أحدث الأخبار مع #DigitalTrends

المصري اليوم
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- المصري اليوم
«صورة الأظافر» تكشف إصابتك بفقر الدم.. تطبيق جديد يراقب الهيموجلوبين دون قطرة دم واحدة
يعاني نحو ملياري إنسان حول العالم من فقر الدم (الأنيميا)، وهو اضطراب شائع يهدد الحياة اليومية بالتعب وضعف التركيز وضيق التنفس. ورغم أن التشخيص عادةً ما يتطلب تحاليل دم مخبرية معقدة، إلا أن تقنية جديدة قد تغيّر هذه المعادلة بالكامل. صورة أظافرك كافية ابتكر فريق من الباحثين في جامعة تشابمان بالولايات المتحدة تطبيقًا مبتكرًا يستخدم الذكاء الاصطناعي لتحليل صورة بسيطة لأظافرك وتحديد مؤشرات فقر الدم. وبحسب تقرير نشره موقع «Digital Trends»، فإن هذا التطبيق يقدّم وسيلة فورية وآمنة لاكتشاف علامات الأنيميا دون الحاجة إلى سحب دم أو زيارة العيادة. أكثر من مليون اختبار التطبيق الذي لم يُعلن عن اسمه بعد، لكن تم اختباره على نطاق واسع، إذ استخدمه أكثر من 200 ألف شخص داخل الولايات المتحدة، وأجرى أكثر من مليون اختبار خلال فترة الدراسة الطبية. ويؤكد الفريق المطوّر أن نتائج التطبيق جاءت دقيقة إلى درجة تضاهي اختبارات الدم المعملية، خاصةً بعد تخصيص النظام لاحتياجات الأشخاص الذين تم تشخيصهم مسبقًا بالأنيميا، حيث انخفض معدل الخطأ بشكل ملحوظ. ليس بديلاً عن الطبيب رغم تفوقه التقني، شدّد الباحثون على أن التطبيق لا يُعد بديلاً عن الفحوصات الطبية ولا يصلح للتشخيص الذاتي. بل يُصنّف كمؤشر تحذيري يساعد المستخدم على الانتباه إلى حالته ومراجعة الطبيب إذا ظهرت أعراض مقلقة. مستقبل الرعاية في جيبك التطبيق الجديد ليس الأول من نوعه. ففي عام 2020، طورت شركة «Sanguina» تطبيق «AnemoCheck» للأشخاص الذين يعانون من فقر دم مزمن. كذلك، جرى اختبار تقنية مشابهة في الهند ضمن خدمات الصحة العامة، وأظهرت فعالية جيدة. لكن الفرق الآن يكمن في دمج الذكاء الاصطناعي بقدرة فائقة على التحليل وتخصيص الأداء، مما قد يفتح الباب لعصر جديد من الرعاية الصحية الفورية والسهلة في المنزل.


رؤيا نيوز
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- رؤيا نيوز
تحقيق: إنستغرام يعرض محتوى جنسيًا على حسابات المراهقين
أطلقت شركة ميتا في أواخر عام 2024 حسابات إنستغرام للمراهقين، وهي شبكة أمان تهدف إلى حماية عقول الشباب من المحتوى الحساس وضمان تفاعلات آمنة لهم عبر الإنترنت، مدعومة بتقنية لكشف العمر. تُصنف حسابات المراهقين تلقائيًا على أنها 'خاصة'، وتُخفي الكلمات المسيئة، وتُحظر الرسائل الواردة من الغرباء. ووفقًا لتحقيق أجرته المنظمتان غير الربحيتين 'Design It For Us' -التي تُركز على الشباب- و'Accountable Tech'، فإن أدوات الحماية التي وفرتها منصة إنستغرام للمراهقين لا تُفي بوعودها، بحسب تقرير لموقع 'Digital Trends' المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه 'العربية Business'. وعلى مدار أسبوعين، تم اختبار خمسة حسابات تجريبية لمراهقين، حيث تبين أنه عُرض عليها جميعًا محتوى جنسيًا على الرغم من وعود 'ميتا' بحماية المراهقين. ووُجد أن جميع هذه الحسابات عُرض عليها محتوى غير ملائم على الرغم من تفعيل خيار استبعاد المحتوى الحساس في التطبيق. ويذكر التقرير الخاص بالتحقيق أن '4 من أصل 5 حسابات تجريبية للمراهقين تم التوصية لها من خلال الخوارزميات بمحتوى يتعلق بصورة الجسم واضطرابات الأكل'. ومن المثير للاهتمام أن حسابًا واحدًا فقط من الحسابات التجريبية الخمسة تم عرض صور ومقاطع فيديو تعليمية عليه. ونُقل عن أحد مستخدمي هذه الحسابات التجريبية قوله: '(حوالي) 80% من محتوى موجزي متعلق بالعلاقات أو نكات جنسية فجة. هذا المحتوى لم يكن فاضحًا بشكل صريح… لكنه أيضًا لم يترك كثيرًا للخيال'. ووفقًا للتقرير المُكوَّن من 26 صفحة، فإن نسبة صادمة تبلغ 55% من المحتوى المُبلَّغ عنه كانت تتعلق بأفعال وسلوكيات وصور جنسية. وقد حصدت مقاطع الفيديو هذه مئات وآلاف الإعجابات، وحصد أحدها أكثر من 3.3 مليون إعجاب. علاوة على هذا، روجت خوارزمية 'إنستغرام' لمحتوى يُروِّج لمفاهيم ضارة مثل أنواع الجسم 'المثالية'، والتنمر المرتبط بالمظهر، وعادات الأكل غير الصحية. وعلى الرغم من ادعاءات 'ميتا' باستبعاد المحتوى الإشكالي، خصوصًا للمستخدمين من المراهقين، إلا أن الحسابات التجريبية قد عُرض عليها أيضًا محتوى عنصري ومناهض للنساء. ومرة أخرى، حصدت هذه المقاطع ملايين الإعجابات. وعُرض أيضًا مقاطع فيديو تظهر عنفًا مسلحًا وعنفًا منزليًا على حسابات المراهقين. ولن تكون هذه المرة الأولى التي يُكتشف فيها أن منصة 'إنستغرام' -وغيرها من منصات التواصل الاجتماعي التابعة لميتا بشكل عام- تقدّم محتوى إشكالي. ففي عام 2021، كشفت تسريبات كيف كانت 'ميتا' على علم بالتأثيرات السلبية لإنستغرام، خاصةً على الفتيات الصغيرات اللواتي يعانين من مشكلات في الصحة النفسية وصورة الجسد. وتعليقًا على تقرير التحقيق الجديد، زعمت 'ميتا'، في بيان أرسلته لصحيفة واشنطن بوست، أن نتائج التقرير غير دقيقة، وقللت من أهمية حساسية المحتوى المُبلغ عنه، بحسب تقرير للصحيفة نُشر يوم الأحد. وقبل أكثر من شهر بقليل، وسّعت الشركة نطاق إجراءات حماية المراهقين لتشمل 'فيسبوك' و'ماسنجر' أيضًا. ووصفت متحدث باسم 'ميتا'، في البيان، التقرير بأنه 'مُفبرك'، وقالت إنه 'لا يُغير من حقيقة أن عشرات الملايين من المراهقين بات لديهم الآن تجربة أكثر أمانًا بفضل حسابات إنستغرام للمراهقين'.


العربية
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- العربية
تحقيق: إنستغرام يعرض محتوى جنسيًا على حسابات المراهقين
أطلقت شركة ميتا في أواخر عام 2024 حسابات إنستغرام للمراهقين ، وهي شبكة أمان تهدف إلى حماية عقول الشباب من المحتوى الحساس وضمان تفاعلات آمنة لهم عبر الإنترنت، مدعومة بتقنية لكشف العمر. تُصنف حسابات المراهقين تلقائيًا على أنها "خاصة"، وتُخفي الكلمات المسيئة، وتُحظر الرسائل الواردة من الغرباء. ووفقًا لتحقيق أجرته المنظمتان غير الربحيتين "Design It For Us" -التي تُركز على الشباب- و"Accountable Tech"، فإن أدوات الحماية التي وفرتها منصة إنستغرام للمراهقين لا تُفي بوعودها، بحسب تقرير لموقع "Digital Trends" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وعلى مدار أسبوعين، تم اختبار خمسة حسابات تجريبية لمراهقين، حيث تبين أنه عُرض عليها جميعًا محتوى جنسيًا على الرغم من وعود "ميتا" بحماية المراهقين. ووُجد أن جميع هذه الحسابات عُرض عليها محتوى غير ملائم على الرغم من تفعيل خيار استبعاد المحتوى الحساس في التطبيق. ويذكر التقرير الخاص بالتحقيق أن "4 من أصل 5 حسابات تجريبية للمراهقين تم التوصية لها من خلال الخوارزميات بمحتوى يتعلق بصورة الجسم واضطرابات الأكل". ومن المثير للاهتمام أن حسابًا واحدًا فقط من الحسابات التجريبية الخمسة تم عرض صور ومقاطع فيديو تعليمية عليه. ونُقل عن أحد مستخدمي هذه الحسابات التجريبية قوله: "(حوالي) 80% من محتوى موجزي متعلق بالعلاقات أو نكات جنسية فجة. هذا المحتوى لم يكن فاضحًا بشكل صريح... لكنه أيضًا لم يترك كثيرًا للخيال". ووفقًا للتقرير المُكوَّن من 26 صفحة، فإن نسبة صادمة تبلغ 55% من المحتوى المُبلَّغ عنه كانت تتعلق بأفعال وسلوكيات وصور جنسية. وقد حصدت مقاطع الفيديو هذه مئات وآلاف الإعجابات، وحصد أحدها أكثر من 3.3 مليون إعجاب. علاوة على هذا، روجت خوارزمية "إنستغرام" لمحتوى يُروِّج لمفاهيم ضارة مثل أنواع الجسم "المثالية"، والتنمر المرتبط بالمظهر، وعادات الأكل غير الصحية. وعلى الرغم من ادعاءات "ميتا" باستبعاد المحتوى الإشكالي، خصوصًا للمستخدمين من المراهقين، إلا أن الحسابات التجريبية قد عُرض عليها أيضًا محتوى عنصري ومناهض للنساء. ومرة أخرى، حصدت هذه المقاطع ملايين الإعجابات. وعُرض أيضًا مقاطع فيديو تظهر عنفًا مسلحًا وعنفًا منزليًا على حسابات المراهقين. ولن تكون هذه المرة الأولى التي يُكتشف فيها أن منصة "إنستغرام" -وغيرها من منصات التواصل الاجتماعي التابعة لميتا بشكل عام- تقدّم محتوى إشكالي. ففي عام 2021، كشفت تسريبات كيف كانت "ميتا" على علم بالتأثيرات السلبية لإنستغرام، خاصةً على الفتيات الصغيرات اللواتي يعانين من مشكلات في الصحة النفسية وصورة الجسد. وتعليقًا على تقرير التحقيق الجديد، زعمت "ميتا"، في بيان أرسلته لصحيفة واشنطن بوست، أن نتائج التقرير غير دقيقة، وقللت من أهمية حساسية المحتوى المُبلغ عنه، بحسب تقرير للصحيفة نُشر يوم الأحد. وقبل أكثر من شهر بقليل، أيضًا. ووصفت متحدث باسم "ميتا"، في البيان، التقرير بأنه "مُفبرك"، وقالت إنه "لا يُغير من حقيقة أن عشرات الملايين من المراهقين بات لديهم الآن تجربة أكثر أمانًا بفضل حسابات إنستغرام للمراهقين".


أخبار ليبيا
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
«شات جي بي تي وجيميني».. مقارنة شاملة بين نقاط القوة والضعف
تشهد ساحة الذكاء الاصطناعي العالمية تنافسًا محمومًا بين عمالقة التكنولوجيا، وعلى رأسهم 'OpenAI' و'غوغل'، في سباق مستمر نحو الريادة في هذا القطاع سريع التطوّر، وفي قلب هذا السباق، تتواجه اثنتان من أبرز الأدوات الذكية: روبوت المحادثة الشهير شات جي بي تي من 'OpenAI'، وأداة الذكاء الاصطناعي المتقدمة جيميني من 'غوغل. وفي مقارنة نشرها موقع Digital Trends، تم تسليط الضوء على أبرز أوجه التفوق والاختلاف بين النموذجين، من حيث الأداء، والسرعة، ودقة النتائج، وسهولة الاستخدام، وغيرها. بحث فوري… لكن بطرق مختلفة أطلقت 'OpenAI' في أكتوبر 2024 ميزة 'بحث شات جي بي تي' لتوفير إجابات فورية مدعومة بالذكاء الاصطناعي على استفسارات المستخدمين في مجالات متعددة مثل نتائج المباريات، الأخبار، والأسواق المالية، وذلك بالتعاون مع جهات إعلامية مرموقة مثل 'رويترز' و'فايننشال تايمز'. في المقابل، طوّرت 'غوغل' محرك بحثها التقليدي بإضافة قدرات ذكاء اصطناعي متقدمة لفهم السياق وتحليل المحتوى. وعند اختبار نتيجة مباراة بين 'دنفر ناغتس' و'أوكلاهوما سيتي ثاندر'، قدّم بحث غوغل تغطية متكاملة بالصور والفيديو، في حين اكتفى 'شات جي بي تي' بملخص نصّي شامل لكنه بلا وسائط. التسوّق عبر الذكاء الاصطناعي في أبريل 2025، أطلقت 'OpenAI' ميزة 'التسوق' عبر 'شات جي بي تي'، والتي تتيح مقارنة المنتجات حسب السعر والمواصفات، إلا أن التجربة في النسخة المجانية جاءت محدودة، حيث غابت الصور والمقارنات المرئية في معظم الحالات. أما 'غوغل'، فتمتلك تاريخاً طويلاً في هذا المجال عبر منصتها Google Shopping منذ 2002، والتي توفّر تجربة تسوّق شاملة بفضل التصنيفات الدقيقة وخيارات التصفية المتقدمة. بحث متعمّق: إبداع مقابل دقّة أطلقت 'غوغل' في ديسمبر 2024 أداة 'البحث المتعمق' ضمن باقة Gemini Advanced، وتتميّز بتحليل معمّق للموضوعات العلمية والاجتماعية. وردّت 'OpenAI' في فبراير 2025 بميزة 'البحث العميق'، والتي تتيح تجربة مماثلة مجانًا ضمن حدود شهرية. وعند اختبار سيناريو تخيّلي حول قضاء خمس دقائق على كوكب الزهرة، قدّم 'شات جي بي تي' تصوراً خيالياً وسرداً إبداعياً، بينما قدّم 'جيميني' تقريرًا علميًا منظّمًا وغنيًا بالحقائق. أيهما الأفضل للمستخدم؟ تتفاوت الأفضلية بين 'شات جي بي تي' و'جيميني' حسب الاستخدام. فبينما يفضل المستخدمون شات جي بي تي للتفاعل الإبداعي وكتابة المحتوى، يجد من يبحث عن التنظيم والدقّة التقنية ضالّته في جيميني. وبحسب المراقبين، من المرجّح أن يستمر السباق بين الشركتين، مع تطوير أدوات جديدة تعتمد على تفضيلات المستخدمين وسرعة التقدّم في تقنيات الذكاء الاصطناعي. The post «شات جي بي تي وجيميني».. مقارنة شاملة بين نقاط القوة والضعف appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


عين ليبيا
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عين ليبيا
«شات جي بي تي وجيميني».. مقارنة شاملة بين نقاط القوة والضعف
تشهد ساحة الذكاء الاصطناعي العالمية تنافسًا محمومًا بين عمالقة التكنولوجيا، وعلى رأسهم 'OpenAI' و'غوغل'، في سباق مستمر نحو الريادة في هذا القطاع سريع التطوّر، وفي قلب هذا السباق، تتواجه اثنتان من أبرز الأدوات الذكية: روبوت المحادثة الشهير شات جي بي تي من 'OpenAI'، وأداة الذكاء الاصطناعي المتقدمة جيميني من 'غوغل. وفي مقارنة نشرها موقع Digital Trends، تم تسليط الضوء على أبرز أوجه التفوق والاختلاف بين النموذجين، من حيث الأداء، والسرعة، ودقة النتائج، وسهولة الاستخدام، وغيرها. بحث فوري… لكن بطرق مختلفة أطلقت 'OpenAI' في أكتوبر 2024 ميزة 'بحث شات جي بي تي' لتوفير إجابات فورية مدعومة بالذكاء الاصطناعي على استفسارات المستخدمين في مجالات متعددة مثل نتائج المباريات، الأخبار، والأسواق المالية، وذلك بالتعاون مع جهات إعلامية مرموقة مثل 'رويترز' و'فايننشال تايمز'. في المقابل، طوّرت 'غوغل' محرك بحثها التقليدي بإضافة قدرات ذكاء اصطناعي متقدمة لفهم السياق وتحليل المحتوى. وعند اختبار نتيجة مباراة بين 'دنفر ناغتس' و'أوكلاهوما سيتي ثاندر'، قدّم بحث غوغل تغطية متكاملة بالصور والفيديو، في حين اكتفى 'شات جي بي تي' بملخص نصّي شامل لكنه بلا وسائط. التسوّق عبر الذكاء الاصطناعي في أبريل 2025، أطلقت 'OpenAI' ميزة 'التسوق' عبر 'شات جي بي تي'، والتي تتيح مقارنة المنتجات حسب السعر والمواصفات، إلا أن التجربة في النسخة المجانية جاءت محدودة، حيث غابت الصور والمقارنات المرئية في معظم الحالات. أما 'غوغل'، فتمتلك تاريخاً طويلاً في هذا المجال عبر منصتها Google Shopping منذ 2002، والتي توفّر تجربة تسوّق شاملة بفضل التصنيفات الدقيقة وخيارات التصفية المتقدمة. بحث متعمّق: إبداع مقابل دقّة أطلقت 'غوغل' في ديسمبر 2024 أداة 'البحث المتعمق' ضمن باقة Gemini Advanced، وتتميّز بتحليل معمّق للموضوعات العلمية والاجتماعية. وردّت 'OpenAI' في فبراير 2025 بميزة 'البحث العميق'، والتي تتيح تجربة مماثلة مجانًا ضمن حدود شهرية. وعند اختبار سيناريو تخيّلي حول قضاء خمس دقائق على كوكب الزهرة، قدّم 'شات جي بي تي' تصوراً خيالياً وسرداً إبداعياً، بينما قدّم 'جيميني' تقريرًا علميًا منظّمًا وغنيًا بالحقائق. أيهما الأفضل للمستخدم؟ تتفاوت الأفضلية بين 'شات جي بي تي' و'جيميني' حسب الاستخدام. فبينما يفضل المستخدمون شات جي بي تي للتفاعل الإبداعي وكتابة المحتوى، يجد من يبحث عن التنظيم والدقّة التقنية ضالّته في جيميني. وبحسب المراقبين، من المرجّح أن يستمر السباق بين الشركتين، مع تطوير أدوات جديدة تعتمد على تفضيلات المستخدمين وسرعة التقدّم في تقنيات الذكاء الاصطناعي.