#أحدث الأخبار مع #Elchiringuitoعبّر١٨-٠٤-٢٠٢٥ترفيهعبّرخسارة منتخب المغرب لـ 'كان 2025' تساوي رأس الركراكيأجمع الكثير من نشطاء المنصات الرقمية بعد ظهور الركراكي في البرنامج الإسباني الشهير El chiringuito الذي يتابعه الآلاف من المهتمين، بأن أي إخفاق لمنتخب المغرب في أمم افريقيا بالمغرب معناه توديع الركراكي لسفينة الأسود رغم إمتداد العقد الذي تربطه بالجامعة إلى مونديال 2026. وإعتبر نشطاء بأن الركراكي أخذ أكثر من فرصة لإيجاد توليفة قادرة على حصد اللقب، والتباري على مستوى عال والإحتفاظ بكأس افريقيا بالمغرب، خصوصا أنه يملك مواهب ذات جودة عالية بإمكانها صناعة الحدث بأرض الوطن. شكوك المتتبعين تزايدت مع تراجع الاداء العام لمنتخب المغرب، وهو ما ظهر جليا في المباريات الأخيرة للأسود التي عجزت عن هزم منافسيها الا بصعوبة بالغة رغم أنها منتخبات مغمورة. وركز الرواد في الفضاء الرقمي على الثغرات الاي لا زالت قائمة في النخبة الوطنية خصوصا على مستوى الدفاع، وكذا من جانب التهديف وصعوبة هز الشباك، بإعتماد المنافسين على خكة البلوكاج الدفاعي الذي يشكل عقدة للأسود. ويخشى متتبعون أن يتكرر سيناريو المشاركة المغربية الأخيرة في كأس افريقيا بالكوت ديفوار، والخروج المبكر أمام جنوب افريقيا بالرغم من أرمادة اللاعبين التي تمارس بالفريق الوطني. ولم بعد حسب المتتبعين التحجج بأحوال الطقس، او الملاعب بإعتبار أن منتخب المغرب سيكون بأرض الوطن ومدعمة بجماهير غفيرة، لن تبخل على الفريق الوطني، وأن أي إخفاق حسب المهتمين يساوي رأس الركراكي، وهو ما لمح له الإطار الوطني ذاته في البرنامج الإسباني الشهير.
عبّر١٨-٠٤-٢٠٢٥ترفيهعبّرخسارة منتخب المغرب لـ 'كان 2025' تساوي رأس الركراكيأجمع الكثير من نشطاء المنصات الرقمية بعد ظهور الركراكي في البرنامج الإسباني الشهير El chiringuito الذي يتابعه الآلاف من المهتمين، بأن أي إخفاق لمنتخب المغرب في أمم افريقيا بالمغرب معناه توديع الركراكي لسفينة الأسود رغم إمتداد العقد الذي تربطه بالجامعة إلى مونديال 2026. وإعتبر نشطاء بأن الركراكي أخذ أكثر من فرصة لإيجاد توليفة قادرة على حصد اللقب، والتباري على مستوى عال والإحتفاظ بكأس افريقيا بالمغرب، خصوصا أنه يملك مواهب ذات جودة عالية بإمكانها صناعة الحدث بأرض الوطن. شكوك المتتبعين تزايدت مع تراجع الاداء العام لمنتخب المغرب، وهو ما ظهر جليا في المباريات الأخيرة للأسود التي عجزت عن هزم منافسيها الا بصعوبة بالغة رغم أنها منتخبات مغمورة. وركز الرواد في الفضاء الرقمي على الثغرات الاي لا زالت قائمة في النخبة الوطنية خصوصا على مستوى الدفاع، وكذا من جانب التهديف وصعوبة هز الشباك، بإعتماد المنافسين على خكة البلوكاج الدفاعي الذي يشكل عقدة للأسود. ويخشى متتبعون أن يتكرر سيناريو المشاركة المغربية الأخيرة في كأس افريقيا بالكوت ديفوار، والخروج المبكر أمام جنوب افريقيا بالرغم من أرمادة اللاعبين التي تمارس بالفريق الوطني. ولم بعد حسب المتتبعين التحجج بأحوال الطقس، او الملاعب بإعتبار أن منتخب المغرب سيكون بأرض الوطن ومدعمة بجماهير غفيرة، لن تبخل على الفريق الوطني، وأن أي إخفاق حسب المهتمين يساوي رأس الركراكي، وهو ما لمح له الإطار الوطني ذاته في البرنامج الإسباني الشهير.
١٨-٠٤-٢٠٢٥
