logo
#

أحدث الأخبار مع #ESG

« منتدى وان أفريقيا » ينظم الطاولة المستديرة التنفيذية لأفريقيا 2025 تحت شعار: « الامتثال، السيادة والتعاون جنوب-جنوب في قلب النقاش الأفريقي »*
« منتدى وان أفريقيا » ينظم الطاولة المستديرة التنفيذية لأفريقيا 2025 تحت شعار: « الامتثال، السيادة والتعاون جنوب-جنوب في قلب النقاش الأفريقي »*

وجدة سيتي

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • وجدة سيتي

« منتدى وان أفريقيا » ينظم الطاولة المستديرة التنفيذية لأفريقيا 2025 تحت شعار: « الامتثال، السيادة والتعاون جنوب-جنوب في قلب النقاش الأفريقي »*

ينظم « منتدى وان أفريقيا » (OAF) نسخته الجديدة من « الطاولة المستديرة التنفيذية لأفريقيا » يومي 27 و28 مايو 2025 المقبلين بالرباط، و ذلك تحت عنوان: « المطابقة والسيادة: التوفيق بين المتطلبات العالمية والطموحات الأفريقية ». وفقًا لبيان صادر عن المنظمين، سيجمع هذا اللقاء الرفيع المستوى أكثر من 200 من صانعي القرار، وقادة الأعمال، وممثلي المؤسسات المالية، والمنظمين، وخبراء الامتثال، بالإضافة إلى جيل جديد من الفاعلين في مجال التكنولوجيا القانونية والتقنية التنظيمية الأفريقية. وسيشهد الحدث مشاركة أكثر من عشرين متحدثًا من أكثر من 15 دولة لتبادل خبراتهم على مدار الفعالية. تهدف هذه المناسبة إلى أن تكون منصة للحوار الاستراتيجي لأفريقيا لتطوير نماذجها الخاصة بالحوكمة التنظيمية، مع تعزيز مكانتها في المشهد الاقتصادي العالمي. خلال يومين، ستتحول الرباط إلى مركز للنقاشات المكثفة حول مواضيع حيوية مثل الامتداد الخارجي للقواعد، ومكافحة الجريمة المالية، ودمج التكنولوجيا الناشئة في آليات الامتثال، وحماية البيانات الشخصية، والالتزامات البيئية والاجتماعية والحوكمة (ESG)، والحوكمة البيئية. سيشارك في هذا الحدث ممثلون عن المنظمة الأفريقية للاتفاقيات التجارية (OHADA)، والبنك الدولي، وبنك المغرب، وGIM-UEMOA، وGIABA، وصندوق النقد العربي، وبنك فرنسا، بالإضافة إلى خبراء معروفين من هيئات مثل Forvis Mazars وDeloitte. إلى جانب ذلك، لن يكون اجتماع الطاولة المستديرة التنفيذية لأفريقيا مجرد ملتقى للخبرات. بل يهدف إلى أن يكون محفزًا للتآزر العملي، مع قائمة من الأنشطة تشمل: كلمات رئيسية استراتيجية، وفصول تقنية، وجلسات B2B مستهدفة، ومداخلات لخبراء بارزين في المجالات المصرفية والبيئية والرقمية، بالإضافة إلى عشاء VIP يجمع الشركاء الرئيسيين والأشخاص المؤثرين في القطاع. حسب رئيس منتدى وان أفريقيا، السيد حسن م العلوي، إن الحدث يجسد رؤية طموحة جنوب-جنوب: « نحن نؤكد، من خلال هذا اللقاء، عزمنا على خلق مساحات حيث تتبادل المعارف الأفريقية وتتفاعل فيما بينها، حيث تنبع الحلول من الأرض، وحيث يصبح التعاون جنوب-جنوب رافعة أساسية لبناء سيادة تنظيمية قوية، مكيّفة مع واقع القارة ». ستكون هذه النسخة من اجتماع الطاولة المستديرة التنفيذية لأفريقيا 2025 مناسبة بارزة لهذه الديناميكية جنوب-جنوب التي أبرزها رئيس منتدى وان أفريقيا، وستكون المكان الاستراتيجي لتوقع التحولات التنظيمية القادمة وتأكيد طموح أفريقي جديد: وهو سيادة متحكم فيها، مفتوحة وتتطلع بقوة نحو الابتكار. منتدى وان أفريقيا (OAF) هو منشئ مؤتمرات اقتصادية مكرسة لتنمية أفريقيا، ولا سيما شمال ووسط وغرب أفريقيا. يطور منتديات دولية كبيرة في عدة مدن أفريقية تتناول قطاعات استراتيجية، حاسمة لتنمية القارة. بفضل شبكة دولية واسعة تضم أكثر من 120,000 قيادي، ومؤسسات عمومية وشركات خاصة، تجمع منتديات وندوات عبر الإنترنت لـ OAF الأطراف الفاعلة الرئيسية في القطاعين العام والخاص، وتسعى أساسًا إلى توطيد التعاون بين الاقتصادات الأفريقية لتعزيز التعاون جنوب-جنوب.

انخفاض قياسي في بصمة 'ONCF' الكربونية
انخفاض قياسي في بصمة 'ONCF' الكربونية

كش 24

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • كش 24

انخفاض قياسي في بصمة 'ONCF' الكربونية

أصدر المكتب الوطني للسكك الحديدية تقريره السنوي الثاني حول المعايير البيئية والاجتماعية والحكامة (ESG)، مسلطًا الضوء على التقدم المحرز خلال سنة 2024 في مجال الاستدامة، وكاشفًا عن استراتيجيته الطموحة لتحقيق الحياد الكربوني في أفق سنة 2035. وأوضح المكتب في بلاغ رسمي أن القطار يظل وسيلة نقل صديقة للبيئة، حيث لا يتجاوز إسهامه في الانبعاثات الوطنية للغازات الدفيئة نسبة 0,43%، ويمثل فقط 1,9% من الانبعاثات المرتبطة بقطاع النقل، رغم دوره الحيوي في نقل المسافرين والبضائع عبر التراب الوطني. وفي سياق جهوده لتحقيق انتقال طاقي فعّال، ذكر المكتب أن 90% من القطارات الكهربائية باتت تعمل بالطاقة الخضراء. كما تم تعزيز كفاءة استخدام الموارد، وتحقيق التميز التشغيلي، والارتقاء بخدمات التنقل المتعدد الوسائط، مع اعتماد مصادر بديلة للطاقة، لاسيما الطاقة الشمسية، لتأمين الإنارة في المحطات والمباني. وشملت الجهود أيضًا تحسين إدارة النفايات، وإطلاق مبادرات الاقتصاد الدائري، والحصول على شهادات بيئية دولية من قبيل ISO 14001 وISO 50001. كما واصل المكتب تنظيم أنشطة تكوينية وتوعوية، وإدماج دراسات الأثر البيئي في المشاريع الكبرى، وإصدار سندات خضراء، إلى جانب تقوية شراكاته مع المؤسسات البيئية المتخصصة. وفي ما يخص الحصيلة الكربونية لسنة 2024، سجل المكتب تراجع بنسبة 26% في إجمالي الانبعاثات، والتي لم تتجاوز 219 ألف طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون، مقابل 297 ألف طن سنة 2023. ويعود هذا التحسن إلى تعزيز كفاءة وسائل النقل السككي وتوسيع قاعدة مستعملي القطار، التي بلغت 55,1 مليون مسافر. وحسب المعطيات الرسمية، فقد انخفضت كثافة الكربون بالنسبة للمسافرين إلى 5,71 غرام من ثاني أكسيد الكربون لكل كيلومتر، أي أقل بـ20 مرة من الانبعاثات الناتجة عن التنقل بالسيارة. أما في مجال نقل البضائع، فقد تراجعت الانبعاثات إلى 13,02 غرام لكل طن-كلم، مقارنة بـ23,37 غرام في السنة السابقة. ولتقريب هذه المؤشرات من الواقع، أبرز المكتب أن تقليص 77.830 طنًا من ثاني أكسيد الكربون يعادل سحب أكثر من 20.250 سيارة يوميًا من الطريق السيار الرابط بين الدار البيضاء والرباط، أو توفير التدفئة لنحو 10.900 أسرة لمدة عام كامل، أو غرس أزيد من مليوني شجرة. وشدد المكتب على أن هذه النتائج تعكس انخراطه المستمر في التحول البيئي، انسجامًا مع التوجيهات الملكية الداعية إلى جعل التنمية المستدامة رافعة للعدالة الاجتماعية والنمو الاقتصادي وحماية الأجيال القادمة.

المكتب الوطني للسكك الحديدية يكشف عن تقريره السنوي الثاني حول المعايير البيئية والاجتماعية والحكامة
المكتب الوطني للسكك الحديدية يكشف عن تقريره السنوي الثاني حول المعايير البيئية والاجتماعية والحكامة

عبّر

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • عبّر

المكتب الوطني للسكك الحديدية يكشف عن تقريره السنوي الثاني حول المعايير البيئية والاجتماعية والحكامة

نشر المكتب الوطني للسكك الحديدية تقريره السنوي الثاني حول المعايير البيئية والاجتماعية والحكامة (ESG)، والذي يُظهر ما تم تحقيقه سنة 2024 وخططه لتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2035. وذكر المكتب، في بلاغ، أن القطار يعتبر صديقا للبيئة لأنه لا يمثل سوى 0,43٪ من الانبعاثات الوطنية للغازات الدفيئة، و1,9٪ فقط من تلك الصادرة عن قطاع النقل، مع قيامه في الوقت ذاته بدور محوري في نقل المسافرين والبضائع. ومن بين المبادرات العملية التي اعتمدها المكتب الوطني للسكك الحديدية في مجال التنمية المستدامة، أشار إلى تسريع عملية الانتقال الطاقي حيث أن 90% من القطارات الكهربائية الآن تعمل بالطاقة الخضراء، بالإضافة إلى إدارة الموارد بشكل فعال، مع تعزيز التميز التشغيلي، وتعزيز التنقل المتعدد الوسائط. وشدد المكتب على أنه ملتزم بتطبيق أنظمة القيادة البيئية والتصميم البيئي، بالإضافة إلى اعتماد مصادر الطاقة البديلة، خاصة الطاقة الشمسية، لإضاءة المحطات والمباني. كما عمل المكتب، وفق البلاغ، على تحسين عمليات الإنتاج ومعالجة النفايات، وتنظيم مبادرة للاقتصاد الدائري، فضلا عن الحصول على شهادات للمواقع وفقا للمعايير الدولية ISO14001 و50001ISO. تضاف إلى ذلك الأنشطة التدريبية والتوعوية، وتعميم دراسات التأثير البيئي للمشاريع الكبرى، وإصدار سندات مالية معتمدة 'خضراء'، وتعزيز الشراكات مع المؤسسات المتخصصة. الحصيلة الكربونية للمكتب الوطني للسكك الحديدية برسم سنة 2024 ذكر بلاغ المكتب الوطني للسكك الحديدية أن الأخير أعد حصيلته الكربونية لسنة 2024 وفقا للمعايير الدولية والمقاربات المعتمدة عالميا. وبالرغم من التطور الملحوظ في استخدام القطار كوسيلة للسفر نظرا لمزاياه اللامحدودة لفائدة المجتمع، تظهر هذه الحصيلة انخفاضا كبيرا في البصمة الكربونية للمكتب الوطني للسكك الحديدية من خلال النتائج القياسية التي عرفتها سنة 2024 مقارنة بسنة 2023، يقول البلاغ. المصدر نفسه أشار إلى انخفاض بنسبة 26% من إجمالي انبعاثات الغازات الدفيئة، حيث لم تتجاوز 219 ألف طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون (مقابل 297 ألف طن)، علما أن 34% من هذه الانبعاثات هي متعلقة بالتنقلات الإضافية. وأظهر أنه تم تحقيق ربح في كثافة الكربون للركاب بنحو 7.31 جرام من ثاني أكسيد الكربون، حيث تم تسجيل 5.71 غرام فقط من ثاني أكسيد الكربون لكل كيلومتر مقطوع من طرف كل مسافر ضمن 55.10 مليون مستعمل للقطار، أي أن التنقل عبر القطار ينتج انبعاثات 20 مرة أقل مقارنة بالسيارة. انخفاض في كثافة الكربون المرتبطة بنقل البضائع بـ 10.35 غرام من ثاني أكسيد الكربون، لتصل إلى 13.02 غرام فقط من ثاني أكسيد الكربون لكل كيلومتر تُنقل فيه كل طن من بين 21.23 مليون طن تم شحنها. ولفت إلى أنه لتقريب هذه المعطيات من الواقع، فإن تقليص 77.83 ألف طن من ثاني أكسيد الكربون سنة 2024 يعادل الانبعاثات اليومية لـ250 20 سيارة من الطريق السيار الرابط بين الدار البيضاء والرباط، وتزويد 900 10 أسرة بالتدفئة لمدة سنة، أو كذلك غرس 2.103.800 شجرة تمتص الكربون. وشدد على أن هذه النتائج تعكس الالتزام الراسخ للمكتب الوطني للسكك الحديدية بالانتقال البيئي والتنقل المستدام والذي يندرج في إطار الرؤية الملكية المستنيرة، التي تجعل من التنمية المستدامة رافعة أساسية للازدهار الاجتماعي والاقتصادي لبلادنا ولأجيال المستقبل.

تقرير 2024.. المكتب الوطني للسكك الحديدية يحقق أداء بيئيا واجتماعيا متقدما
تقرير 2024.. المكتب الوطني للسكك الحديدية يحقق أداء بيئيا واجتماعيا متقدما

هبة بريس

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • هبة بريس

تقرير 2024.. المكتب الوطني للسكك الحديدية يحقق أداء بيئيا واجتماعيا متقدما

وفاءً لالتزامه بالتنمية المستدامة، أصدر المكتب الوطني للسكك الحديدية تقريره السنوي الثاني حول المعايير البيئية والاجتماعية والحكامة (ESG) لسنة 2024، مبرزًا الدينامية المتصاعدة في تحقيق أداء مستدام يرتكز على الحكامة الرشيدة وحماية البيئة والتوازن الاجتماعي. وأكد التقرير أن المكتب يعمل على تحقيق الحياد الكربوني في أفق 2035، ضمن استراتيجية منسجمة مع التوجهات الوطنية والدولية في مجال المناخ والتنمية المستدامة. ويعد النقل السككي أحد الحلول البيئية الفعالة، حيث لا يتجاوز نصيب القطار 0,43% من إجمالي الانبعاثات الوطنية للغازات الدفيئة، و1,9% من الانبعاثات المرتبطة بقطاع النقل، رغم الدور المحوري الذي يلعبه في نقل المسافرين والبضائع. ومن بين المبادرات الرائدة التي اعتمدها المكتب في هذا المجال: تسريع الانتقال الطاقي، حيث إن 90% من القطارات الكهربائية أصبحت تشتغل بالطاقة الخضراء. اعتماد تدبير فعال للموارد وتحقيق التميز التشغيلي. تعزيز التنقل المتعدد الوسائط وتطبيق أنظمة القيادة البيئية والتصميم الإيكولوجي. استعمال الطاقة الشمسية في إنارة المحطات والمباني. تحسين عمليات الإنتاج ومعالجة النفايات، وتنظيم مبادرات الاقتصاد الدائري. حصول العديد من المواقع على شهادات ISO14001 وISO50001 الدولية. تنظيم حملات توعية وتدريب حول التنمية المستدامة، وتعميم دراسات التأثير البيئي للمشاريع الكبرى. إصدار سندات مالية خضراء وتعزيز التعاون مع المؤسسات المتخصصة. نتائج التقرير البيئي لسنة 2024: يعكس التقرير نتائج ملموسة في تقليص البصمة الكربونية، حيث سُجّل انخفاض بنسبة 26% في الانبعاثات الإجمالية للغازات الدفيئة، من 297 ألف طن سنة 2023 إلى 219 ألف طن سنة 2024، رغم ارتفاع الطلب على القطار كوسيلة نقل. وأبرز المؤشرات التي وردت في التقرير: انخفاض كثافة الكربون للركاب إلى 5.71 غرام فقط من ثاني أكسيد الكربون لكل كيلومتر مقطوع لكل مسافر، أي ما يعادل عشرين مرة أقل من السيارة. انخفاض كثافة الكربون لنقل البضائع إلى 13.02 غرام لكل كيلومتر طن، بعد أن كانت 23.37 غرام في السنة السابقة. تقليص 77.83 ألف طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، وهو ما يعادل: الانبعاثات اليومية لـ 20,250 سيارة على الطريق السيار بين الدار البيضاء والرباط. الطاقة الحرارية اللازمة لتدفئة 10,900 أسرة لمدة سنة. امتصاص الكربون الذي توفره زراعة 2,103,800 شجرة. وتعكس هذه النتائج التقدم الملموس في تنفيذ النموذج المستدام للنقل السككي، في انسجام تام مع الرؤية الملكية لجعل التنمية المستدامة ركيزة أساسية للازدهار الاقتصادي والاجتماعي وحماية الأجيال القادمة.

«أوراسكوم للتنمية» تتحول إلى الربحية وتسجل 1.9 مليار جنيه
«أوراسكوم للتنمية» تتحول إلى الربحية وتسجل 1.9 مليار جنيه

عالم المال

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • عالم المال

«أوراسكوم للتنمية» تتحول إلى الربحية وتسجل 1.9 مليار جنيه

أظهرت المؤشرات المالية المجمعة لشركة أوراسكوم للتنمية مصر، تحول الشركة من الخسائر إلى الربحية، خلال الربع الأول من العام الجاري، على أساس سنوي. وقالت الشركة للبورصة المصرية اليوم، إنها سجلت صافي ربح بلغ 1.98 مليار جنيه منذ بداية يناير حتى نهاية مارس 2025، مقابل 984.54 مليون خسائر خلال الربع نفسه من العام الماضي، مع الأخذ في الاعتبار حقوق الأقلية. وصعدت إيرادات الشركة خلال الربع الأول إلى 6.44 مليار جنيه بنهاية مارس 2025، مقابل 4.17 مليار في الفترة نفسها من العام الماضي. تحولت الشركة في نتائج أعمالها المستقلة إلى الربحية خلال الثلاثة أشهر الأولى من العام الجاري لتحقق 2.2 مليار جنيه، مقابل خسائر بلغت 1.55 مليار جنيه في الربع نفسه من 2024. وافقت الجمعية العامة العادية لأوراسكوم للتنمية مصر، توزيع 434.49 مليون جنيه على المساهمين كوبون نقدي قدره 38 قرشًا للسهم، على أن يسدد في دفعة واحدة بحد أقصى 30 سبتمبر المقبل. أوضحت في بيان للبورصة المصرية ، الموافقة على انتخاب مجلس إدارة جديدة لمدة 3 سنوات برئاسة محمد سامي زغلول، وتعيين عمر محمد الحمامصي عضوًا منتدبًا والرئيس التنفيذي للشركة. أصدرت أوراسكوم للتنمية تقريرها الثاني في مجال الاستدامة البيئية والمجتمعية وحوكمة الشركات (ESG) لعام 2024، وذلك ضمن مبادرتها للاستدامة 'حياة ذات هدف'. يعكس هذا التقرير التزام المجموعة ببناء مجتمعات مزدهرة ومستدامة تُمكن الأفراد وتحافظ على البيئة، بما يخدم احتياجات الحاضر ويراعي تطلعات الأجيال القادمة. تؤمن أوراسكوم للتنمية بأن الحياة كما ينبغي أن تكون لا تقتصر فقط على الرفاهية، بل ترتكز أيضاً على الغاية والمعنى. وفي عام 2024، تطور هذا المفهوم بإطلاق مبادرة 'حياة ذات هدف' (Life With Purpose)، وهي مبادرة المجموعة للاستدامة البيئية والمجتمعية وحوكمة الشركات (ESG) التي تعكس التزامها بتطوير وجهات لا تجمع بين الجمال والتخطيط الذكي فحسب، بل تضع الاستدامة والشمول في قلب أولوياتها. وبالاستناد إلى الأسس التي تم الاتفاق عليها في الإصدار الأول لتقرير الاستدامة البيئية والمجتمعية وحوكمة الشركات الذي نشرته الشركة العام الماضي، يأتي الاصدار الثاني لتقرير الاستدامة لعام 2024 ليعكس اتساع نطاق الإفصاح وفقاً لأعلى المعايير الدولية، على رأسها معايير المبادرة العالمية للتقارير(GRI)، وأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة (SDGs)، والاتفاق العالمي للأمم المتحدة (UNGC)، بالإضافة إلى قانون الالتزامات السويسري. كما جدّدت الشركة مصفوفة أولوياتها الجوهرية، لتتمكن من التركيز على القضايا التي تهم أصحاب المصلحة وتؤثر على مستقبل أعمالها، في خطوة تعكس التزامها المستمر ببناء مستقبل أكثر استدامة وعدالة ومرونة. وفي هذا السياق قال عمر الحمامصي، الرئيس التنفيذي لشركة أوراسكوم للتنمية: 'نضع بناء المجتمعات المستدامة في صميم استراتيجيتنا في أوراسكوم للتنمية، حيث نعمل على تمكين عملائنا والمساهمة في ازدهار الاقتصاد المحلي. ويجسد تقرير الاستدامة لعام 2024 التزامنا المستمر بالمسؤولية البيئية، والشمول الاجتماعي، والحوكمة. وقد شكّلت هذه المبادئ أساس تعاملنا مع موظفينا وشركائنا وموردينا، مما رسّخ مكانتنا كمطور موثوق للوجهات المتكاملة. ويمثل هذا التقرير خطوة جديدة في مسيرتنا نحو تعزيز دورنا كمطور عالمي يعتمد نهجاً مستداماً في تطوير المدن والمجتمعات. وعلى صعيد التنمية المجتمعية، تضع أوراسكوم للتنمية تمكين الأفراد وخلق فرص اقتصادية مستدامة في صميم استراتيجيتها. ففي عام 2024، عززت الشركة شراكاتها التنموية من خلال برامج تدريبية ومهنية بالتعاون مع جهات محلية لتطوير قدرات القوى العاملة المستقبلية، منها تعاونها مع 'إنجاز عُمان'، والذي أتاح لأكثر من 1,500 طالب في محافظة ظفار، صمن مشروع 'هوانا صلالة'، فرصة اكتساب مهارات حياتية ومهنية مهمة متعلقة بالثقافة المالية وريادة الأعمال والاستعداد المهني. كما شهدت مدينة الجونة تنفيذ مبادرات لتحسين بيئة العمل، من خلال رفع مستوى التأمينات الاجتماعية، وتوسيع التغطية الطبية لجميع العاملين، وتطوير مرافق الموظفين، مما يعكس التزام الشركة بخلق بيئة عمل تُقدّر وتدعم الأفراد وتعزز شعورهم بالانتماء. وتواصل أوراسكوم للتنمية التزامها بالممارسات الأخلاقية، والشفافية، والمساءلة، في إطار توسعها في تطبيق برنامج الاستدامة. ويمثل هذا التوجه جزءاً لا يتجزأ من رؤيتها طويلة المدى لبناء مدن متكاملة قادرة على الاكتفاء الذاتي، بما يؤكد وعدها بتحقيق 'الحياة كما ينبغي أن تكون'، حيث تسعى كل وجهة لتعزيز الازدهار الشامل، والفرص الاقتصادية، والمرونة البيئية، من خلال خلق قيمة مشتركة للجميع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store