logo
#

أحدث الأخبار مع #ESCAP

الخارجية الروسية : الاتحاد الأوروبي يواصل تجاهل عملية بناء العالم متعدد الأقطاب
الخارجية الروسية : الاتحاد الأوروبي يواصل تجاهل عملية بناء العالم متعدد الأقطاب

موجز 24

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موجز 24

الخارجية الروسية : الاتحاد الأوروبي يواصل تجاهل عملية بناء العالم متعدد الأقطاب

قال مدير إدارة المنظمات الدولية بوزارة الخارجية الروسية كيريل لوجفينوف إن بروكسل لا تريد الاعتراف بظهور مراكز نفوذ سياسي واقتصادي جديدة في العالم. جاء ذلك وفقا لحديث لوجفينوف لوكالة 'تاس' على هامش أعمال الدورة الحادية والثمانين للجنة الاقتصادية والاجتماعية لآسيا والمحيط الهادئ ESCAP في بانكوك، حيث تابع أن الاتحاد الأوروبي 'يتجاهل العملية الموضوعية المتمثلة في بناء معالم نظام عالمي متعدد الأقطاب أكثر عدالة، حيث تتمتع كل دولة، بصرف النظر عن حجمها أو تعداد سكانها أو أي عوامل أخرى بحق غير قابل للتصرف في اتباع سياسة خارجية مستقلة قائمة على المصالح الوطنية، ولا يزال أعضاء الاتحاد الأوروبي يرفضون الاعتراف بظهور مراكز نفوذ سياسي واقتصادي جديدة في العالم'. وأضاف الدبلوماسي للوكالة: 'بالمناسبة، وخلال الدورة الحادية والثمانين للجنة الاقتصادية والاجتماعية لآسيا والمحيط الهادئ، كان ظهور نظام عالمي جديد ملموسا بوضوح. وعندما نقول إن أعضاء الاتحاد الأوروبي يلجؤون إلى أساليب استعمارية جديدة تجاه الدول الأخرى، فإن ما نقوله ليس مجازا، وإنما واقع أسهل وأكثر ألفة وملاءمة لهم. مع ذلك، فإني متأكد من أن الأقلية الغربية ستضطر عاجلا أم آجلا مغادرة (منطقة الراحة) الوهمية وإدراك أن العلاقات الدولية يجب أن تبنى حصرا على أساس الاحترام المتبادل والمساواة'. وقد افتتحت الدورة الحادية والثمانين للجنة الاقتصادية والاجتماعية لآسيا والمحيط الهادئ يوم الاثنين الماضي وتستمر حتى 25 أبريل. ويناقش فيها المشاركون سبل تعزيز التعاون الإقليمي من أجل التنمية الحضرية المستدامة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ.

الخارجية الروسية: الاتحاد الأوروبي يواصل تجاهل عملية بناء العالم متعدد الأقطاب
الخارجية الروسية: الاتحاد الأوروبي يواصل تجاهل عملية بناء العالم متعدد الأقطاب

روسيا اليوم

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

الخارجية الروسية: الاتحاد الأوروبي يواصل تجاهل عملية بناء العالم متعدد الأقطاب

جاء ذلك وفقا لحديث لوجفينوف لوكالة "تاس" على هامش أعمال الدورة الحادية والثمانين للجنة الاقتصادية والاجتماعية لآسيا والمحيط الهادئ ESCAP في بانكوك، حيث تابع أن الاتحاد الأوروبي "يتجاهل العملية الموضوعية المتمثلة في بناء معالم نظام عالمي متعدد الأقطاب أكثر عدالة، حيث تتمتع كل دولة، بصرف النظر عن حجمها أو تعداد سكانها أو أي عوامل أخرى بحق غير قابل للتصرف في اتباع سياسة خارجية مستقلة قائمة على المصالح الوطنية، ولا يزال أعضاء الاتحاد الأوروبي يرفضون الاعتراف بظهور مراكز نفوذ سياسي واقتصادي جديدة في العالم". وأضاف الدبلوماسي للوكالة: "بالمناسبة، وخلال الدورة الحادية والثمانين للجنة الاقتصادية والاجتماعية لآسيا والمحيط الهادئ، كان ظهور نظام عالمي جديد ملموسا بوضوح. وعندما نقول إن أعضاء الاتحاد الأوروبي يلجؤون إلى أساليب استعمارية جديدة تجاه الدول الأخرى، فإن ما نقوله ليس مجازا، وإنما واقع أسهل وأكثر ألفة وملاءمة لهم. مع ذلك، فإني متأكد من أن الأقلية الغربية ستضطر عاجلا أم آجلا مغادرة (منطقة الراحة) الوهمية وإدراك أن العلاقات الدولية يجب أن تبنى حصرا على أساس الاحترام المتبادل والمساواة". وقد افتتحت الدورة الحادية والثمانين للجنة الاقتصادية والاجتماعية لآسيا والمحيط الهادئ يوم الاثنين الماضي وتستمر حتى 25 أبريل. ويناقش فيها المشاركون سبل تعزيز التعاون الإقليمي من أجل التنمية الحضرية المستدامة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. المصدر: تاس دلت معطيات هيئة الإحصاء الأوروبية "يوروستات" أن غالبية دول الاتحاد الأوروبي زادت في العام الماضي ديونها بوتيرة أسرع من وتيرة نمو اقتصاداتها. ذكرت وكالة "رويترز" نقلا عن مصدر رفيع المستوى أن الاتحاد الأوروبي يسعى إلى منع الشركات الأوروبية من توقيع عقود جديدة لشراء منتجات الطاقة الروسية. أشار نائب وزير الخارجية الروسي ألكسندر غروشكو إلى عمق الانحدار الأخلاقي للسياسيين الأوروبيين الذين يهددون من يريد زيارة موكب النصر في موسكو 9 مايو المقبل.

كازاخستان تعلن عن نمو في الاستثمار الأجنبي في عام 2024
كازاخستان تعلن عن نمو في الاستثمار الأجنبي في عام 2024

عمون

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عمون

كازاخستان تعلن عن نمو في الاستثمار الأجنبي في عام 2024

عمون - من عبدالحميد الكبي - في السنوات الأخيرة، حققت كازاخستان نتائج ملحوظة في جذب الاستثمارات الأجنبية، ودفع عجلة النمو الاقتصادي المستدام، وتعزيز مكانتها العالمية. وتولي الحكومة أولوية قصوى لتهيئة مناخ استثماري ملائم، وتنفيذ مشاريع دولية واسعة النطاق. وتركز هذه الجهود على تطوير البنية التحتية، ودعم القطاعات الاقتصادية الرئيسية، وتحسين القدرة التنافسية للبلاد. تتخذ الحكومة الكازاخستانية إجراءاتٍ لإزالة العوائق النظامية أمام الاستثمار، مما يُحسّن شفافية الإجراءات التنظيمية. وفقًا للبنك الوطني الكازاخستاني، بلغ الاستثمار الأجنبي المباشر 12.7 مليار دولار أمريكي خلال الفترة من يناير إلى سبتمبر 2024. كما أفادت لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لآسيا والمحيط الهادئ (ESCAP) بأن كازاخستان استقطبت استثمارات بقيمة 15.7 مليار دولار أمريكي لمشاريع جديدة في عام 2024، بزيادة قدرها 88% عن العام السابق. ومثلت هذه الاستثمارات 63% من إجمالي استثمارات شمال ووسط آسيا. وفي عام 2024، أطلق المستثمرون الأجانب 45 مشروعًا بقيمة 1.3 مليار دولار أمريكي، مما أدى إلى توفير أكثر من 6000 فرصة عمل جديدة. من بين المشاريع الرئيسية التي أُطلقت، افتتاح موقع إنتاج كارلسبيرغ بقيمة 50 مليون دولار، والمرحلة الأولى من مصنع زيتيسو فولفرامي باستثمار 450 مليون دولار، وإنشاء مصنع وان شينغ لإنتاج بلاط السيراميك في شيمكنت. كما أُنشئ مصنع لإنتاج قطع غيار السيارات SKD لسيارات سكودا وهونغوي في منطقة كوستاناي، ومشروع شركة بيبسيكو بقيمة 160 مليون دولار في منطقة ألماتي لدعم الزراعة المحلية، وفقًا لما أوردته الخدمة الصحفية لوزارة الخارجية الكازاخستانية في 19 مارس/آذار. تشمل الاستثمارات الدولية البارزة استحواذ شركة باور إنترناشونال القابضة القطرية على شركات تيلي2، وألتيل، وبنك بيريكي، بالإضافة إلى مشاريع البنية التحتية للمستثمر العربي يو سي سي القابضة، مثل بناء محطة ضغط جديدة، وخط أنابيب الغاز KS-14-أكتوبي-كوستاناي، وخط ثانٍ من خط أنابيب الغاز بينو-بوزوي-شيمكنت. تُعدّ هذه المبادرات جزءًا لا يتجزأ من تعزيز البنية التحتية الإقليمية وأمن الطاقة. كما وقعت الشركة الوطنية القابضة للإدارة "بايتيريك" و"حصاد للأغذية" و"تيرياكي أجرو" مذكرة تعاون بشأن بناء مصنع لمعالجة الحبوب في أستانا بقيمة 200 مليون دولار، مع قدرة تصميمية تصل إلى 250 ألف طن من القمح وما يصل إلى 100 ألف طن من البازلاء سنويا. ومن المتوقع أيضًا أن يشهد قطاع السيارات نموًا، مع خطط المشاريع المشتركة التي تضم كيا وتشانجان وهافال وشيري لبدء إنتاج السيارات في عام 2025. تتخذ الحكومة الكازاخستانية تدابير لإزالة العوائق النظامية أمام الاستثمار، وتحسين شفافية الإجراءات التنظيمية. وطُرحت استراتيجيات جديدة، بما في ذلك نهج مُركّز يراعي الاحتياجات الإقليمية والمزايا التنافسية لكازاخستان. وساهم مقر الاستثمار في حل 115 مشكلة تتعلق بالمستثمرين في مشاريع تجاوز مجموعها 50 مليار دولار أمريكي. بالإضافة إلى ذلك، تم توقيع ست اتفاقيات استثمار بقيمة 2.3 مليار دولار أمريكي، ويجري العمل على سبع اتفاقيات أخرى بقيمة إجمالية تبلغ 7.5 مليار دولار أمريكي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store