطاليون يزعمون وجود "تابوت" تحت أهرامات الجيزة
الاثنين 31 مارس 2025 06:56 مساءً نافذة على العالم - يواصل فريق إيطالي مزاعمه بوجود اكتشافات أثرية تحت منطقة الأهرامات، وادعى الفريق وجود "تابوت" مخفي على عمق أكثر من 600 قدم تحت سطح الأرض في مصر، وذلك بعدما زعموا منذ أيام اكتشاف "مدينة شاسعة" تحت أهرامات الجيزة. وقال باحثون إيطاليون لموقع "ديلي ميل" إنهم حددوا غرفة غير معروفة تحت قبر أوزوريس، والتي يعتقد أنها موقع دفن رمزي مخصص لإله الحياة الآخرة المصري. في الأسبوع الماضي، أعلن الفريق عن وجود آبار وحجرات على عمق يزيد عن 2000 قدم تحت هرم خفرع. وقد وصف العديد من الخبراء المستقلين هذه الادعاءات بأنها "غريبة"، مشيرين إلى أن استخدام نبضات الرادار لإنشاء صور في أعماق الأرض تحت الهيكل يفتقر إلى الأساس العلمي. مقبرة التى يزعم العلماء اكتشافها تحت الهرم مفاجآت أثرية بتقنية متقدمة في مقبرة أوزوريس وكشفت صورة تم إنتاجها بواسطة التكنولوجيا عن المستويات المعروفة داخل مقبرة أوزوريس، والتي تنحدر إلى عمق 114 قدمًا تحت السطح، إلى جانب عمود رأسي يتبعه ثلاث خطوات مميزة. كما اكتشف أيضًا هيكلًا غير معروف سابقًا، يبدو أنه يصل إلى غرفة فارغة على عمق 656 قدمًا تحت السطح. وأضاف الفريق أن هناك أيضًا تابوتًا لا يزال محاطًا بالمياه الجارية، لكن البروفيسور لورانس كونيرز، خبير الرادار في جامعة دنفر والمتخصص في علم الآثار والذي لم يشارك في الدراسة، قال إن التكنولوجيا لا تستطيع اختراق مثل هذه الأعماق، ربما 30 أو 40 قدمًا، حسب الطول الموجي المستخدم، لكنهم لا يخبروننا بذلك حتى كل هذا مجرد تكهنات. وأوضحت نيكول سيكول، الخبيرة في الطب الشرعي والتي تتمتع بخبرة 25 عاما، أن الصور أظهرت مناطق مظلمة داخل البئر في المستوى الثالث، مما يشير إلى وجود هياكل إضافية أسفله. صورة لشكل المدينة المتخيلة تحت الهرم وأضافت "في عمق أكبر، يمكن رؤية منطقة سوداء، ربما غرفة صغيرة (أو كبيرة في الواقع) ، تنحدر هذه المنطقة بمقدار يتراوح بين 328 و656 قدمًا، بناءً على حسابات البكسل الأولية، هذه السمة غير الموثقة سابقًا قابلة للرصد باستخدام رادار الفتحة الاصطناعية، الذي كررها بدقة. علماء إيطاليون يزعمون اكتشاف هياكل عمرها 38 ألف عام أسفل هرم خفرع وقد أحدث الاكتشاف الأول ضجة كبيرة في العالم العام الماضي عندما أعلن الفريق أنهم عثروا على ثمانية آبار ومخزنين ضخمين على عمق يزيد عن 2000 قدم تحت هرم خفرع - إلى جانب هياكل غير معروفة على عمق 2000 قدم أخرى تحت تلك الآبار. وقال الباحثون الإيطاليون أن الهياكل المخفية، التي تمتد على مساحة 4000 قدم، يبلغ عمرها حوالي 38 ألف عام - وهو ما يسبق أقدم هيكل من صنع الإنسان معروف من نوعه بعشرات الآلاف من السنين. وقد استند الفريق في ادعاءاته على نص مصري قديم فسروه على أنه سجلات تاريخية لحضارة سابقة دمرت خلال حدث كارثي. خبير أمريكي يشكك في ادعاءات وجود هياكل عمرها 38 ألف عام أسفل هرم خفرع وقال البروفيسور لورانس كونيرز، خبير الرادار في جامعة دنفر والذي يركز على علم الآثار ولم يشارك في الدراسة، لموقع "إنها فكرة غريبة حقًا". وأضاف أنه في تلك الفترة من تاريخ البشرية كان الناس "يعيشون في الغالب في الكهوف" منذ 38 ألف عام، موضحا أن الناس لم يبدأوا العيش في ما نسميه الآن بالمدن إلا منذ حوالي 9000 عام.، كانت هناك بعض القرى الكبيرة قبل ذلك، ولكنها لا يعود تاريخها إلا إلى بضعة آلاف من السنين من ذلك الوقت.