#أحدث الأخبار مع #EXG100العربي الجديدمنذ 2 أيامأعمالالعربي الجديدالبورصة المصرية تغلق على صعود جماعي بدعم مشتريات المصريينأنهت البورصة المصرية جلسة تداولات، يوم أمس، على أداء إيجابي جماعي مدعومة بمشتريات المستثمرين المصريين، في مقابل اتجاه المستثمرين الأجانب والعرب نحو البيع. وسجل مؤشر السوق الرئيسي EGX30 ارتفاعاً بنسبة 0.66% ليغلق عند مستوى 31.836 نقطة، مدعوماً بصعود أسهم كبرى في قطاعات الصناعة والخدمات المالية. كما صعد مؤشر EGX70 للشركات الصغيرة والمتوسطة بنسبة 0.26%، في حين ارتفع مؤشر EXG100 بنسبة 0.40% وسجل المؤشر EGX30 للعائد الكلي ارتفاعاً مماثلاً لمؤشره الرئيسي، فيما حقق مؤشر "تميز" للأسهم الصغيرة والمتوسطة قفزة بنسبة 1.6%، ليواصل تسجيل مستويات تاريخية. وشهدت جلسة اليوم تداولات نشطة، بلغت قيمتها نحو 4.5 مليارات جنيه، من خلال تنفيذ 95 ألف عملية تداول على أكثر من 1.2 مليار ورقة مالية لعدد 210 شركات. أما على مستوى القطاعات، فقادت أسهم مواد البناء المكاسب بارتفاع نسبته 4.3%، مستفيدة من إعلانات توسعات إنتاجية وزيادة الطلب في السوق المحلية. كما جاء قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في المركز الثاني بصعود قدره 3.1%، بفضل تحركات على أسهم شركات ناشئة في مجال الحلول الرقمية. وشهدت قطاعات الخدمات المالية غير المصرفية والتجارة والتوزيع والبنوك أيضاً ارتفاعات متفاوتة، في حين تعرضت قطاعات دفاعية مثل الأغذية والمشروبات والرعاية الصحية لضغوط بيعية. وفي قائمة الأسهم الرابحة، تصدرت شركة "كريستمارك للمقاولات والتطوير العقاري" بنسبة ارتفاع قاربت 17%، تلتها مطاحن مصر العليا التي ارتفعت نحو 16%. وسجلت أسهم شركات مثل مصر للإسمنت - قنا، والعامة للصوامع والتخزين، ونيوداب ارتفاعات بأكثر من 0.9%. اقتصاد عربي التحديثات الحية توقعات بخفض جديد لأسعار الفائدة في مصر الخميس القادم في المقابل، تصدرت شركة "يونيباك" قائمة الخاسرين بانخفاض بلغ 4.88%، تلتها أسهم بنك قناة السويس والمصرية للمنتجعات السياحية، وسط ضغوط بيعية ناتجة عن جني الأرباح بعد ارتفاعات سابقة. واستحوذ المستثمرون المصريون على النصيب الأكبر من التداولات بنسبة 90.6%، بصافي شراء بلغ نحو 139.3 مليون جنيه. بينما سجل المستثمرون الأجانب صافي بيع بقيمة 137.2 مليون جنيه، بينما باع المستثمرون العرب ما قدره 67.3 مليون جنيه. وتأتي هذه التحركات في ظل ترقب المتعاملين اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري، والذي قد يشهد خفضاً جديداً في أسعار الفائدة ، وسط ضغوط تضخمية ومؤشرات على تباطؤ النمو. ويُتوقع أن تستمر البورصة المصرية في التذبذب خلال الجلسات المقبلة، في ظل غياب محفزات قوية، مقابل صعود انتقائي في بعض القطاعات التي تستفيد من خطط الإنفاق الحكومي أو اتجاهات السوق الاستهلاكي.
العربي الجديدمنذ 2 أيامأعمالالعربي الجديدالبورصة المصرية تغلق على صعود جماعي بدعم مشتريات المصريينأنهت البورصة المصرية جلسة تداولات، يوم أمس، على أداء إيجابي جماعي مدعومة بمشتريات المستثمرين المصريين، في مقابل اتجاه المستثمرين الأجانب والعرب نحو البيع. وسجل مؤشر السوق الرئيسي EGX30 ارتفاعاً بنسبة 0.66% ليغلق عند مستوى 31.836 نقطة، مدعوماً بصعود أسهم كبرى في قطاعات الصناعة والخدمات المالية. كما صعد مؤشر EGX70 للشركات الصغيرة والمتوسطة بنسبة 0.26%، في حين ارتفع مؤشر EXG100 بنسبة 0.40% وسجل المؤشر EGX30 للعائد الكلي ارتفاعاً مماثلاً لمؤشره الرئيسي، فيما حقق مؤشر "تميز" للأسهم الصغيرة والمتوسطة قفزة بنسبة 1.6%، ليواصل تسجيل مستويات تاريخية. وشهدت جلسة اليوم تداولات نشطة، بلغت قيمتها نحو 4.5 مليارات جنيه، من خلال تنفيذ 95 ألف عملية تداول على أكثر من 1.2 مليار ورقة مالية لعدد 210 شركات. أما على مستوى القطاعات، فقادت أسهم مواد البناء المكاسب بارتفاع نسبته 4.3%، مستفيدة من إعلانات توسعات إنتاجية وزيادة الطلب في السوق المحلية. كما جاء قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في المركز الثاني بصعود قدره 3.1%، بفضل تحركات على أسهم شركات ناشئة في مجال الحلول الرقمية. وشهدت قطاعات الخدمات المالية غير المصرفية والتجارة والتوزيع والبنوك أيضاً ارتفاعات متفاوتة، في حين تعرضت قطاعات دفاعية مثل الأغذية والمشروبات والرعاية الصحية لضغوط بيعية. وفي قائمة الأسهم الرابحة، تصدرت شركة "كريستمارك للمقاولات والتطوير العقاري" بنسبة ارتفاع قاربت 17%، تلتها مطاحن مصر العليا التي ارتفعت نحو 16%. وسجلت أسهم شركات مثل مصر للإسمنت - قنا، والعامة للصوامع والتخزين، ونيوداب ارتفاعات بأكثر من 0.9%. اقتصاد عربي التحديثات الحية توقعات بخفض جديد لأسعار الفائدة في مصر الخميس القادم في المقابل، تصدرت شركة "يونيباك" قائمة الخاسرين بانخفاض بلغ 4.88%، تلتها أسهم بنك قناة السويس والمصرية للمنتجعات السياحية، وسط ضغوط بيعية ناتجة عن جني الأرباح بعد ارتفاعات سابقة. واستحوذ المستثمرون المصريون على النصيب الأكبر من التداولات بنسبة 90.6%، بصافي شراء بلغ نحو 139.3 مليون جنيه. بينما سجل المستثمرون الأجانب صافي بيع بقيمة 137.2 مليون جنيه، بينما باع المستثمرون العرب ما قدره 67.3 مليون جنيه. وتأتي هذه التحركات في ظل ترقب المتعاملين اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري، والذي قد يشهد خفضاً جديداً في أسعار الفائدة ، وسط ضغوط تضخمية ومؤشرات على تباطؤ النمو. ويُتوقع أن تستمر البورصة المصرية في التذبذب خلال الجلسات المقبلة، في ظل غياب محفزات قوية، مقابل صعود انتقائي في بعض القطاعات التي تستفيد من خطط الإنفاق الحكومي أو اتجاهات السوق الاستهلاكي.