أحدث الأخبار مع #DesignerTakeover


أخبار مصر
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
في الحلقة الرابعة من سلسلة. Designer Takeover،. يكشف المصمّم #ربيع_كيروز حصرياً ل هي عن لحظات استثنائية: فستان من تصميمه عُرض في متحف اللوفر بين أرقى التحف الفنية! بين التأثّر، الفخر، والتميّز… لحظات لن تُنسى يشاركنا إياها المصمّم بكل شغف.. في هذه الحلقة، نتعرّف أيضاً على كواليس الإعلان مع الخطوط الجوية الفرنسية، وقصة الفستان الأحمر من مجموعته لعام 2013.. ويحدّثنا ربيع عن المرأة التي يصمّم لها: امرأة جريئة لا تخاف، تعمل، لا تتبع الموضة بل تخلق أسلوبها الخاص تماماً كالممثلة الفرنسية Philippine Leroy-Beaulieu. التي ارتدت عدة تصاميم من توقيعه لتجسد شخصية سيلفي في مسلسل. Emily in Paris #مجلة_هي
مجلة هي | في الحلقة الرابعة من سلسلة. Designer Takeover،. يكشف المصمّم #ربيع_كيروز حصرياً ل هي عن لحظات استثنائية: فستان من تصميمه عُرض في متحف اللوفر بين أرقى التحف الفنية! بين التأثّر، الفخر، والتميّز… لحظات لن تُنسى يشاركنا إياها المصمّم بكل شغف.. في هذه الحلقة، نتعرّف أيضاً على كواليس الإعلان مع الخطوط الجوية الفرنسية، وقصة الفستان الأحمر من مجموعته لعام 2013.. ويحدّثنا ربيع عن المرأة التي يصمّم لها: امرأة جريئة لا تخاف، تعمل، لا تتبع الموضة بل تخلق أسلوبها الخاص تماماً كالممثلة الفرنسية Philippine Leroy-Beaulieu. التي ارتدت عدة تصاميم من توقيعه لتجسد شخصية سيلفي في مسلسل. Emily in Paris #مجلة_هي


مجلة هي
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
ربيع كيروز في الحلقة الأولى من Designer Takeover: بين بيروت وباريس… رحلة إبداعية تمزج الخياطة الراقية بالأزياء الجاهزة
القرية، العائلة، الطبيعة… عناصر كثيرة صنعت من المصمم اللبنانيّ ربيع كيروز الفنان الذي علم منذ البداية أنه سيصبح مصمم أزياء. في الحلقة الأولى من سلسلة Designer Takeover شاركنا المصمّم ربيع كيروز من الأتيليه الخاص به في قلب بيروت، ذكرياته العزيزة على قلبه التي لا تزال حتى اليوم تشكّل مصدر إلهام له، متنقلًا بين الشرق والغرب، بين بيروت وباريس، بين الخياطة الراقية والأزياء الجاهزة… شخصية استثنائية تستحق التعمّق في تفاصيلها. يقول كيروز: "كنت محظوظًا لأنني وُلدت في قرية، مما قرّبني إلى الطبيعة والأشياء البسيطة"، كاشفًا أن أول مدينة زارها في حياته كانت باريس، وأضاف: "لم أكن أعرف بيروت بسبب الحرب، لكن في سن 12 عامًا، كنت على يقين بأنني سأصبح مصمم أزياء". وعندما عاد إلى بيروت، وقع في حب المدينة وقرر البقاء فيها، قائلًا: "كان هناك جو من الإعمار، وأردت أن أكون جزءًا من هذه الحركة، فبدأت عملي أواخر عام 1997 بعد إنهاء الخدمة العسكرية". وعن تجربته في باريس، أوضح كيروز: "هناك تعلّمت مهنتي ورأيت كيف تُصنع الفساتين، لكن قلبي ظلّ معلقًا بين بيروت وباريس، بين الأزياء الراقية والأزياء الجاهزة"، مشيرًا إلى أنه يحمل الجنسيتين اللبنانية والفرنسية، ويعتبر هذا الازدواج الثقافي مصدر سعادة وإلهام له. أما عن فلسفته في التصميم، فيؤكد: "الأهم في الأزياء ليس فقط أن تبدو جميلة، بل أن تكون مريحة". ويضيف: "عندما أصمم قطعة ما، أحرص على أن يرتديها عدة أشخاص لاختبار مدى راحتها، وأحيانًا أجربها بنفسي لأتأكد من ذلك". يذكر أن السلسلة الجديدة التي تتألف من مجموعة فيديوهات حصرية عبارة عن احتفالية نخصصها في كل شهر لمصمم أزياء واحد تمكن من ترك بصمته في عالم الموضة العربي والعالمي. سندخل مع هذا المصمم في رحلة تمتد عبر منصات "هي" المتعددة على مواقع التواصل الاجتماعي والموقع الإلكتروني حيث وفي كل شهر، سيتولى مصمم أزياء مختلف إدارة محتوى "هي"، ليشارك فلسفته التصميمية وآليات عمله والقطع المفضلة لديه إضافة إلى نظرة خاصة على أموره الخاصة وتفاصيله التي يحب مشاركتها مع قراء ومتابعي "هي". سننتعرّف عليهم عن قُرب ومن داخل الاتولييه؛ عن بداياتهم، أجمل الأزياء من توقيعهم، التحديات التي واجهوها، بالاضافة لأسرار أعمالهم، قصصهم الملهمة، حكاية كل قطعة، النجاحات التي حققوها ومشاريعهم المستقبلية. وتبدأ السلسلة بمجموعة مقاطع فيديو وسائل التواصل الاجتماعي كل أسبوع، على أن تتوّج بفيديو طويل ومتعمق على الموقع الإلكتروني ومنصات "هي"، يقدم نظرة شاملة على تأثير المصمم على عالم الموضة. يهدف Designer Takeover إلى تقديم معلومات ممتعة ومفيدة بأسلوب شيّق وإبداعي، كما يربط عشاق الموضة والتميّز بشكل وثيق بالقوى الإبداعية التي تشكل مشهد الموضة المعاصرة في العالم العربي الغني بالأحداث والإبداعات.


مجلة هي
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
رحلة إبداعية مع "شهيرة لاشين" في الحلقة الأولى من Designer Takeover: كيف صنعت بصمتها في عالم الكوتور المصري؟
محطة جديدة من الإبداع والحرفية ضمن سلسلة Designer Takeover، حيث نلتقي هذه المرة بالمصممة المصرية شهيرة لاشين ودار أزيائها المتميزة. عُرفت شهيرة لاشين بتصاميمها الراقية التي تتميز بالتفاصيل الدقيقة والتطريزات الفاخرة، ما يمنح الأزياء بصمة مميّزة تجمع بين الأصالة والحداثة، وهي تعتبر من الأسماء البارزة في عالم الموضة العربية. في الحلقة الأولى، تكشف المصممة المصرية شهيرة لاشين لمجلة "هي" تفاصيل رحلتها إلى عالم الموضة، من قرارها بدخول المجال وصولًا إلى تأسيس دار "لاشين"، بالإضافة إلى بعض التفاصيل عن التصاميم الموقعة من الدار منها المتقنة والمزخرفة يدويًا. وقالت "بعد تخرجي من دراسة الهندسة، وبدأت العمل لم أجد أحدًا يصمم لي الملابس بالطريقة نفسها والتقنية التي أريدها، ففتشت ووجدت أكاديمية وتركت الهندسة تمامًا وتفرّغت للأزياء". وتابعت "أحمد وساره، أخواتي الأصغر شجّعاني على إطلاق علامتي الخاصة والعمل سويًا". وكشفت أن اسم "لاشين" قريب إلى قلبها لأن كل واحد فيهم لديه بصمة. وقالت شهيرة إن صناعة الكوتور في مصر هي صناعة مستحدثة، وتحوّلت العلامة إلى مدرسة جمعت أجيالًا جديدة وعلمناهم وبات لدينا فريق عمل من 30 شخصًا تعلّموا الخياطة يدويًا. وختمت "مصر قصة لا تعرفين أن تحكيها لكن تعرفين أن تعيشيها، و"قاهرة عشرين" في قصتنا وكما أقول أنه لا يوجد جلباب أو شيء ترتدينها لو كان لديك عيد وطني في مصر، وفي 2020 خلال كوفيد كانت الدار على وشك الاقفال، وفي وقت الانفصال بدأ الابداع يظهر". يذكر أن السلسلة الجديدة التي تتألف من مجموعة فيديوهات حصرية عبارة عن احتفالية نخصصها في كل شهر لمصمم أزياء واحد تمكن من ترك بصمته في عالم الموضة العربي والعالمي. سندخل مع هذا المصمم في رحلة تمتد عبر منصات "هي" المتعددة على مواقع التواصل الاجتماعي والموقع الإلكتروني حيث وفي كل شهر، سيتولى مصمم أزياء مختلف إدارة محتوى "هي"، ليشارك فلسفته التصميمية وآليات عمله والقطع المفضلة لديه إضافة إلى نظرة خاصة على أموره الخاصة وتفاصيله التي يحب مشاركتها مع قراء ومتابعي "هي". سننتعرّف عليهم عن قُرب ومن داخل الاتولييه؛ عن بداياتهم، أجمل الأزياء من توقيعهم، التحديات التي واجهوها، بالاضافة لأسرار أعمالهم، قصصهم الملهمة، حكاية كل قطعة، النجاحات التي حققوها ومشاريعهم المستقبلية. وتبدأ السلسلة بمجموعة مقاطع فيديو وسائل التواصل الاجتماعي كل أسبوع، على أن تتوّج بفيديو طويل ومتعمق على الموقع الإلكتروني ومنصات "هي"، يقدم نظرة شاملة على تأثير المصمم على عالم الموضة. يهدف Designer Takeover إلى تقديم معلومات ممتعة ومفيدة بأسلوب شيّق وإبداعي، كما يربط عشاق الموضة والتميّز بشكل وثيق بالقوى الإبداعية التي تشكل مشهد الموضة المعاصرة في العالم العربي الغني بالأحداث والإبداعات.


مجلة هي
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
رفيق زكي يكشف في الحلقة الأخيرة من Designer Takeover عن خططه في السعودية والإمارات.. وتصاميمه أبهرت نجمات هوليوود
تتواصل رحلتنا في سلسلة Designer Takeover من "هي" مع دار المصمّم المصري رفيق زكي. في الحلقة الأولى، تحدّث زكي عن بداياته في عالم التصميم، وكيف وقع اختياره على التخصص في أزياء النساء، إلى جانب شغفه باكتشاف الخامات والتلاعب بها. كما أشار إلى تأثره بالمدرسة الإيطالية في فن التصميم، التي أصبحت من بصماته الخاصة. وقال: "عندما بدأتُ بالتصميم، شعرتُ أن أحدًا لم يكن يعمل بالروح الإيطالية، وكنتُ أحاول دائمًا أن أنقل ذلك من خلال شخصيتي في تصاميمي." كما كشف عن النجمة التي يحلم بأن ترتدي من تصاميمه، قائلاً: "بيونسيه... أشعر أن ذوقها قريب جدًا من تصاميمي والألوان التي أستخدمها." وفي الحلقة الثانية من Designer Takeover، تطرّق زكي إلى انطلاقته في عالم الأزياء والمراحل التي مرّ بها وصولاً إلى الإبداع والتميّز، بالإضافة إلى الوجهات العالمية التي درس فيها. وكشف أنه يعتبر مدينة ميلان قريبة جداً إلى قلبه. وقال زكي: "عندما أنهيت دراستي، تحدثتُ مع والدي وأخبرته أنني أريد أن أفعل شيئًا له علاقة بالفنّ والإبداع. وكأي عائلة، نصحني أهلي بإنهاء دراستي الجامعية أولًا، فقررتُ دراسة "تسويق الأعمال التجارية الدولية" لمدة خمس سنوات. ولكن قبل إنهاء دراستي، بدأتُ بإجراء أبحاث حول تصميم الأزياء، فقد كنتُ قد اتخذت قراري بخوض هذا المجال. بعدها، تقدّمت بطلب إلى ميلان وتم قبولي، فدرست هناك لفترة ثم عدت." وتابع: "اخترتُ ميلان لأنها مدينة جميلة، وأشعر أنها الأقرب إليّ من حيث التصاميم والذوق، فهي تختلف عن فرنسا ولندن." وأضاف: "أحب دائمًا أن تكون تصاميمي مختلفة وجديدة على العين." في الحلقة الثالثة، كشف زكي لـ"هي" الأسرار عن المجموعة الأولى التي قدّمها وعن تفاصيل بعض القطع التي صمّمها في مسيرته بعالم تصميم الأزياء والموضة، وأكد في حديثه أنّه لا يتبع ما تفرضه الموضة، بل يصنع الموضة بنفسه. وقال "عام 2011 أطلقت أول مجموعة وكنت أواجه مشكلة تقديم تصاميم بجودة عالية جدًا وكان معي خياط واحد حينها وكنت أحاول قدر المستطاع إلا أن المهمة كانت صعبة لكن النتيجة أتت جميلة في النهاية". ولفت إلى أن ما يميّز تصاميمه هو حركة الكشكش أو الحركات العفوية والجريئة في التصميم نفسه، إضافة إلى مزج ألوان مختلفة مريحة للعين في التصميم نفسه، مضيفًا "أن فكرة الكورسيهات والتنانير من الأمور التي تميّزت واشتهرت بها وقمت بتقديمها بطرق مختلفة كثيرًا". وعن مصادر الوحي قال "يمكن أن استوحي من رسمة أو خلال السير في الشارع، وأكثر شيء ممكن أن استوحي منه هو القماش"، كاشفًا أن المجموعة المفضّلة لديه هي التي قدّمها في العام 2022 وأطلق عليها تسمية Garden Of Fantasy، وفيها ابداع جميل جدًا وهي مليئة بالألوان". في الحلقة الرابعة والأخيرة من سلسلة Designer Takeover مع دار المصمّم المصري رفيق زكي، يتحدث المصمم عن النجمات العالميات اللواتي تألقن بتصاميمه، من بينهن باريس هيلتون، كيتي بيري، كيري أندروود، وإليانا. كما يوجّه نصيحة مهمة لكل من يسعى إلى دخول عالم الموضة وتصميم الأزياء، قائلاً: "التركيز دائمًا على محاولة صنع شيء مختلف، وأن يحمل التصميم فكرة جديدة، مع الحرص على امتلاك توقيع خاص يميزهم." ويضيف: "لكن في الوقت نفسه، النجاح لا يأتي سريعًا، بل يحتاج إلى الوقت." ويكشف المصمم رفيق زكي لـ"هي" عن مشاريعه المستقبلية، والتي تشمل التوسع في المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، إلى جانب أعمال أخرى قيد التنفيذ. يذكر أن السلسلة الجديدة التي تتألف من مجموعة فيديوهات حصرية عبارة عن احتفالية نخصصها في كل شهر لمصمم أزياء واحد تمكن من ترك بصمته في عالم الموضة العربي والعالمي. سندخل مع هذا المصمم في رحلة تمتد عبر منصات "هي" المتعددة على مواقع التواصل الاجتماعي والموقع الإلكتروني حيث وفي كل شهر، سيتولى مصمم أزياء مختلف إدارة محتوى "هي"، ليشارك فلسفته التصميمية وآليات عمله والقطع المفضلة لديه إضافة إلى نظرة خاصة على أموره الخاصة وتفاصيله التي يحب مشاركتها مع قراء ومتابعي "هي". سننتعرّف عليهم عن قُرب ومن داخل الاتولييه؛ عن بداياتهم، أجمل الأزياء من توقيعهم، التحديات التي واجهوها، بالاضافة لأسرار أعمالهم، قصصهم الملهمة، حكاية كل قطعة، النجاحات التي حققوها ومشاريعهم المستقبلية. وتبدأ السلسلة بمجموعة مقاطع فيديو وسائل التواصل الاجتماعي كل أسبوع، على أن تتوّج بفيديو طويل ومتعمق على الموقع الإلكتروني ومنصات "هي"، يقدم نظرة شاملة على تأثير المصمم على عالم الموضة. يهدف Designer Takeover إلى تقديم معلومات ممتعة ومفيدة بأسلوب شيّق وإبداعي، كما يربط عشاق الموضة والتميّز بشكل وثيق بالقوى الإبداعية التي تشكل مشهد الموضة المعاصرة في العالم العربي الغني بالأحداث والإبداعات.