أحدث الأخبار مع #ERYANIM


اليمن الآن
منذ 3 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
وزير الإعلام اليمني: انفجار صنعاء ناتج عن فشل حوثي في إطلاق صاروخ من محيط المطار ( شاهد الفيديو)
كشف وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني ، أن الانفجار العنيف الذي هز شمال العاصمة صنعاء صباح اليوم الخميس، ناجم عن فشل مليشيا الحوثي المدعومة من إيران في إطلاق صاروخ من محيط مطار صنعاء، وليس نتيجة لغارات جوية كما ترددت بعض الأنباء. وأوضح الإرياني في تصريح صحفي رصده "المشهد اليمني"، أن مصادر الحكومة تؤكد عدم تسجيل أي غارات جوية في العاصمة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، ما يعزز فرضية وقوع خلل فني أثناء عملية الإطلاق . وأشار إلى أن مليشيا الحوثي منذ انقلابها على الدولة "تعمل على عسكرة المدن، وتستخدم المناطق السكنية والمنشآت الحيوية منصات لإطلاق الصواريخ والطائرات المسيّرة"، مؤكدًا أن الجماعة تتخذ من المدنيين دروعًا بشرية في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني. وحذّر الوزير من المخاطر التي تترتب على هذه الممارسات، لافتًا إلى أنها تعرض حياة السكان وممتلكات الدولة للخطر بشكل دائم ، سواء بسبب الفشل التقني في عمليات الإطلاق أو بفعل الغارات الجوية المضادة. وذكر الإرياني أن العاصمة صنعاء وعدة محافظات واقعة تحت سيطرة الحوثيين شهدت حوادث مشابهة خلال السنوات الماضية ، أدت إلى سقوط مئات المدنيين الأبرياء ، مشيرًا على وجه الخصوص إلى حادثة سقوط صاروخ دفاع جوي في سوق "فروة"، وسقوط شظايا صواريخ في مناطق سكنية بمحافظتي المحويت وهمدان نتيجة للإطلاق العشوائي أو الفاشل. وكانت ثلاثة انفجارات عنيفة قد هزّت، صباح اليوم، شمال العاصمة صنعاء، في محيط مطار صنعاء ومنطقة سعوان، ما أثار حالة من الهلع في أوساط السكان ، وسط تضارب في المعلومات حول طبيعة وأسباب هذه الانفجارات. ● أفادت مصادرنا المؤكدة أن الانفجار الذي وقع صباح اليوم شمال العاصمة المختطفة #صنعاء ، وأثار حالة من الهلع والرعب في صفوف المواطنين، نجم عن فشل مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران في إطلاق أحد الصواريخ من محيط مطار صنعاء، مؤكدة عدم تسجيل أي غارات جوية خلال الأربع والعشرين… — معمر الإرياني (@ERYANIM)


اليمن الآن
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
الإرياني يهاجم المبعوث الأممي : عاجز عن حماية موظفيه ويتحدث عن "السلام"
انتقد وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني، اليوم، تصريحات أدلى بها المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ لموقع يمني، مشككاً في قدرته على تحقيق السلام في ظل عجزه عن حماية موظفي الأمم المتحدة المختطفين لدى ميليشيا الحوثي. وقال الإرياني في بيان صحفي، إن "المبعوث الأممي إذا كان جاداً في حديثه عن تحقيق السلام في اليمن، ويريد إقناعنا والمجتمع الدولي بفعالية دوره، فعليه أن يبدأ بالخطوة الأخلاقية والقانونية الأساسية، المتمثلة بالإفراج عن موظفي الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، وموظفي مكتبه، والدبلوماسيين المختطفين في معتقلات المليشيا الحوثية منذ سنوات". وأضاف: "كيف يمكن لمبعوث أممي أن يتحدث عن بناء الثقة ومسار سياسي، بينما يعجز عن حماية طواقم الأمم المتحدة نفسها، ويغض الطرف عن استخدام الحوثيين للملفات الإنسانية كورقة ابتزاز سياسي؟". واعتبر الإرياني أن "الاختبار الحقيقي لحيادية المبعوث الأممي ليس في البيانات، بل في الأفعال"، مشدداً على أنه "إذا كان عاجزاً عن تحرير زملائه، فكيف له أن يحرر وطناً بأكمله من الانقلاب والإرهاب الحوثي؟". رد على تصريحات المبعوث الأممي لليمن: إذا كان المبعوث الأممي جاداً في حديثه عن قدرته على تحقيق السلام في اليمن، ويريد إقناعنا والمجتمع الدولي بفعالية دوره، فعليه أن يبدأ من الخطوة الأخلاقية والقانونية الأساسية المتمثلة بالإفراج عن موظفي الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، ومكتبه،… — معمر الإرياني (@ERYANIM) May 4, 2025


اليمن الآن
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليمن الآن
إستمرار اختطاف فنان منذ أسبوع بعد أدائه أغانٍ وطنية في حفل زفاف بذمار ( فيديو)
أفاد ملتقى الفنانين والأدباء اليمنيين، أن الحوثيين يختطفون منذ أسبوع الفنان خليل فرحان، عقب مشاركته في إحياء حفل زفاف بأغانٍ وطنية وأداء النشيد الجمهوري في محافظة ذمار. ● حين يصبح عزف أغنية وطنية جريمة تستدعي الاعتقال، ندرك إلى أي مدى تخشى مليشيا الحوثي الإرهابية، كل ما يرمز لليمن ويعبر عن روحه وهويته، فالفن الذي لطالما كان وسيلة للتعبير عن الانتماء والحب للوطن، بات في مناطق سيطرة الحوثي تهمة قد تجرّ صاحبها إلى المعتقل أو الإخفاء ● اعتقال… — معمر الإرياني (@ERYANIM) May 2, 2025 وقال الملتقى في بيان ـ له ـ إن عناصر حوثية أقدمت على اختطاف الفنان فرحان مساء السبت الفائت عقب مشاركته في إحياء حفل زفاف بأغانٍ وطنية وأداء النشيد الجمهوري، "وهو سلوك فني معتاد ومحبب لدى جمهوره، خصوصًا في محافظة ذمار، التي يُعد من أبرز وجوهها الفنية". وإذ ادان الملتقى الحادثة التي وصفها بـ"الاختطاف التعسفي والاحتجاز القسري"، فقد اعتبرها "انتهاكًا صارخًا لحرية الإبداع والتعبير، واستهدافًا مباشرًا لفنان لم يرتكب ذنبًا سوى اعتزازه بوطنه وتراثه وتغنيه بهما". واستنكر الملتقى التهم الكيدية التي يحاول الحوثيون إلصاقها بالفنان لتبرير اختطافه، ويعتبرها محاولة مكشوفة لصرف الأنظار عن الدوافع الحقيقية وراء استهدافه، والتي تعكس سياسة قمع ممنهج تمارسها الجماعة تجاه كل صوت حر ومبدع. وأوضح البيان أن استهداف الفنانين والمثقفين يندرج ضمن حملة منظمة تسعى من خلالها الحوثيين لطمس الفضاء الثقافي والإبداعي في المناطق الخاضعة لسيطرتهم، وفرض رؤيتها الأحادية بالقوة، بما يشكل تهديدًا مباشرًا لهوية اليمن الثقافية والفنية. وأكد الملتقى أن الفن سيظل أداة للمحبة والسلام والانتماء الوطني، ولن تتمكن أي جهة من مصادرته أو تطويعه لخدمة أجندات طائفية أو سياسية مقيتة. وطالب ملتقى الفنانين والأدباء اليمنيين بالإفراج الفوري وغير المشروط عن الفنان خليل فرحان وكل المختطفين، ويدعو كافة المنظمات الحقوقية المحلية والدولية، واتحادات الفنانين والمبدعين، إلى التضامن والتحرك الفوري لوقف هذه الانتهاكات المتواصلة التي تمس كرامة الإنسان وحرية التعبير والإبداع. من جهته أدان وزير الإعلام والثقافة في الحكومة الشرعية معمر الإرياني، اختطاف الحوثيين للفنان خليل فرحان، واعتبر الحادثة ليست مجرد استهداف لفنان "بل عداء ممنهج لكل ما تبقى من ملامح الدولة والوطن في وجدان الناس". وأضاف في بيان على حسابه في منصة إكس، اليوم السبت: "حين يصبح عزف أغنية وطنية جريمة تستدعي الاعتقال، ندرك إلى أي مدى تخشى مليشيا الحوثي الإرهابية، كل ما يرمز لليمن ويعبر عن روحه وهويته، فالفن الذي لطالما كان وسيلة للتعبير عن الانتماء والحب للوطن، بات في مناطق سيطرة الحوثي تهمة قد تجرّ صاحبها إلى المعتقل أو الإخفاء". وأضاف أن اعتقال الفنان "خليل فرحان" لأنه عزف لليمن، يفضح هشاشة هذا الكيان القائم على القمع والخوف، ويكشف عمق أزمته الوجودية أمام كل ما يوحّد اليمنيين. وأشار في هذا السياق إلى أن مليشيا الحوثي في الوقت الذي لا تتحمل أن تُرفع راية الجمهورية، أو تُردد فيه كلمات "موطني"، تُعلّق في المقابل رايات إيران، وتُبث الأناشيد الطائفية باللغة الفارسية.( حسب ما جاء في تغريدته) .


الشرق الأوسط
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
اليمن: تجارة النفط مع الحوثيين تُعد تعاملا مباشرا مع «منظمة إرهابية»
أكد وزير الاعلام اليمني معمر الإرياني، الأحد، أن أي تعامل لتجار المشتقات النفطية وملاك السفن والناقلات مع مليشيا الحوثي يُعد تعاملا مباشرا مع «منظمة إرهابية»، وانتهاكاً صريحاً للحظر الدولي المفروض على المليشيا ويعرض المتورطين لعقوبات دولية صارمة. وقال الوزير الإرياني عبر حسابه الشخصي على منصة (إكس): «نوجه رسالة واضحة وحازمة إلى جميع تجار المشتقات النفطية وملاك السفن والناقلات، بأن أي تعامل مع مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، يُعد تعاملا مباشرا مع (منظمة إرهابية)، وانتهاكا صريحا للحظر الدولي المفروض عليها، ويعرّض المتورطين لعقوبات دولية صارمة، بما في ذلك حظر الأنشطة، وتجميد الأصول، والمسؤولية القانونية، والملاحقة القضائية أمام المحاكم المحلية والدولية». وأشار إلى معلومات تؤكد وجود 13 ناقلة محملة بالمشتقات النفطية (بترول، ديزل، غاز) بحمولة تقدر بنحو 650 ألف طن، راسية في منطقة الانتظار قبالة ميناء رأس عيسى الخاضع لسيطرة مليشيا الحوثي، مشيراً الى أن هذه الشحنات المملوكة لعدد من التجار تمثل محاولة مكشوفة للالتفاف على العقوبات الدولية المفروضة على هذه المليشيا الإرهابية. ● نوجه رسالة واضحة وحازمة إلى جميع تجار المشتقات النفطية وملاك السفن والناقلات، بأن أي تعامل مع مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، يُعد تعاملا مباشرا مع "منظمة إرهابية"، وانتهاكا صريحا للحظر الدولي المفروض عليها، ويعرّض المتورطين لعقوبات دولية صارمة، بما في ذلك حظر الأنشطة،... — معمر الإرياني (@ERYANIM) April 27, 2025 ونبه وزير الاعلام اليمني: «نُذكر بأن موانئ الحديدة، بما فيها ميناء رأس عيسى، تخضع لإدارة مليشيا مصنفة كـ«منظمة إرهابية عالمية»، وتخضع لعقوبات دولية تشمل حظر توريد المشتقات النفطية، ونشدد على أن أي محاولات لاستئناف عمليات تفريغ الوقود عبر هذه الموانئ تعد أنشطة غير قانونية بالغة الخطورة، خاصة في ظل استمرار العمليات العسكرية الرامية إلى تحجيم قدرات المليشيا وتجفيف منابع تمويلها». وأضاف: «نحذر من أن مليشيا الحوثي الإرهابية ستسخّر العائدات المالية الناتجة عن هذه الشحنات، والتي تتجاوز قيمتها 350 مليون دولار، سيتم استخدام جزء منها لدعم مجهودها الحربي، وتصعيد اعتداءاتها ضد الشعب اليمني، وتهديد الأمن الإقليمي، واستهداف الملاحة البحرية الدولية والتجارة العالمية، في تحدٍ صارخ للقوانين والأعراف الدولية». وحمل وزير الاعلام اليمني، كافة المتورطين في دعم أو تسهيل محاولات تفريغ هذه الشحنات غير المشروعة عبر موانئ الحديدة المسؤولية الكاملة عن كافة التداعيات الكارثية المحتملة، سواء على الصعيد السياسي أو الأمني أو الإنساني أو البيئي، داعياً جميع التجار وملاك السفن إلى الالتزام بالتفريغ عبر الميناء الرسمي في عدن، وباقي الموانئ في المناطق المحررة، لضمان سلامة عملياتهم والامتثال الكامل للقوانين الدولية. كما جدد الدعوة، لجميع العاملين في قطاع النقل البحري والموانئ الواقعة تحت سيطرة المليشيا الحوثية إلى حماية أنفسهم، والامتناع التام عن المشاركة في أي أنشطة غير قانونية قد تعرّض حياتهم ومصالحهم للخطر، وعدم الانجرار خلف مخططات المليشيا التي تسعى لاستغلالهم في خدمة أجندة إيران ومشروعها التوسعي التخريبي في المنطقة.


اليمن الآن
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
'مقاتلو الحوثي يكشف لحظة إطلاق الصاروخ وسقوطه على سوق في صنعاء: 'فيديو
وثق مقاتلون حوثيون، لحظة إطلاق صاروخ ومروره ببطء في أجواء العاصمة صنعاء، قبل سقوطه على سوق شعبي في العاصمة. وأظهر الفيديو، الصاروخ أثناء انطلاقه من منطقة قريبه، ومروره من علوٍّ منخفض فوق منازل المواطنين في صنعاء. كما وثق الفيديو، حديث المقاتلين الحوثيين، عن هوية الصاروخ، وتأكيد أحدهم بالقول إنه (من حقنا) في إشارة إلى أن إطلاقه من قبل المليشيات الحوثية. وعقب تأكيد المقاتل الحوثي، الذي تبدو لهجته من محافظة صعدة، سقط الصاروخ وانفجر، وهو ما أكدته مقاطع فيديو أخرى مماثلة، وثقها مواطنون. وتأكيدًا على ذلك، منعت مليشيا الحوثي تصوير مكان الجريمة أو الدخول إليها، كما اعتقلت مواطنين بتهمة تصوير الواقعة. وكانت وزارة الصحة، في حكومة المليشيات الحوثية -غير المعترف بها دوليًا- أفادت في وقت سابق، بأن حصيلة ضحايا القصف مساء الأحد، على سوق وحي فروة بمديرية شعوب بأمانة العاصمة ارتفع إلى 42 قتيلًا وجريحًا. وأضافت الوزارة الحوثية في بيان، أن 12 مواطنًا قُتلوا، وأصيب 30 آخرون، إثر 'غارة شنها العدوان الأمريكي على سوق وحي فروة الشعبي بمديرية شعوب' – على حد تعبيرها – في حصيلة غير نهائية. وكان وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، قد نشر عددًا من مقاطع الفيديو، التي توثق تورط مليشيا الحوثي في الجريمة، وقال إن جماعة الحوثي المدعومة من إيران لجأت خلال الأيام الماضية إلى استهداف مناطق مدنية مأهولة في العاصمة صنعاء وعدد من المدن الواقعة تحت سيطرتها، بهدف خلق حالة من السخط الشعبي تجاه العملية العسكرية الجارية، عبر إلصاق تلك الجرائم بالقوات الأميركية. وأضاف الإرياني، في منشور على منصة إكس أن مواطنين وثّقوا بالصوت والصورة لحظة إطلاق أحد الصواريخ من داخل العاصمة، قبل أن يسقط في أحد أحيائها، في حين أظهرت مشاهد أخرى من موقع سقوط صاروخ في جبل المحويت، كتابات بدائية باللغة العربية على بقايا المقذوف، مشيرًا إلى أن الأضرار الناتجة عنه وقطر الحفرة في مقبرة ماجل الدمة لا تتوافق مع خصائص الذخائر الأميركية المتطورة، ما يؤكد استخدام الحوثيين لرؤوس تفجيرية صغيرة في هذه العمليات. واعتبر الإرياني أن هذه التصرفات الإجرامية تمثل امتدادًا لسجل مليشيا الحوثي الحافل بالانتهاكات، وتعكس استهتارها بأرواح المدنيين، مشددًا على أن الجماعة تسعى إلى توظيف المدنيين في حملات دعائية مضللة للتغطية على أزمتها الداخلية المتفاقمة، وتزايد الضغط العسكري والعزلة السياسية التي تواجهها داخليًا وخارجيًا. وأكد الوزير الإرياني، تحميل الحكومة الشرعية لمليشيا الحوثي كامل المسؤولية عن هذه الجرائم، واصفًا إياها بأنها 'تصعيد خطير' يكشف حجم التخبط والانهيار الذي تعيشه الجماعة نتيجة الضربات التي تتلقاها في مختلف الجبهات، إلى جانب تزايد الرفض الشعبي لمشروعها الطائفي المدعوم من إيران. وشدد الإرياني على أن هذه الانتهاكات لن تمر دون مساءلة، وأن العدالة ستطال كل المتورطين من قيادات وعناصر الجماعة، داعيًا وسائل الإعلام المحلية والدولية إلى تحرّي الدقة، وتجنّب الانسياق خلف الرواية الحوثية التي وصفها بـ'المضللة' والهادفة إلى خلط الأوراق وتزييف الحقائق. ● ندين ونستنكر بأشد العبارات لجوء مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، إلى استهداف مناطق مدنية مأهولة في العاصمة المختطفة #صنعاء ومحيطها، وعدد من المدن الواقعة تحت سيطرتها القسرية، ثم محاولة إلصاق تلك الجرائم بالقوات الأميركية، ضمن مخطط إجرامي يهدف إلى إيقاع ضحايا بين… — معمر الإرياني (@ERYANIM) April 21, 2025 سوق،صاروخ،صنعاء،الحوثيين شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق 'قبل تنفيذ الاعدام .. أطفال الضالع يستنجدون لإنقاذ والدهم قبل لحظة الحسم'