logo
#

أحدث الأخبار مع #Ekremİmamoğlu

قبل اعتقاله... رئيس بلدية إسطنبول يترك رسالة بخط اليد!
قبل اعتقاله... رئيس بلدية إسطنبول يترك رسالة بخط اليد!

ليبانون ديبايت

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

قبل اعتقاله... رئيس بلدية إسطنبول يترك رسالة بخط اليد!

نشر رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، رسالة بخط يده بعد ساعات من اعتقاله من قبل السلطات التركية صباح الأربعاء. وجاء اعتقاله، إلى جانب مستشاره الإعلامي، في إطار "تحقيقات في قضية فساد"، وفقًا لمراسلنا. وجاء في رسالة إمام أوغلو: "سترد أمتنا بكل قوة على المؤامرات والفخاخ والأكاذيب، وعلى منتهكي حقوق الشعب، وعلى من يسلبون إرادة الشعب". وأضاف في ختام الرسالة: "أستودع الله أمري أولا، ثم أمتنا. مع خالص تحياتي". Millet iradesine darbe vuruluyor. — Ekrem İmamoğlu (@ekrem_imamoglu) وكان إمام أوغلو قد نشر قبل ساعات من اعتقاله فيديو عبر حسابه الرسمي على موقع "إكس"، يظهره وهو يتحضر للاستسلام للشرطة، حيث قال وهو يرتدي ربطة العنق: "وصل مئات من رجال الشرطة إلى باب منزلي. أسلم نفسي للشعب". وأضاف: "نواجه قمعًا شديدًا، لكنني أريدكم أن تعلموا أنني لن أستسلم". وفي وقت لاحق، أظهرت قناة "سي إن إن ترك" بثًا مباشرًا من أمام منزل إمام أوغلو، حيث كانت قوات الأمن تقوم بتفتيش منزله في إطار التحقيقات الجارية. تزامن هذا الاعتقال مع إعلان جامعة إسطنبول عن إبطال شهادة إمام أوغلو، وهو أحد أبرز معارضي الرئيس رجب طيب إردوغان. الجامعة أكدت أن الشهادات التي حصل عليها 28 شخصًا من بينهم إمام أوغلو تم إبطالها بسبب الغياب وخطأ واضح. وهذا القرار قد يؤثر على فرصه في خوض الانتخابات الرئاسية المقبلة. المتابعون للحدث يعتبرون هذا الاعتقال خطوة تصعيدية في الصراع السياسي بين إمام أوغلو والحكومة التركية.

السلطات التركية توقف المعارض البارز أكرم امام اوغلو
السلطات التركية توقف المعارض البارز أكرم امام اوغلو

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة

السلطات التركية توقف المعارض البارز أكرم امام اوغلو

في خطوة مثيرة للجدل، أوقفت الشرطة التركية، يوم الأربعاء، رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، الذي يُعتبر من أبرز المعارضين للرئيس رجب طيب إردوغان. كما أصدرت السلطات مذكرات توقيف بحق أكثر من 100 من مساعديه والنواب والأعضاء في حزبه، الذي وصف هذا الإجراء بأنه 'انقلاب' يهدف إلى تقويض المعارضة. يواجه إمام أوغلو، الذي يحظى بشعبية كبيرة وحضور قوي في الساحة السياسية، سلسلة من التحقيقات والقضايا، حيث يُتهم حالياً بالفساد، وبحسب وكالة الأناضول الرسمية، أيضاً بالإرهاب. عقب توقيفه، شهدت قيمة العملة المحلية تراجعاً حاداً، حيث سجلت 40 ليرة للدولار و42 ليرة لليورو (بعدما انخفضت إلى 44.7 ليرة لليورو)، وهو أدنى مستوى تاريخي لها. كما اضطرت بورصة إسطنبول، التي تعذر الوصول إلى موقعها الإلكتروني، إلى تعليق عملياتها مؤقتاً بعد أن تراجع مؤشرها بنسبة 6.87%، وفقاً لما أفادت به وسائل الإعلام التركية، قبل أن تستأنف نشاطها في الساعة 10:30 (07:30 بتوقيت غرينتش). وذكر أحد المساعدين، الذي فضل عدم الكشف عن هويته، أن إمام أوغلو 'احتُجز وهو الآن في مقر الشرطة' بعد مداهمة منزله، وذلك قبل أيام من موعد إعلان ترشيحه رسمياً عن حزب المعارضة الرئيسي 'حزب الشعب الجمهوري' لخوض الانتخابات الرئاسية. في مقطع فيديو نُشر على منصة 'إكس'، عبّر رئيس البلدية (53 عاماً) عن استنكاره لمداهمة منزله، قائلاً: 'مئات عناصر الشرطة وصلوا إلى منزلي. أسلّم نفسي إلى الشعب'. وأضاف: 'الشرطة تدهم منزلي، إنهم يطرقون باب منزلي… أثق في أمّتي'. وأوضحت زوجة رئيس البلدية، ديليك إمام أوغلو، في تصريح لقناة 'إن تي في' الخاصة: 'وصلت الشرطة فور انتهاء السحور. بدأ أكرم بك الاستعداد. (…) غادروا المنزل قرابة الساعة 07:30'. Millet iradesine darbe vuruluyor. — Ekrem İmamoğlu (@ekrem_imamoglu) March 19, 2025 وفي بيان صادر عن مكتب المدعي العام في إسطنبول، تم اتهام إمام أوغلو بالفساد والابتزاز، وُصف بأنه قائد 'منظمة إجرامية ربحية'. كما أفادت وكالة الأناضول الرسمية بأن 7 مشتبه بهم، من بينهم رئيس البلدية، متهمون بـ'الإرهاب' و'مساعدة حزب العمال الكردستاني' المحظور. وقد منع حاكم إسطنبول جميع التجمعات والتظاهرات حتى يوم الأحد، لكن العديد من أنصار رئيس البلدية، الذين كانوا يخططون للتجمع، توجهوا نحو البلدية المحاطة بحواجز. كما أُغلقت ساحة تقسيم الشهيرة في إسطنبول. وندّد أوزغور أوزيل، رئيس حزب الشعب الجمهوري الذي ينتمي إليه إمام أوغلو، بـ'الانقلاب الذي يستهدف إرادة الشعب' و'الذي يتعارض مع الرئيس المقبل' لتركيا. بدوره، قال أستاذ العلوم السياسية في جامعة سابانجي في إسطنبول، بيرك إيسن، لوكالة فرانس برس: 'ما حدث هذا الصباح يعد انقلاباً ضد حزب المعارضة الرئيسي، وله تبعات كبيرة على مستقبل البلاد السياسي'. واعتبر أن 'هذا القرار قد يدفع تركيا نحو مزيد من الاستبداد، على غرار فنزويلا وروسيا وبيلاروس'. يمكن أن تعرقل هذه الخطوة خطط إمام أوغلو لمنافسة إردوغان في الانتخابات المقررة في عام 2028، حيث تأتي قبل أيام من موعد ترشيحه رسمياً عن حزب المعارضة الرئيسي 'حزب الشعب الجمهوري'. وفي الوقت نفسه، أبطلت جامعة إسطنبول، يوم الثلاثاء، شهادته، مما أضاف عقبة جديدة أمام مساعي إمام أوغلو للترشح، إذ ينص الدستور التركي على وجوب أن يكون أي مرشح رئاسي حائزاً على شهادة تعليم عالٍ. وقد سارع إمام أوغلو للتنديد بهذا القرار. وكتب على 'إكس': 'القرار الصادر عن مجلس إدارة جامعة إسطنبول غير قانوني'، مشيراً إلى أن القرار بشأن شهادته يعود إلى مجلس إدارة كلية تجارة الأعمال التي تخرج منها، معلناً اعتزامه الطعن في القرار أمام المحكمة. واعتبر أن 'الحقوق المكتسبة للجميع في هذا البلد مهددة'. في السنوات الأخيرة، تعرض إمام أوغلو لعدة تحقيقات قضائية، وقد فُتحت بحقه ثلاث قضايا جديدة هذا العام. وفي عام 2023، تم منعه من الترشح للرئاسة بسبب إدانته بتهمة 'إهانة' أعضاء اللجنة الانتخابية العليا. وفي نهاية كانون الثاني/يناير، ندّد إمام أوغلو، الذي يُعتبر من أبرز المعارضين لأردوغان، بـ'المضايقات' القضائية التي تعرض لها، وكان حينها يغادر محكمة في إسطنبول حيث استُجوب في إطار تحقيق يتعلق بانتقادات طالت المدعي العام في المدينة. وأعلن وزير العدل التركي يلماز تونش أن رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو الذي أوقف صباح الأربعاء في منزله، يواجه تهمتين تتعلقان بـ 'الفساد' و'مساعدة منظمة إرهابية'. وقال الوزير 'في إطار هذا التحقيق، ثمة (سبعة) مشتبه بهم، بينهم رئيس بلدية مدينة إسطنبول الكبرى، متهمون بمساعدة منظمة إرهابية من خلال الارتباط بها'.

السلطات التركية توقف المعارض البارز أكرم امام اوغلو
السلطات التركية توقف المعارض البارز أكرم امام اوغلو

المنار

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المنار

السلطات التركية توقف المعارض البارز أكرم امام اوغلو

في خطوة مثيرة للجدل، أوقفت الشرطة التركية، يوم الأربعاء، رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، الذي يُعتبر من أبرز المعارضين للرئيس رجب طيب إردوغان. كما أصدرت السلطات مذكرات توقيف بحق أكثر من 100 من مساعديه والنواب والأعضاء في حزبه، الذي وصف هذا الإجراء بأنه 'انقلاب' يهدف إلى تقويض المعارضة. يواجه إمام أوغلو، الذي يحظى بشعبية كبيرة وحضور قوي في الساحة السياسية، سلسلة من التحقيقات والقضايا، حيث يُتهم حالياً بالفساد، وبحسب وكالة الأناضول الرسمية، أيضاً بالإرهاب. عقب توقيفه، شهدت قيمة العملة المحلية تراجعاً حاداً، حيث سجلت 40 ليرة للدولار و42 ليرة لليورو (بعدما انخفضت إلى 44.7 ليرة لليورو)، وهو أدنى مستوى تاريخي لها. كما اضطرت بورصة إسطنبول، التي تعذر الوصول إلى موقعها الإلكتروني، إلى تعليق عملياتها مؤقتاً بعد أن تراجع مؤشرها بنسبة 6.87%، وفقاً لما أفادت به وسائل الإعلام التركية، قبل أن تستأنف نشاطها في الساعة 10:30 (07:30 بتوقيت غرينتش). وذكر أحد المساعدين، الذي فضل عدم الكشف عن هويته، أن إمام أوغلو 'احتُجز وهو الآن في مقر الشرطة' بعد مداهمة منزله، وذلك قبل أيام من موعد إعلان ترشيحه رسمياً عن حزب المعارضة الرئيسي 'حزب الشعب الجمهوري' لخوض الانتخابات الرئاسية. في مقطع فيديو نُشر على منصة 'إكس'، عبّر رئيس البلدية (53 عاماً) عن استنكاره لمداهمة منزله، قائلاً: 'مئات عناصر الشرطة وصلوا إلى منزلي. أسلّم نفسي إلى الشعب'. وأضاف: 'الشرطة تدهم منزلي، إنهم يطرقون باب منزلي… أثق في أمّتي'. وأوضحت زوجة رئيس البلدية، ديليك إمام أوغلو، في تصريح لقناة 'إن تي في' الخاصة: 'وصلت الشرطة فور انتهاء السحور. بدأ أكرم بك الاستعداد. (…) غادروا المنزل قرابة الساعة 07:30'. Millet iradesine darbe vuruluyor. — Ekrem İmamoğlu (@ekrem_imamoglu) March 19, 2025 وفي بيان صادر عن مكتب المدعي العام في إسطنبول، تم اتهام إمام أوغلو بالفساد والابتزاز، وُصف بأنه قائد 'منظمة إجرامية ربحية'. كما أفادت وكالة الأناضول الرسمية بأن 7 مشتبه بهم، من بينهم رئيس البلدية، متهمون بـ'الإرهاب' و'مساعدة حزب العمال الكردستاني' المحظور. وقد منع حاكم إسطنبول جميع التجمعات والتظاهرات حتى يوم الأحد، لكن العديد من أنصار رئيس البلدية، الذين كانوا يخططون للتجمع، توجهوا نحو البلدية المحاطة بحواجز. كما أُغلقت ساحة تقسيم الشهيرة في إسطنبول. وندّد أوزغور أوزيل، رئيس حزب الشعب الجمهوري الذي ينتمي إليه إمام أوغلو، بـ'الانقلاب الذي يستهدف إرادة الشعب' و'الذي يتعارض مع الرئيس المقبل' لتركيا. بدوره، قال أستاذ العلوم السياسية في جامعة سابانجي في إسطنبول، بيرك إيسن، لوكالة فرانس برس: 'ما حدث هذا الصباح يعد انقلاباً ضد حزب المعارضة الرئيسي، وله تبعات كبيرة على مستقبل البلاد السياسي'. واعتبر أن 'هذا القرار قد يدفع تركيا نحو مزيد من الاستبداد، على غرار فنزويلا وروسيا وبيلاروس'. يمكن أن تعرقل هذه الخطوة خطط إمام أوغلو لمنافسة إردوغان في الانتخابات المقررة في عام 2028، حيث تأتي قبل أيام من موعد ترشيحه رسمياً عن حزب المعارضة الرئيسي 'حزب الشعب الجمهوري'. وفي الوقت نفسه، أبطلت جامعة إسطنبول، يوم الثلاثاء، شهادته، مما أضاف عقبة جديدة أمام مساعي إمام أوغلو للترشح، إذ ينص الدستور التركي على وجوب أن يكون أي مرشح رئاسي حائزاً على شهادة تعليم عالٍ. وقد سارع إمام أوغلو للتنديد بهذا القرار. وكتب على 'إكس': 'القرار الصادر عن مجلس إدارة جامعة إسطنبول غير قانوني'، مشيراً إلى أن القرار بشأن شهادته يعود إلى مجلس إدارة كلية تجارة الأعمال التي تخرج منها، معلناً اعتزامه الطعن في القرار أمام المحكمة. واعتبر أن 'الحقوق المكتسبة للجميع في هذا البلد مهددة'. في السنوات الأخيرة، تعرض إمام أوغلو لعدة تحقيقات قضائية، وقد فُتحت بحقه ثلاث قضايا جديدة هذا العام. وفي عام 2023، تم منعه من الترشح للرئاسة بسبب إدانته بتهمة 'إهانة' أعضاء اللجنة الانتخابية العليا. وفي نهاية كانون الثاني/يناير، ندّد إمام أوغلو، الذي يُعتبر من أبرز المعارضين لأردوغان، بـ'المضايقات' القضائية التي تعرض لها، وكان حينها يغادر محكمة في إسطنبول حيث استُجوب في إطار تحقيق يتعلق بانتقادات طالت المدعي العام في المدينة.

منافس أردوغان.. تفاصيل اعتقال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو
منافس أردوغان.. تفاصيل اعتقال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو

مصراوي

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصراوي

منافس أردوغان.. تفاصيل اعتقال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو

اعتقلت السلطات التركية رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو ومستشاره الإعلامي، صباح الأربعاء. ووفقا لما نشرته قناة سي إن إن تركيا، فإنه في إطار ثلاث تحقيقات تجريها النيابة العامة في إسطنبول، تم إلقاء القبض على رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، وذلك بتهمة التواطؤ مع بعض رجال الأعمال لغسيل الأموال الناتجة عن أرباح غير مشروعة، إلى جانب اتهامات بالرشوة، والاحتيال، والتلاعب في المناقصات. وشارك رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، مقطع فيديو من منزله يوثق عملية التفتيش، وقال في رسالة مصورة: "أقول ذلك بأسف، إنهم يحاولون اغتصاب إرادة شعبنا، وقد تم استخدام قوات الشرطة التي أحبها وأحترمها كأداة لهذا الشر. لقد قاموا بحشد مئات من رجال الشرطة أمام منزل 16 مليونًا من سكان إسطنبول. نحن نواجه قمعًا هائلًا، ولكن أريدكم أن تعرفوا أنني لن أستسلم. أنا أحبكم جميعًا، وأنا أضع ثقتي في الشعب. ليعلم الجميع أنني سأبقى صامدًا. وسأواصل النضال ضد هذا الشخص وكل من يستخدم هذه العملية كأداة". Millet iradesine darbe vuruluyor. — Ekrem İmamoğlu (@ekrem_imamoglu) March 19, 2025 وكانت جامعة إسطنبول أعلنت الثلاثاء إبطال شهادة إمام أغولو، أحد أبرز معارضي الرئيس رجب طيب إردوغان، مما قد يحول دون خوضه انتخابات الرئاسة المقبلة. وذكرت الجامعة عبر منصة "إكس"، أن الشهادات التي حصل عليها 28 شخصا من بينهم إمام أوغلو "تم إبطالها بسبب الغياب وخطأ واضح". وسارع رئيس البلدية للتنديد بهذا القرار، وكتب على منصة "إكس": "القرار الصادر عن مجلس إدارة جامعة إسطنبول غير قانوني"، مشيرا إلى أن القرار بشأن شهادته يعود لمجلس إدارة كلية تجارة الأعمال التي تخرج منها. ويتوجب على من يسعى لخوض انتخابات الرئاسة في تركيا أن يكون حاملا لشهادة جامعية. من جانبه، كشف نائب رئيس الكتلة البرلمانية لحزب الشعب الجمهوري، غوكهان غونايدين، عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي، أن 20 مركبة أمنية وصلت إلى منزل إمام أوغلو. وفرضت قوات الأمن إجراءات مشددة في محيط منزل إمام أوغلو الواقع في ساريير، حيث أفادت التقارير بأن عمليات تفتيش تجري داخل المنزل. وتولى إمام أوغلو رئاسة بلدية إسطنبول للمرة الثانية، منذ فوزه بانتخابات محلية في مارس 2024. ونشر مكتب إمام أوغلو نسخة من شهادة إدارة الأعمال التي حصل عليها من الجامعة عام 1995، بعدما ادعى صحفي أنه لا يحملها. ويواجه رئيس بلدية إسطنبول سلسلة من التحقيقات والقضايا، قبل انتخابات الرئاسة المقررة عام 2028. وسبق أن صدر بحق إمام أوغلو حكم بالسجن لعامين و7 أشهر وحظر مزاولته الأنشطة السياسية عام 2022، لإدانته بـ"إهانة" أعضاء اللجنة الانتخابية العليا، واستأنف إمام أوغلو هذا الحكم. وأعلنت ولاية إسطنبول عن حظر جميع التجمعات والمظاهرات والمؤتمرات الصحفية في عموم المدينة خلال الفترة من 19 إلى 23 مارس، مشيرة إلى أن هذا الإجراء يهدف إلى الحفاظ على النظام العام ومنع أي استفزازات محتملة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store