أحدث الأخبار مع #ESOC


خبرني
منذ 7 ساعات
- صحة
- خبرني
دراسة تسلط الضوء على خطر حبوب منع الحمل الفموية المركبة
خبرني - خبرني - كشفت دراسة حديثة أن استخدام حبوب منع الحمل الفموية المركبة قد يزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية الإقفارية لدى النساء الشابات. وأشار الباحثون إلى أن السكتة الدماغية الإقفارية، التي تحدث غالبًا بدون سبب واضح، تُعد من أبرز أنواع السكتات بين البالغين الشباب، إذ تشكل حوالي 40% من الحالات. واستهدفت الدراسة استكشاف العلاقة بين هذه الحالة وجنس المريض والأدوية المستخدمة، مثل وسائل منع الحمل الفموية المركبة. وشملت الدراسة التي عُرضت في مؤتمر المنظمة الأوروبية للسكتة الدماغية (ESOC)، 268 امرأة تتراوح أعمارهن بين 18 و49 عامًا ممن تعرضن لسكتة دماغية، مقارنة بـ268 امرأة سليمة. من بين المجموعتين، وُجد أن 66 من المصابات بالسكتة و38 من النساء السليمات كن يستخدمن حبوب منع الحمل الفموية. وبعد مراعاة عوامل أخرى مثل ارتفاع ضغط الدم، التدخين، الصداع النصفي، والبدانة، وجد الباحثون أن النساء اللواتي يتناولن وسائل منع الحمل المركبة أكثر عرضة بثلاثة أضعاف للإصابة بالسكتة الدماغية مقارنة بالنساء اللاتي لا يستخدمنها. وتشير النتائج إلى أن هذه العلاقة تظل قائمة بغض النظر عن العوامل الأخرى، مما يلمح إلى احتمال وجود أسباب إضافية، مثل العوامل الجينية، تسهم في زيادة الخطر. وأغلب النساء اللواتي شاركن في الدراسة كن يتناولن أدوية تحتوي على إيثينيل إستراديول بجرعة تبلغ نحو 20 ميكروغرامًا، بالإضافة إلى أنواع أخرى تعتمد على هرمون الإستروجين. ورغم أهمية هذه النتائج، يشدد الباحثون على أن الدراسة لا تهدف إلى إثارة الذعر، بل إلى توعية الأطباء والنساء على حد سواء. ويدعون إلى ضرورة توخي الحذر عند وصف وسائل منع الحمل المركبة، خاصة للنساء اللواتي لديهن تاريخ مرضي متعلق بأمراض الأوعية الدموية أو السكتة الدماغية.


العين الإخبارية
منذ 9 ساعات
- صحة
- العين الإخبارية
دراسة تسلط الضوء على خطر حبوب منع الحمل الفموية المركبة
كشفت دراسة حديثة أن استخدام حبوب منع الحمل الفموية المركبة قد يزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية الإقفارية لدى النساء الشابات. وأشار الباحثون إلى أن السكتة الدماغية الإقفارية، التي تحدث غالبًا بدون سبب واضح، تُعد من أبرز أنواع السكتات بين البالغين الشباب، إذ تشكل حوالي 40% من الحالات. واستهدفت الدراسة استكشاف العلاقة بين هذه الحالة وجنس المريض والأدوية المستخدمة، مثل وسائل منع الحمل الفموية المركبة. وشملت الدراسة التي عُرضت في مؤتمر المنظمة الأوروبية للسكتة الدماغية (ESOC)، 268 امرأة تتراوح أعمارهن بين 18 و49 عامًا ممن تعرضن لسكتة دماغية، مقارنة بـ268 امرأة سليمة. من بين المجموعتين، وُجد أن 66 من المصابات بالسكتة و38 من النساء السليمات كن يستخدمن حبوب منع الحمل الفموية. وبعد مراعاة عوامل أخرى مثل ارتفاع ضغط الدم، التدخين، الصداع النصفي، والبدانة، وجد الباحثون أن النساء اللواتي يتناولن وسائل منع الحمل المركبة أكثر عرضة بثلاثة أضعاف للإصابة بالسكتة الدماغية مقارنة بالنساء اللاتي لا يستخدمنها. وتشير النتائج إلى أن هذه العلاقة تظل قائمة بغض النظر عن العوامل الأخرى، مما يلمح إلى احتمال وجود أسباب إضافية، مثل العوامل الجينية، تسهم في زيادة الخطر. وأغلب النساء اللواتي شاركن في الدراسة كن يتناولن أدوية تحتوي على إيثينيل إستراديول بجرعة تبلغ نحو 20 ميكروغرامًا، بالإضافة إلى أنواع أخرى تعتمد على هرمون الإستروجين. ورغم أهمية هذه النتائج، يشدد الباحثون على أن الدراسة لا تهدف إلى إثارة الذعر، بل إلى توعية الأطباء والنساء على حد سواء. ويدعون إلى ضرورة توخي الحذر عند وصف وسائل منع الحمل المركبة، خاصة للنساء اللواتي لديهن تاريخ مرضي متعلق بأمراض الأوعية الدموية أو السكتة الدماغية. aXA6IDgyLjIxLjI0Mi4zMiA= جزيرة ام اند امز GB


خبرني
منذ 9 ساعات
- صحة
- خبرني
دراسة تكشف خطر حبوب منع الحمل الفموية المركبة على النساء
خبرني - كشفت دراسة جديدة نشرت خلال مؤتمر المنظمة الأوروبية للسكتة الدماغية (ESOC) 2025، أن حبوب منع الحمل الفموية المركبة قد تزيد خطر الإصابة بالسكتة الدماغية الإقفارية عند النساء الشابات. وأشار القائمون على الدراسة إلى أن السكتة الدماغية الإقفارية هي السكتة الدماغية التي يكون سببها غير معروف عادة، وتشكل ما يصل إلى 40% من حالات السكتة بين البالغين الشباب، لذا ركزت الدراسة على معرفة ارتباط هذه الحالة بجنس المريض وبالأدوية التي تتعاطاها النساء، مثل حبوب منع الحمل الفموية المركبة. شملت الدراسة 268 امرأة تتراوح أعمارهن بين 18 و49 عاما، تعرضن للسكتة الدماغية، بالإضافة إلى 268 مشاركة سليمة، من بين المجموعتين، كانت 66 مريضة و38 من النساء السليمات كن تستخدمن حبوب منع الحمل الفموية. وبعد ضبط عوامل، مثل ارتفاع ضغط الدم، والتدخين، والصداع النصفي، والبدانة، وجد الباحثون أن خطر الإصابة بالسكتة الدماغية كان أعلى بثلاث مرات لدى النساء اللواتي يتناولن وسائل منع الحمل المركبة، وأشارت النتائج إلى أن هذه العلاقة تظل قائمة بغض النظر عن العوامل الأخرى، ما يُلمح إلى وجود آليات إضافية، ربما جينية، تساهم في زيادة الخطر. في أغلب الحالات، استخدمت النساء اللواتي خضعن للدراسة أدوية تعتمد على إيثينيل إستراديول بجرعة تبلغ نحو 20 ميكروغراما، كما تناولن أدوية منع حمل أخرى من هرمون الاستروجين. ويؤكد الباحثون أن النتائج التي تم الحصول عليها لا ينبغي أن تسبب الذعر، لكنهم يحثون الأطباء على أن يكونوا أكثر حذرا عند وصف وسائل منع الحمل المركبة للنساء اللاتي يعانين من أمراض الأوعية الدموية أو تاريخ من السكتة الدماغية.


العين الإخبارية
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
«سولار أوربيتر» يستغل الزهرة للوصول إلى أعماق الأقطاب الشمسية
أتمت وكالة الفضاء الأوروبية بنجاح توجيه مسبار "سولار أوربيتر"، التابع لبرنامجها المشترك مع وكالة ناسا، خلال أقرب مرور له بالقرب من كوكب الزهرة حتى الآن. وفي 18 فبراير/ شباط 2025، اقترب المسبار من كوكب الزهرة بشكل غير مسبوق، حيث مر على بعد 379 كيلومترا فقط من الكوكب، وأسهم هذا المرور في "تغيير" مدار المسبار بشكل كبير، مما سمح له بمراقبة الأقطاب الشمسية التي لا يمكن رؤيتها من الأرض. خطوة نحو فهم أعمق للنشاط الشمسي ومثل هذا المرور لحظة حاسمة في المهمة، حيث تمكن المسبار لأول مرة من الحصول على رؤية أفضل لمناطق الأقطاب الشمسية، وهذه الخطوة ستساعد العلماء على تحسين فهمهم للنشاط الشمسي، وتأثيره على الطقس الفضائي، بالإضافة إلى تعزيز المعرفة بالعلاقة بين الشمس والأرض. كان هذا المرور جزءا من سلسلة من المناورات الجاذبية التي قام بها المسبار منذ إطلاقه في عام 2020، حيث استخدم جاذبية كل من الأرض والزهرة لتقليص مداره تدريجيا والاقتراب من الشمس. تحديات تقنية ومخاطر حرارية وأوضحت جوليا شوارتز، خبيرة الديناميكيات الفضائية في وكالة الفضاء الأوروبية، أن الاقتراب الشديد من كوكب الزهرة سمح باستخدام جاذبيته لتغيير مدار المسبار بشكل كبير دون الحاجة إلى استهلاك الكثير من الوقود. وبعد هذا المرور، أصبح لدى المسبار زاوية أفضل لرؤية الأقطاب الشمسية، ومن المتوقع أن تتيح المناورات المستقبلية، مثل تلك المخطط لها في ديسمبر 2026، التقاط صور أكثر دقة لمناطق الأقطاب الشمسية. ومرور المسبار بالقرب من كوكب الزهرة كان مليئًا بالتحديات، حيث تطلب من فريق الوكالة في مركز العمليات الفضائية الأوروبية (ESOC) حسابات دقيقة للتعامل مع المخاطر الحرارية وضمان سلامة المسبار. ويقول سام بامينز من فريق التحكم: "لقد تم التخطيط بعناية لضمان عدم دخول المسبار إلى الغلاف الجوي للزهرة، مع الاستفادة القصوى من جاذبية الكوكب". جمع بيانات علمية جديدة وخلال هذا المرور، تم تفعيل أجهزة علمية مثل مقياس المغناطيسية ومستشعرات البلازما لتسجيل بيانات حول البيئة المغناطيسية والبلازمية لكوكب الزهرة، وسيسهم هذا في البحث المستمر حول تأثير الرياح الشمسية على الغلاف الجوي للكواكب الأخرى. ورغم أن الكاميرات لم تتمكن من التقاط صور لكوكب الزهرة أثناء الرحلة، إلا أن البيانات العلمية التي تم جمعها تعد ذات أهمية كبيرة لفهم كيفية تأثير الرياح الشمسية على الكواكب. ومن المتوقع أن تسهم البيانات التي تم جمعها في تحسين القدرة على حماية التكنولوجيا الأرضية من الانفجارات الشمسية القوية، كما سيساهم المسبار في تقديم فهم أعمق للنشاط الشمسي وتأثيراته المستقبلية. aXA6IDE4MS4yMTQuMTkuMTU0IA== جزيرة ام اند امز DK