أحدث الأخبار مع #Dock


نافذة على العالم
منذ 11 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : تصميم شريط التطبيقات في iOS 26 يثير الجدل على iPhone 16 Pro
الأربعاء 18 يونيو 2025 07:31 صباحاً نافذة على العالم - أثارت واجهة المستخدم الجديدة في نظام iOS 26 جدلاً واسعًا بين محبي منتجات أبل، بعد أن أظهرت مقارنة مباشرة مع نظام iOS 18 وجود تغييرات ملحوظة في تصميم شريط التطبيقات (Dock) على هاتف iPhone 16 Pro، والتي اعتبرها البعض غير منسجمة مع تصميم الجهاز نفسه. بحسب ما نشره الحساب التقني الشهير Majin Bu، فإن النظام الجديد iOS 26 شهد تحسينًا في زاوية التقوس (R-angle) بين شريط التطبيقات والأيقونات، ما يمنح الواجهة مظهرًا أكثر حداثة. لكن رغم هذا التعديل، إلا أن تنسيق الزوايا لم ينسجم بصريًا مع شكل الجهاز، وهو ما وصفه المحلل بأنه 'غير متناغم مع تصميم الهاردوير'، خاصة عند النظر إليه من قرب كما هو موضح في الصورة التالية: هل فقدت أبل توازن التصميم بين البرمجيات والمكونات؟ الصور المنشورة تظهر الاختلاف بين واجهة iOS 18 وiOS 26 على نفس الجهاز. ففي نظام iOS 18، يبدو شريط التطبيقات مندمجًا بشكل أفضل مع انحناء هيكل الجهاز، بينما في iOS 26، يظهر أن هناك تنافرًا بين زاوية التقوس في الواجهة الرقمية وشكل الشاشة الفعلي، وهو ما يُعد نقطة ضعف في تناغم تجربة المستخدم. هذه الملاحظة تفتح الباب أمام نقاش أوسع حول أولويات التصميم لدى أبل: هل ينبغي أن تركز الشركة أكثر على التوافق البصري بين الواجهة والهيكل؟ أم أن تحسينات البرمجيات يجب أن تأتي أولاً حتى لو أثرت على الانسجام البصري؟ انقسام في آراء المستخدمين في تغريدة أخرى، طرح Majin Bu سؤالًا على متابعيه: 'أي واجهة تفضلون؟ iOS 18 أم iOS 26؟'، وهو ما أثار نقاشًا حيويًا بين المستخدمين الذين انقسموا بين من يفضل بساطة التصميم القديم ومن يرى أن التعديلات الجديدة تعكس تطورًا ضروريًا في تجربة الاستخدام. ورغم أن هذه التغييرات تبدو صغيرة من حيث الشكل، إلا أنها تعكس عمق التفاصيل التي تأخذها أبل في الاعتبار عند تطوير أنظمة تشغيلها، وتُظهر كيف يمكن لأبسط العناصر المرئية أن تؤثر في انطباع المستخدم النهائي. في انتظار النسخة النهائية من iOS 26، يترقب عشاق أبل ما إذا كانت الشركة ستجري تعديلات إضافية لتحسين هذا التباين المرئي، أو ما إذا كانت تعتبره جزءًا من هوية التصميم الجديدة لأجهزتها الحديثة.


رقمي
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- رقمي
أندرويد 16 – Android 16 سيجلب طريقة جديدة مذهلة لتفعيل حامي الشاشة!
تشير التحقيقات في أكواد الإصدار التجريبي الثاني (Beta 2) من Android 16 إلى أن جوجل تعمل على تطوير طريقة جديدة لتفعيل خاصية حامي الشاشة في الهواتف الذكية، مما قد يجعل استخدام هذه الوظيفة أكثر سهولة ومرونة. يبدو أن التحديث القادم سيسمح بتفعيل الخاصية عندما يكون الجهاز في وضع عمودي، مما يوسع نطاق توافقها مع مجموعة أكبر من قواعد الشحن. تتيح وظيفة حامي الشاشة في نظام Android استخدام الهاتف أثناء الشحن، مع تقديم خيارات متنوعة. عند تفعيلها، يمكن تحويل الهاتف الذكي إلى إطار صور رقمي، أو ساعة مكتبية، أو حتى مركز تحكم بالأجهزة الذكية في المنزل. يمكن تخصيص هذه الخاصية من خلال قسم 'الشاشة' في قائمة إعدادات النظام، وتعتمد على محفزين رئيسيين للعمل: الأول عند شحن الهاتف، حتى لو كان مستلقيًا على سطح ما، والثاني عندما يتم شحنه ووضعه على قاعدة شحن (Dock). المحفز الثاني يتطلب أن تكون قاعدة الشحن معترفًا بها من النظام. لكن هذا الشرط يسبب بعض المشكلات، حيث لا يتعرف نظام Android على جميع قواعد الشحن، مما يجبر المستخدمين على الاعتماد على المحفز الأول. ومع ذلك، عند التهيئة بهذه الطريقة، قد يتم تفعيل الخاصية في أوقات غير مرغوبة، مما يحد من إمكانيات التخصيص. يبدو أن جوجل على دراية بهذه المشكلة، وتعمل على تقديم خيار ثالث مع وصول Android 16، وفقًا لما كشفه موقع Android Authority. في أكواد الإصدار التجريبي الثاني، تم العثور على حالة تُسمى 'postured' (والتي يمكن ترجمتها بشكل تقريبي إلى 'موضوع في وضع معين'). على الرغم من الاسم غير الواضح تمامًا، تشير هذه الحالة على الأرجح إلى وضع الهاتف بشكل عمودي، وهي الوضعية الشائعة للعديد من قواعد الشحن اللاسلكي. هذا التغيير البسيط سيسهل استخدام حامي الشاشة ويعزز من خيارات التخصيص. أكثر من ذلك، يُعد هذا المحفز الجديد نظام Android لدعم قواعد الشحن المستقبلية المبنية على معيار Qi2، والتي تحتوي على مغناطيس لتثبيت الهواتف، مما يقرب وظيفة النظام من خاصية StandBy التي أضافتها آبل في iOS 17 والتي تعمل بطريقة مشابهة. في تغيير ملحوظ في جدول إصدارات جوجل، من المتوقع أن يصل Android 16 في النصف الأول من عام 2025، ربما في مايو، حاملاً معه تحسينات مهمة. وحتى ذلك الحين، من المقرر أن يحصل النظام على إصدارين تجريبيين إضافيين، قد يتضمنان المزيد من المزايا الجديدة. المصدر