أحدث الأخبار مع #EarthquakeVolcanicRiskinTürkiye


عبّر
١١-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- عبّر
تحذير من زلازل مدمرة ونشاط بركاني في البحر المتوسط: هل نحن أمام كارثة جديدة بعد هزة وزان؟
حذر عالم الزلازل الهولندي الشهير فرانك هوغربيتس من احتمال وقوع زلازل مدمرة ونشاط بركاني في منطقة البحر المتوسط، مطالبًا سكان تركيا واليونان وإيطاليا باتخاذ احتياطاتهم في ظل التوقعات الزلزالية المتزايدة في هذه المناطق. وتأتي تحذيرات هوغربيتس على خلفية نشاط زلزالي متصاعد في مناطق عدة، خاصة في البحر الكاريبي وداخل البحر إيجه. النشاط الزلزالي في البحر المتوسط أوضح هوغربيتس أن النشاط الزلزالي يتركز في مناطق متقاربة في البحر المتوسط، تحديدًا في تركيا، اليونان (بحر إيجة)، وإيطاليا (البحر الأيوني)، حيث تلتقي الصفائح التكتونية الأوراسية والإفريقية والعربية. هذه المنطقة تُعتبر من أكثر المناطق عرضة للاضطرابات الجيولوجية، وهو ما يعزز فرضية حدوث زلازل قوية قد تكون مدمرة. Earthquake & Volcanic Risk in Türkiye, Greece (Aegean Sea) and Italy (Ionian Sea). — Frank Hoogerbeets (@hogrbe) February 9, 2025 وتابع هوغربيتس تحذيراته، مشيرًا إلى أن الزلزال الأخير الذي ضرب منطقة لوحة البحر الكاريبي يعد بمثابة مؤشر لاستمرار النشاط الزلزالي في مناطق أخرى على غرار سانتوريني في بحر إيجة، الذي يُحتمل أن يشهد انفجارًا بركانيًا في المستقبل القريب. التوقعات المستقبلية من خلال دراساته وأبحاثه، يعتبر هوغربيتس من العلماء البارزين في مجال دراسة النشاط الزلزالي في علاقته بحركة الأجرام السماوية. وتزداد شهرته بعد أن تمكن من التنبؤ بالزلزال المدمر الذي ضرب تركيا في فبراير 2023، والذي أسفر عن مقتل أكثر من 50 ألف شخص، وذلك قبل حدوثه بثلاثة أيام فقط. الدعوات إلى الجاهزية والاحتياط ومع تزايد المخاوف من وقوع نشاط زلزالي وبركاني في المنطقة، يدعو الخبراء إلى اتخاذ تدابير احترازية لضمان الجاهزية لمواجهة أي سيناريو كارثي قد يحدث. وقد أكد الخبراء ضرورة تعزيز التدابير الوقائية في الدول الواقعة على الصفائح التكتونية النشطة مثل تركيا واليونان وإيطاليا، وذلك من خلال تعزيز الاستعدادات الوطنية وتطوير خطط الطوارئ. يشير تحذير هوغربيتس إلى ضرورة أخذ الحيطة والحذر في المنطقة المتوسطية، حيث يتزايد النشاط الزلزالي بشكل ملحوظ. وبالتوازي مع ذلك، يجب أن تواصل السلطات المحلية تعزيز استراتيجيات الإغاثة والإعلام الموجه إلى المواطنين لتقليل المخاطر المحتملة.


ليبانون ديبايت
١١-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- ليبانون ديبايت
في قلب البحر المتوسط... هوغيربيتس يحذر من "زلازل مدمرة"!
حذر راصد الزلازل الهولندي الشهير، فرانك هوغربيتس، من خطر وقوع زلازل مدمرة ونشاط بركاني في منطقة البحر المتوسط، مشيرًا إلى أن ثلاث دول قد تكون الأكثر تأثراً بهذه الظواهر الطبيعية، وهي تركيا واليونان وإيطاليا. كما أشار إلى وجود علامات على انفجار بركاني في المنطقة، محذرًا من زلزال كبير قد يضرب منطقة الشام. Earthquake & Volcanic Risk in Türkiye, Greece (Aegean Sea) and Italy (Ionian Sea). — Frank Hoogerbeets (@hogrbe) February 9, 2025 وأوضح هوغربيتس في منشورات على صفحته عبر منصة "أكس"، له أن "مخاطر الزلازل المدمرة تشمل تركيا واليونان (بحر إيجة) وإيطاليا (البحر الأيوني)"، مضيفًا أن "الليلة الماضية شهدنا زلزالًا كبيرًا على صفيحة البحر الكاريبي"، معتبراً أن النشاط الزلزالي مستمر في المنطقة. وتحدث عن التكتونية في منطقة البحر المتوسط، حيث توجد صفيحة أوراسية في الشمال، وصفيحة إفريقية في الجنوب، بالإضافة إلى اللوحة العربية في الجنوب الشرقي، وصفيحة الأناضول وصفيحة بحر إيجة التي تفصل بين تركيا واليونان. Felt #earthquake M 5.2 DODECANESE ISLANDS, GREECE The strongest tremor in the ongoing earthquake swarm at the Dodecanese Islands occurred this afternoon. It was reportedly felt by over 90 people in the region. History tells us that the region can experience a magnitude 6 or… — Frank Hoogerbeets (@hogrbe) February 4, 2025 وأوضح أن الصفيحة العربية تدفع نحو الشمال مقابل صفيحة الأناضول، مما يؤدي إلى حدوث الزلازل، مشيرًا إلى الزلزال الكبير الذي ضرب صدع شرق الأناضول عام 2023 بقوة 7.8 و7.5 درجة. وأشار إلى أن منطقة شمال الأناضول، التي تعد واحدة من أكثر المناطق النشطة زلزاليًا، قد تتعرض لزلازل كبيرة نتيجة لضغط الصفيحة العربية على صفيحة الأناضول. وتابع قائلاً: "خلال 120 عامًا، لم تشهد اليونان زلزالًا كبيرًا، ولكن من المتوقع أن يحدث زلزال قريبًا بقوة 7 درجات ريختر". وفيما يتعلق بإيطاليا، قال هوغربيتس إن هناك تاريخًا من الزلازل الكبيرة في جنوب البلاد، حيث وقعت زلازل قوية في بداية القرن الماضي. كما أشار إلى أن إيطاليا تتعرض لزلازل كبيرة بشكل دوري نتيجة تفاعل صفيحة البحر الأدرياتيكي والصفيحة الإفريقية في البحر الأبيض المتوسط. وتحدث عن ارتباط الزلازل بالبراكين في المنطقة، موضحًا أن هناك قوسًا بركانيًا نشطًا يمتد من جنوب تركيا إلى جزيرة كريت ثم إلى اليونان. ولفت إلى أن هناك نشاطًا زلزاليًا مستمرًا في تلك المنطقة، مع وجود العديد من البراكين النشطة مثل بركان سانتوريني. وأكد هوغربيتس أنه لا يوجد دليل على تسرب الصهارة إلى القشرة العليا في الوقت الحالي، لكنه حذر من إمكانية حدوث تغييرات في المستقبل. وحذر من أن الزلزال الأكبر في المنطقة قد يكون في جنوب إيطاليا، مشيرًا إلى أن هذا الزلزال سيكون مدمراً، مع احتمال حدوث زلزال بقوة 7 ريختر في وسط إيطاليا أيضًا. في ختام تحذيراته، شدد هوغربيتس على أن إيطاليا ليست محصنة ضد الزلازل المدمرة، متوقعًا حدوث زلزال قريبًا في وسط وجنوب إيطاليا. وأضاف أن شذوذًا في الغلاف الجوي قد يشير إلى نشاط زلزالي أكبر في المنطقة.


Babnet
١١-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- Babnet
الهولندي هوغربيتس يحذر من زلازل مدمرة قد تضرب منطقة البحر المتوسط
وكالات - حذر راصد الزلازل الهولندي الشهير فرانك هوغربيتس، من حدوث زلازل مدمرة ونشاط بركاني في منطقة البحر المتوسط، في عدد من الدول، مطالبا السكان بتوخي الحذر. وأوضح فرانك هوغربيتس أن "مخاطر الزلازل المدمرة تطال ثلاث دول في البحر المتوسط، وهي تركيا واليونان وإيطاليا"، مشيرا إلى "شواهد انفجار بركان في المنطقة، كما حذر من زلزال كبير قد يضرب منطقة الشام". Earthquake & Volcanic Risk in Türkiye, Greece (Aegean Sea) and Italy (Ionian Sea). — Frank Hoogerbeets (@hogrbe) February 9, 2025 وقال إن"مخاطر الزلازل والبراكين ستكون في تركيا واليونان (بحر إيجة) وإيطاليا (البحر الأيوني)". وأضاف أن "الليلة الماضية كان لدينا زلزال كبير على لوحة البحر الكاريبي" مشيرا إلى وجود نشاط مستمر للزلزال الذي ضرب صفيحة بحر إيجة بالقرب من سانتوريني. وأكد أن "هناك اثنين من الصفائح التكتونية للمنطقة، في الشمال الصفيحة الأوراسية، وفي الجنوب الصفيحة الإفريقية، وفي الجنوب الشرقي توجد اللوحة العربية، وفي المنتصف لدينا صفيحة الأناضول وصفيحة بحر إيجة بين تركيا واليونان". وقال إن "الصفيحة العربية تندفع، على وجه الخصوص، نحو الشمال مقابل صفيحة الأناضول، لذلك رأينا نتيجة هذه الديناميكيات، لأنه قبل عامين كان لدينا زلزال كبير في صدع شرق الأناضول بقوة 7.8 و7.5 درجة بمقياس ريختر، نتيجة ضغط الصفيحة العربية على صفيحة الأناضول". كما أوضح أن "الصفيحة التكتونية شمال الأناضول تعاني من تكتونية الصفائح، بسبب وقوع سلسلة الزلازل الكبرى بين عامي 1939 و1999، أيضا بسبب ضغط الصفيحة العربية على صفيحة الأناضول، ولا يمكن لصفيحة الأناضول أن تذهب إلى أي مكان آخر سوى الغرب بسبب الصفيحة الأوراسية في الشمال، وتندفع صفيحة الأناضول ضد صفيحة بحر إيجة، نتيجة لذلك هناك نشاط زلزالي كبير في المنطقة من وقت لآخر، وهي واحدة من أكثر المناطق النشطة زلزاليا". وأكد أنه على مدار 120 عاما الماضية لم يكن هناك زلزال كبير في اليونان، فقط زلازل بقوة 6 ريختر ولم تصل إلى 7 ريختر، لكن عاجلا أم آجلا سيحدث ذلك، وأيضا في الجنوب الشرقي بالقرب من جزيرة كريت ليس هناك زلزال بقوة 7 ريختر. وأشار إلى أن الصفيحة الإفريقية تندرج تحت صفيحة بحر إيجة، وهذا يحدث على طول القوس الهيليني، وإذا كان هناك اندساس، فإننا نتعامل مع زلازل ضخمة تبلغ قوتها 8.5 درجة أو أكبر تقريبا، لكن الأمر قد يستغرق مئات السنين. كما قال: "بالنظر للزلزال الذي وقع عام 2023، جنوب بلاد الشام فيعتبر هذا تحويل البحر الميت، كان هناك زلازل بقوة 7 ريختر في الماضي، لذلك يمكن توقع حدوث زلزال بقوة 7 ريختر هناك في المستقبل القريب". أما بالنسبة لإيطاليا في الغرب، فأوضح هوغربيتس، أن هناك زلزالين بقوة 7 ريختر في الجنوب، في بدايات القرن الماضي، وفي جنوب إيطاليا هناك قوس بركاني، قوس كالابريا، وكانت هناك زلازل كبرى في الماضي، وهناك زلازل مدمرة على طول قوس كالابريا. وأضاف أنه "في وسط إيطاليا يوجد الصدع والصفيحة الإفريقية تذهب إلى البحر الأدرياتيكي، لذا فمنطقة البلقان تتعرض لزلازل أكبر من وقت لآخر، وهي منطقة زلزالية ديناميكية للغاية". وبخصوص ارتباط زلازل البحر المتوسط بالبراكين، أكد فرانك هوغربيتس أن "ما يحدث من زلازل في منطقة البحر المتوسط مرتبط بالبركان، ففي صفيحة بحر إيجة هناك القوس الهيليني، من جنوب تركيا أسفل جزيرة كريت ثم تصل لليونان، وفي الشمال هناك قوس بركاني نشط، وعدد من البراكين وسانتوريني واحدة من أكثر البراكين شهرة، وكذلك نشاط زلزالي في تلك المنطقة، ونشاط بركاني فالقشرة رقيقة جدا هناك وتوجد غرف الصهارة". وأشار إلى أنه لا يوجد دليل على تسرب الصهارة إلى القشرة العليا، لكن ذلك يمكن أن يتغير. وفي تحذيره لسكان إيطاليا وتركيا واليونان من زلازل مدمرة، أكد هوغربيتس أن الزلزال الأكبر سيكون في جنوب إيطاليا وسيكون مدمرا، ولن يكون على صفيحة بحر إيجة، ومن الممكن أن يحدث زلزال بقوة 7 ريختر في وسط إيطاليا، وسيكون مدمرا جدا، ففي عام 2009 كان هناك زلزال قوي. ولفت إلى أن إيطاليا ليست معفاة من النشاط الزلزالي المدمر، متوقعا حدوث زلزال قريبا في وسط وجنوب إيطاليا، وحدث أمس زلزال بقوة 7.6 درجة على صفحة البحر الكاريبي، وهناك شذوذ في الغلاف الجوي يشير إلى نشاط زلزالي أكبر في منطقة معينة.

تورس
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- تورس
الهولندي هوغربيتس يحذر من زلازل مدمرة قد تضرب منطقة البحر المتوسط
وأوضح فرانك هوغربيتس أن "مخاطر الزلازل المدمرة تطال ثلاث دول في البحر المتوسط، وهي تركيا واليونان وإيطاليا"، مشيرا إلى "شواهد انفجار في المنطقة، كما حذر من زلزال كبير قد يضرب منطقة الشام". Earthquake & Volcanic Risk in Türkiye, Greece (Aegean Sea) and Italy (Ionian Sea). — Frank Hoogerbeets (@hogrbe) February 9, 2025 وقال إن"مخاطر الزلازل والبراكين ستكون في تركيا واليونان (بحر إيجة) وإيطاليا (البحر الأيوني)". وأضاف أن "الليلة الماضية كان لدينا زلزال كبير على لوحة البحر الكاريبي" مشيرا إلى وجود نشاط مستمر للزلزال الذي ضرب صفيحة بحر إيجة بالقرب من سانتوريني. وأكد أن "هناك اثنين من الصفائح التكتونية للمنطقة، في الشمال الصفيحة الأوراسية، وفي الجنوب الصفيحة الإفريقية، وفي الجنوب الشرقي توجد اللوحة العربية، وفي المنتصف لدينا صفيحة الأناضول وصفيحة بحر إيجة بين تركيا واليونان". Felt #earthquake M 5.2 DODECANESE ISLANDS, GREECE The strongest tremor in the ongoing earthquake swarm at the Dodecanese Islands occurred this afternoon. It was reportedly felt by over 90 people in the region. History tells us that the region can experience a magnitude 6 or... — Frank Hoogerbeets (@hogrbe) February 4, 2025 وقال إن "الصفيحة العربية تندفع، على وجه الخصوص، نحو الشمال مقابل صفيحة الأناضول، لذلك رأينا نتيجة هذه الديناميكيات، لأنه قبل عامين كان لدينا زلزال كبير في صدع شرق الأناضول بقوة 7.8 و7.5 درجة بمقياس ريختر، نتيجة ضغط الصفيحة العربية على صفيحة الأناضول". كما أوضح أن "الصفيحة التكتونية شمال الأناضول تعاني من تكتونية الصفائح، بسبب وقوع سلسلة الزلازل الكبرى بين عامي 1939 و1999، أيضا بسبب ضغط الصفيحة العربية على صفيحة الأناضول، ولا يمكن لصفيحة الأناضول أن تذهب إلى أي مكان آخر سوى الغرب بسبب الصفيحة الأوراسية في الشمال، وتندفع صفيحة الأناضول ضد صفيحة بحر إيجة، نتيجة لذلك هناك نشاط زلزالي كبير في المنطقة من وقت لآخر، وهي واحدة من أكثر المناطق النشطة زلزاليا". وأكد أنه على مدار 120 عاما الماضية لم يكن هناك زلزال كبير في اليونان، فقط زلازل بقوة 6 ريختر ولم تصل إلى 7 ريختر، لكن عاجلا أم آجلا سيحدث ذلك، وأيضا في الجنوب الشرقي بالقرب من جزيرة كريت ليس هناك زلزال بقوة 7 ريختر. وأشار إلى أن الصفيحة الإفريقية تندرج تحت صفيحة بحر إيجة، وهذا يحدث على طول القوس الهيليني، وإذا كان هناك اندساس، فإننا نتعامل مع زلازل ضخمة تبلغ قوتها 8.5 درجة أو أكبر تقريبا، لكن الأمر قد يستغرق مئات السنين. كما قال: "بالنظر للزلزال الذي وقع عام 2023، جنوب بلاد الشام فيعتبر هذا تحويل البحر الميت، كان هناك زلازل بقوة 7 ريختر في الماضي، لذلك يمكن توقع حدوث زلزال بقوة 7 ريختر هناك في المستقبل القريب". أما بالنسبة لإيطاليا في الغرب، فأوضح هوغربيتس، أن هناك زلزالين بقوة 7 ريختر في الجنوب ، في بدايات القرن الماضي، وفي جنوب إيطاليا هناك قوس بركاني ، قوس كالابريا، وكانت هناك زلازل كبرى في الماضي، وهناك زلازل مدمرة على طول قوس كالابريا. وأضاف أنه "في وسط إيطاليا يوجد الصدع والصفيحة الإفريقية تذهب إلى البحر الأدرياتيكي، لذا فمنطقة البلقان تتعرض لزلازل أكبر من وقت لآخر، وهي منطقة زلزالية ديناميكية للغاية". وبخصوص ارتباط زلازل البحر المتوسط بالبراكين، أكد فرانك هوغربيتس أن "ما يحدث من زلازل في منطقة البحر المتوسط مرتبط بالبركان ، ففي صفيحة بحر إيجة هناك القوس الهيليني، من جنوب تركيا أسفل جزيرة كريت ثم تصل لليونان، وفي الشمال هناك قوس بركاني نشط، وعدد من البراكين وسانتوريني واحدة من أكثر البراكين شهرة، وكذلك نشاط زلزالي في تلك المنطقة، ونشاط بركاني فالقشرة رقيقة جدا هناك وتوجد غرف الصهارة". وأشار إلى أنه لا يوجد دليل على تسرب الصهارة إلى القشرة العليا، لكن ذلك يمكن أن يتغير. وفي تحذيره لسكان إيطاليا وتركيا واليونان من زلازل مدمرة، أكد هوغربيتس أن الزلزال الأكبر سيكون في جنوب إيطاليا وسيكون مدمرا، ولن يكون على صفيحة بحر إيجة، ومن الممكن أن يحدث زلزال بقوة 7 ريختر في وسط إيطاليا ، وسيكون مدمرا جدا، ففي عام 2009 كان هناك زلزال قوي. ولفت إلى أن إيطاليا ليست معفاة من النشاط الزلزالي المدمر، متوقعا حدوث زلزال قريبا في وسط وجنوب إيطاليا ، وحدث أمس زلزال بقوة 7.6 درجة على صفحة البحر الكاريبي، وهناك شذوذ في الغلاف الجوي يشير إلى نشاط زلزالي أكبر في منطقة معينة. تابعونا على ڤوڤل للأخبار