أحدث الأخبار مع #ElSauce

عمون
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- عمون
كويكب خطير قد يصطدم بالأرض ويُدمر مدينة بأكملها
تزايدت الاحتمالات مؤخراً بأن يصطدم كويكب خطير، أو صخرة فضائية، بالكرة الأرضية، وهو ما يُمكن أن يُحدث دماراً هائلاً وذلك في حال فشلت البشرية في التصدي لهذا الكويكب ولم تنجح في حرف مساره عن كوكب الأرض. ونقل تقرير نشرته جريدة "ديلي ميل" Daily Mail البريطانية، واطلعت عليه "العربية.نت"، عن وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" قولها إن الاحتمالات تتزايد بشأن اصطدام كويكب بالكرة الأرضية بما يؤدي إلى "تدمير مدينة بأكملها". وبحسب الوكالة فإن هذا الهجوم الفضائي على الكرة الأرضية قد يحدث خلال السنوات الثمانية المقبلة. وكشفت وكالة "ناسا" أن الخطر يبلغ الآن 3.1%، أو 1 من 32 احتمالاً للاصطدام، وفي حال حدث هذا الارتطام فإنه سيحصل يوم 22 ديسمبر 2032 بحسب ما خلصت إليه الحسابات الفلكية. ويقدر علماء الفلك حجم الكويكب المسمى (2024 YR4) بما يتراوح بين 130 و300 قدم عرضاً، بناءً على سطوعه. وقال تقرير "ديلي ميل" إن علماء الفلك يتكهنون بأنه إذا دخل هذا الكويكب إلى الغلاف الجوي للأرض، فمن المرجح أن ينفجر الكويكب في الهواء بقوة تبلغ حوالي ثمانية ميغا طن من مادة تي إن تي، أي أكثر من 500 ضعف قوة قنبلة هيروشيما الذرية. وعلى النقيض من الكويكب الذي يبلغ عرضه ستة أميال والذي قضى على الديناصورات قبل 66 مليون سنة، فإن الكويكب (2024 YR4) يصنف على أنه "قاتل المدن". وهذا يعني أنه ليس كارثة عالمية، لكنه لا يزال قادراً على التسبب في دمار كبير للبشرية. وقال ريتشارد مويسل، رئيس مكتب الدفاع الكوكبي بوكالة الفضاء الأوروبية، إن هذا "حدث نادر للغاية". وأضاف: "هذه ليست أزمة في هذه المرحلة من الزمن. هذا ليس قاتل الديناصورات. هذا ليس قاتل الكواكب. إنه فقط الأكثر خطورة على مدينة". وبهذا الإعلان من "ناسا" فإن هذا الكويكب يُصبح أكثر الصخور الفضائية تهديداً على الإطلاق التي سجلتها التنبؤات الحديثة. ويقدر علماء الفلك حجم الكويكب المسمى (2024 YR4) بما يتراوح بين 130 و300 قدم عرضاً، بناءً على سطوعه. وقال تقرير "ديلي ميل" إن علماء الفلك يتكهنون بأنه إذا دخل هذا الكويكب إلى الغلاف الجوي للأرض، فمن المرجح أن ينفجر الكويكب في الهواء بقوة تبلغ حوالي ثمانية ميغا طن من مادة تي إن تي، أي أكثر من 500 ضعف قوة قنبلة هيروشيما الذرية. وعلى النقيض من الكويكب الذي يبلغ عرضه ستة أميال والذي قضى على الديناصورات قبل 66 مليون سنة، فإن الكويكب (2024 YR4) يصنف على أنه "قاتل المدن". وهذا يعني أنه ليس كارثة عالمية، لكنه لا يزال قادراً على التسبب في دمار كبير للبشرية. وقال ريتشارد مويسل، رئيس مكتب الدفاع الكوكبي بوكالة الفضاء الأوروبية، إن هذا "حدث نادر للغاية". وأضاف: "هذه ليست أزمة في هذه المرحلة من الزمن. هذا ليس قاتل الديناصورات. هذا ليس قاتل الكواكب. إنه فقط الأكثر خطورة على مدينة". وبهذا الإعلان من "ناسا" فإن هذا الكويكب يُصبح أكثر الصخور الفضائية تهديداً على الإطلاق التي سجلتها التنبؤات الحديثة. وكانت آخر مرة شكل فيها كويكب يزيد حجمه عن 98 قدماً مثل هذا الخطر الكبير هو أبوفيس في عام 2004، عندما كانت لديه فرصة بنسبة 2.7% لضرب الأرض في عام 2029، وهو الاحتمال الذي تم استبعاده لاحقاً. وتم اكتشاف (2024 YR4) لأول مرة في 27 ديسمبر 2024 بواسطة مرصد (El Sauce) في تشيلي. وتوقع علماء الفلك فرصة اصطدام بنسبة 1.2% في ذلك الوقت، لكن هذا كان كافياً لوضع الكويكب على الفور في أعلى قائمة المخاطر لوكالة "ناسا". وقال رائد الفضاء الكندي المتقاعد كريس هادفيلد إنه إذا اصطدم بسطح الأرض في قطعة واحدة بدلاً من التفكك بعد دخول الغلاف الجوي للأرض فسوف يؤدي إلى حدوث كارثة. وأضاف هادفيلد أن الانفجار سيرسل شظايا من الصخور تنطلق للخارج بسرعة تزيد عن 10 أميال في الثانية، وهي أسرع من سرعة محطة الفضاء الدولية التي تدور حول الأرض. وكانت قوة الانفجار تعادل تفجير 50 مليون طن من مادة تي إن تي، وقد أدى إلى تدمير ما يقدر بنحو 80 مليون شجرة على مساحة 830 ميلاً مربعاً من الغابات وأفادت التقارير بمقتل ثلاثة أشخاص.


العربية
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- العربية
"ناسا" حددت المسار والتاريخ.. كويكب خطير قد يصطدم بالأرض ويُدمر مدينة بأكملها
تزايدت الاحتمالات مؤخراً بأن يصطدم كويكب خطير، أو صخرة فضائية، بالكرة الأرضية، وهو ما يُمكن أن يُحدث دماراً هائلاً وذلك في حال فشلت البشرية في التصدي لهذا الكويكب ولم تنجح في حرف مساره عن كوكب الأرض. ونقل تقرير نشرته جريدة "ديلي ميل" Daily Mail البريطانية، واطلعت عليه "العربية.نت"، عن وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" قولها إن الاحتمالات تتزايد بشأن اصطدام كويكب بالكرة الأرضية بما يؤدي الى الى "تدمير مدينة بأكملها". وبحسب الوكالة فإن هذا الهجوم الفضائي على الكرة الأرضية قد يحدث خلال السنوات الثمانية المقبلة. وكشفت وكالة "ناسا" أن الخطر يبلغ الآن 3.1 في المائة، أو 1 من 32 احتمالاً للاصطدام، وفي حال حدث هذا الارتطام فإنه سيحصل يوم 22 ديسمبر 2032 بحسب ما خلصت اليه الحسابات الفلكية. ويقدر علماء الفلك حجم الكويكب المسمى (2024 YR4) بما يتراوح بين 130 و300 قدم عرضاً، بناءً على سطوعه. وقال تقرير "ديلي ميل" إن علماء الفلك يتكهنون أنه إذا دخل هذا الكويكب الى الغلاف الجوي للأرض، فمن المرجح أن ينفجر الكويكب في الهواء بقوة تبلغ حوالي ثمانية ميغا طن من مادة تي إن تي، أي أكثر من 500 ضعف قوة قنبلة هيروشيما الذرية. وعلى النقيض من الكويكب الذي يبلغ عرضه ستة أميال والذي قضى على الديناصورات قبل 66 مليون سنة، فإن الكويكب (2024 YR4) يصنف على أنه "قاتل المدن". وهذا يعني أنه ليس كارثة عالمية، لكنه لا يزال قادراً على التسبب في دمار كبير للبشرية. وقال ريتشارد مويسل، رئيس مكتب الدفاع الكوكبي بوكالة الفضاء الأوروبية، إن هذا "حدث نادر للغاية". وأضاف: "هذه ليست أزمة في هذه المرحلة من الزمن. هذا ليس قاتل الديناصورات. هذا ليس قاتل الكواكب. إنه فقط الأكثر خطورة على مدينة". وبهذا الإعلان من "ناسا" فإن هذا الكويكب يُصبح أكثر الصخور الفضائية تهديداً على الإطلاق التي سجلتها التنبؤات الحديثة. وتوقع أحد علماء وكالة "ناسا" المكان الدقيق الذي قد يضرب فيه الكويكب (2024 YR4) الأرض. وقام ديفيد رانكين، المهندس في مشروع مسح كاتالينا للسماء الممول من وكالة "ناسا"، برسم "ممر المخاطر" وفقًا لمسار الكويكب الحالي. فإذا ضرب الكويكب (2024 YR4) الأرض بالفعل في عام 2032، فيجب أن يقع في مكان ما في شريط ضيق يمتد من شمال أميركا الجنوبية عبر المحيط الهادي إلى إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى وآسيا. وكانت آخر مرة شكل فيها كويكب يزيد حجمه عن 98 قدماً مثل هذا الخطر الكبير هو أبوفيس في عام 2004، عندما كانت لديه فرصة بنسبة 2.7 في المائة لضرب الأرض في عام 2029، وهو الاحتمال الذي تم استبعاده لاحقاً. وتم اكتشاف (2024 YR4) لأول مرة في 27 ديسمبر 2024 بواسطة مرصد (El Sauce) في تشيلي. وتوقع علماء الفلك فرصة اصطدام بنسبة 1.2 في المائة في ذلك الوقت، لكن هذا كان كافياً لوضع الكويكب على الفور في أعلى قائمة المخاطر لوكالة "ناسا". وقال رائد الفضاء الكندي المتقاعد كريس هادفيلد إنه إذا اصطدم بسطح الأرض في قطعة واحدة بدلاً من التفكك بعد دخول الغلاف الجوي للأرض فسوف يؤدي الى حدوث كارثة. وأضاف هادفيلد إن الانفجار سيرسل شظايا من الصخور تنطلق للخارج بسرعة تزيد عن 10 أميال في الثانية، وهي أسرع من سرعة محطة الفضاء الدولية التي تدور حول الأرض. وكانت قوة الانفجار تعادل تفجير 50 مليون طن من مادة تي إن تي، وقد أدى إلى تدمير ما يقدر بنحو 80 مليون شجرة على مساحة 830 ميلاً مربعاً من الغابات وأفادت التقارير بمقتل ثلاثة أشخاص.


بوابة ماسبيرو
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- بوابة ماسبيرو
"ناسا": احتمالات اصطدام كويكب "مدمر المدينة" بالأرض زادت مرة أخرى
زادت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" من احتمالات اصطدام الكويكب "الذي سيدمر المدينة" بالأرض خلال ثماني سنوات. وكشفت وكالة الفضاء أن الخطر أصبح الآن 3.1%، وهو ما يمثل زيادة عن التنبؤ السابق الذي كان يقدر هذا الاحتمال بنسبة 1.2% ، وذلك بحلول 22 ديسمبر 2032.. وفقا لصحيفة الديلي ميل البريطانية. ويقدر علماء الفلك حجم الكويكب "2024 YR4" بعرض يتراوح بين 130 و300 قدم، وذلك استناداً إلى سطوعه. وتوقع علماء الفلك أنه في حالة دخوله الغلاف الجوي للأرض، فمن المرجح أن ينفجر الكويكب في الهواء بقوة تبلغ حوالي ثمانية ميجا طن من مادة تي إن تي شديدة الانفجار - أي أكثر من 500 مرة قوة قنبلة هيروشيما. وعلى عكس الكويكب الذي بلغ عرضه ستة أميال والذي قضى على الديناصورات قبل 66 مليون سنة، فإن 2024 YR4 مصنف على أنه "قاتل المدن" .. وهذا يعني أنه ليس كارثة عالمية، لكنه لا يزال قادرا على التسبب في دمار كبير. وقال ريتشارد مويسل، رئيس مكتب الدفاع الكوكبي بوكالة الفضاء الأوروبية، إن هذا "حدث نادر للغاية". وأضاف "إن هذه ليست أزمة في الوقت الحالي. إنها ليست قاتلة الديناصورات. إنها ليست قاتلة الكوكب. إنها في أقصى تقدير خطيرة بالنسبة للمدينة". ويمتد ممر التأثير المحتمل لـ YR4 2024 عبر شرق المحيط الهادئ، وشمال أمريكا الجنوبية، والمحيط الأطلسي، وأفريقيا، وشبه الجزيرة العربية، وجنوب آسيا - المرة الأخيرة التي شكل فيها كويكب يزيد حجمه عن 98 قدمًا مثل هذا الخطر الكبير هو أبوفيس في عام 2004، عندما كانت لديه فرصة وجيزة بنسبة 2.7٪ لاصطدامه بالأرض في عام 2029 - وهو الاحتمال الذي تم استبعاده لاحقًا من خلال ملاحظات إضافية. يشار الى انه تم اكتشاف 2024 YR4 لأول مرة في 27 ديسمبر 2024 بواسطة مرصد El Sauce في تشيلي. وتوقع علماء الفلك في ذلك الوقت فرصة اصطدام بنسبة 1.2%، لكن ذلك كان كافياً لوضع الكويكب على الفور على رأس قائمة المخاطر الآلية التابعة لوكالة ناسا، والتي تصنف الأجسام القريبة من الأرض (NEOs) المعروفة حسب احتمالية اصطدامها بكوكبنا. لكن الخطر أصبح الآن 3.1%، و، قد يدخل 2024 YR4 الغلاف الجوي للأرض، لكنه ينفجر في الهواء فيما يعرف باسم "الانفجار الجوي"، مثلما فعل كويكب تونجوسكا في عام 1908. ورغم أن هذا السيناريو قد يمنعه من الاصطدام بسطح الارض، فإنه قد يكون مدمراً بنفس القدر. فقد تسبب كويكب تونجوسكا في أقوى تأثير انفجاري مسجل في التاريخ عندما انفجر فوق سيبيريا. وكشفت وكالة ناسا الأسبوع الماضي أنها تخطط لإرسال تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) للتحقيق في الصخرة الفضائية. إن مدار الكويكب حاليا يأخذه نحو كوكب المشتري، ولن يكون اقترابه القريب المقبل حتى عام 2028. و إذا ارتفع الخطر إلى أكثر من 10%، فإن الشبكة الدولية للتحذير من الكويكبات (IAWN) ستصدر تحذيرا رسميا، مما يؤدي إلى "توصية لجميع أعضاء الأمم المتحدة الذين لديهم أراض في مناطق مهددة محتملة بالبدء في الاستعداد الأرضي".